"طبائعُ النَّاسِ شَتىً، وهي أمزجةٌ
ولن تُطِيقَ لها بالفَهْم إمكانا

فلا يَغرُّكَ مَدحٌ لو أتوكَ به
ولا يَضرٌّك ذَمٌّ كيفما كانا

لا يعرفُ النَّفسَ شخصٌ مثلُ صاحِبُها
فكُنْ لنفسِكَ في التَّقييم مِيزانا"

‏مجرد مسلمة تُجاهد نفسها، تُخطئ ثم تتوب وتحاول النجَاة، أسأل الله الهداية والثبات.

‏وأشهدُ أنَّك إن تكِلني إلى نفسي، تكِلني إلى ضيعةٍ وذنبٍ وخطيئة ، وإنِّي لا أثق إلَّا برحمتِك

"تَسَرَّبَ العُمرُ رمَلًا مِن أصَابعِنَا
وَنحنُ نَنظُرُ فِي رَاحاتِ أيدِينَا."!


"‏أبحِري يَا مَراكِبَ العُمرِ عَنّا
وَاترُكينَا عَلى الضِفَافِ صِغارًا."!

‏من أجمل أبيات الشعر عند العرب :
لقائلها

إذَا امتَلأت كَفُ اللَّئيَمِ مِـنَ الغِنَى
تمَايلَ إعجَاباً وقَال أنا أنا

ولكن كَرِيمُ الأصلِ كَالغصن كُلَّمَـا
تحمل أثْمَاراً تواضع َوانْحَنىَ.

"لاخير في قوم ليسوا بناصحين،ولا خيرفي قوم لا يحبون الناصحين."

- عُمر بن الخطاب

بيت ريفي🌳 عتيق ..🍀. بعبق الماضي الجميل 🌴🐓🐓🐓💚🍀🌿🌳🐓🦜🪿

‏إِذا المَرءُ أَفشى سِرَّهُ بِلِسانِهِ
وَلامَ عَليهِ غَيرَهُ فَهُوَ أَحمَقُ .!

إِذا ضاقَ صَدرُ المَرءِ عَن سِرِّ نَفسِهِ
فَصَدرُ الَّذي يُستَودَعُ السِرَّ أَضيَقُ .!

كيفية حداد المرأة على زوجها

" عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى "

السؤال :

كيف تحد المرأة التي يموت زوجها، وهل تمنع من الأعمال المنـزلية، وتمنع من وضع الزيت في شعرها وما ماثل ذلك ؟

الجواب :

🔗 المحدة إذا مات عنها زوجها تراعي أموراً خمسة :

1⃣ الأمر الأول :
أن تبقى في البيت، الذي مات زوجها وهي ساكنة فيه إذا كان صالحاً لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-للمحادة :
(امكثي في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله)
فإذا كان البيت صالحاً بقيت فيه، أما إذا كان خراب أو ما عندها من يؤنسها أو تستوحش فلا حرج عليها في الخروج، أو كان مستأجراً وانتهت مدته أو ما أشبه ذلك

▫لكن لا بأس بخروجها للحاجة مثل خروجها للطبيب، خروجها لشراء بعض حاجاتها من السوق ما عندها أحد يشتريها لها لا بأس في هذا .

2⃣ الأمر الثاني :
أن تلبس ملابس غير جميلة، ملابس ما تلفت النظر، أما الملابس الجميلة تجتنبها، أما قول بعض الناس أنها تلزم السواد هذا غلط لا، مو بلازم السواد، تلبس ما تيسر، من أسود وغيره، لكن تكون ملابس غير جميلة وغير لافتة للنظر .

3⃣ الأمر الثالث :
عدم التطيب لا بالبخور ولا بالأطياب الأخرى، إلا إذا كانت تحيض فإذا طهرت تستعمل البخور عند طهرها كما جاء في الحديث الشريف.


4⃣  الأمر الرابع :
عدم الحلي من القلائد والأسورة والخواتم وأشباه ذلك من الذهب والفضة و الماس وغير ذلك، تجتنب الحلي كلها مدة الإحداد .

5⃣ الأمر الخامس :
الكحل، كحل العينين، والحناء في اليد أو باليد أو في الرأس، تجتنب الحناء والكحل والمكياج وأشباه ذلك حتى تنتهي من عدتها .

