الإعلام العبري:
بمناسبة يوم الذكرى، معطيات عدد القتلى في حروب ومعارك إسرائيل على مر السنين، منذ بداية توثيقهم:

1893–1903: قتيل واحد في كل سنة.

1907–1917: بين 2 و19 قتيلاً في كل سنة.

1919–1937: بين 1 و57 قتيلاً في كل سنة.

1938–1947: بين 56 و198 قتيلاً في كل سنة.

1948 (حرب الاستقلال): 4416 قتيلاً.

1949 (استمرار حرب الاستقلال): 295 قتيلاً.

1951–1955: بين 131 و185 قتيلاً في كل سنة.

1956 (عملية قادش – جبهة سيناء): 422 قتيلاً.

1957–1966: بين 83 و109 قتلى في كل سنة.

1967 (حرب الأيام الستة على ثلاث جبهات): 1077 قتيلاً.

1968–1970 (حرب الاستنزاف – خاصة في سيناء): بين 398 و453 قتيلاً في كل سنة.

1971: 214 قتيلاً.

1972: 193 قتيلاً.

1973 (حرب يوم الغفران – في سيناء وهضبة الجولان): 2609 قتلى.

1974–1981 (باستثناء 1973 و1983): بين 201 و382 قتيلاً في كل سنة.

1982 (حرب لبنان الأولى): 645 قتيلاً.

1983–2000 (فترة البقاء في لبنان، الانتفاضة، وعمليات منظمة التحرير وحماس): بين 158 و292 قتيلاً في كل سنة.

2001–2016: بين 46 و243 قتيلاً في كل سنة، ما عدا سنة 2003 التي قُتل فيها 335.

عاجل | المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة للجزيرة:

▪️إغلاق المعابر زاد حالة التدهور في القطاع لا سيما المستشفيات.

▪️نواجه أزمة كبيرة جدا الأطفال والحوامل الأكثر تأثرا بها.

▪️الاحتلال يبيد النسل الفلسطيني.

▪️الاحتلال يمنع الماء والغذاء عن أبنائنا.

▪️أكثر من 40 ألف طفل في القطاع باتوا أيتاما.

▪️100 طفل ماتوا وهم ينتظرون فتح المعبر.

▪️نحو مليون طفل في القطاع محرومون من المساعدات المنقذة للحياة.

▪️من نفقدهم جراء التبعات غير المباشرة للحرب أكثر ممن قتل بنيران الاحتلال.

#عاجل| الاحتلال ينسف عدداً من المباني شرقي بيت حانون شمالي قطاع غزة.

#عاجل | المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة للجزيرة:

- إغلاق المعابر زاد حالة التدهور في القطاع لا سيما المستشفيات

نواجه أزمة كبيرة جدا الأطفال والحوامل الأكثر تأثرا بها

الاحتلال يبيد النسل الفلسطيني

- الاحتلال يمنع الماء والغذاء عن أبنائنا

- أكثر من 40 ألف طفل في القطاع باتوا أيتاما

#عاجل | المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة للجزيرة:

- 100 طفل ماتوا وهم ينتظرون فتح المعبر

- نحو مليون طفل في القطاع محرومون من المساعدات المنقذة للحياة

- من نفقدهم جراء التبعات غير المباشرة للحرب أكثر ممن قتل بنيران الاحتلال

عشنا طوال الحـرب على شتى أنواع وأصوات المتـفجرات والصـواريـخ التي تُلقى علينا..عرفنا أنواعها من الصوت..لكن ما يلقى هذه الأيام شيءٌ مختلف تمامًا، يخلع القلب من مكانهِ، يجعل الآذان تنفجر من شدة الصوت، والقلب يسقط من شدة الفزع..والأرض تنخلع من تحتنا والله، ما يحدث معنا شيءٌ لا يمكن وصفه.

#أمير_العجلة