عمار الحكيم
327K subscribers
20.2K photos
1.37K videos
5 files
9.28K links
رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية
Head of the National State's Power Alliance
Facebook:
https://www.facebook.com/am.alhakeem
WhatsApp:
https://whatsapp.com/channel/0029VaCcibiIt5rz7TaBeX1k
Instagram:
https://instagram.com/Ammar_alhakeem
Download Telegram
لدى زيارتنا لسفارة الفاتيكان في العراق، قدمنا التعازي برحيل الحبر الأعظم قداسة البابا فرنسيس، وأعربنا عن أسفنا على رحيله، وقلنا لقداسته تأثير روحي ومعنوي على الإخوة المسيحيين وغير المسيحيين، واستذكرنا زيارته للعراق، وأثرها في ترسيخ أسس التعايش السلمي بين الأديان، حيث قضى قداسته أربعة أيام تواصل خلالها مع مختلف المكونات والشرائح العراقية، وتوجت تلك الزيارة بزيارة المرجع الأعلى سماحة الإمام السيستاني (دام ظله الوارف.
قلنا إن رحيله يمثل محطة حزينة ومؤسفة، لكنها فرصة لتعميق أسس التعايش بين أتباع الديانات السماوية والناس عموما على أسس الارتباط بالله -سبحانه وتعالى- والارتباط بالقيم الروحية والمعنوية.
During our visit to the Vatican Embassy in Iraq, we extended our heartfelt condolences on the passing of His Holiness Pope Francis, expressing our deep sorrow at this loss. We emphasized the profound spiritual and ethical influence His Holiness had on Christians and non-Christians alike.
We reflected on his historic visit to Iraq, which played a pivotal role in promoting interfaith harmony and peaceful coexistence. Over four days, His Holiness engaged with diverse segments of Iraqi society, culminating in a significant meeting with the Supreme Religious Authority, Grand Ayatollah Imam Al-Sistani (may his blessings continue).
While his departure is a moment of grief, it also presents an opportunity to reinforce the bonds of unity among followers of all heavenly faiths, grounded in devotion to Allah Almighty, and shared spiritual and moral principles.
الملفات عالية الجودة
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
انتخابات الاستقرار المستدام
إن البيئة التي تصدى فيها الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليهما السلام)، كانت بيئة مركبة ومعقدة جدا، سياسيا وفكريا، تميزت بالاضطرابات السياسية والثورات والانتفاضات، وكذلك بالانفتاح على الثقافات والحضارات الأخرى؛ مما جعل الإمام (سلام الله عليه) أمام مسؤوليات كبيرة وجسيمة تمثلت في كيفية تجذير وترسيخ الفكر الإسلامي القويم الذي جاء به رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، واستثمار الفرصة في نشر العلوم الدينية، والانفتاح على عموم المسلمين والتواصل معهم وبناء الجسور، والتركيز على بناء الجماعة الصالحة من أتباع أهل البيت (عليهم السلام.
وفي ذكرى شهادته الأليمة نشير إلى منهجه (عليه السلام) في بناء الجماعة الصالحة حيث يقول لأحد أصحابه "يا ابن جندب، بلغ معاشر شيعتنا وقل لهم لا تذهبن بكم المذاهب، فوالله لن تنالوا ولايتنا إلا بالورع والاجتهاد في الدنيا ومواساة الإخوان في الله"، وفي هذا القول المبارك حدد الإمام الصادق (عليه السلام) سمات وصفات الجماعة الصالحة من أتباع أهل البيت:
أولا: الورع والمبدئية
ثانيا: الاجتهاد في الدنيا، أن تكون صاحب مشروع وقضية ورسالة
ثالثا: مواساة الإخوان في الله، أي الخدمة وأن يكون لديك مشروع لخدمة الوطن والمواطن وخدمة الناس.

السلام على إمامنا الهمام جعفر الصادق (عليه السلام) يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا، وعظم الله أجورنا وأجوركم بهذا المصاب الجلل.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
السيد الحكيم يزور سفارة الفاتيكان ويقدم التعازي برحيل الحبر الأعظم
في ملتقى سين للحوار، قلنا:
إن تطورات الأحداث في المنطقة فاقت التصور بسبب سرعتها، في حين حرص العراق على أن يكون فاعلا في قضاياها، وفي الوقت نفسه يحافظ على استقراره وفق توازن دقيق، جنبَ البلاد خطر الاستهداف، كما أن العراق بذل جهدا في الدعم الإعلامي والإغاثي والسياسي خاصة فيما يتعلق بفلسطين ولبنان، ونجد من المهم التفاعل الإيجابي مع هذه التطورات دون الانغماس فيها.
🔹العراق يملك علاقات طيبة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية والولايات المتحدة الأمريكية، والشقيقة عُمان تمتلك خبرة كبيرة في رعاية هذه المفاوضات، وكانت محطة اختيار من الجانبين، كما أن العراق من أكثر الدول المستفيدة من هذه الحوارات ونتائجها الإيجابية.
🔹أجرى العراق ممارسات انتخابية في ظروف صعبة، وأن المسار العام ماضٍ بإجراء الانتخابات في موعدها.
🔹العراق حقق نجاحات مهمة في التعامل مع الفصائل الكريمة ضمن تقدير الجميع للمصلحة العراقية التي تصب في خانة الجميع، وأن ملف الفصائل ملف عراقي بإمتياز، ونشدد هنا على ضرورة التفاهم مع الفصائل الكريمة؛ لأنها قدمت دماء وتضحيات دفاعا عن العراق، وإننا ندعم التفاهم معها سواء من الحكومة أو الإطار التنسيقي حيث شهد تطورا غير مسبوق.
