"في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بإنه اعتاد، غادرته الحاجة الى الرفقة، الى الأُنس! يتساوى النوم والارق، يصبح اللقاء بشخصٍ اخر مؤلما كالغربة".
"كيف لك ان تشعر بأني قد اتعمد ايذائك يومًا ما، وانا الذي حتى في لحظات صمتنا كنت خائفا ان تجرحك الظنون؟".
"هل يستحق الأمر كل هذا الذي نفعله، أم أنها الطبيعة البشرية حيث يخوض المرء حروبه بكلتا إرادة، ثم يبكي على اختياراته؟".
يارب يسّر لي ما أخاف تعسيره اللهم وكّلتك وفوضتك أمري ربي سهّل علي و وفقني يامن عليه توكلت
اللهم سهل لي مطلبي و يسر لي مقصدي و ارزقني بتسخير منك لهدفي و اجعل خطواتي مباركة، اللهم إن كان ما أدعي به مستحيلاً فأنت القادر سبحانك لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء و إن كان شراً فاجعله خير و ارزقني به يالله
الحمدالله على كُل مرة تركنا شيئًا لله ونحن واثقين بالعَوض ، وعوّضنا بأكثر منّ مجرد عوض
أتمنى أن تكون رؤوسنا خفيفة على كتف الأصدقاء، أن نترك أثرًا طيبًا ولو كان بسيطًا في قلوبِ العابرين في حياتنا، أن نبقى في تلك الحياة لا نحمل للغيرِ سوى الحب، أن نبقى ضيوفًا أخفَّاء على القلوب وأصحابها إذا رحلنا.أتمنى أن يكون لدينا الظلَّ الذي يبحث عنه من قطع مسافاتٍ يقصدنا..أتمنى.
يارب ان دراستي تأخذ حيزا كبيرا من تفكيري،اللهم وفقني في كل خطوة اخطيها إتجاه مستقبلي
تتعدد تعريفات الحب، ولا أعرف معنى آخر له سوى أن نكون سويًا، متعبين لكننا سويًا، صامتين أو مهزومين.. لكننا سويًا.
آمنت مؤخراً ان الحب الذي يضعه الله في القلب لا ينتزعه إلا هو ، فلا غياب ولا اعتياد او مسافات تستطيع نزعه ؛ حتى الخذلان لا يفعل.