🌸❀❥
ثمّ لأُخبرك سرًّا ..
يبتليك اللّٰه بما يؤلمك ليصنع منك بطلًا..
ويُكفر عنك ذنبًا ويحُط عنك خطيئةً..
ويرفُع منزلتك درجةً ، ويضع في ميزانك حسنةً ..
ثم يضم فؤادك حُبًا ، فـ اشدُد حبال التّصبُّر ولا تَستَعجل ..
أيُعقَل أن تعلم أن اللّٰه بِيَده الْمُلْك ، وَهُو عَلىٰ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، ويُحبك ثم تخاف القدر ..
ضع يدك على قلبك وأخبره أن الرجاء للّٰه غِذاء..
والتضرع له دواء..
والدعاء له شِفاء..
وأن اللّٰه لا يَخذِل من رفع يدهُ إليه وقال : ربّ إِنِّي لِمَا أَنْـزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِير ..
طمئن روحك بأن لها ربًّا تلوذُ به وإليه ..
وحطّم سخطك بقوله : فَإِنِّي قَريبٌ ..
ثُم آوي إلى اللّٰه ، وقُل له الأمرُ لك فـ قُل له كُن حتى يكون ..
ثمّ لأُخبرك سرًّا ..
يبتليك اللّٰه بما يؤلمك ليصنع منك بطلًا..
ويُكفر عنك ذنبًا ويحُط عنك خطيئةً..
ويرفُع منزلتك درجةً ، ويضع في ميزانك حسنةً ..
ثم يضم فؤادك حُبًا ، فـ اشدُد حبال التّصبُّر ولا تَستَعجل ..
أيُعقَل أن تعلم أن اللّٰه بِيَده الْمُلْك ، وَهُو عَلىٰ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، ويُحبك ثم تخاف القدر ..
ضع يدك على قلبك وأخبره أن الرجاء للّٰه غِذاء..
والتضرع له دواء..
والدعاء له شِفاء..
وأن اللّٰه لا يَخذِل من رفع يدهُ إليه وقال : ربّ إِنِّي لِمَا أَنْـزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِير ..
طمئن روحك بأن لها ربًّا تلوذُ به وإليه ..
وحطّم سخطك بقوله : فَإِنِّي قَريبٌ ..
ثُم آوي إلى اللّٰه ، وقُل له الأمرُ لك فـ قُل له كُن حتى يكون ..
" كُنْ لَطِيفًا أينَمَا حَلَلتَ، دَع مَنْ يَلتَقِيكَ مَرَّةً يَتَمَنَى لِقَائَكَ ألفَ مَرَّةٍ."
-
(اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ)
كان النبي ﷺ يُكثر من هذا الدعاء، وأمر به أيضاً فدلّ على شدّة أهمّيته، والعناية به لما احتواه من عظيم الاستعاذات، وشمولها، في أهمّ المهمّات، في أمور الدين والدنيا والآخرة.
فدلّ هذا الدعاء الجليل على أنه من جوامع الكلم التي أوتيها النبي ﷺ الذي جمع الاستعاذة من جميع الشرور في الدين والدنيا، فاعتن بهذا الدعاء العظيم في ليلك ونهارك، وفي سفرك وحضرك، حتى تكون في حفظ اللَّه وعصمته من جميع شرور الدنيا والآخرة.
- الكلم الطيب
(اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ)
كان النبي ﷺ يُكثر من هذا الدعاء، وأمر به أيضاً فدلّ على شدّة أهمّيته، والعناية به لما احتواه من عظيم الاستعاذات، وشمولها، في أهمّ المهمّات، في أمور الدين والدنيا والآخرة.
فدلّ هذا الدعاء الجليل على أنه من جوامع الكلم التي أوتيها النبي ﷺ الذي جمع الاستعاذة من جميع الشرور في الدين والدنيا، فاعتن بهذا الدعاء العظيم في ليلك ونهارك، وفي سفرك وحضرك، حتى تكون في حفظ اللَّه وعصمته من جميع شرور الدنيا والآخرة.
- الكلم الطيب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من أعظم المصائب