🔹 القانون الانتخابي يدعم تعدد القوائم، وإن الإطار التنسيقي مجموعة قوى منسجمة ومتفقة على دعم الدولة والاستقرار الحالي، وتعدد القوائم داخل الإطار جاء بالاتفاق والتراضي، وشكلنا لجنة لإدارة الحملات الانتخابية ومنع التدافع وضبط إيقاع التنافس.
🔹إن تعدد الآراء و التنافس شيء طبيعي يسبق أي ممارسة انتخابية، وعلينا القبول بذلك في الممارسة القادمة، وإن تعدد قوى الإطار يزيد هذه الآراء المتعددة، لكن دون التأثير على وحدة الإطار التنسيقي، والمعيب هو عدم إدارة الاختلاف عندما تتعدد الآراء.
🔹 اعتماد قانون انتخابات موحد وثابت شيء جيد، ويكون قابلا للتعديل تبعا للتطورات، وأن يكون هناك قانون ثابت لمجالس المحافظات ومجلس النواب، ونجدد هنا رفضنا لاعتماد مبدأ التغالب في إقرار القوانين الانتخابية، والقانون الحالي يضمن المعادلة المتوازنة بين عدد الأصوات والمقاعد، ويحقق نوعا من العدالة، وتعديله يربك عمل المفوضية، وقد يؤثر على موعد الانتخابات، ولا نرى وجود فرصة جدية لتعديل القانون الانتخابي الحالي.
🔹إن مصلحة العراق بمشاركة الجميع في الانتخابات، وندعو للتناصح بشأن المشاركة في الانتخابات دون فرض الإرادات، وإن مشاركة التيار الصدري فيه مصلحة للتيار وللعراق، وإحجامه سيقلل من نسب المشاركة، ويبقى تقدير المصلحة موكول للاخوة في التيار الصدري.
🔹إن تيار الحكمة الوطني يتحرك في الفضاء العام ولديه منطق في طرح الآراء، وقد يأخذ بها رئيس الوزراء، أو لا يأخذ حسب تقديراته، وإن عدم مشاركة الحكمة في الحكومة لا يعني الابتعاد عنها أو عدم تبني موقف الناصح.
🔹نؤكد أن العراق بلد كبير ومحوري في المنطقة، وندعو لأن يكون له دور في المعادلة السورية الجديدة شأنه شأن أغلب دول المنطقة والعالم، فالعراق لديه مشتركات كبيرة مع سوريا، ومصلحة العراق تدعو للتواصل مع سوريا لمواجهة الإرهاب ومعالجة حالة الإرباك الأمني، كما أن سوريا تضم عتبات مقدسة ومكونات مهمة، والعراق قادر على تخفيف أوضاع المكونات الصعبة هناك، وندعو لانفتاح مدروس مع سوريا وتغليب المصلحة العراقية في هذا الانفتاح.
🔹إن أصل العلاقة مع سوريا هو مبدأ التواصل مع الواقع السوري، وإن رئيس الوزراء أطلع الإطار التنسيقي عن ما دار في اللقاء الأخير في قطر والأسباب الموجبة له.
🔹العراق كبلد مضيف للقمة العربية ليس له الحق في اختيار من يدعو ومن لا يدعو، بل عليه توجيه الدعوة إلى الجميع، كما أن العراق دُعي لاجتماعات الجامعة العربية وقت ما كانت التجربة العراقية غير مقبولة لبعض الدول في الجامعة العربية المضيفة للقمة.
🔹 الحديث عن المناصب حديث سابق لأوانه، ويصعب التكهن بها، وهذا القدر من المفاجئات في اختيار الرئاسات جزء من حراك وفاعلية الديمقراطية في العراق.
🔹إن ترشيح الكاردينال ساكو هي دعوة وتمنيات ليكون بابا الفاتيكان.
🔹إن مبدأ الفصل بين السلطات حق دستوري والتشاور البيني بين السلطات أمر مقبول شرط أن لا يمس مبدأ الفصل.
🔹 نشدد على رفض النعرات الطائفية، وأن التداخل الجغرافي والديموغرافي حقيقة، وفكرة الإقليم في وقت سابق كانت تطرح بمعنى إداري لا طائفي، وإن الأقاليم الإدارية حقيقة دستورية، لكن المسألة تحتاج إلى سياقات إدارية نص عليها الدستور مع حسن التوقيت في طرح المشروع خاصة مع تطورات الأوضاع الحالية في المنطقة.
🔹نرفض مبدأ تفقيس المحافظات، ويمثل ذلك ترهلا إداريا، لكن نحن مع أي منطقة ممكن أن تكون محافظة إذا كانت مستوفية للشروط والصلاحيات والحجم السكاني، وندعو لاستحداث المحافظات بطريقة مدروسة.
🔹إن دور الحكمة ليس بعدد مقاعده، وفرصه متروكة لتطورات الأوضاع.
🔹 العراق ماضٍ ولا عودة إلى الماضي وهذا مطلب الجمهور والجميع بات متفاعلا مع هذا التطور.
🔹أصل زياراتنا المستمرة للمحافظات هي للتواصل الاجتماعي مع الجمهور في كل مكان ولنطلق رسالة التعايش والاطلاع على المشاكل والمساعدة على حلها.
الملفات عالية الجودة
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ليس معيباً أن نختلف، المعيب أن نعجز عن إدارة الاختلاف