أحمد النجار | صحفي "📸"
187K subscribers
71.7K photos
28.3K videos
99 files
13K links
الواقع كما هو ...❤️👌🏻
متابعة إخبارية على مدار الساعة..
Palestine , Gaza ✌🏻
‌‏ ‌‌‏
Download Telegram
غادي هاجاي .. وجودي وينشتاين هاجاي من سكان كيبوتس نير عوز شرق خان يونس ويحملان الجنسية الاميركية
مصادر إسرائيلية: حماس ستقدّم ردًا جديدًا على مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار قريبًا
اصابة الحكيمة نيبال أبو عصر بعد تعرضها للإصابة بقصف العدو للمستشفى الأهلي العربي " المعمداني "
شهيد مجهول الهوية موجود في مستشفى الأهلي العربي " المعمداني " استشهد في القصف الذي استهدف المستشفى قبل قليل ..
نقابة الصحفيين الفلسطينيين تدين بشدة المجزرة المتعمدة التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق الصحفيين في ساحة مستشفى المعمداني بمدينة غزة، والتي أدت إلى استشهاد 4 صحفيين وإصابة آخرين، وهم:

1. الشهيد الصحفي/ سليمان حجاج (مراسل فضائية فلسطين اليوم).

2. الشهيد الصحفي/ إسماعيل بدح (مصور قناة فلسطين اليوم).

3. الشهيد الصحفي/ سمير الرفاعي (يعمل محرراً في وكالة شمس نيوز).

4. الشهيد الصحفي/ أحمد قلجة (مصور في التلفزيون العربي).

الإصابات:

الصحفي عماد دلول (إصابة بالغة الخطورة - مراسل فضائية فلسطين اليوم).

الصحفي إسلام بدر (مراسل التلفزيون العربي).
ليبرمان لـ قناة كان: بأمر من رئيس الوزراء، إسرائيل تزوّد عصابات في غزة بالسلاح لكي يقاتلوا حماس
أحمد النجار | صحفي "📸"
ليبرمان لـ قناة كان: بأمر من رئيس الوزراء، إسرائيل تزوّد عصابات في غزة بالسلاح لكي يقاتلوا حماس
مكتب نتنياهو يرد على تصريحات ليبرمان: إسرائيل تعمل على حسم المعركة ضد حماس بطرق مختلفة ومتنوعة بناءً على توصية جميع قادة الأجهزة الأمنية
صحيفة إسرائيل هيوم

أفيغدور ليبرمان كشف:
"إسرائيل قامت بنقل أسلحة إلى عائلات إجرامية في غزة بأمر من نتنياهو وبطريقة سرية، وهذه الأسلحة وُجهت في نهاية المطاف ضد إسرائيل."

مكتب رئيس الحكومة لا ينفي أقوال ليبرمان:
"إسرائيل تعمل على حسم المعركة ضد حماس بطرق مختلفة ومتعددة، وذلك بتوصية من جميع رؤساء أجهزة الأمن."
روعي شارون

إسرائيل نقلت أسلحة لجهات فلسطينية في قطاع غزة لكي يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم ضد حماس.
هدف العملية هو تقوية جهات معارضة في القطاع تعمل ضد حكم حماس.
هذه الخطوة نُفذت بموافقة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، دون علم الكابينت أو أي من الجهات في المؤسسة الأمنية.
خانيونس تُباد...

كما حصل في رفح، وكما حدث في مناطق اخرى من القطاع ، تتكرر المأساة اليوم في خانيونس...
بلدات كاملة تُمحى من الخارطة: خزاعة، عبسان، القرارة، الفخاري، المنارة، قاع القرين، وقيزان النجار وابو رشوان
تدمير ممنهج للأحياء والشوارع كحي ابو طعيمة والفراحين والشحايدة وعبسان الجديدة ومنطقة إسكان الأوروبي والضابطة الجمركية الى جانب التدمير الذي يطال منازل المواطنين في مناطق واسعة أخرى وتشريد السكان وحصرهم قرب مناطق المواصي والبحر.
بينما يهرب الاهالي من شارع إلى آخر باحثين عن مكان دون استقرار بينما تواصل طائرات الاحتلال ملاحقتهم حتى في خيامهم وفي المنطقة الآمنة التي تعرف بالمواصي .
ماذا يمكن أن يفعل الناس؟؟
أي أمن هذا الذي لا يعرفه طفل خائف، يركض حافيًا في العراء، باحثًا عن ظل خيمة، أو صدر أمّ لم تفقد بعد؟

تحت مسمى "عربات جدعون"، يُنفذ الاحتلال إبادة حقيقية، يُهجّر الناس من حيّ إلى حيّ، من شارع إلى شارع، من خوف إلى موت، وها هو العيد يدخل ، لا ضحكة تُسمع، لا ملابس جديدة، لا أمل... فقط جوع، ومقابر جديدة، وصمت مطبق.

يا شعوب الأرض، أما تعبتم من النظر إلى صور الأطفال الممزقة؟
أما ضاقت صدوركم من سماع أصوات الأمهات الثكالى؟
أما آن للقهر أن يُقابل بالعدل؟ للظلم أن يُجابه بالحق؟
للدم أن يجد من يحميه لا من يبرر سكبه؟

كتب ذلك الصحفي مثنى النجار
#عاجل

مدفعية الاحتلال تواصل قصفها لمنطقتي الكتيبة والسطر الغربي في خان يونس جنوبي قطاع غزة
وسائل إعلام فرنسية:

نقابة العمال في ميناء "مرسيليا- فوس" ترفض تحميل حاوية معدات عسكرية موجهة لـ"إسرائيل"، لأنها ستُستخدم في مجازر بحق الفلسطينييين.
مصدر إسرائيلي لـi24NEWS: إسرائيل تنقل بالفعل أسلحة إلى مجموعات في غزة - حتى تتمكن من قتال حماس.

وهذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الأمر خلال العامين الماضيين.

ولم يتم اطلاع الوزراء على هذه القضية.

من أوصى بالخطوة: الأجهزة الأمنية. ووافق عليها المستوى السياسي.
مسؤولون أمنيون إسرائيليون كبار لـ إذاعة الجيش: توجد ميليشيات فلسطينية مسلّحة تتعاون مع إسرائيل .. الحديث يدور عن فلسطينيين محليين من غزة لا ينتمون إلى حماس ولا إلى فتح، وهم يقاتلون حماس من جهة، ومن جهة أخرى يساعدون في حماية مراكز توزيع المساعدات الإنسانية
الاحتلال يؤكد رسميًا: ياسر أبو شباب يتعامل معنا ويعمل تحت حمايتنا في رفح
الاستهدافين بالقرب من برج الشفاء
دورون كدوش-إذاعة الجيش:
من يتابع جيدًا الشبكات ووسائل الإعلام الفلسطينية في الأيام الأخيرة، لا ينبغي أن يتفاجأ كثيرًا من تصريحات ليبرمان، الذي ادعى أن إسرائيل تتعاون بل وتسلّح ميليشيات مسلحة في غزة.

فمنذ أيام طويلة، تغطي وسائل الإعلام الفلسطينية أخبار رجل يُدعى ياسر أبو شُباب، وهو بدوي من غزة لا علاقة له بحماس، يمتلك ميليشيا مسلحة تنشط في منطقة رفح تحت حماية قوات الجيش الإسرائيلي. هذه المجموعة المسلحة تعمل برعاية الجيش الإسرائيلي، في مناطق سيطر عليها الجيش وبدعم إسرائيلي، وتشارك في القتال ضد حماس.

حماس من جهتها أعلنت "الحرب" على هذه الميليشيا التابعة لأبو شُباب، بل ونشرت قبل عدة أيام فيديو يُظهر تفجير عبوة ناسفة استهدفت عناصر من تلك الميليشيا وقتلت عددًا منهم في رفح، بنفس الطريقة التي تنشر بها مقاطع عن استهداف قوات الجيش الإسرائيلي.

وبحسب رؤية حماس، هذه المجموعة المسلحة تُشكل تهديدًا لا يقل خطورة عنها من الجيش الإسرائيلي، وهي هدف مشروع بالنسبة لها.

ويبدو أن هذه هي الخطة الإسرائيلية الحالية (وإن جاءت متأخرة 20 شهرًا) لما يُعرف بـ"اليوم التالي" في قطاع غزة – ووفقًا لما حدده المستوى السياسي، فقد تم العثور على طرف فلسطيني محلي لا ينتمي إلى حماس ولا إلى فتح، مستعد للتعاون مع إسرائيل.

وبالمناسبة، لست متأكدًا إلى أي مدى ياسر أبو شُباب مرتبط بـ"داعش" كما وصفه ليبرمان. فمقاتلوه خاضوا معارك في السنوات الأخيرة في سيناء ضد خلايا تابعة لداعش، لذلك إن كانت هذه مجموعة قاتلت داعش، فلا أظن أنها هي نفسها تنتمي لهذا التنظيم.

ما هو مؤكد – أنهم ليسوا صهاينة. إنهم غزّيون، فلسطينيون، معارضون لحماس - ويبقى السؤال: ما هي البدائل؟