هسة بالليل أكمله 🙂‍↔️

أنو صح الظهر وخوفني بس ميخالف هو من اسمه فلم رعب شيسوا اذا ما خفنا ؟

أودُ لو أعود صغيرةً ،صغيرةً لا هَمَ لها
كُلُ همها كان في وقت عرضِ أغنية الأرنب وأُمهِ على طيور الجنة
وينتهي اليوم باللعب مع أولاد عمي وعلى التلفاز وفي نهايتهِ انتضر والدي لعودته من عملِهِ ، أتأملُ الشارع لحينِ عودتهِ ، أو ألعب في حديقةِ بيت جدي وألاحقَ الفراشات واقطفُ الزهور .
طفولتي طبيعية كأي طفلٍ آخر ، أحلمُ فيها أن أكبر واتخرج واقضي يومي في زوايا المستشفى أن أكونَ سعيدةً لا تُفارق الإبتسامة وجهي .
كبرتُ الآن ولم أحقق أي شيءٍ من ذلك بل واختفت ابتسامتي وتبددت كُل آمالي ، كنتُ أظن أن حياة الكبار جميلة تخلوا من الهموم والأحزان لم أتخيلها بهذه السوداوية ، لم أكن أفكر لم أكن أعيرُ أي إهتمامٍ لشيءٍ في حياتي فقد كان والداي يتولان كُلَ ذلك ، أما الآن فأنا اُفكر في كلِ تفصيلةٍ من حياتي إلى أن أتعبني التفكير ، أريد العودة لذاتي القديمة وقلبي النقي لأطباعي القديمة ، تلوث قلبي من بشاعة الدُنيا وسوادها حتى تشوه داخلي ،
هناك طبعٌ واحدٌ لم يتغير إلى الآن وهوَ البكاء فقد كنت أبكي كثيراً على أشياءٍ تافهة وبسيطة نعم لم يتغير إلى الآن أبكي كثيراً لكن الآن أصبحت لدي أشياءٌ أكبر أبكي عليها ويحترق داخلي .

هااا

نسيت انطيكم آخر الاحصائيات

ما شفته بالليل أول البارحة خليته للمغرب البارحة المفروض العصر بس صار المغرب ماعرف حظي هذا

المهم تقييمي للفلم ما يخوف كـ أحداث يعني بس يخوف كـ فجأة تطلع يعني تصدمك اللقطة هيچ الي يخاف من المشاهد الي فجأة و "يفز "يعني بالمعنى الحرفي حيخاف بس من غيرها لا

گضيتها اگمز كل شوي بس ميخالف وراها تعدي

أدري بيك تحبني
بس شالفايدة
روحي أحسنها
بحياتك زايدة
أنت تهتم بيه
بس بوقت الفراغ
واني گلبي كل وقت
بايدك گايده .

الي مثلي فرصة تجي
چا وين تلگاها
أرهم لعيونك ضوة
وأرهم لجرحك دوا
وتگلي ما راهم !
ميزتك عن كل البشر
وساويتني وياهم ؟

سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ.
سُبْحَانَ اللَّهِ العَظِيّم.

من ترجع
رجع أيامي البگتهن
وحچيلي عن ذيج الرسايل
وين راحن شگگتهن ؟
ذمة عيوني برگبتك
جيب حگهن
ما باريك الذمة
وكون تضوك كل الي ضگتهن !

لم اعد أهلع بدأتُ أصافح خسائري بطمأنينةِ منتصر حتى أنَ قلبي بدأ يعتقدُ أن خسائري نصر .

ومُدّنا بالطمأنينة يارب كي نتجاوز الأيام إن ثقلت. 🦋

على أغصانُ شَجرة العائلة " البناتُ عَصافير " . .

كان عنده حق نزار قباني لمن قال:
نحن .. يا بلقيس ..
ندخل مرةً أخرى لعصر الجاهلية ..
ها نحن ندخل في التوحش ..
والتخلف .. والبشاعة .. والوضاعة ..
ندخل مرةً أخرى .. عصور البربرية ..
حيث الكتابة رحلةٌ
بين الشظية .. والشظية
حيث اغتيال فراشةٍ في حقلها ..
صار القضية .