في ديوان بغداد للنخب السياسية والمجتمعية، وبعد الاستماع لمداخلات الحضور والترحاب بهم قلنا في حديثنا:
🔸إن المنطقة شهدت الكثير من المتغيرات، ومنها أحداث طوفان الأقصى وما خلفه من ارتدادات على لبنان وفلسطين واليمن والمنطقة.
🔸العراق اليوم يشهد هدوءا سياسيا واجتماعيا وهناك حركة تنموية غير مسبوقة، وفي المحافظات جميعها، ومن خلال زياراتنا للمحافظات العراقية واطلاعنا ميدانيا على أوضاعها نؤكد أن العراق تحول إلى ورشة عمل للبناء والإعمار، مما يعني أنه أمام حالة تعاف حقيقية، رغم وجود الملاحظات هنا وهناك، يضاف إلى ذلك علاقات العراق التي تشهد تطورا كبيرا مع محيطه العربي والإقليمي والإسلامي، كما ندعو للنظر إلى الاستثمارات التي تتدفق على العراق؛ حيث إنها جاءت كنتيجة للاستقرار السياسي ورسالة تعافي، ويتطلب ذلك الحديث بهذه الإيجابيات وشكر النعمة.
🔸 الانتخابات القادمة ستكون مفصلية كما انتخابات ٢٠٠٥ حيث أسست للنظام السياسي، وهذه الانتخابات ستعزز حالة الاستقرار، ونعتقد أن مخرجاتها ستكون فاعلة للمستقبل المنظور.
🔸إن النظام السياسي في العراق نظام برلماني ونظام كتل وتوازنات وأحجام، وإن انتخابات ٢٠٢١ أفرزت نتائج غير متوازنة، ونعتقد أن القانون الحالي يساعد على العدالة، ويحقق التوازن بين عدد المقاعد وعدد الأصوات فضلا عن تجربته في انتخابات مجالس المحافظات وانتخابات برلمان كردستان، وأفضى إلى نتائج مقبولة من الجميع، ونرفض أي تعديل يتلاعب بالأوزان والأحجام، ويعتمد مبدأ التغالب.
🔸أعربنا عن سعادتنا بالحوارات الدائرة في المنطقة، ونأمل بأن تكون جولة الحوار الثانية بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والولايات المتحدة الأمريكية إيجابية كما الأولى، وأن هذه الانفراجات الإقليمية تنعكس إيجابا على العراق، كما أن زيارة سمو الأمير خالد بن سلمان إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية مهمة ولها الأثر الإيجابي في استقرار المنطقة، وإلى ذلك نجدد الدعوة إلى التقارب السعودي الإيراني.
🔸 الوضع الاقتصادي يعيش حالة ارتباك بسبب الاعتماد على النفط وسياسة الدخل الأحادي والدولة الريعية، مما يتطلب تحريك القطاعات الأخرى وتنويع الاقتصاد عبر دعم الصناعة والزراعة والسياحة والاستثمار والتكنولوجيا الحديثة، وضرورة إنشاء الخلايا الخاصة بالأزمات كخلية الأزمات الاقتصادية والأمنية والاجتماعية.
🔸النظر في القضايا الجدلية تحتاج إلى استقرار مستدام، وأن الذهاب للأقاليم حاليا يخاطر بوحدة البلد رغم حقيقتها الدستورية، لأن الوضع غير مناسب، ويحتاج إلى استقرار ونفوس هادئة وآمنة ومستقرة.
🔸الاستقرار وحفظ التوازن شرط أساس لإقامة العقد الاجتماعي الجديد، وأن الحديث عن العقد الاجتماعي وتعديل الدستور ومراجعة النظام السياسي يحتاج إلى توافق وطني، إلى ذلك نجدد الدعوة إلى اعتماد الدستور و القانون لاستحصال الحقوق.
🔸إن فكرة الكوتة في الإنتخابات جاءت لحفظ المكونات و منحها التمييز الإيجابي، و دعونا إلى سجل ناخبين خاص بالمكونات ليضمن حقوقهم وتمثيلهم السياسي، فيما أعربنا عن رفضنا لدعوات تأجيل الانتخابات، وأنها ماضية في موعدها المحدد دون تأجيل، فالعراق نظم انتخابات في ظروف أصعب وأعقد من الظروف الحالية.
🔸 نؤكد الحاجة الدائمة للحوار والتفاهم الوطني، وأن هذه الحوارات والجلسات من شأنها إطلاق رسائل التطمين للمجتمع العراقي، ونحذر من أثر الكلمة، فإنها قد تشنج الأوضاع، أو تعمل على تهدئتها.