☑ هذه أمور خمسة تراعيها المحادة وما سواها مثل بقية النساء، لها أن تكلم من شاءت في التليفون أو غيره من دون ريبة، لها أن تكشف رأسها في بيتها عند نسائها وعند أولادها، لها أن تخدم في بيتها، لها أن تصعد إلى السطح وتخرج إلى الحديقة في الليل أو النهار لا بأس، لها أن تتروش متى شاءت في الجمعة أو غير الجمعة، لها أن تغير ثيابها متى شاءت، كل هذه أمور بحمد الله واسعة

وكثير من العامة يشددون على أنفسهم بغير حجة ، بالجهل ، فينبغي في النساء أن يعرفن هذه الأمور، وأن يكن على بصيرة.

( فتاوى نور على الدرب / 12883 )

مهما ضاقت بك السُّبُل
مهما اشتدت عليك المصائب
مهما ثقُلت عليك الهموم
         (  تفائل  )

{ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً }

تمضي الأيام و نمر فيها بالكثير من المواقف ...
الخطأ ،، الصح ،، الفرح ،، الألم ،، الندم ....
التغاضي ،، الحب ،، الكره ،، التجاهل ....
تمضي الأيام بعد أن اخذت منا اصدقاء .......
و قربت منا اغراب ،، تغير علينا أحباب .....
و فارقنا احباب و أعطتنا أحباب و تمضي الأيام ...
و تكشف لنا حقيقة بعض البشر النقيه .....
و كذلك حقيقة البعض المزيفه ......
تفاجئنا الأيام بسقوط أقنعة البعض .......
و تجعلنا نتمسك بالبعض و كلما مرت الأيام ...
تعلمنا أنه من لا يحترم مشاعرنا لن ينال إحساسنا ....
علمتنا الأيام ان حب الروح هو ما يبقى .....
حتى و إن عز اللقاء لا يفارق الروح ......
علمتنا الحياه أن جبر الخواطر هي عادة كل أصيل ...
وان القلوب الطيبه نادره و جداُ .........
و طيب أفعالها يبقى بالروح و ابداُ لا يزول ....
و ما زالت تمضي بنا الأيام و لا نعرف إلي اين تأخذنا ...
و في اي محطه سنتوقف و نعتزل المسير "🤎🍂

لكَ الحَمدُ لا أُحصِي الجمِيلَ ولَم أزَلْ
أنا العاجِزُ المُحتارُ عَن الشُّكرِ.حتي يحين الاجل

مررت بدارهم شوقاً إليها ..
                   لعلي ألمح الأحباب فيها
فما من نائم في الدار يصحو ..
                      وما من زائر يدنو إليها
سألت الجار : ما الأخبار قلي ؟
               فقال : الدار أبقى من ذويها
أما تعلم بأن الناس تمضي ..
                    وأن الدار تنعي ساكنيها

إن تمنيتُم شيئاً ، فتمنّوا من الله ألا يُريكم
‏قيمة الأشياء بعد زوالها .
‏اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ.

في الأنترنت
يرتدي الرجال قناع الرجولة
وترتدى النساء رداء العفة
جميعهم يوسف وجميعهن مريم ....
في الأنترنت إمرأة مسنه تسمي نفسها همسه
تراود رجل على زوجها ،
والرجل لا يتمنع ....
المشكلة أن الكل رومانسي
والكل متحضر والكل مثقف والكل أبيض والكل نقي
الكل فارس والكل شجاع ،
والكل يطالب بالديمقراطية ، والكل يلعن ، متخفيا تحت رداء الاسم المستعار
الكل ولد ( نعمة ) والكل ولد ( عز ) والكل ولد ناس ، والكل ولد شيوخ ، والكل يعيش في القصور والكل ينام على الحرير.....
في الأنترنت ، يعشقون من أول محادثة ، فكل اضافة جديدة ( صيدة ) وكل رسالة خاصة ( صيدة ) وكل وردة في رد ( صيدة ) !
في الأنترنت ، لا يتقدم العمر بأحد ، فلايوجد رجل مسن ،
ولا توجد إمراة قبيحة ، فكلهن ملكات جمال ، وكلهم فرسان قبيلة ....
إلا من رحم ربي
في الأنترنت ، الثمار ليست على بذورها ، فلا تنتظر أن تحصد ما زرعت ، فقد تزرع الوفاء وتحصد الخيانة
في الأنترنت ، كل الاحلام وردية ، وكل الوعود وردية ، وكل الحكايات وردية ، وكل الليالي وردية
ووحده الواقع ( أسود )
ليس الكل كما ذكرت الا من رحم ربي
وإنما الأغلبيه ......يرتدي
العباءةالفاطمية
للعقول الراقية أتحدث