اصنع أنت وأخوك ماشئتما. الجملة السابقة من باب عطف:

أحب الزهور ألوانها. البدل في الجملة نوعه اشتمال.

صافحت أخي يده. نوع البدل:

للشاعر البردوني أسلوب فريد. نوع البدل :

نسقت أزهار الحديقة. لصياغة بدل اشتمال من الجملة السابقة نقول:

" مررت ليلة أمس برجل بائس، فرأيته واضعا يده على بطنه كأنما يشكو ألما"

كلمة ( أمس ) في الفقرة ظرف زمان منصوب.

" مررت ليلة أمس برجل بائس، فرأيته واضعا يده على بطنه كأنما يشكو ألما"

النعت في الفقرة السابقة هو:

" مررت ليلة أمس برجل بائس، فرأيته واضعا يده على بطنه كأنما يشكو ألما"

الحال في الجملة هو كلمة ( واضعا )

مقالة ( لو أحسن الناس ) استهل الكاتب مقالته بحادثة وذلك ل:

" ... فقلت: يا للعجب، لو أعطى ذلك الغني ذلك الفقير ما فضل عن حاجته من الطعام ما شكا واحد منهما سقما ولا ألما"
ذكرت كلمة ( ذلك مرتين في الفقرة ولهما الموقع الإعرابي ذاته.

" ... فقلت: يا للعجب، لو أعطى ذلك الغني ذلك الفقير ما فضل عن حاجته من الطعام ما شكا واحد منهما سقما ولا ألما"

وردت كلمة ما في الفقرة مرتين ( ما فضل ، ما شكا ) وهما على الترتيب:

المنفلوطي في مقاله زاوج بين الخبر والإنشاء، فاستعمل لمخاطبة العقل الأسلوب الخبري.

قد يكون في مقالة المنفلوطي مبالغة وهي ناتجة من :

حفظت القصيدتين .......

وصل المدير .......

الأبناء الطلاب والطالبات

هل درستم موضوع التوكيد؟

وأيضا

هل درستم قصيدة غربة الروح للسياب؟

كان في الفصل الطلاب جميعهم. جميعهم توكيد معنوي منصوب

المسافرون وصل جميعهم. كلمة جميعهم في المثال تعرب:

وصلت إلى البيت. لتوكيد الضمير المتصل توكيدا معنويا نقول: