محافظ سلطة النقد يشارك في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن
يشارك محافظ سلطة النقد يحيى شنار، في فعاليات اجتماعات الربيع السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، والتي تُعقد في العاصمة الأميركية واشنطن في الفترة من 20 الى 26 نيسان/أبريل الجاري، حيث يرافقه وفد من سلطة النقد ووحدة المتابعة المالية.
وتتناول اجتماعات هذا العام، وفق بيان لسلطة النقد اليوم الثلاثاء، عدة ملفات هامة تعكس التغيرات والتحديات التي يشهدها الاقتصاد العالمي، مثل الحرب التجارية وتأثيراتها على الأسواق والاقتصاديات، واستقلالية البنوك المركزية، وسبل التعامل مع تنامي مستويات الدين العام عالمياً.
وتشمل زيارة المحافظ عقد سلسلة من اللقاءات الثنائية مع مسؤولين من صندوق النقد والبنك الدوليين، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين من الولايات المتحدة وأوروبا، وذلك لبحث التداعيات الاقتصادية للعدوان والحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني، ومناقشة أبرز التحديات التي تواجه فلسطين في هذا السياق.
يشارك محافظ سلطة النقد يحيى شنار، في فعاليات اجتماعات الربيع السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، والتي تُعقد في العاصمة الأميركية واشنطن في الفترة من 20 الى 26 نيسان/أبريل الجاري، حيث يرافقه وفد من سلطة النقد ووحدة المتابعة المالية.
وتتناول اجتماعات هذا العام، وفق بيان لسلطة النقد اليوم الثلاثاء، عدة ملفات هامة تعكس التغيرات والتحديات التي يشهدها الاقتصاد العالمي، مثل الحرب التجارية وتأثيراتها على الأسواق والاقتصاديات، واستقلالية البنوك المركزية، وسبل التعامل مع تنامي مستويات الدين العام عالمياً.
وتشمل زيارة المحافظ عقد سلسلة من اللقاءات الثنائية مع مسؤولين من صندوق النقد والبنك الدوليين، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين من الولايات المتحدة وأوروبا، وذلك لبحث التداعيات الاقتصادية للعدوان والحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني، ومناقشة أبرز التحديات التي تواجه فلسطين في هذا السياق.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
⚜️في بيان تاريخيّ ذي دلالات وطنيّة ونقابيّة..المرشح لموقع نقيب المهندسين عن قائمة "المهندس الفلسطينيّ" المهندس طارق الزرو يعلن بيان الترشّح لانتخابات نقابة المهندسين- فرع القدس
معاً ، رغم الألم، من أجل نقابة تُشبه طموحنا ، وتستحقنا جميعاً
معاً ، رغم الألم، من أجل نقابة تُشبه طموحنا ، وتستحقنا جميعاً
جدّد مجلس الوزراء مطالبته لمختلف الجهات الدولية بالضغط على إسرائيل باتجاه فتح المعابر مع قطاع غزة، وإدخال شحنات الدواء والغذاء، خصوصًا في ظل النقص الحاد في احتياجات المواطنين، ونفاد ما تبقى من مخزونات المؤسسات الإغاثية، واتساع رقعة الجوع، في الوقت الذي تستمر فيه عمليات القصف والقتل اليومية، وآخرها استهداف الآليات والمعدات المستخدمة في رفع الأنقاض وتدميرها، وفتح الطرق، وجمع النفايات، الأمر الذي سيفاقم معاناة أبناء شعبنا في القطاع.
وشدد رئيس الوزراء محمد مصطفى، في افتتاح جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية، اليوم الثلاثاء، على ضرورة تسريع العمل في القرار الحكومي لتوفير الإيواء المؤقت والكريم للعائلات النازحة في شمال الضفة الغربية التي تزيد على 6 آلاف عائلة، عبر الأدوات المختلفة، سواء من خلال مراكز الإيواء أو صيانة البيوت المتضررة جزئيًا، أو توفير بدل الإيجار لما أمكن من العائلات التي تمثل حالات إنسانية، بالتنسيق مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين، مع التأكيد على تكثيف العمل لتوفير مصادر تمويل إضافية.
