رويترز عن المتحدث باسم الجيش الباكستاني:

• صواريخ هندية تستهدف قواعد عسكرية عدة في باكستان، وعلى الهند أن تنتظر ردنا الآن

• أصول القوات الجوية الباكستانية لا تزال آمنة حتى الآن

• اعترضنا غالبية الصواريخ الهندية بواسطة أنظمة الدفاع الجوي، والصواريخ التي لم نعترضها فشلت في الوصول لأهدافها

• نمتلك بيانات الرادار وإشارات التتبع للصواريخ الهندية ونعرف مصدر إطلاقها

عاجل || المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية:

أكثر من 10,500 مريض في غزة يحتاجون إلى إجلاء طبي عاجل، من بينهم أربعة آلاف طفل، ومع ذلك، علما أنه لم يتم إجلاء سوى 122 مريضا منذ استئناف العدوان

عاجل || مديرة الاعلام والتواصل في الأونروا، جولييت توما:

لا مفر لأهل غزة، الموت يلاحقهم أينما ذهبوا، فلا مكان آمن، والتقاعس واللامبالاة هما سمة الأحداث الجارية، كأننا نُطبّع نزع الإنسانية، ونتغاضى عن الجرائم التي بثّت مباشرةً أمام أعيننا، وتحت أنظار العالم، تُقصف العائلات في غزة، ويُحرق الأطفال أحياء، ويتضور الناس جوعا

عاجل || ضابط استخبارات في جيش الاحتلال يروي لموقع "والا" العبري تفاصيل الكمين الذي قتل فيه إحسان دقسة قائد اللواء "401" في مخيم جباليا :

نزلنا من منزل فلسطيني نحو الزقاق وفجأة رصد دقسة "شيئاً مريباً" فتجمدنا في أماكننا

- وقع انفجار كبير، تطاير الرمل في الهواء، موجة الانفجار كانت هائلة

- عندما هدأ الغبار تحسست جسدي وأدركت أنني أصبت في وجهي

-  تمكنت من الصراخ: أُصبت! أُصبت!، وعندما انقشع الغبار، أدركت أنني لست المصاب الأخطر

- دقسة كان على بُعد 3 أمتار مني، بدأ إطلاق النار علينا، وكان يجب أن أرد بإطلاق النار نحو الزقاق

- كان المقاتلون الفلسطينيون يراقبوننا ويرصدون تحركاتنا ويطلقون النار نحونا

- شظية من العبوة اخترقت وجهي وتوقفت خلف أذني، بعد العملية الجراحية أخرجوها، لحسن حظي لم تُصب دماغي

- أبلغتني بعدها ضابطة الموارد البشرية في الجيش أن دقسة قُتل، كان شعوراً صعباً

الشهيد إيهاب أبو حسين الذي يتوسط شقيقيه الشهيدين أحمد وكمال يلتحق بهما بعد أن ارتقى بالقصف الإسرائيلي على مركز التموين التابع للأونروا بمخيم جباليا شمال قطاع غزة أمس