الرجاء مساعدتنا في تعميم رابط القناة

‏ https://whatsapp.com/channel/0029VbAyQZICMY0ClDv5cH1v

أدعِ اصدقائك

المحلل العسكري لموقع يديعوت أحرونوت، رون بن يشاي:
"محطات خروج" حماس - وأدوات الضغط المتبقية
في هذا المخطط، لحماس ثلاث "محطات خروج" ممكنة في نهاية كل مرحلة أو خلالها:
- في مرحلة التحضيرات، تتوقع إسرائيل أن توافق حماس على الإفراج التدريجي عن الأسرى وفق "مخطط فيتكوف"، لتجنب تنفيذ المرحلة الثانية المتعلقة بتحريك السكان، وهي مرحلة تبدو حماس متخوفة منها بشدة.

- المحطة الثانية قبل أو أثناء بدء المرحلة البرية من عملية المناورة والاحتلال الطويل.

- المحطة الثالثة قبيل نهاية عملية "مركبات جدعون"، وقبل أن تقرر إسرائيل تعبئة احتياط قصوى واحتلال القطاع بشكل كامل.

تم إعداد هذه الخطة في هيئة الأركان العامة، بإشراف قسم العمليات وبالتعاون مع الشاباك، منسق شؤون الحكومة في المناطق، قسم الاستخبارات، وجهات أخرى، وبتنسيق مع الأميركيين. قُدمت ثلاث خطط عملياتية لوزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وتم اختيار "مركبات جدعون" لأنها الأكثر مراعاة لسلامة الأسرى وتستخدم قوات احتياط بشكل محدود.

أدوات الضغط الخمسة على حماس
احتلال مناطق وقطع الاتصال بين بقايا كتائب وسرايا حماس، مع تدمير ممنهج للبنية التحتية القتالية. يشمل ذلك توسيع مناطق العزل على أطراف القطاع كوسيلة لحماية مستوطنات غلاف غزة.

تحريك السكان المدنيين عبر نقاط تفتيش ("نقازيم") لمناطق خالية من نفوذ حماس، ما يمنع التنظيم من التجنيد أو السيطرة على المدنيين.

منع نهب المساعدات الإنسانية من قبل حماس، وبالتالي منع التنظيم من بيعها لتمويل عملياته.

فصل حماس عن المدنيين وعن كتائبها في مناطق مختلفة.

الضغط النفسي والإعلامي (المعرفي): إسرائيل تريد أن تدرك حماس ما ينتظرها وما ينتظر سكان غزة في مراحل العملية الثلاث، لتدفعها للتفكير مجددًا في قبول صفقة تبادل والإذعان لتسوية وفق شروط إسرائيل في "اليوم التالي".

لهذا، أصدر الناطق باسم الجيش أفيف دفرين تصريحًا موجّهًا ليس فقط للإسرائيليين القلقين على مصير الأسرى، بل أيضًا لقادة حماس في الجنوب (محمد السنوار) والشمال (عز الدين حداد). بشكل غير مباشر، حتى تصريحات الوزير سموتريتش الأخيرة تخدم هذه الأداة النفسية الموجهة ضد حماس، والتي ستتعزز مع قدوم ترامب للمنطقة.

رغم المعارضة الواسعة لهذه الحملة، من عائلات الأسرى، وعائلات جنود الاحتياط، ومنظمات الإغاثة والأمم المتحدة – يبدو أن الحكومة والجيش عازمان هذه المرة على تنفيذها.

من المنظور الإسرائيلي، تكمن قوة الخطة في أنها تدريجية، وتمنح حماس مخرجًا في كل مرحلة، حذرة جدًا بشأن مصير الأسرى، ومقتصدة في استخدام قوات الاحتياط. يبقى فقط أن نتمنى النجاح للجيش، ونأمل أن تتخذ القيادة السياسية قرارات واقعية لا تفوت الفرص التي يخلقها الجيش – وأن تدرك الحكومة، ونتنياهو على رأسها، أن الشارع الإسرائيلي يريد إنهاء الحرب، وأنه بدون إدخال السلطة الفلسطينية إلى حكم غزة في "اليوم التالي" – لن يكون هناك نهاية حقيقية لهذه الحرب.

ترامب: الحوثيون أبلغونا أنهم سيتوقّفون عن مهاجمة السفن الأمريكية ولذلك سنوقف الهجمات على اليمن

لا شيء أكبر وأهم من وقف الحرب على غزة، هل سيفعلها؟

#عاجل | ويتكوف:قبيل زيارة ترامب للشرق الأوسط هناك خبر سار لن نفصح عنه الآن.

#متابعة| صحيفة "زمان يسرائيل" العبرية:

- إعلان الجيش عن استعداده لعملية جديدة في قطاع غزة وإطلاق اسم توراتي عليها أمر مثير للسخرية.

- من يستمع إلى الإعلان يعتقد أننا لم نحتل ونحاصر وندمر ونجوّع.

- نحن ندور في حلقة مفرغة وعدنا لنفس المكان.

#عاجل| مدفعية الاحتلال تستهدف شمالي مخيم البريج وسط قطاع غزة

عاجل || هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين:

فوجئنا بإعلان ترمب وقف إطلاق النار على الحوثيين

#عاجل | طيران الاحتلال يشن غارتين على بلدة عبسان شرق خانيونس جنوب قطاع غزة

ترامب:

"أعلن الحوثيون أنهم لا يريدون القتال بعد الآن واستسلموا، ويقولون إنهم لن يقصفوا السفن بعد الآن وسنحترم ذلك وسنوقف القصف"