بنك إسرائيل، ردًا على طلب وزير الخارجية جدعون ساعر إلغاء بعض فئات الـ 200 شيكل التي أُدخلت سابقًا إلى قطاع غزة:

لم يُقدَّم للمحافظ مبرر مهني قوي لإلغاء هذه الورقة النقدية أو تلك. المقترحات التي طُرحت لا تفي بالمعايير المهنية، ولا توجد إمكانية لتطبيقها.

#تحذير نشره جيش العدو

إلى جميع سكان قطاع غزة المتواجدين في منطقة بيت حانون والشيخ زايد
‏🔴هذا انذار مسبق وأخير قبل الهجوم!

‏⭕️ قوات جيش الدفاع سننفذ هجومًا قويًا يطال المنطقة.

‏
‏⭕️من أجل سلامتكم، عليكم الانتقال بشكل فوري غرباً إلى مدينة غزة

⚠️ #إشارة_عاجلة

📌 وردنا عبر "بوت الحارس"، تحليق طائرات استطلاع في أجواء متفرقة من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

الإجراءات المطلوبة:
1️⃣ توخي أقصى درجات الحذر وتأمين التحركات.
2️⃣ التعامل مع أي تحليق مشبوه كتهديد أمني محتمل.
3️⃣ تحذير المقاومين في المحيط بهدوء ودون إثارة بلبلة.
4️⃣ تجنب أي نشاط مكشوف أو استخدام وسائل اتصال غير آمنة.

🏷️ الحارس.. توعية وتحصين
تابع الحارس: t.me/alhares

في أحدث حصيلة: 15 شهيدًا في قصف طيران الاحتلال منزلًا يؤوي نازحين في جباليا البلد شمال قطاع غزة

بسم الله الرحمن الرحيم

تصريح صحفي

حركة المقاومة الإسلامية- حماس

غزة تُسحق تحت نار الإبادة الجماعية.. ومن يتباكون على ضحايا النازية هم سادة الإبادة في عصرنا

تعقيبًا على التصريحات العنصرية والمتطرفة التي أطلقها رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني نتنياهو، المجرم المطلوب للعدالة الدولية، خلال كلمته في ذكرى ”الهولوكوست”، تؤكد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن هذه التصريحات تُعدُّ تكريسًا لنهج الإبادة الجماعية التي تركبتها حكومته الفاشية ضد شعبنا، وتُظهر حجم الانفصال الأخلاقي الذي بلغه هذا الكيان، في محاولته تبرير جرائمه بذرائع واهية ومُضللة.

إن نتنياهو الذي يتحدث عن “عدم تكرار المحرقة”، هو ذاته الذي يقود واحدة من أفظع المحارق في العصر الحديث، يُحرق فيها الفلسطينيون في قطاع غزة أحياءً في خيام الإيواء وتحت أنقاض البيوت، ويُدفنون أحياءً في مخيمات اللاجئين وتحت ركام المستشفيات والمدارس. محرقة لا تحتاج إلى أفران، بل تُدار بأحدث الأسلحة الغربية، وتُنفذ أمام أعين العالم.

نُذكّر العالم أن غزة اليوم هي “أوشفيتز” القرن الحادي والعشرين، حيث الرماد فلسطيني، والفاعل صهيوني، والبعض يُشيح بنظره، ويتحدث عن “الحق في الدفاع عن النفس”، في أقبح أشكال النفاق السياسي والأخلاقي.

نُخاطب شعوب العالم، والمؤسسات الحقوقية، والضمائر الحية: إن من يتباكون على ضحايا النازية، صاروا سادة الإبادة في عصرنا. وإن مقاومة هذا المشروع الصهيوني الإبادي ليست فقط حقاً مشروعاً، بل واجبٌ إنساني.