وشدد رئيس الوزراء محمد مصطفى، في افتتاح جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية، اليوم الثلاثاء، على ضرورة تسريع العمل في القرار الحكومي لتوفير الإيواء المؤقت والكريم للعائلات النازحة في شمال الضفة الغربية التي تزيد على 6 آلاف عائلة، عبر الأدوات المختلفة، سواء من خلال مراكز الإيواء أو صيانة البيوت المتضررة جزئيًا، أو توفير بدل الإيجار لما أمكن من العائلات التي تمثل حالات إنسانية، بالتنسيق مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين، مع التأكيد على تكثيف العمل لتوفير مصادر تمويل إضافية.
قناة عودة الفضائية
Photo
رام الله- 22/04/2025 -في مشهد وطني حافل بروح الانتماء والتحدي، وبتوجيهات أمين سر اللجنة التنفيذية حسين الشيخ كرّمت منظمة التحرير الفلسطينية ووزارة التربية والتعليم العالي، اليوم الثلاثاء، الطلبة الفائزين في المسابقة الرمضانية الثقافية “الذاكرة والهوية”، وذلك خلال فعالية احتضنها مقر المنظمة في مدينة رام الله، بمشاركة حشد من الطلبه وذويهم .
وجرى التكريم بحضور أعضاء من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، بينهم: أ.د علي زيدان أبو زهري، رئيس دائرة التربية والتعليم العالي واللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم د. أحمد أبو هولي، رئيس دائرة شؤون اللاجئين ود. فيصل عرنكي، رئيس دائرة شؤون المغتربين؛ إلى جانب وزير التربية والتعليم العالي د. أمجد برهم، ومنسق عام أمانة السر في المنظمة ثائر نخلة، وطواقم من المنظمة والوزارة، وعدد من الطلبة الفائزين وذويهم.
وتخللت الفعالية مجموعة من الأنشطة الإبداعية لطلبة المدارس المشاركة، قدّم خلالها الأطفال والشباب عروضًا من الشعر الوطني والنثر التعبيري، عبّروا من خلالها عن ارتباطهم العميق بجذورهم التاريخية والحضارية، وقد عكست هذه المشاركات وعيًا متقدمًا لدى الأجيال الصاعدة، واستحضارًا حيًّا لذاكرة الشعب الفلسطيني وهويته المتجذرة، ما لاقى تفاعلًا مشجعًا وإشادة من أعضاء اللجنة التنفيذية والوزارة، الذين اعتبروا أن هذه العروض تشكل بُعدًا آخر للمسابقة، يعزز رسالتها التربوية والوطنية .
وخلال كلمته، نقل أ.د أبو زهري تحيات أمين سر اللجنة التنفيذية حسين الشيخ، مؤكدًا أن هذه المسابقة لم تكن مجرد مسابقة معرفية، بل محطة وطنية ساهمت في ترسيخ الهوية وتعزيز الوعي بالذاكرة الجمعية الفلسطينية، لا سيما في ظل المشاركة اللافتة من قطاع غزة رغم العدوان المتواصل.
وقال: أكثر من 37 ألف طالبة وطالب شاركوا في المسابقة من مختلف محافظات الوطن، وتوّج 12 منهم بالفوز، بإجابات مميزة تعكس وعيًا عميقًا بتاريخ شعبنا وهويته الراسخة. وهذا الحضور الطلابي من غزة تحت القصف، لهو دليل على أن راية الحياة لدى الفلسطيني أقوى من كل محاولات الطمس والتغريب .
ووجّه أبو زهري شكره لطاقم أمانة السر في منظمة التحرير وطواقم وزارة التربية والتعليم، مشيدًا بالجهود التي تبذل لتعزيز الوعي الوطني في الميادين التربوية والثقافية .
من جهته، هنّأ الوزير برهم الطلبة الفائزين، مؤكدًا أن التعليم الفلسطيني يواجه استهدافًا مباشرًا، سواء في القدس أو قطاع غزة، من خلال ممارسات الاحتلال كإغلاق مدارس “الأونروا” وتقييد العملية التعليمية، مشددًا على أهمية الاستمرار في الحضور الفلسطيني في مختلف المحافل الثقافية والتعليمية رغم كل التحديات.
