4 شهداء وعدد من الإصابات
أسماء شهداء استهداف خيمة في منطقة المشاعلة غرب مدينة دير البلح ،هم :
١-أيمن نائل أبو شلبي
٢-يوسف نائل أبو شلبي
٣-جنى نائل أبو شلبي
٤-أمير هاني أبو شلبي
أسماء شهداء استهداف خيمة في منطقة المشاعلة غرب مدينة دير البلح ،هم :
١-أيمن نائل أبو شلبي
٢-يوسف نائل أبو شلبي
٣-جنى نائل أبو شلبي
٤-أمير هاني أبو شلبي
دورون كدوش-المراسل العسكري لإذاعة الجيش:
تأجيل في تنفيذ خطة توزيع المساعدات الإنسانية الجديدة في غزة: آلية التوزيع الجديدة، التي من المفترض أن تتم عبر شركات أميركية خاصة ومن خلال أربعة مراكز توزيع مختلفة – سيتم تأجيل تنفيذها، ولن تبدأ غدًا كما خُطط له في إسرائيل منذ البداية.
مصادر أمنية تقول إن التأجيل سيكون لبضعة أيام إضافية، بسبب صعوبات لوجستية، وأن الآلية الجديدة من المتوقع أن تبدأ العمل في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
يأتي هذا التأجيل في ظل تزايد الانتقادات العالمية لإسرائيل، على خلفية صور من غزة تُظهر حشودًا كبيرة تتدافع أمام المخابز ومراكز توزيع الطعام، وتنهب شاحنات المساعدات التي تدخل إلى القطاع. في الأيام الأخيرة، أدخلت إسرائيل أكثر من 400 شاحنة مساعدات إنسانية إلى غزة – وقد تم نهب بعضها من قبل حماس، وأخرى من قبل المواطنين الذين أوقفوا الشاحنات في الطريق.
وبسبب هذا التأجيل في بدء تنفيذ الآلية الجديدة، من المتوقع أن تواصل إسرائيل في الأيام القريبة إدخال المساعدات إلى غزة عبر الشاحنات كالمعتاد.
تأجيل في تنفيذ خطة توزيع المساعدات الإنسانية الجديدة في غزة: آلية التوزيع الجديدة، التي من المفترض أن تتم عبر شركات أميركية خاصة ومن خلال أربعة مراكز توزيع مختلفة – سيتم تأجيل تنفيذها، ولن تبدأ غدًا كما خُطط له في إسرائيل منذ البداية.
مصادر أمنية تقول إن التأجيل سيكون لبضعة أيام إضافية، بسبب صعوبات لوجستية، وأن الآلية الجديدة من المتوقع أن تبدأ العمل في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
يأتي هذا التأجيل في ظل تزايد الانتقادات العالمية لإسرائيل، على خلفية صور من غزة تُظهر حشودًا كبيرة تتدافع أمام المخابز ومراكز توزيع الطعام، وتنهب شاحنات المساعدات التي تدخل إلى القطاع. في الأيام الأخيرة، أدخلت إسرائيل أكثر من 400 شاحنة مساعدات إنسانية إلى غزة – وقد تم نهب بعضها من قبل حماس، وأخرى من قبل المواطنين الذين أوقفوا الشاحنات في الطريق.
وبسبب هذا التأجيل في بدء تنفيذ الآلية الجديدة، من المتوقع أن تواصل إسرائيل في الأيام القريبة إدخال المساعدات إلى غزة عبر الشاحنات كالمعتاد.
🔴 تحذير هام لأهالي قطاع غزة – لا سيما سكان شمال القطاع 🔴
أهلنا الصامدين في قطاع غزة،
في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي تمر بها غزة، تتكشف يوماً بعد يوم نوايا خبيثة خلف ما يُروَّج له كمساعدات إنسانية "جديدة". الخطة الأميركية – الإسرائيلية التي يجري تنفيذها حالياً، والتي يُشاع أنها تهدف لتوزيع الغذاء بشكل آمن ومنظم، تخفي وراءها مشروعًا خطيرًا يُراد به تفريغ شمال القطاع من سكانه ودفع من تبقى من الأهالي في الجنوب إلى التهجير القسري نحو دولة ثالثة.
⚠️ إن إقامة مراكز توزيع غذاء بعيدة، مع اشتراطات معقدة وإجراءات رقابة بيومترية، ما هي إلا وسيلة للضغط على أهلنا للانتقال جنوبًا، تمهيدًا لفرض واقع ديموغرافي جديد.
⚠️ هذه ليست مجرد خطة إغاثية، بل مشروع سياسي-عسكري هدفه كسر صمود شعبنا وإعادة هندسة الخريطة السكانية، بتواطؤ من جهات تسعى لتقويض حقنا في العودة والتمسك بأرضنا.
📢 نهيب بأهلنا في شمال القطاع وفي كل أنحاء غزة:
عدم الانجرار وراء الخطط التي تسعى إلى تشتيت المجتمع الغزي وتقطيع أوصاله.
الحذر من الانخراط في آليات "مساعدات" تهدف إلى استغلال المعاناة لتحقيق مكاسب سياسية للعدو.
التمسك بالبقاء في الأرض مهما اشتدت الظروف – فالخروج من الأرض اليوم هو فقدان للحق غدًا.
✊ غزة لن تُهزَم ولن تُفرَّغ. الوحدة والصمود هما سلاحنا الأهم في وجه كل مشاريع التهجير. لا تسمحوا بأن تتحول المأساة إلى فرصة لمن يسعى لاقتلاعنا من أرضنا.
#لا_للتهجير
#تمسكوا_بأرضكم
أهلنا الصامدين في قطاع غزة،
في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي تمر بها غزة، تتكشف يوماً بعد يوم نوايا خبيثة خلف ما يُروَّج له كمساعدات إنسانية "جديدة". الخطة الأميركية – الإسرائيلية التي يجري تنفيذها حالياً، والتي يُشاع أنها تهدف لتوزيع الغذاء بشكل آمن ومنظم، تخفي وراءها مشروعًا خطيرًا يُراد به تفريغ شمال القطاع من سكانه ودفع من تبقى من الأهالي في الجنوب إلى التهجير القسري نحو دولة ثالثة.
⚠️ إن إقامة مراكز توزيع غذاء بعيدة، مع اشتراطات معقدة وإجراءات رقابة بيومترية، ما هي إلا وسيلة للضغط على أهلنا للانتقال جنوبًا، تمهيدًا لفرض واقع ديموغرافي جديد.
⚠️ هذه ليست مجرد خطة إغاثية، بل مشروع سياسي-عسكري هدفه كسر صمود شعبنا وإعادة هندسة الخريطة السكانية، بتواطؤ من جهات تسعى لتقويض حقنا في العودة والتمسك بأرضنا.
📢 نهيب بأهلنا في شمال القطاع وفي كل أنحاء غزة:
عدم الانجرار وراء الخطط التي تسعى إلى تشتيت المجتمع الغزي وتقطيع أوصاله.
الحذر من الانخراط في آليات "مساعدات" تهدف إلى استغلال المعاناة لتحقيق مكاسب سياسية للعدو.
التمسك بالبقاء في الأرض مهما اشتدت الظروف – فالخروج من الأرض اليوم هو فقدان للحق غدًا.
✊ غزة لن تُهزَم ولن تُفرَّغ. الوحدة والصمود هما سلاحنا الأهم في وجه كل مشاريع التهجير. لا تسمحوا بأن تتحول المأساة إلى فرصة لمن يسعى لاقتلاعنا من أرضنا.
#لا_للتهجير
#تمسكوا_بأرضكم
كشف مصدر أمني إسرائيلي أنه خلال مداولات هيئة الأركان العامة "لم يأخذ رئيس الشاباك المعيّن، دافيد زيني، مسألة الأسرى بالحسبان كثيرًا، بينما حرص الجيش الإسرائيلي طوال الوقت على إدارة الضغط العسكري بطريقة لا تُعرّض الأسرى للخطر، لم يكن ذلك معيارًا عند زيني". وقد نُقلت أقوال هذا المصدر، الذي حضر اجتماعات هيئة الأركان، مساء اليوم (السبت) في القناة 12 العبرية.
كما تم الإبلاغ أنه خلال نقاش أُجري في قيادة المنطقة الجنوبية، واجه زيني رئيس الأركان السابق، هرتسي هليفي، قائلًا له إنه "يُفضّل إعادة الأسرى على حساب القضاء على حماس".
