ينازعُ الإنسان مخاوفه كل يوم، فيغلبها مرةً بالتناسي، وتغلبه مراتٍ بحضورها في كل التفاصيل.. ,وتتجدد في نفسه حتى تتملكه كله، وينسى كيف كان يتناساها.

أود أن لو أنزع نفسي من هذا المكان
من هذا الواقع ، أن أصعد كغيمةٍ
وأطفو بعيدًا ، أذوب في رطوبة
هذه الليلة الصيفية وأسيل
في مكانٍ بعيد ، فوق التلال
ولكني هنا ، رجلاي كالطوب
رئتاي خاليةٌ من الهواء
وحلقي يحرقني لا تحليقٌ بعيدًا
لا واقعٌ سوى هذا هذه الليلة.

“ لا كلماتٍ في تلك اللحظة الخاطفة
ما بين الأمل والمعرفة ، لا طريقة تصف كيف يمكن لقلبٍ أن يمتلئ وينفطر باللحظة ذاتها، كيف تخترق الشمس الظلام ،
ولكنها تلقي ظلالًا في كل مكان .”

- ماريكا نياكمب .

أخاف الأشياء التي تُلامس قلبي يا ميلينا، لذا أهرب منها دائمًا.. وأهرب منك"
رسائل كافكا إلى ميلينا

هنا فرانز كافكا يعكس الصراع الداخلي الذي كان يعيشه في علاقته مع ميلينا، وهو صراع بين الرغبة والخوف، بين الحب والهروب. كافكا كان رجلاً يعاني من قلق داخلي شديد، وكان يرى أن الأشياء التي تلامس قلبه بشكل عميق تجلب له الألم بقدر ما تجلب له السعادة، ولهذا كان يهرب منها.

عندما يقول: "أهرب منها دائمًا.. وأهرب منك"، فهو يعترف بأن ميلينا كانت تمثل له شيئًا عاطفيًا قويًا، لكنه كان يخشى التورط العاطفي العميق بسبب طبيعته القلقة والمضطربة. الهروب هنا ليس بسبب عدم الحب، بل بسبب شدته، فهو يخشى أن يلتهمه هذا الحب أو أن يؤذيه .

استغفرك ربي من كل ذنب سرق مني لذة
القرب منك ورؤية جمال تدبيرك لي.
-

هو مدري اذا شايفين بس انو جد شايفين من احساسك يعارض الواقع ؟ يعني عكس الواقع او عكس ما الشخص الي گدامك يظهرلك بس أنت شايف الحقيقة بس متعرف شلون تثبتها ؟ هاي أنا حرفياً

رب العالمين يثبتها بعدين ميخالف كل شي مهما يطول ويطول حيظهر على حقيقتو

ودعائي الدائم انو يارب بينلي حقيقة الي حولي حتى ما انخدع بأحد وانصدم 🤍.

حبايب سؤال مالت لحظة إدراك

ليش القهوة تخلينا نسهر لأن تحتوي على تراكيز عالية من الكافيين " وتصيرلنا هالات بسبب السهر " بنفس الوقت هذا الكافيين من ينحط عالهالات يعالجها

يعني شلون هو السبب وهو العلاج

يجرح ويداويييي 😔🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎

كابوتشيناا بالرينااا نو نو نو

اسبرسونا سينيوراااا

صداععععععع

جتني دوخة صداع جتني دوخة صداع صداع صداع 😂😂🦦

هواي مرات ما نكون بيها نشبه نفسنا ، لما نقسى مثلا واحنا احن الناس، لما المقابيلك يجبرك تتعامل بطريقة ما تشبهك، لما تبدي تخزر بعينك اللي جانت دائماً مبتسمة، لما ملامحك تتحول وتغلبها الحيرة بعد ما كان اكثر شي يگولوا الك "ملامحك مليانة حنية" ، مرات الحياة تجبرنا ومرات الناس ومرات داخلنا ويبقى المقابل يتساءل هذا شغيره !.

أينَ كُنا ؟
وكيفَ أصبحنا ؟
وإلى أين ستكونُ وِجهتُنا ؟
تائهون لا طاقةَ لنا ،
وكأنّنا على طريقِ المنفى .
ثُم ماذا ؟ .

َ