وفي ختام الحفل، تم توزيع الدروع والهدايا التكريمية على الفائزين من المحافظات الشمالية، فيما شارك الفائزون من قطاع غزة والطلبة المتواجدون في مصر عبر تقنية الاتصال المرئي، وسط أجواء مؤثرة عكست وحدة الهم والهوية
وجرى التكريم بحضور أعضاء من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، بينهم: أ.د علي زيدان أبو زهري، رئيس دائرة التربية والتعليم العالي واللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم د. أحمد أبو هولي، رئيس دائرة شؤون اللاجئين ود. فيصل عرنكي، رئيس دائرة شؤون المغتربين؛ إلى جانب وزير التربية والتعليم العالي د. أمجد برهم، ومنسق عام أمانة السر في المنظمة ثائر نخلة، وطواقم من المنظمة والوزارة، وعدد من الطلبة الفائزين وذويهم.
وتخللت الفعالية مجموعة من الأنشطة الإبداعية لطلبة المدارس المشاركة، قدّم خلالها الأطفال والشباب عروضًا من الشعر الوطني والنثر التعبيري، عبّروا من خلالها عن ارتباطهم العميق بجذورهم التاريخية والحضارية، وقد عكست هذه المشاركات وعيًا متقدمًا لدى الأجيال الصاعدة، واستحضارًا حيًّا لذاكرة الشعب الفلسطيني وهويته المتجذرة، ما لاقى تفاعلًا مشجعًا وإشادة من أعضاء اللجنة التنفيذية والوزارة، الذين اعتبروا أن هذه العروض تشكل بُعدًا آخر للمسابقة، يعزز رسالتها التربوية والوطنية .
وخلال كلمته، نقل أ.د أبو زهري تحيات أمين سر اللجنة التنفيذية حسين الشيخ، مؤكدًا أن هذه المسابقة لم تكن مجرد مسابقة معرفية، بل محطة وطنية ساهمت في ترسيخ الهوية وتعزيز الوعي بالذاكرة الجمعية الفلسطينية، لا سيما في ظل المشاركة اللافتة من قطاع غزة رغم العدوان المتواصل.
وقال: أكثر من 37 ألف طالبة وطالب شاركوا في المسابقة من مختلف محافظات الوطن، وتوّج 12 منهم بالفوز، بإجابات مميزة تعكس وعيًا عميقًا بتاريخ شعبنا وهويته الراسخة. وهذا الحضور الطلابي من غزة تحت القصف، لهو دليل على أن راية الحياة لدى الفلسطيني أقوى من كل محاولات الطمس والتغريب .
ووجّه أبو زهري شكره لطاقم أمانة السر في منظمة التحرير وطواقم وزارة التربية والتعليم، مشيدًا بالجهود التي تبذل لتعزيز الوعي الوطني في الميادين التربوية والثقافية .
من جهته، هنّأ الوزير برهم الطلبة الفائزين، مؤكدًا أن التعليم الفلسطيني يواجه استهدافًا مباشرًا، سواء في القدس أو قطاع غزة، من خلال ممارسات الاحتلال كإغلاق مدارس “الأونروا” وتقييد العملية التعليمية، مشددًا على أهمية الاستمرار في الحضور الفلسطيني في مختلف المحافل الثقافية والتعليمية رغم كل التحديات.
وفي ختام الحفل، تم توزيع الدروع والهدايا التكريمية على الفائزين من المحافظات الشمالية، فيما شارك الفائزون من قطاع غزة والطلبة المتواجدون في مصر عبر تقنية الاتصال المرئي، وسط أجواء مؤثرة عكست وحدة الهم والهوية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تفقد المركبات والآليات الثقيلة التي دمرها القصف الإسرائيلي في جباليا شمال قطاع غزة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
نازحون يواجهون أوضاعًا إنسانية صعبة داخل مركز إيواء أُقيم في مركز رشاد الشوا المدمر في غزة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مواطنون يتزاحمون من أجل الحصول على طعام في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة