أحمد النجار | صحفي "📸"
190K subscribers
70.2K photos
27.3K videos
99 files
12.9K links
الواقع كما هو ...❤️👌🏻
متابعة إخبارية على مدار الساعة..
Palestine , Gaza ✌🏻
‌‏ ‌‌‏
Download Telegram
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🇾🇪/🇵🇸/🇮🇱 يقول يمني يصور الغارات الجوية على مطار صنعاء الدولي:

"نحن مع غزة حتى آخر نفس"
🇮🇱/🇾🇪 نتنياهو وكاتس في الحفرة أثناء الهجوم على صنعاء
ليمت الجوع، وليمت العالم كُله لأجل أن يحيا هذا الوجه البريئ، وجه الطفولة الذي سلبته الحـرب من أطفال مدينةٍ كاملة.
🚫🤔🟥🟥 | مصدر مصري لـ"العربي الجديد":المقترح يتضمن محددات واضحة لوقف إطلاق النار وشروطاً "أقل تعقيداً من الأفكار التي تداولتها كافة الأطراف، خلال الأسبوعين الماضيين".

ـ المقترح يعتمد على فتح ممرات إنسانية لإدخال المساعدات إلى القطاع.

- إطلاق سراح عدد محدود من الأسرى الإسرائيليين، يتقدمهم عيدان ألكسندر الذي يحمل الجنسية الأميركية، وتقديم معلومات واضحة بشأن حالة باقي الأسرى مقرونة بأدلة تفيد بإدخال ما يحتاجه الأسرى، الذين لن يشملهم المقترح الأميركي، من طعام ودواء.

- اتصالات بين أطراف مصرية وأميركية وأخرى مصرية وإسرائيلية، على مستوى عال من الأهمية لتحريك المشهد الإنساني المعقد، وإدخال المساعدات إلى غزة وتجاوز العقبات التي وضعتها إسرائيل.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏بلاغ رسمي لأمتنا العظيمة: كل قطاع غزة جائع الآن..
فنانة تشكيلية إسرائيلية تنشر عبر صفحتها على فيسبوك حوارًا استمعت إليه بين جنديين إسرائيليين على محطة القطار في مدينة "بنيامينا":

يتحدّث الجندي إلى زميله عن غزة: "أخي، لقد كان الأمر كلعبة كمبيوتر. قمنا بإغرائهم ووضعنا لهم حاويات طعام على الشارع وعندما اقتربوا من الطعام أطلقنا النار عليهم جميعًا، بعضهم تطاير في الهواء".
من استهداف مدرسة تؤوي نازحين شرقي مخيم البريج وسط قطاع غزة
مصادر طبية للجزيرة: 14 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بمخيم البريج وسط قطاع غزة
لبنان: مراسل الميادين في الجنوب: غارة من مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة كفر رمان
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
المحلل العسكري لموقع يديعوت أحرونوت، رون بن يشاي:
لكل من يريد أن يفهم بعمق ما يخطط له الجيش الإسرائيلي في غزة خلال الأشهر المقبلة، يُنصح بتجاهل الأصوات المزعجة التي تصدر من الكابينيت والمنظومة السياسية – والاطلاع على تفاصيل عملية "مركبات جدعون".

هذه الحملة العسكرية التي يخطط لها الجيش، إذا نُفذت بالكامل، قد تُعرض حياة الأسرى الذين لا يزالون على قيد الحياة في قبضة حماس للخطر، لكن تم بناء الخطة بطريقة تهدف إلى تقليل هذا الخطر إلى الحد الأدنى الممكن.

ما يُعرض في الإعلام حاليًا كعملية "مركبات جدعون" هو في الواقع حملة عسكرية – مدنية – دبلوماسية متكاملة، تهدف إلى تحقيق هدفين في آنٍ واحد:
1. الضغط على حماس والجهاد الإسلامي لتليين مواقفهم والموافقة على صفقة إفراج عن أسرى بشروط مقبولة على الحكومة الإسرائيلية.
2. توجيه ضربة شديدة للقدرات القتالية والبنى التحتية العسكرية والحكومية لحماس، بما يتيح التوصل إلى تسوية في غزة "في اليوم التالي".