🔸إن غياب أي قوى سياسية يوجد خللا في التنوع، وأعربنا عن أمنيتنا بمشاركة الجميع، ومنهم الإخوة في التيار الصدري الكريم.
🔸 استقرار سوريا مهم لاستقرار المنطقة، وهناك مشتركات معها من حيث الحدود وحفظ المكونات السورية والعتبات المقدسة، كما أن البلد المضيف للقمة العربية لا يتعامل بانتقائية في دعوة القادة، ونُذَكّر أن العراق شارك بعد ٢٠٠٣ بقمم عربية عديدة، برغم ملاحظات ومواقف الدول المضيفة وقتها من معادلة ما بعد ٢٠٠٣.
🔸 نشدد على أهمية التوازن بين الجميع إقليميا ودوليا، حيث إن ذلك قدر العراق ومكمن مصلحته العليا، وأن العراق نجح نوعا ما في تحقيق التوازن في العلاقات السياسية والاقتصادية، كما أن حفظ التوازن في المكونات داخليا ضرورة، وقد يسميها البعض محاصصة وما بين العنوانين شعرة ، فيما ندعو إلى حفظ الكفاءة الذي بدوره يحقق المصلحة الوطنية، ونرفض أن ينزل التوازن إلى درجات إدارة الدولة الدنيا.
🔸ندعو للتباني على القبول بنتائج الانتخابات أيا كانت، وقلنا إن ذلك يمثل سلوكا ديمقراطيا رصينا يعزز الثقة بالانتخابات، وأن أداء المفوضية في انتخابات مجالس المحافظات وانتخابات الإقليم كان جيدا ومقبولا، وأعربنا عن رفضنا لحصد الأصوات بتغرير الناس وطرح الشعارات غير الواقعية، كما ندعو لتوفير متطلبات التصويت لشريحة ذوي الإعاقة.
🔸نؤكد أهمية التعامل مع ملف المياه بطريقة استراتيجية، وجعل المياه موضوعا رئيسا أمام التكامل الاقتصادي.
الملفات عالية الجودة
🔸إن المنطقة شهدت الكثير من المتغيرات، ومنها أحداث طوفان الأقصى وما خلفه من ارتدادات على لبنان وفلسطين واليمن والمنطقة.
🔸العراق اليوم يشهد هدوءا سياسيا واجتماعيا وهناك حركة تنموية غير مسبوقة، وفي المحافظات جميعها، ومن خلال زياراتنا للمحافظات العراقية واطلاعنا ميدانيا على أوضاعها نؤكد أن العراق تحول إلى ورشة عمل للبناء والإعمار، مما يعني أنه أمام حالة تعاف حقيقية، رغم وجود الملاحظات هنا وهناك، يضاف إلى ذلك علاقات العراق التي تشهد تطورا كبيرا مع محيطه العربي والإقليمي والإسلامي، كما ندعو للنظر إلى الاستثمارات التي تتدفق على العراق؛ حيث إنها جاءت كنتيجة للاستقرار السياسي ورسالة تعافي، ويتطلب ذلك الحديث بهذه الإيجابيات وشكر النعمة.
🔸 الانتخابات القادمة ستكون مفصلية كما انتخابات ٢٠٠٥ حيث أسست للنظام السياسي، وهذه الانتخابات ستعزز حالة الاستقرار، ونعتقد أن مخرجاتها ستكون فاعلة للمستقبل المنظور.
🔸إن النظام السياسي في العراق نظام برلماني ونظام كتل وتوازنات وأحجام، وإن انتخابات ٢٠٢١ أفرزت نتائج غير متوازنة، ونعتقد أن القانون الحالي يساعد على العدالة، ويحقق التوازن بين عدد المقاعد وعدد الأصوات فضلا عن تجربته في انتخابات مجالس المحافظات وانتخابات برلمان كردستان، وأفضى إلى نتائج مقبولة من الجميع، ونرفض أي تعديل يتلاعب بالأوزان والأحجام، ويعتمد مبدأ التغالب.
🔸أعربنا عن سعادتنا بالحوارات الدائرة في المنطقة، ونأمل بأن تكون جولة الحوار الثانية بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والولايات المتحدة الأمريكية إيجابية كما الأولى، وأن هذه الانفراجات الإقليمية تنعكس إيجابا على العراق، كما أن زيارة سمو الأمير خالد بن سلمان إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية مهمة ولها الأثر الإيجابي في استقرار المنطقة، وإلى ذلك نجدد الدعوة إلى التقارب السعودي الإيراني.
