المتهمان لا ينتميان لسرايا السلام
انما استخدما هذا العنوان فقط

بالنسبة لقضية زياد طارق فهي قضية جنائية، ووكالة الاستخبارات والتحقيقات الإتحادية تحقق في أمرها حالياً وهي مسؤولية الشرطة

في المقابل تحافظ سرايا السلام على أمن سامراء من الهجمات الإرهابية

حاولوا عديد المرات تحريض أهالي سامراء على سرايا السلام، وفي جميعها فشلوا

أهالي سامراء يعرفون سرايا السلام أكثر منكم يا أيتام الخلافة

المتهمة زينب عبد الأمير قضيتها قديمة ومتورطة بجريمة قتل في بغداد، وليس لها اي علاقة بحادثة تكريت

الفتاة التي كانت بصحبة القاتل في تكريت هي فتاة سنية وتم التعرف عليها من حيها، ولا اريد ان اذكرها لأنها ليست المجرمة في القضية، المجرم هو الذي دهس رجل الأمن

هل كون الفتاة سنية او شيعية هو أمر يعم على المجتمع السني او الشيعي بالكامل؟

كلا بالتأكيد، لكن هؤلاء الطائفيين يحاولون إثارة هذه القضايا لغرض تحقيق أهدافهم الطائفية المقيتة، الإنسان إنسان لديه أهواء ورغبات، مهما اختلفت توجهاته او تقسيمه الديني او الديموغرافي، فما عند الفتاة الشيعية موجود عند الفتاة السنية، وما عند الفتاة العربية موجود لدى الأجنبية، هذا هو تكوين الإنسان البيولوجي

لكن يأبى مثيروا الأحقاد والضغائن والفتن إلا أن يحولوا كل قضية باباً لتعزيز الكراهية والدفع نحو إراقة الدماء

السيد الزعيم الصدر يذكر العراقيين بأهمية استمرار وقوفهم الى جانب الشعوب المضطهدة بما في ذلك الشعب الفلسطيني ضد العدوان الصهيوأمريكي

الجمعة موعدنا لتعزيز الإلتزام بالمبدأ

الوفد الأمريكي في مفاوضات مسقط لم يستخدم اسلوب التهديد وتلويح بورقة الضربات العسكرية

كانت المحادثات هادئة جداً
يبدو ان المخابرات بين البلدين توصلت الى تفاهمات مسبقة مهدت لهذه المفاوضات

قناة جديدة تدخل في خطوط الحرب الإعلامية

https://t.me/Bir_Aliwi_313

لقراءة البوست

اضغط على الرابط ادناه
https://www.instagram.com/p/DIbtEqPoj78/?igsh=NTh2cmdobHdzM20z