نيسيم مشعال-إذاعة 103fm:
أريد أن أصرخ: كفى، يكفي العودة إلى دوامة القتلى والجرحى في غزة، لكن لا أحد يسمع، الحكومة منغلقة وتعود إلى مستنقع غزة.

يعتقدون أن الضغط العسكري سيعيد الأسرى ويهزم حماس، لكن هذا لا يحدث، حماس ما زالت صامدة ولم تُعد الأسرى.

حان الوقت لقبول العروض المطروحة على طاولة المفاوضات، بدل الانجرار إلى جولة أخرى من القتال.

عاجل || صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية :

الجيش يستعد لاستدعاء قوات الاحتياط لتوسيع نطاق القتال في قطاع غزة مع تصاعد الاشتباكات وسقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوفه.

عاجل || 3 شهداء وإصابة آخرين جراء قصف للاحتلال منزلاً في مخيم البريج وسط قطاع غزة، الليلة الماضية.

جثمان طفل استشهد في قصف من طائرات الاحتلال على شمال غزة.

#عاجل| قوات الاحتلال تطلق قنابل الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت قرب جدار الفصل العنصري في بلدة الرام بالقدس المحتلة.

عاجل | هيئة البث الإسرائيلية عن رئيس الحكومة السابق إيهود باراك:

نتنياهو يتهرب من الخوض في اليوم التالي بقطاع غزة

#عاجل | قصف مدفعي متواصل يستهدف أحياء الشجاعية والزيتون والتفاح شرق مدينة غزة.

المحلل العسكري لصحيفة هآرتس، عاموس هرئيل: الجيش الإسرائيلي بدأ يصحو

قالت مصادر سياسية وعسكرية للصحفيين إن الجيش سيوسع قريبًا من عملياته، وهو يستعد للسيطرة على المزيد من المناطق في قطاع غزة.

ومع ذلك، فعليًا، وراء الكواليس، يخوض الجيش الإسرائيلي عملية صحوة (تغيّر في التقديرات). هذا هو سبب هجوم وزراء الكابينت، وعلى رأسهم بتسلئيل سموتريتش، على رئيس الأركان إيال زامير، خلال الاجتماع الذي عُقد يوم الثلاثاء الماضي.

ببطء، بدأ زامير يُهيئ هؤلاء الوزراء للواقع: عملية عسكرية قوية ضد حماس ستتطلب قوات كثيرة وزمنًا طويلًا نسبيًا، ولا يوجد ضمان بأنها ستؤدي إلى استسلام فلسطيني أو إلى تحرير جميع المختطفين الأحياء وهم ما زالوا على قيد الحياة.

الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة متزايدة في تجنيد جنود الاحتياط، بسبب تراكم أعباء الخدمة (في ظل غضب شعبي أيضًا على تهرب الحريديين من الخدمة بدعم من الحكومة).

بالإضافة إلى ذلك — لا تستطيع إسرائيل تجويع سكان غزة إلى الأبد. كلما تدهور الوضع الإنساني في القطاع، سيزداد الضغط الدولي عليها لاستئناف قوافل المساعدات.

والجيش الإسرائيلي لا يرغب بتولي إدارة الإمدادات بنفسه بدلاً من المنظمات الدولية وحماس، لسببين: هذه مهمة ستتطلب وجودًا كبيرًا وطويل الأمد للقوات، وقد تؤدي إلى مزيد من الإصابات.

يديعوت أحرونوت:
بسبب النقص في القوات القتالية في الجيش الإسرائيلي، قامت مديرية القوى البشرية مؤخراً بإرساء "أمر 77"، الذي يهدف إلى إبقاء المقاتلين في الجيش بعد انتهاء خدمتهم النظامية.

بمعنى أن كل مقاتل نظامي سيواصل أربعة أشهر إضافية من الاحتياط تحت أمر طوارئ مفتوح، وسيحصل على إجازة التسريح فقط بعد إكمال ثلاث سنوات خدمة.

يديعوت أحرونوت:
خلفية الأمر الجديد تتعلق بانفصال السياسيين عن احتياجات الحرب المستمرة منذ 19 شهراً، حيث يطلب الجيش منذ بداية الحرب من الحكومة تمديد الخدمة الإلزامية إلى ثلاث سنوات لتخفيف الضغط على جنود الاحتياط.

ولكن الأحزاب الدينية اليهودية تعارض ذلك إلا بعد تمرير قانون الإعفاء الجديد الذي يمنح معظم الشباب الحريديم (اليهود المتدينين) إعفاءً من الخدمة.

رغم أن تمديد الخدمة لا يؤثر على تجنيد الحريديم، فإن المصالح السياسية أدت إلى ربط المسألتين، مما أدى إلى تعثر التشريعات لعدة أشهر.

يديعوت أحرونوت:
شدد الجيش الإسرائيلي أن هذا الحل مؤقت ومرتجل، مع تأكيد أن هناك نقصاً قائماً بنحو 10,000 جندي، منهم 7,000 مقاتل، بسبب الحرب الطويلة. الأمر الجديد سيبقى سارياً حتى تمرير التشريعات أو تحسن الوضع الأمني.

مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك بحراسة من قوات الاحتلال