متابعة | رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده يكشف لوكالة "صفا" عن تورّط السفارة الفرنسية في التنسيق مع الاحتلال لتهجير كفاءات غزة:

▪️ حصلنا على معلومات خطِرة ومؤكدة تُثبت تورط السفارة الفرنسية بالقدس بالتنسيق مع جيش الاحتلال لتنفيذ مخطط لتهجير كفاءات فلسطينية من غزة.

▪️ نؤكد أن عمليات الإجلاء تستهدف حملة الدكتوراه والأطباء والمهندسين والمؤرخين ومختصي الثقافة والآثار.

▪️ رصدنا عملية ترحيل جديدة مُخطط لها غدًا الأربعاء تُجرى بسرية تامة وبحماية مباشرة من الجيش الإسرائيلي.

▪️ يتم تجميع المُرحّلين فجرًا وسط القطاع ونقلهم إلى مطار "رامون" تحت حماية الطيران الحربي مع حديث عن نقلهم لاحقًا إلى الأردن عبر جسر الملك حسين.

▪️ نؤكد أن فرنسا متورطة في مخطط إسرائيلي واسع لتفريغ غزة من نخبتها العلمية والإنسانية بالتنسيق مع الاحتلال.

▪️ حكومة الاحتلال أنشأت وحدة خاصة تتولى ملف تهجير الفلسطينيين بشكّل منظم ومرحلي بدءًا بأصحاب الشهادات العليا.

▪️ نعتبر أن التعاون الفرنسي الإسرائيلي في تهجير الفلسطينيين خرق فاضح للقانون الدولي ويضع فرنسا أمام مسؤولية أخلاقية وقانونية جسيمة.

▪️ لاحظنا أن فرنسا لم تفتح أيّ تحقيق بحق آلاف مزدوجي الجنسية الذين خدموا في جيش الاحتلال وشاركوا في ارتكاب جرائم حرب في غزة.

▪️ نُحذّر من أن تهجير العقول الفلسطينية هو الوجه الناعم للجريمة وما يعجز الاحتلال عن تحقيقه بالقصف يحاول تنفيذه عبر الممرات الإنسانية المغشوشة.

▪️ نُطالب بفتح تحقيق دولي عاجل باعتبار تهجير النخبة الفلسطينية جريمة إنسانية خطِرة وجزءًا من الإبادة الجماعية المستمرة ضد أهالي غزة.

لحظة دوي صافرات الإنذار في حيفا قبل قليل بعد إطلاق صواريخ من اليمن.

‏جيش العدو:

من المرجح نجاح محاولة اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل

ارتقاء شهداء حرقاً جراء قصف الاحتلال خيام النازحين في مدرسة يافا بحي التفاح شرق غزة .