‏"وهَب لِي أنسًا مِنكَ يُذهب وحشَتِي"

‏"وهَب لِي أنسًا مِنكَ يُذهب وحشَتِي"

‏"اللهمَّ قد طال أمدُ بلائهم :
اللهمَّ أظهِر أَمْنَهم ..
وأَزِلْ كربهم ..
وفرِّج همَّهم ..
وعجِّل بنصرِهم"

اللهُم أخرجنا من حولنا إلى حولك ومن عزمنا إلى عزمك ومن ضعفنا إلى قوّتك ومن إنكسارنا إلى عزتك ومن ضيق حالنا الى اوسع فرجك .اللهم إنا ولّيناك أمرنا  فنعوذ بك من سوء حظنا  ومن فراغ صبرنا واجعلنا يا رب ممن نظـرت إليهم فرحمتهم  وسمعت دعاهم فأجبتهم

‏اللهم حصن قلوبنا من هموم الدُنيا و أوجاعها وافتح علينا أبواب الفرح والتوفيق من حيث لا نحتسب اللهّم اتمم علينا نعمَتك
‏وعافيتك وسترك في الدُنيا والآخرة، واغفر اللهم لنا ولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات.

اللهم أرزقني رزق لم أتوقعه و خيرا لم أفكر به و استجابة لدعاء أكرره دائماً ".

اللهم ليس بجدي وأجتهادي أنما بتوفيقك.

-
يا ربِّ
ثَبِّـت عَلينـا دِيننـا، وقُلوبنـا، وعقُولنـا..

-
‏أنتَ ربنـا وربّ أحزَاننـا وأوجاعنـا وأقدارِنا ومصائبنـا، سُبحـانك ما علِمنـا ما تَعـلم، سُبحـانك نرضـىٰ بڪل ما تَقضـي..

︎︎
حسبُك أنّ الله يرى جهادك في الحياة، يراك وأنت تعودُ إليه في كل مرَّة، يراك وأنت تفرُّ من مكائد الشيطان، يراك وأنت تشدُّ لجام نفسك حتى لا تسلك درباً لا يرضاه، يراك وأنت تتمسَّك بقاربك الصغير أمام أمواجٍ تدمّر السّفن الكبار؛ فيا رب؛ كن لنا عوناً ونصيراً، ولا تحمِّلنا ما لا طاقة لنا به.

‏“ ‎#مساء_الخير ثُم : أرجو من الله أن تبقى
قلوبكم نقية ، مليئة بالهدوء والسلام “

مـَساء الخير  :
ورسائلُ الله تأتينا من بين الحين والآخر, تأتي على شكل موقف , دعوة , رسالة , كلمة عابرة لا تلقي لها بالاً , تأتي لتُخبرك بأن الله هو وليُّك ولا ولي لك سواه, وأنه سبحانه بكل شَيءٍ عليم

أنا أدري إنّي كل ما نزلت راسي للسجود
‏يرفعني الله بالقبول لأعلى مرتب.

- شُكراً لك يا الله.
لأن بابُكَ لا يُغلق ،
و وجودك غير مُنقطع
ورحمتك سقاء لكُل ظمأ
أحبك يا الله لأنكَ رغُم تقصيري
مازلت تَرحمُني.

- السعاده الحَقيقية هيَ الشُعور بالطمأنينة ، وحتىٰ تكون الطمأنينة لا بدّ من راحةِ القَلب ، وراحة القَلب هيَ بقُربة مِن الله تعالىٰ .

‏"لله في تأخيره تدبيرٌ عظيم.. فاصبر ستُجبَر."

- ولا تظن بربكَ غير الخير ،  فإن الله اولىٰ بالجَميل .

جميل أن يظن الناس بك خيراً، ولكن الاجمل أن تكون خيراً مما يظنون .

‏القبول من الله ، فلا تُغيّر من شأنك لإبهار أحد .

‏" إنّ البشر لا يقتنعون بأسبابك و صدقك و جدّية عذابك إلا حين تموت ، و ما دمت حيًا فإن قضيّتك مغمورة في الشك، و ليس لك أي حق إلا في الحصول على شكوكهم ".