🔸 الوضع الاقتصادي يعيش حالة ارتباك بسبب الاعتماد على النفط وسياسة الدخل الأحادي والدولة الريعية، مما يتطلب تحريك القطاعات الأخرى وتنويع الاقتصاد عبر دعم الصناعة والزراعة والسياحة والاستثمار والتكنولوجيا الحديثة، وضرورة إنشاء الخلايا الخاصة بالأزمات كخلية الأزمات الاقتصادية والأمنية والاجتماعية.
🔸النظر في القضايا الجدلية تحتاج إلى استقرار مستدام، وأن الذهاب للأقاليم حاليا يخاطر بوحدة البلد رغم حقيقتها الدستورية، لأن الوضع غير مناسب، ويحتاج إلى استقرار ونفوس هادئة وآمنة ومستقرة.
🔸الاستقرار وحفظ التوازن شرط أساس لإقامة العقد الاجتماعي الجديد، وأن الحديث عن العقد الاجتماعي وتعديل الدستور ومراجعة النظام السياسي يحتاج إلى توافق وطني، إلى ذلك نجدد الدعوة إلى اعتماد الدستور و القانون لاستحصال الحقوق.
🔸إن فكرة الكوتة في الإنتخابات جاءت لحفظ المكونات و منحها التمييز الإيجابي، و دعونا إلى سجل ناخبين خاص بالمكونات ليضمن حقوقهم وتمثيلهم السياسي، فيما أعربنا عن رفضنا لدعوات تأجيل الانتخابات، وأنها ماضية في موعدها المحدد دون تأجيل، فالعراق نظم انتخابات في ظروف أصعب وأعقد من الظروف الحالية.
🔸 نؤكد الحاجة الدائمة للحوار والتفاهم الوطني، وأن هذه الحوارات والجلسات من شأنها إطلاق رسائل التطمين للمجتمع العراقي، ونحذر من أثر الكلمة، فإنها قد تشنج الأوضاع، أو تعمل على تهدئتها.
🔸إن غياب أي قوى سياسية يوجد خللا في التنوع، وأعربنا عن أمنيتنا بمشاركة الجميع، ومنهم الإخوة في التيار الصدري الكريم.
🔸 استقرار سوريا مهم لاستقرار المنطقة، وهناك مشتركات معها من حيث الحدود وحفظ المكونات السورية والعتبات المقدسة، كما أن البلد المضيف للقمة العربية لا يتعامل بانتقائية في دعوة القادة، ونُذَكّر أن العراق شارك بعد ٢٠٠٣ بقمم عربية عديدة، برغم ملاحظات ومواقف الدول المضيفة وقتها من معادلة ما بعد ٢٠٠٣.
🔸 نشدد على أهمية التوازن بين الجميع إقليميا ودوليا، حيث إن ذلك قدر العراق ومكمن مصلحته العليا، وأن العراق نجح نوعا ما في تحقيق التوازن في العلاقات السياسية والاقتصادية، كما أن حفظ التوازن في المكونات داخليا ضرورة، وقد يسميها البعض محاصصة وما بين العنوانين شعرة ، فيما ندعو إلى حفظ الكفاءة الذي بدوره يحقق المصلحة الوطنية، ونرفض أن ينزل التوازن إلى درجات إدارة الدولة الدنيا.
🔸ندعو للتباني على القبول بنتائج الانتخابات أيا كانت، وقلنا إن ذلك يمثل سلوكا ديمقراطيا رصينا يعزز الثقة بالانتخابات، وأن أداء المفوضية في انتخابات مجالس المحافظات وانتخابات الإقليم كان جيدا ومقبولا، وأعربنا عن رفضنا لحصد الأصوات بتغرير الناس وطرح الشعارات غير الواقعية، كما ندعو لتوفير متطلبات التصويت لشريحة ذوي الإعاقة.
🔸نؤكد أهمية التعامل مع ملف المياه بطريقة استراتيجية، وجعل المياه موضوعا رئيسا أمام التكامل الاقتصادي.
الملفات عالية الجودة
في لقائنا مع عدد من القيادات التنظيمية لتيار الحكمة الوطني في بغداد، أعربنا عن فخرنا واعتزازنا بالقيادات التنظيمية لتيار الحكمة وبجميع المستويات التنظيمية، وبيّنا أن الجميع بدأ يتلمس قيمة هذا الجمع القيادي من خارج التيار قبل داخله.
