-
(اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ)
كان النبي ﷺ يُكثر من هذا الدعاء، وأمر به أيضاً فدلّ على شدّة أهمّيته، والعناية به لما احتواه من عظيم الاستعاذات، وشمولها، في أهمّ المهمّات، في أمور الدين والدنيا والآخرة.
فدلّ هذا الدعاء الجليل على أنه من جوامع الكلم التي أوتيها النبي ﷺ الذي جمع الاستعاذة من جميع الشرور في الدين والدنيا، فاعتن بهذا الدعاء العظيم في ليلك ونهارك، وفي سفرك وحضرك، حتى تكون في حفظ اللَّه وعصمته من جميع شرور الدنيا والآخرة.
- الكلم الطيب
(اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ)
كان النبي ﷺ يُكثر من هذا الدعاء، وأمر به أيضاً فدلّ على شدّة أهمّيته، والعناية به لما احتواه من عظيم الاستعاذات، وشمولها، في أهمّ المهمّات، في أمور الدين والدنيا والآخرة.
فدلّ هذا الدعاء الجليل على أنه من جوامع الكلم التي أوتيها النبي ﷺ الذي جمع الاستعاذة من جميع الشرور في الدين والدنيا، فاعتن بهذا الدعاء العظيم في ليلك ونهارك، وفي سفرك وحضرك، حتى تكون في حفظ اللَّه وعصمته من جميع شرور الدنيا والآخرة.
- الكلم الطيب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من أعظم المصائب
{ وقولو للناس حسنا }
الكلمة الطيبة في زمن الجفاف
أعذب من الماء البارد في صحراء قاحلة
كل شخص تقابله يُخفي وجعاً لا يعلمه إلا الله
فكن بلسماً للجراح دائماً ....
ولا تكن ممن يزيدون الجرح عمقاً ....
الكلمة الطيبة في زمن الجفاف
أعذب من الماء البارد في صحراء قاحلة
كل شخص تقابله يُخفي وجعاً لا يعلمه إلا الله
فكن بلسماً للجراح دائماً ....
ولا تكن ممن يزيدون الجرح عمقاً ....
أوقَات الخلافَات هي الإختبار الحقِيقى .. للصداقة وكل العلاقات بينَ البشر
فهناكَ مَن يختلفُ مَعكَ ... و يهدمُ كل ما كَان بينكُم ،
وهناكَ من يغضب مِنكَ ... و يزدادُ بينكمُ الود بعد انتهاءه دُون أن تشعر بالخذلان
وهناك من يُخالفُكَ في كُل شيء ... لكنهُ
يحفظ لكَ كرامتكَ فلا يُقلل من شأنُكَ أبدًا
بل و يذكُركَ بالخيرِ ... ما جَائت سِيَرتُكَ
حقيقةُ الحُب و قوتُه لا تكشفُها إلا المواقف الكبرىَ التي تعصفُ بالعلاقةِ
هي ما تُثبتُ مدَى صدقُها و مقاومتِها لصدماتِ الحياة
فَقط المشاعرُ الصادقةُ الطيبةُ هى التى لا يُغيرها و لا يُبدلها البُعد او الخِلَاف
أو حتى الهجر..
فهناكَ مَن يختلفُ مَعكَ ... و يهدمُ كل ما كَان بينكُم ،
وهناكَ من يغضب مِنكَ ... و يزدادُ بينكمُ الود بعد انتهاءه دُون أن تشعر بالخذلان
وهناك من يُخالفُكَ في كُل شيء ... لكنهُ
يحفظ لكَ كرامتكَ فلا يُقلل من شأنُكَ أبدًا
بل و يذكُركَ بالخيرِ ... ما جَائت سِيَرتُكَ
حقيقةُ الحُب و قوتُه لا تكشفُها إلا المواقف الكبرىَ التي تعصفُ بالعلاقةِ
هي ما تُثبتُ مدَى صدقُها و مقاومتِها لصدماتِ الحياة
فَقط المشاعرُ الصادقةُ الطيبةُ هى التى لا يُغيرها و لا يُبدلها البُعد او الخِلَاف
أو حتى الهجر..