في إطار هذه التسوية الممكنة، سيتم فعليًا تجريد التنظيم من سلاحه، ولن تكون القيادة العسكرية والمدنية لحماس في القطاع قادرة على التحكم أو إدارة المجموعات المسلحة الصغيرة المتفرقة في أرجاء القطاع، والتي قد تحاول خوض حرب عصابات ضد قوات الجيش.

ستُنفذ حملة "مركبات جدعون" على ثلاث مراحل رئيسية:
المرحلة الأولى – التحضيرات، وقد بدأت فعليًا.
المرحلة الثانية – قصف تمهيدي جوي وبري، ودفع معظم السكان المدنيين في القطاع نحو مناطق آمنة في رفح.
المرحلة الثالثة – مناورة برية تدريجية لاحتلال أجزاء من القطاع والاستعداد للبقاء العسكري فيها لفترة طويلة.

المرحلة التحضيرية التي بدأت فعليًا ستستمر على الأقل عشرة أيام إضافية، حتى ينهي الرئيس الأميركي دونالد ترامب زيارته إلى الشرق الأوسط في 16 مايو، وربما بعدها أيضًا.

في هذه المرحلة يتم التحضير في منطقة رفح لاستيعاب نحو مليوني فلسطيني سيُجبرون على الانتقال إليها خلال المرحلة الثانية، وهي مرحلة "تحريك السكان". المنطقة المُعدة لاستقبال السكان تقع في جنوب غرب القطاع، بين ممر موراج ومحور فيلادلفي، وهي مناطق شبه خالية من السكان حاليًا ومعظم المباني فيها مهدمة، ويُعتقد في الجيش أن أغلب الأنفاق هناك لم تعد صالحة للاستخدام من قبل حماس.

جُعلت منطقة رفح "معقمة" في عملية سابقة أنهت الربط بين خان يونس ومخيمات الوسط (دير البلح والمواصي) وبين رفح، من خلال كشف وتدمير الأنفاق. هذه العملية كانت في الواقع تمهيدًا للحملة المخطط لها. حاليًا، إسرائيل، بالتعاون مع شركة أميركية، تُقيم مراكز لوجستية لتوزيع المساعدات الغذائية والطبية والمياه وخدمات الصرف الصحي للفلسطينيين.

المساعدات ستصل عبر معبر كرم أبو سالم، حيث سيتم تفتيشها، وسيواكبها الجيش لتوزيعها على "المناطق الآمنة". في كل منطقة سيُقام مركز لوجستي تُديره الشركة الأميركية التي تولّت إدارة التفتيش على عبور الفلسطينيين شمالًا وجنوبًا داخل القطاع خلال فترة وقف إطلاق النار الأخيرة.

سيُقيم الجيش بالتعاون مع الشاباك نقاط تفتيش رئيسية على الطرق المؤدية للمناطق الآمنة، لمنع مقاتلي حماس والجهاد من الهروب من مناطق القتال المستقبلية والاحتماء بين المدنيين. هذا الفرز سيكون دقيقًا ويعتمد على أفضل الوسائل التكنولوجية، بهدف فصل قادة حماس عن المدنيين ومنعهم من تجنيد مقاتلين جدد.

المراكز اللوجستية التي تُقام حاليًا تهدف أيضًا إلى منع حماس من نهب المساعدات وبيعها لتمويل نشاطها.

خلال المرحلة التحضيرية، سيكون هناك تجنيد محدود لقوات الاحتياط. وحتى الآن، تم استدعاء القادة فقط، بينما الجنود تلقوا أوامر "الاستدعاء 8" وسينضمون لاحقًا - حدات الاحتياط لن تدخل على الأرجح إلى غزة، بل ستُبدل القوات النظامية المتمركزة على حدود سوريا ولبنان، والتي ستتجه نحو الجنوب استعدادًا للمناورة البرية.
المحلل العسكري لموقع يديعوت أحرونوت، رون بن يشاي:
الفترة حتى انتهاء زيارة ترامب ستُستغل أيضًا للجهد الدبلوماسي لتحقيق أهداف العملية وربما تجنب المناورة العسكرية.

تعوّل إسرائيل على زيارة ترامب، وخصوصًا لقاءاته في قطر، وتأمل أن يؤثر على القيادة القطرية للعودة إلى الوساطة وممارسة ضغط على قيادة حماس لتليين مواقفها بخصوص الأسرى، والموافقة على تسوية تشمل نزع السلاح وحل القيادة.