جددنا التأكيد على أن منهج الاعتدال والوسطية بات معروفا ومقروءا من عامة الناس، وأنه منهج يحفظ البلاد ووحدتها، وقد تعرض تيار الحكمة إلى الكثير من الاستهدافات؛ بسبب تبنيه هذا المنهج، فيما شددنا على ضرورة التمسك به؛ لأنه المدخل لخدمة الناس.
قلنا أيضا أن العراق نجح في دعم قضايا المنطقة سياسيا و إعلاميا وإغاثيا.
كما جددنا رؤيتنا إلى أهمية الاستقرار في العراق وضرورة تعزيزه وترسيخه، وأهمية الحوارات البينية بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والولايات المتحدة الأميركية وأثرها في استقرار المنطقة ومنها العراق.
قلنا أيضا إن الانتخابات المقبلة تؤسس لحالة الاستقرار المستدام، وستعزز من حضور القوى السياسية الفائزة فيها للفترة القادمة، كما أكدنا أن نجاح الشباب يمثل نجاحا لتيار الحكمة الوطني، وشددنا على الانسجام الداخلي والعض على الجراح وتجاوز الاختلافات، والتركيز على الهدف لتحقيق الإنجاز.
In our meeting with several organizational leaders of Al-Hikma National Movement in Baghdad, we expressed our pride and admiration for the leadership across all levels of the movement. We highlighted that the value of this leadership is increasingly recognized, outside of the movement before the inside.
We reaffirmed that the principles of moderation and centrism are now widely understood by the public, representing a path that preserves the country's unity. Al-Hikma has faced numerous challenges and attacks due to its commitment to these principles, but we emphasized the importance of remaining steadfast in this approach, as it is the key to serving the people.
We also noted that Iraq has succeeded in supporting regional issues politically, through media outreach, and in humanitarian efforts.
Furthermore, we reiterated our belief in the importance of stability in Iraq, emphasizing the need to strengthen and solidify it. We highlighted the role of dialogue between the Islamic Republic of Iran and the United States in fostering regional stability, particularly in Iraq.
We stressed that the upcoming elections will set the stage for sustained stability and enhance the influence of the successful political powers in the future. We also affirmed that the success of the youth reflects the success of Al-Hikma National Movement, and we emphasized the need for internal unity, overcoming differences, and staying focused on our goal to achieve progress.
الملفات عالية الجودة
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp
جددنا التأكيد على أن منهج الاعتدال والوسطية بات معروفا ومقروءا من عامة الناس، وأنه منهج يحفظ البلاد ووحدتها، وقد تعرض تيار الحكمة إلى الكثير من الاستهدافات؛ بسبب تبنيه هذا المنهج، فيما شددنا على ضرورة التمسك به؛ لأنه المدخل لخدمة الناس.
قلنا أيضا أن العراق نجح في دعم قضايا المنطقة سياسيا و إعلاميا وإغاثيا.
كما جددنا رؤيتنا إلى أهمية الاستقرار في العراق وضرورة تعزيزه وترسيخه، وأهمية الحوارات البينية بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والولايات المتحدة الأميركية وأثرها في استقرار المنطقة ومنها العراق.
قلنا أيضا إن الانتخابات المقبلة تؤسس لحالة الاستقرار المستدام، وستعزز من حضور القوى السياسية الفائزة فيها للفترة القادمة، كما أكدنا أن نجاح الشباب يمثل نجاحا لتيار الحكمة الوطني، وشددنا على الانسجام الداخلي والعض على الجراح وتجاوز الاختلافات، والتركيز على الهدف لتحقيق الإنجاز.
In our meeting with several organizational leaders of Al-Hikma National Movement in Baghdad, we expressed our pride and admiration for the leadership across all levels of the movement. We highlighted that the value of this leadership is increasingly recognized, outside of the movement before the inside.
We reaffirmed that the principles of moderation and centrism are now widely understood by the public, representing a path that preserves the country's unity. Al-Hikma has faced numerous challenges and attacks due to its commitment to these principles, but we emphasized the importance of remaining steadfast in this approach, as it is the key to serving the people.
We also noted that Iraq has succeeded in supporting regional issues politically, through media outreach, and in humanitarian efforts.
Furthermore, we reiterated our belief in the importance of stability in Iraq, emphasizing the need to strengthen and solidify it. We highlighted the role of dialogue between the Islamic Republic of Iran and the United States in fostering regional stability, particularly in Iraq.