وأضاف مصدر أمني آخر أن "رأيه بخصوص الوزن الذي يجب إعطاؤه لقضية الأسرى خلال الحرب معروف في هيئة الأركان، وكذلك رأيه بشأن صفقات تبادل الأسرى .. حتى الآن، كان صوته من الأقلية في الغرفة، ولم يكن لرأيه تأثير .. هذا لن يكون الحال عندما يُعيَّن رئيسًا للشاباك".
ويأتي هذا التقرير بعد ما بثته القناة 12 أمس، أن اللواء قال في اجتماعات مغلقة بهيئة الأركان إنه "ضد صفقات الأسرى، فهذه حرب أبدية" .. هذه الأقوال أثارت ردود فعل غاضبة من عائلات الأسرى الإسرائيليين.
كما تم الإبلاغ أنه خلال نقاش أُجري في قيادة المنطقة الجنوبية، واجه زيني رئيس الأركان السابق، هرتسي هليفي، قائلًا له إنه "يُفضّل إعادة الأسرى على حساب القضاء على حماس".
وأضاف مصدر أمني آخر أن "رأيه بخصوص الوزن الذي يجب إعطاؤه لقضية الأسرى خلال الحرب معروف في هيئة الأركان، وكذلك رأيه بشأن صفقات تبادل الأسرى .. حتى الآن، كان صوته من الأقلية في الغرفة، ولم يكن لرأيه تأثير .. هذا لن يكون الحال عندما يُعيَّن رئيسًا للشاباك".
ويأتي هذا التقرير بعد ما بثته القناة 12 أمس، أن اللواء قال في اجتماعات مغلقة بهيئة الأركان إنه "ضد صفقات الأسرى، فهذه حرب أبدية" .. هذه الأقوال أثارت ردود فعل غاضبة من عائلات الأسرى الإسرائيليين.
المجلة الألمانية "شترن" نشرت اليوم (السبت) مقال رأي للكاتب فابيان هوبر، دعا فيه حكومة ألمانيا إلى تغيير موقفها تجاه إسرائيل، بل وفرض حظر على تصدير السلاح إليها. وقد استند في دعوته هذه إلى الحرب في غزة، وكذلك إلى تصريحات أدلى بها مسؤولون إسرائيليون حاليون وسابقون، من بينهم إيهود أولمرت، عضو الكنيست تسفي سوكوت، وبتسلئيل سموتريتش.
كتب هوبر: "لا يجوز أن تصبح الحرب جزءًا من الحياة اليومية. لكن هذا بالضبط ما يعوّل عليه رئيس الحكومة الإسرائيلية. لا يهم كم مرة يدّعي أنه يحارب من أجل (نصر حاسم) أو من أجل تحرير الرهائن الذين ما زالوا في قبضة حماس. في النهاية، هو يعلم أمرًا واحدًا: عندما تتوقف القنابل عن السقوط على غزة، سيأتي اليوم الذي تنهار فيه حكومته الهشة، وسيُحاكم بتهم الفساد".
وتطرق هوبر إلى العلاقة بين ألمانيا وإسرائيل التي احتفلت مؤخرًا بمرور 60 عامًا، وكتب: "الفكرة التي تقول إن علينا نحن الألمان أن نمتنع عن انتقاد السياسات الإسرائيلية، كانت دومًا فكرة مضللة. صحيح أن ألمانيا أعلنت حماية حق إسرائيل في الوجود على رايتها ذات الألوان الأسود والأحمر والذهبي، لكن في مقدمة دستورها – في المادة الأولى – تضع أيضًا احترام كرامة الإنسان".
وأوضح: "دروس الهولوكوست كانت دائمًا متعددة الأبعاد: ألا يشعر اليهود مجددًا أنهم مضطهدون في هذا العالم. وألا يتم – بأي حال من الأحوال – تجريد شعب من إنسانيته"، في إشارة إلى ما يحدث في غزة.
وأشار لاحقًا إلى لقائه مع رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق دان حالوتس، قائلاً: "كان ذلك في أكتوبر 2023، بعد وقت قصير من هجوم حماس الفظيع، عندما كان الدم في صالونات الكيبوتسات بالكاد قد جف، التقيت في تل أبيب متقاعدًا أخفى عينيه الغائرتين خلف نظارات شمسية من راي-بان. دان حالوتس، رئيس الأركان الأسبق للجيش الإسرائيلي، والذي أشرف على الانسحاب من غزة في عام 2005 بعد عقود من الاحتلال. الآن، ها هي إسرائيل تعود مجددًا إلى الحرب، لأسباب مفهومة".
وسرد ما دار بينهما: "قال لي حالوتس آنذاك: (سنواصل. لا يهم كم من الوقت سيستغرق). فسألته: حتى لو تطلّب الأمر موت آلاف المدنيين الأبرياء؟ فأجاب: من قال إنهم أبرياء؟ ثم قال: (لا تحكموا علينا! ليس الآن!)".
وأضاف هوبر: "لا يوجد طفل يستحق أن يتضور جوعًا لمجرد أنه وُلد في رفح وليس في حيفا. لا توجد أم تستحق أن تُصبح أرملة فقط لأن مقاتلين يختبئون في حيّها. لا يوجد أب يستحق أن يُجبر على نقل عائلته كل بضعة أسابيع على عربات تجرها الحمير، إذا وُجدت، فقط لأن الجيش الإسرائيلي بدأ هجومه الكبير التالي. لا أحد يستحق أن يعيش كما يعيش الفلسطينيون في غزة".
وتابع حديثه منتقدًا الطريقة التي يُنظر بها إلى الحرب في ألمانيا وكأنها مباراة كرة قدم: "هذه هي المعضلة الأساسية في تعاملنا مع الصراع في الشرق الأوسط: نعتقد أننا يجب أن نختار جانبًا، كما لو كانت هذه الحرب دربي كرة قدم. لا، الصدمة الإسرائيلية والمعاناة الفلسطينية تحدثان معًا. نعم، يجب على ألمانيا أن تقف دائمًا بجانب اليهود. لكن دعم هذه الحكومة الإسرائيلية لا يمكن أن يكون غير مشروط".
وأشار أيضًا إلى قضية المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، قائلًا: "إذا صدر بحق بنيامين نتنياهو أمر اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية، فعلى عكس ما أعلنت الحكومة الألمانية مؤخرًا، يجب ألا يُسمح له بزيارة ألمانيا. وإذا لم تتراجع الحكومة الإسرائيلية عن مواقفها، فعلى ألمانيا أن تنظر بجدية في فرض عقوبات، مثلًا على المستوطنين المتطرفين وداعميهم في الحكومة، وكذلك التفكير في وقف شحنات السلاح".
وفيما يتعلق بالاعتراف بدولة فلسطينية، كتب: "إذا كانت برلين جادة بشأن دعمها المعلن لحل الدولتين، فإن الاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة لا يجب أن يبقى من المحرّمات".
واختتم المقال بدعوة للحديث الصريح، قائلاً: "يجب أن ننتقد إسرائيل – ولكن مع التأكيد على أن وجودها غير قابل للمساس. تشير الاستطلاعات إلى أن غالبية الألمان يعارضون العمليات العسكرية الإسرائيلية. لكن الاستطلاعات مريحة، ومجهولة، وغير ملزمة. علينا جميعًا أن نتحدث بصراحة وحرية أكبر عن ظلم إسرائيل في غزة، دون أن ننضم إلى أولئك الذين يشككون في حقها في الوجود أو يدعون للمقاطعة، كما حدث مؤخرًا في مسابقة يوروفيجن".
وختم هوبر مقاله بشهادة من صديقه في غزة، الذي كتب له ببرود:
"نجوت للتو من قصف المنزل المجاور".
ووصف الكاتب هذا التعليق قائلًا:
"لا رموز تعبيرية. لا أنين. لا مشاعر. فقط لا مبالاة مطلقة. ووفقًا لمصادر فلسطينية، فقد قُتل 84 شخصًا يوم الأربعاء هذا. يوم عادي تمامًا في غزة".
كتب هوبر: "لا يجوز أن تصبح الحرب جزءًا من الحياة اليومية. لكن هذا بالضبط ما يعوّل عليه رئيس الحكومة الإسرائيلية. لا يهم كم مرة يدّعي أنه يحارب من أجل (نصر حاسم) أو من أجل تحرير الرهائن الذين ما زالوا في قبضة حماس. في النهاية، هو يعلم أمرًا واحدًا: عندما تتوقف القنابل عن السقوط على غزة، سيأتي اليوم الذي تنهار فيه حكومته الهشة، وسيُحاكم بتهم الفساد".
وتطرق هوبر إلى العلاقة بين ألمانيا وإسرائيل التي احتفلت مؤخرًا بمرور 60 عامًا، وكتب: "الفكرة التي تقول إن علينا نحن الألمان أن نمتنع عن انتقاد السياسات الإسرائيلية، كانت دومًا فكرة مضللة. صحيح أن ألمانيا أعلنت حماية حق إسرائيل في الوجود على رايتها ذات الألوان الأسود والأحمر والذهبي، لكن في مقدمة دستورها – في المادة الأولى – تضع أيضًا احترام كرامة الإنسان".
وأوضح: "دروس الهولوكوست كانت دائمًا متعددة الأبعاد: ألا يشعر اليهود مجددًا أنهم مضطهدون في هذا العالم. وألا يتم – بأي حال من الأحوال – تجريد شعب من إنسانيته"، في إشارة إلى ما يحدث في غزة.
وأشار لاحقًا إلى لقائه مع رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق دان حالوتس، قائلاً: "كان ذلك في أكتوبر 2023، بعد وقت قصير من هجوم حماس الفظيع، عندما كان الدم في صالونات الكيبوتسات بالكاد قد جف، التقيت في تل أبيب متقاعدًا أخفى عينيه الغائرتين خلف نظارات شمسية من راي-بان. دان حالوتس، رئيس الأركان الأسبق للجيش الإسرائيلي، والذي أشرف على الانسحاب من غزة في عام 2005 بعد عقود من الاحتلال. الآن، ها هي إسرائيل تعود مجددًا إلى الحرب، لأسباب مفهومة".
وسرد ما دار بينهما: "قال لي حالوتس آنذاك: (سنواصل. لا يهم كم من الوقت سيستغرق). فسألته: حتى لو تطلّب الأمر موت آلاف المدنيين الأبرياء؟ فأجاب: من قال إنهم أبرياء؟ ثم قال: (لا تحكموا علينا! ليس الآن!)".
وأضاف هوبر: "لا يوجد طفل يستحق أن يتضور جوعًا لمجرد أنه وُلد في رفح وليس في حيفا. لا توجد أم تستحق أن تُصبح أرملة فقط لأن مقاتلين يختبئون في حيّها. لا يوجد أب يستحق أن يُجبر على نقل عائلته كل بضعة أسابيع على عربات تجرها الحمير، إذا وُجدت، فقط لأن الجيش الإسرائيلي بدأ هجومه الكبير التالي. لا أحد يستحق أن يعيش كما يعيش الفلسطينيون في غزة".
وتابع حديثه منتقدًا الطريقة التي يُنظر بها إلى الحرب في ألمانيا وكأنها مباراة كرة قدم: "هذه هي المعضلة الأساسية في تعاملنا مع الصراع في الشرق الأوسط: نعتقد أننا يجب أن نختار جانبًا، كما لو كانت هذه الحرب دربي كرة قدم. لا، الصدمة الإسرائيلية والمعاناة الفلسطينية تحدثان معًا. نعم، يجب على ألمانيا أن تقف دائمًا بجانب اليهود. لكن دعم هذه الحكومة الإسرائيلية لا يمكن أن يكون غير مشروط".
وأشار أيضًا إلى قضية المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، قائلًا: "إذا صدر بحق بنيامين نتنياهو أمر اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية، فعلى عكس ما أعلنت الحكومة الألمانية مؤخرًا، يجب ألا يُسمح له بزيارة ألمانيا. وإذا لم تتراجع الحكومة الإسرائيلية عن مواقفها، فعلى ألمانيا أن تنظر بجدية في فرض عقوبات، مثلًا على المستوطنين المتطرفين وداعميهم في الحكومة، وكذلك التفكير في وقف شحنات السلاح".
وفيما يتعلق بالاعتراف بدولة فلسطينية، كتب: "إذا كانت برلين جادة بشأن دعمها المعلن لحل الدولتين، فإن الاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة لا يجب أن يبقى من المحرّمات".
واختتم المقال بدعوة للحديث الصريح، قائلاً: "يجب أن ننتقد إسرائيل – ولكن مع التأكيد على أن وجودها غير قابل للمساس. تشير الاستطلاعات إلى أن غالبية الألمان يعارضون العمليات العسكرية الإسرائيلية. لكن الاستطلاعات مريحة، ومجهولة، وغير ملزمة. علينا جميعًا أن نتحدث بصراحة وحرية أكبر عن ظلم إسرائيل في غزة، دون أن ننضم إلى أولئك الذين يشككون في حقها في الوجود أو يدعون للمقاطعة، كما حدث مؤخرًا في مسابقة يوروفيجن".
وختم هوبر مقاله بشهادة من صديقه في غزة، الذي كتب له ببرود:
"نجوت للتو من قصف المنزل المجاور".
ووصف الكاتب هذا التعليق قائلًا:
"لا رموز تعبيرية. لا أنين. لا مشاعر. فقط لا مبالاة مطلقة. ووفقًا لمصادر فلسطينية، فقد قُتل 84 شخصًا يوم الأربعاء هذا. يوم عادي تمامًا في غزة".
إعلان تحذيري وتوجيهي لأبناء شعبنا الصامد في قطاع غزة
يا أبناء شعبنا الباسل
في ظل استمرار العدوان الهمجي والحصار الظالم، تستعد سلطات الاحتلال خلال الساعات القادمة لإطلاق حملة دعائية واسعة، تتخفى وراء ستار “المساعدات الإنسانية”، بينما تحمل في جوهرها أهدافاً شيطانية تُهدّد مستقبل قطاعنا الحبيب وتستهدف صمودكم البطولي.
احذروا هذا الفخ المسموم!
الاحتلال يسعى لاستغلال حاجاتكم المشروعة من غذاء ودواء، لجرّكم نحو نقاط تجميع وتحكم أمني، بذريعة تسلّم المساعدات. إنها محاولة خبيثة لإعادة تشكيل المشهد السكاني في غزة، خطوة أولى لمخطط تهجيري متدرّج.
الخطة في مراحلها الأولى:
1. إغراء المواطنين بكميات ضخمة من المساعدات.
2. ربط المساعدات بالتسجيل المسبق والتحرّك جنوبًا.
3. حصر التسجيل لاحقاً بفئات عمرية معينة، خاصة فئة الشباب، في تمهيد لحملات انتقائية قد تفضي إلى تهجير قسري وتصفية مجتمعية هادئة.
يا جماهير شعبنا…
الاستجابة لهذا الطرح تعني إعطاء العدو فرصة لتمرير مشروعه القذر بهدوء، بعيداً عن صخب المقاومة وأصوات الرفض. إن مشهد تجمع المواطنين في نقاط يحددها العدو، سيُستثمر دعائيًا وإعلاميًا لإظهار “تجاوب شعبي” مزيف مع مخططاته.
عليه فإننا نوجه ما يلي:
1. نرفض بشكل قاطع المشاركة في هذه الحملة الدعائية المشبوهة.
2. نُحذّر من الوقوع في فخ التسجيل أو التحرك نحو الجنوب تحت أي ذريعة.
3. ندعو جميع وسائل الإعلام المحلية والناشطين إلى فضح هذا المخطط بكل الوسائل الممكنة.
4. نهيب بالعائلات ولجان الأحياء والتجمعات الوطنية تشكيل جبهات توعية عاجلة داخل المجتمع.
5. نؤكد أن الثبات في أماكننا، رغم الألم، هو شكل من أشكال المقاومة الفاعلة.
إن إفشال هذه الخطة لا يُشكّل فقط رداً مباشراً على عدوان الاحتلال، بل قد يُمهّد لتوقف كامل في مسار الإبادة الجماعية، بعدما يفشل العدو في فرض معادلاته الجديدة.
شعبنا ليس بحاجة لمساعدات مشروطة من عدو سفّاح، بل لحريته وكرامته وعدالة قضيته.
كونوا على الموعد…
فوعيكم اليوم هو حصنكم الأول، وثباتكم هو جدار الصد الأخير أمام التهجير.
اللجنة الوطنية لمواجهة مشاريع التهجير
غزة، في وجه الإبادة… باقون.
يا أبناء شعبنا الباسل
في ظل استمرار العدوان الهمجي والحصار الظالم، تستعد سلطات الاحتلال خلال الساعات القادمة لإطلاق حملة دعائية واسعة، تتخفى وراء ستار “المساعدات الإنسانية”، بينما تحمل في جوهرها أهدافاً شيطانية تُهدّد مستقبل قطاعنا الحبيب وتستهدف صمودكم البطولي.
احذروا هذا الفخ المسموم!
الاحتلال يسعى لاستغلال حاجاتكم المشروعة من غذاء ودواء، لجرّكم نحو نقاط تجميع وتحكم أمني، بذريعة تسلّم المساعدات. إنها محاولة خبيثة لإعادة تشكيل المشهد السكاني في غزة، خطوة أولى لمخطط تهجيري متدرّج.
الخطة في مراحلها الأولى:
1. إغراء المواطنين بكميات ضخمة من المساعدات.
2. ربط المساعدات بالتسجيل المسبق والتحرّك جنوبًا.
3. حصر التسجيل لاحقاً بفئات عمرية معينة، خاصة فئة الشباب، في تمهيد لحملات انتقائية قد تفضي إلى تهجير قسري وتصفية مجتمعية هادئة.
يا جماهير شعبنا…
الاستجابة لهذا الطرح تعني إعطاء العدو فرصة لتمرير مشروعه القذر بهدوء، بعيداً عن صخب المقاومة وأصوات الرفض. إن مشهد تجمع المواطنين في نقاط يحددها العدو، سيُستثمر دعائيًا وإعلاميًا لإظهار “تجاوب شعبي” مزيف مع مخططاته.
عليه فإننا نوجه ما يلي:
1. نرفض بشكل قاطع المشاركة في هذه الحملة الدعائية المشبوهة.
2. نُحذّر من الوقوع في فخ التسجيل أو التحرك نحو الجنوب تحت أي ذريعة.
3. ندعو جميع وسائل الإعلام المحلية والناشطين إلى فضح هذا المخطط بكل الوسائل الممكنة.
4. نهيب بالعائلات ولجان الأحياء والتجمعات الوطنية تشكيل جبهات توعية عاجلة داخل المجتمع.
5. نؤكد أن الثبات في أماكننا، رغم الألم، هو شكل من أشكال المقاومة الفاعلة.
إن إفشال هذه الخطة لا يُشكّل فقط رداً مباشراً على عدوان الاحتلال، بل قد يُمهّد لتوقف كامل في مسار الإبادة الجماعية، بعدما يفشل العدو في فرض معادلاته الجديدة.
شعبنا ليس بحاجة لمساعدات مشروطة من عدو سفّاح، بل لحريته وكرامته وعدالة قضيته.
كونوا على الموعد…
فوعيكم اليوم هو حصنكم الأول، وثباتكم هو جدار الصد الأخير أمام التهجير.
اللجنة الوطنية لمواجهة مشاريع التهجير
غزة، في وجه الإبادة… باقون.
خطير ومهم::
المسؤولية في إفشال خطة المساعدات لا تقع بالدرجة الأولى على أهل شمال غزة وإنما على أهل جنوبها.. إذ أنهم الأقرب وفي حال رفضوها فإن ذلك بالضرورة سيشجع الأبعد لرفضها..
أما في حال تنعم أهل الجنوب بها وتباهوا باستلامها فإن ذلك سيغري أهل الشمال للتنافس معهم على هذا الفتات.
هذه مسؤولية الجميع كما أن الوطن للجميع
فشل هذه الإبادة قاب قوسين أو أدنى
المسؤولية في إفشال خطة المساعدات لا تقع بالدرجة الأولى على أهل شمال غزة وإنما على أهل جنوبها.. إذ أنهم الأقرب وفي حال رفضوها فإن ذلك بالضرورة سيشجع الأبعد لرفضها..
أما في حال تنعم أهل الجنوب بها وتباهوا باستلامها فإن ذلك سيغري أهل الشمال للتنافس معهم على هذا الفتات.
هذه مسؤولية الجميع كما أن الوطن للجميع
فشل هذه الإبادة قاب قوسين أو أدنى
موتي كهانا، رجل أعمال أمريكي-إسرائيلي ومدير شركة GDC للشؤون اللوجستية لراديو الناس: لقد كان المفترض أن أشارك في آلية توزيع المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، ولكن تم استثناء شركتي فجأة لصالح شركة وهمية يُقال إنها أمريكية ولكنها في الحقيقة تابعة لإسرائيل
كهانا لراديو الناس: الإدارة الأمريكية بدأت تكتشف أن الجهات الإسرائيلية خدعتها، ولذلك يوجد مشاكل وتم تأجيل البدء في توزيع المساعدات في غزة
كهانا لراديو الناس: الحكومة الإسرائيلية لا تريد حلاً حقيقيًا للأزمة الإنسانية في قطاع غزة وتسعى لاستمرار الفوضى، بينما يموت الناس في كل يوم
ينون يتح مراسل قناة i24NEWS
نشر أولي: رغم التصريحات الإسرائيلية – شاحنات المساعدات الإنسانية ستستمر في الدخول إلى قطاع غزة حتى بعد افتتاح المراكز الإنسانية.
نشر أولي: رغم التصريحات الإسرائيلية – شاحنات المساعدات الإنسانية ستستمر في الدخول إلى قطاع غزة حتى بعد افتتاح المراكز الإنسانية.
أحمد النجار | صحفي "📸"
ينون يتح مراسل قناة i24NEWS نشر أولي: رغم التصريحات الإسرائيلية – شاحنات المساعدات الإنسانية ستستمر في الدخول إلى قطاع غزة حتى بعد افتتاح المراكز الإنسانية.
مصدر أمني هذه التفاصيل لـ i24NEWS، موضحًا أن الأمر يتعلق بمساعدات تكميلية، نظرًا لعدم القدرة على تلبية احتياجات جميع سكان القطاع من خلال المراكز الأربعة فقط.
ومع ذلك، أجرت إسرائيل مؤخرًا تعديلات في عملية التفتيش والمراقبة على المنظمات لضمان أن "أقل كمية ممكنة" من المساعدات تصل إلى يد حماس.
ومع ذلك، أجرت إسرائيل مؤخرًا تعديلات في عملية التفتيش والمراقبة على المنظمات لضمان أن "أقل كمية ممكنة" من المساعدات تصل إلى يد حماس.
تقول وسائل إعلام إسرائيلية رسمية بأن دخول شاحنات المساعدات سيستمر أيضًا حتى بعد افتتاح المراكز الأربعة للمساعدات في جنوب القطاع ، وهذا ما يتطابق مع تصريحات مؤسسة غزة الخيرية الأمريكية التي قالت فيها أنها ليست بديل بل جهة مكملة لعمل بقية المنظمات ، وحتى الآن ليس من الواضح كيف سيكون الشكل النهائي للآليات الجديدة لتوزيع المساعدات ، وسيكون مطلوب منا الصبر لعدة أيام أخرى لنرى حقيقة الأمر ، ولنرى مدى إمكانية شمول شمال غزة في هذه المساعدات من عدمه
عاجل| غارتان على حي الشحايدة شمالي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
@AhmedNjr
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أحمد النجار | صحفي "📸" pinned «🚫 ⬅️ 🌟 🌟 🚨 ⚠️ يا أهل الخير من كل مكان حول العالم ، #بناشدكم انا شخصياً #أحمد_النجار_صحفي بالوقوف جمبي ، ومساعدتي انا نزحت منذ أيام علي شاطئ البحر انا واهلي و الوضع معايا مادياً #صفر الحمدلله بعد مشي اكثر من 6 كيلوا نحو البحر ⚡️ لي حابب يساهم او يساعدني #مادياً…»
⭕ بعد قليل.. سرايا القدس تعرض مشاهد لكمين هندسي استهدفت فيه آليات العدو المتوغلة في حي الشجاعية شرق غزة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد.. سرايا القدس تعرض مشاهد من كمين هندسي لمجاهديها استهدف آليات العدو الصهيوني المتوغلة في حي الشجاعية شرق غزة بتشريك وتفجير قنبلة من مخلفات العدو وعبوة ناسفة من نوع ثاقب.
#طوفان_الأقصى
#أحفاد_المثنى
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
#عاجل | وزارة الصحة: 22 شهيدًا في سلسلة غارات جويّة ومجازر وحشية ارتكبها الاحتلال في قطاع غزة منذ فجر اليوم، 15 منهم وسط وجنوبي القطاع.