في الأشهر الأخيرة، ومنذ بدء تحقيق "قطر غيت" المرتبط بمكتب نتنياهو، تبنّت قطر موقفًا معاكسًا لإسرائيل، وتوقفت عن الوساطة بخصوص الأسرى وتركت الساحة لمصر. ووفقًا لتقارير، ساهمت قطر في عرقلة الجهود التفاوضية.

لتحريك السكان هدفان استراتيجيان:
- ممارسة الضغط على حماس لوقف القتال.
- دفع عدد كبير من سكان غزة نحو الحدود مع مصر وإسرائيل والساحل، لتحفيزهم على مغادرة القطاع طوعًا، وبذلك تنفيذ خطة ترامب لغزة.

بالتوازي، تدير إسرائيل مفاوضات مع عدة دول حول العالم لاستقبال من يرغب من سكان غزة بالهجرة، بشرط أن تكون هذه الدول جذابة لهم بما فيه الكفاية.

توزيع المساعدات الإنسانية سيبدأ بالفعل في هذه المرحلة حسب الخطة الجديدة، والجيش سيؤمّن قوافل الشاحنات. ستكون المساعدات أقل مما كانت قبل وقفها الكامل، لكن سكان غزة في المناطق الجديدة سيحصلون على احتياجاتهم الأساسية.
الشاحنات ستصل إلى مراكز لوجستية محمية سيُقيمها الجيش، وسيُشرف على الأمن حولها.

توزيع المساعدات سيتم من خلال مراكز خاضعة للرقابة، وكذلك الطرق المؤدية منها وإليها، لمنع حماس من سرقة صناديق الغذاء.

في هذه المرحلة أيضًا، سيتم إخلاء الجرحى والمرضى من القطاع كما كان يحدث سابقًا.
المحلل العسكري لموقع يديعوت أحرونوت، رون بن يشاي:
المرحلة الثالثة من عملية "مركبات جدعون": قتال، احتلال، ومكوث طويل الأمد

في المرحلة الثالثة من العملية، سيدخل جيش الدفاع الإسرائيلي في مناورة برية داخل المناطق التي تم إخلاؤها، والتي بقي فيها بالأساس مسلحو التنظيمات الإرهابية في القطاع. وستتم المهام تحت الأرض وفقًا للنموذج الذي تم تجريبه في رفح وأطراف خان يونس خلال العملية الأخيرة بقيادة القيادة الجنوبية. الهدف هو فصل الاتصالات، فوق الأرض وتحتها، بين كتائب وسرايا القتال التابعة لحماس والجهاد الإسلامي أو ما تبقى منها، والتعامل مع كل منها بشكل منفصل من خلال قوة عسكرية ستبقى في الميدان لفترة طويلة، لتتعرف على المنطقة جيدًا وتتجنب الكمائن والعبوات الناسفة.

ستعمل هذه القوة في الميدان بشكل منهجي، حيث ستقوم بتسوية المباني التي قد تستخدمها حماس كملاجئ قتالية، وستسعى إلى كشف وتدمير الأنفاق التي يستخدمها التنظيم في حرب عصابات مباغتة ضد القوات. تهدف هذه المرحلة لمنع قادة حماس من تحريك قواتهم أو إرسالهم إلى المناطق الآمنة، كما ستمنع حماس من السيطرة على المقاتلين أو تجنيد مقاتلين جدد، نظرًا لغياب المساعدات الإنسانية التي تموّل عمليات التجنيد، وعدم توفر بيئة شبابية للتجنيد.

ستستمر السيطرة التدريجية على أجزاء من القطاع وقطعها عن المناطق الأخرى، فوق وتحت الأرض، لعدة أشهر. وبعدها، ستمنع القوات المتبقية في الميدان حماس من العودة للسطح وستقضي بشكل منهجي على المقاتلين المتبقين، وعلى شبكة الأنفاق والمباني (كالمؤسسات التعليمية والعامة) التي يستخدمها التنظيم.
الرجاء مساعدتنا في تعميم رابط القناة

https://whatsapp.com/channel/0029VbAyQZICMY0ClDv5cH1v

أدعِ اصدقائك