We stressed that the upcoming elections will set the stage for sustained stability and enhance the influence of the successful political powers in the future. We also affirmed that the success of the youth reflects the success of Al-Hikma National Movement, and we emphasized the need for internal unity, overcoming differences, and staying focused on our goal to achieve progress.
الملفات عالية الجودة
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp
بمناسبة حلول عيد الفصح ( القيامة) المجيد، يطيب لنا أن نشارك أحبتنا أبناء الديانة المسيحية في العراق والعالم أفراحهم بهذه المناسبة، مجددين محبتنا واعتزازنا بشركائنا في الإنسانية والوطن، والمكون الأصيل من مكونات شعبنا، ونعتبر تمسكه بجذوره وأرض أجداده مثلا سامياً في المواطنة.
وبهذه المناسبة الكريمة نبتهل إلى المولى عز وجل أن يعيده عليهم جميعا بالسؤدد والأمن واليمن والبركات.
وكل عام وأحبتنا المسيحيين بألف خير.
On the occasion of the blessed Easter (Resurrection) holiday, we extend our heartfelt congratulations to our cherished Christian brothers and sisters in Iraq and across the world. We reaffirm our deep respect and affection for our partners in both humanity and homeland—an essential and historic part of our society. Their unwavering commitment to their heritage and ancestral homeland remains a shining example of genuine citizenship.
As we mark this joyful occasion, we pray to the Almighty to bless them with continued peace, prosperity, and security.
Wishing our beloved Christian community abundant goodness and blessings each year.
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp
وبهذه المناسبة الكريمة نبتهل إلى المولى عز وجل أن يعيده عليهم جميعا بالسؤدد والأمن واليمن والبركات.
وكل عام وأحبتنا المسيحيين بألف خير.
On the occasion of the blessed Easter (Resurrection) holiday, we extend our heartfelt congratulations to our cherished Christian brothers and sisters in Iraq and across the world. We reaffirm our deep respect and affection for our partners in both humanity and homeland—an essential and historic part of our society. Their unwavering commitment to their heritage and ancestral homeland remains a shining example of genuine citizenship.
As we mark this joyful occasion, we pray to the Almighty to bless them with continued peace, prosperity, and security.
Wishing our beloved Christian community abundant goodness and blessings each year.
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp
التقينا وفدا من مجلس الأمة الكويتي السابق برئاسة الشيخ فهد فلاح بن جامع، واستعرضنا تطورات العلاقات البينية بين العراق والكويت، وشددنا على تعزيزها وتطويرها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، كما بيّنا اعتزازنا بكل الوفود التي تزور العراق، وجددنا الإشارة إلى أن العراق يعيش حالة استقرار غير مسبوق على المستوى السياسي والاجتماعي والأمني، وتطور كبير في علاقاته الإقليمية والدولية، كما أنه تحول إلى ورشة عمل لتقديم الخدمات، وفي المحافظات جميعها.
أكدنا أيضا أن العراق يمتلك الكثير من الفرص الاستثمارية الواعدة، كما دعونا لحضور الشركات الكويتية في هذا المجال.
We met with a delegation from the former Kuwaiti National Assembly, led by Sheikh Fahad Falah bin Jami’, to review the developments in the relationship between Iraq and Kuwait. We emphasized the importance of further strengthening and expanding these ties to benefit both countries and their brotherly peoples. We also expressed our appreciation for the delegations visiting Iraq and highlighted that the country is currently experiencing unparalleled stability in political, social, and security aspects, along with significant advancements in its regional and international relations. Moreover, Iraq has become a dynamic center for service delivery across all provinces.
We also stressed that Iraq offers many promising investment opportunities and encouraged the involvement of Kuwaiti companies in this sector.
الملفات عالية الجودة
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp
أكدنا أيضا أن العراق يمتلك الكثير من الفرص الاستثمارية الواعدة، كما دعونا لحضور الشركات الكويتية في هذا المجال.
We met with a delegation from the former Kuwaiti National Assembly, led by Sheikh Fahad Falah bin Jami’, to review the developments in the relationship between Iraq and Kuwait. We emphasized the importance of further strengthening and expanding these ties to benefit both countries and their brotherly peoples. We also expressed our appreciation for the delegations visiting Iraq and highlighted that the country is currently experiencing unparalleled stability in political, social, and security aspects, along with significant advancements in its regional and international relations. Moreover, Iraq has become a dynamic center for service delivery across all provinces.
We also stressed that Iraq offers many promising investment opportunities and encouraged the involvement of Kuwaiti companies in this sector.
الملفات عالية الجودة
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp