עמאר אסדי - amar assadi news
174K subscribers
14.1K photos
39.4K videos
57 files
11K links
Download Telegram
📽️ *شاهد*
*الاجراءات الأمنية المُشددة التي تخطاها الأسرى الأبطال في سجن جلبوع*


📽️ *צפו *
אמצעי האבטחה המחמירים שאסירים הגבורים בכלא גלבוע עברו אותם
שאלות חשובות — המנהרה והבריחה

יום לפני הבריחה זכריא זבידי מבקש לעבור מתאו לתא שממנו התבצעה הבריחה וזה מתאפשר לו


החפירות לקחו לפחות יותר משנה הסוהר שנכנס לחדר בספירות לא זיהה שום חריג בחדר השירותים


בשעה 1:30 כנראה האסירים הצליחו לזחול ולברוח מהמנהרה בדיוק לכביש הכורכאר שמסביב לחומות הבית סוהר

פתח המנהרה והאסירים יצאו בדיוק מתחת למגדל התצפית שהיה מאויש ואיך הסוהר בעמדה לא שם לב למתרחש מתחתיו ועוד מדובר ב 6 אנשים שיוצאים מאותו בור


מצלמות האבטחה מתעדים כל דקה בדקה איך הסוהר בחדר הבקרה משום מה לא הצליח לזהות את הבריחה צמוד לחומות בית הסהר



אחרי הבריחה מתקבלת שיחת טלפון במוקד 100 של המשטרה ואחד התושבים מודיע על דמיות חשודות בקרבת בית הסוהר



3 אסירים מבין אלו שברחו היו מעורבים בעבר בנסיון דומה לחפירת מנהרה למה זה לא הדליק מנורה אדום למודיעין של בית הסוהר


ורק אחרי הבריחה בשעתיים לפחות מתחילים לזהות שיש בריחה ומתחילים להזרים כוחות לבית סוהר


כל המחדלים האלו צריך להביא לסימן שאלה גדול האם כל הנסיבות האלה היו מקריים או היה שיתוף פעולה מסוים במקום מסוים
أسئلة مهمة - النفق والهروب

في اليوم السابق للهروب ، يطلب زكريا زويدي الانتقال من زنزانته إلى الزنزانة التي تم الهروب منها ، وهذا سمح له.


استغرقت الحفريات أكثر من عام على الأقل والسجان الذي دخل الغرفة في عمليات احصاء عدد السجناء في الغرفه لم يتعرف على أي شذوذ في الحمام.


في الساعة 1:30 ، تمكن السجناء على ما يبدو من الزحف والهروب من النفق إلى طريق كوركار مباشرةً حول جدران السجن.

فتح النفق وخرج السجناء أسفل برج المراقبة المأهول مباشرة وكيف لم يلاحظ السجان في البرج ما كان يحدث تحته وكان هناك 6 أشخاص خرجوا من نفس الحفرة


الكاميرات الأمنية تسجل كل دقيقة كيف أن حارس السجن في غرفة التحكم لسبب ما لم يتمكن من كشف الهروب بجوار جدران السجن



بعد الهروب ، تم تلقي مكالمة هاتفية في مركز شرطة 100 وقام أحد السكان بإبلاغ الشخصيات المشبوهة بالقرب من السجن.



3 سجناء من بين الفارين سبق أن تورطوا في محاولة مماثلة لحفر نفق لماذا لم يضيء المصباح الأحمر لمخابرات السجن


وفقط بعد الهروب في غضون ساعتين على الأقل ، تبدأ في إدراك أن هناك هروبًا وتبدأ في ضخ القوات في السجن


يجب أن تؤدي كل هذه الإغفالات إلى علامة استفهام كبيرة حول ما إذا كانت كل هذه الظروف عرضية أو كان هناك تعاون معين في مكان معين
رسالة القيادي خالد البطش للجيش والسلطات الاسرائيليه والشعب الفلسطين


ח׳אלד אלבטש
מהסמלים של תנועת הגיהאד האסלאמי מזהיר את ישראל אם תנסה לחסל את האסירים או לפגוע בהם היא תשלם מחיר כבד
ופונה לעם הפלסטיני ואומר שלא נשמע על מישהו שהיה מעורב בנסיון לתפוס אותם אלה הכוונה האסירים הם גיבורים שלנו תעזרו להם תחברו אותם בלב
שיחזור הבריחה
ضربة ساحقة لمنظومات أمن وسجون الاحتلال فجر اليوم بتمكن 6 من أسرانا الأبطال من تحرير أنفسهم من سجن جلبوع عبر نفق مسبق، عملية بطولية تنضم إلى سلسلة "الهروب الكبير" التي كان أسرانا أبطالها منذ عقود. تعرف على أبرز عمليات الهرب الناجحة من سجون الاحتلال وأحداثها الخيالية في التقرير التالي.



מכה מוחצת במערכות האבטחה ובתי הכלא של הכיבוש, עם שחר היום הצליחו 6 מהאסירים הגבורים שלנו להשתחרר ממאסר הגלבוע דרך מנהרה קודמת, מבצע גבורה המצטרף לסדרת "הבריחה הגדולה" שהייתה לאסירים שלנו. הגיבורים במשך עשרות שנים. למד על הבריחות המוצלחות הבולטות ביותר מבתי כלא הכיבוש ומאירועיהם הבדיוניים בדוח הבא.


מצותת מתקשורת פלסטינית
‏המצוד אחר המחבלים: החיפושים מתמקדים בעיקר באזור בית שאן וביישובים הקרובים לגבול. במהלך מסע הבריחה האסירים נקלטו במספר מצלמות אבטחה


مطاردة الإرهابيين: تركزت عمليات البحث بشكل أساسي على منطقة بيت شيعان والبلدات القريبة من الحدود. وأثناء الهروب تم ضبط الأسرى على عدد من الكاميرات الأمنية
רחובות ג׳נין לפני זמן קצר חמושים מסתובבים ברחובות עם נשקים וירי באוויר הרבה צעירים חמושים נראים בעיר


شوارع مدينه جنين قبل قليل شبان مسلحون يطلقون النار
من هو زكريا الزبيدي الّذي هربَ من سجن جلبوع وأشغل سلطات السجون الاسرائيلية؟

ما زالت اسرائيل في حالة من الصدمة والخدر، بعيد تمكّن ستّة أسرى من الهروب من سجن جلبوع في منطقة بيسان، السّجن الذي تم إنشاؤه عام 2004، ليكن الأكثر صرامةً في تنفيذ أحكام الاعتقالات للأسرى الفلسطينيين الذين حوكموا بمؤبدات.

وتركز وسائل الاعلام الإسرائيلية على الاسم الأبرز من بين الأسرى الفارّين وهو زكريا محمد عبد الرحمن الزبيدي (مواليد مخيم جنين، 1976) المنتمي لعائلة لاجئة من قيسارية، وهو القائد العسكري السابق، وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، الذي يعتبر رمزًا من رموز الانتفاضة الفلسطينية الثانية.

وكان زكريا قد أتم دراسته في مدارس المخيم ومدينة جنين؛ وأنهى درجة البكالوريوس في الخدمة الاجتماعية من جامعة القدس المفتوحة؛ ومن ثم التحق ببرنامج الماجستير في الدراسات العربية المعاصرة في جامعة بيرزيت حتى أسره في 27 شباط 2019.

وتنظر الأجهزة الأمنية بهلع إلى الحدث المركب والخطير وفق ما بثّت، نظرًا لأنّ الزبيدي شغل رتبة رئيس كتائب شهداء الأقصى في جنين، وشارك وفق ادعاءاتها في عدة عمليات، واستشهدت امه وشقيقه خلال الاجتياح الكبير لمخيم جنين في العام 2002 في عملية السّور الواقي.

في أيار عام 2019، أعلن جهاز الأمن العام "الشاباك"، عن تقديم لائحتي اتهام ضد الزبيدي ورفيقه المحامي طارق البرغوثي بزعم أنهما نفذا عمليات إطلاق نار على حافلات تتجه نحو مستوطنات الضفة.

وكان الزبيدي الموظف في هيئة الأسرى والمعتقلين الفلسطينية، وزميله المحامي البرغوثي، قد وقعا في الأسر يوم 27 شباط من العام نفسه، وخضعا لتحقيق وتعذيب في اقبية الشاباك، الذي نسج ضدهما لائحتي اتهام، لتبقيهما سنوات طوال في سجون الاحتلال، ومن بين ما نسب لهما، عمليات إطلاق النار في السنوات الأخيرة على حافلتين (قرب مستوطنة بيت ايل ومستوطنة بساغوت) وكذلك على سيارات عسكرية للاحتلال، بالقرب من القدس باستخدام سيارة تابعة للسلطة الفلسطينية، بحسب مزاعم الاحتلال.

وزعم الشاباك أن الزبيدي والبرغوثي نفذا هجومين بالرصاص على حافلات كانت تسير على الطريق بالقرب من مستوطنة بيت إيل في 7 تشرين الثاني 2018 وفي 27 كانون الأول 2018، وفي 5 كانون الثاني 2019. وأنهما أطلقا النار على حافلة قرب مستوطنة بساجوت لكنها فشلت بسبب الظروف الجوية كذلك وبعد شهرين، خططا لشن هجوم على حافلة كانت متجهة إلى ذات المستوطنة.

ويشار إلى أن الزبيدي تم شمله في اتفاق العفو الذي تم صياغته في عام 2007. وتمثلت هذه الاتفاقية في الالتزام الصريح بوقف جميع الأنشطة. ويزعم الشاباك "ان الزبيدي انتهك الالتزام المذكور وشارك في العديد من الهجمات وهذا يعني انه سيحاكم على نشاطه الحالي والسابق أيضًا".

اما طارق البرغوثي، من مواليد عام 1975، يعيش في رام الله، ويحمل هوية إسرائيلية، وهو محام وعضو في نقابة المحامين الإسرائيلية، ومثل الاسرى في محاكم الاحتلال حتى اعتقاله.

يشار إلى أنه مع اندلاع انتفاضة الحجارة في 1987، شارك الزبيدي في مقاومة الاحتلال، وأصيب بطلق ناري في ساقه اليمنى في العام 1988، واعتقل ستة أشهر. واعتقل، ثانيةً، في العام 1989، وحُكم أربع سنوات ونصف بتهمة إلقاء زجاجات حارقة على قوات الاحتلال، وإعداد قنابل محلية الصنع.

وفي أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينات فتحت ناشطة حقوق الإنسان الإسرائيلية أرنا مر خميس زوجة المناضل الراحل صليبا خميس، مسرحا للأطفال في جنين بيت أرنا، حيث كان الزبيدي الذي يبلغ من العمر 12 عامًا آنذاك وشقيقه الأكبر داود وأربعة فتيان آخرين في نفس العمر يشكلون جوهر الفرقة.

وبعد تحرر الزبيدي، التحق بأجهزة السلطة الفلسطينية حتى العام 1998، ومع اندلاع الانتفاضة الثانية في العام 2000، شارك زكريا في تأسيس وقيادة كتائب شهداء الأقصى، وخاض معركة مخيم جنين في نيسان 2002، حيث استشهدت والدته سميرة وأخوه طه وابن عمته زياد العامر، فضلاً عن ابن عمته نضال أبو شاذوف الذي استشهد في العام 2001، وجدِّه محمد زبيدي الذي اغتيل في ألمانيا.

وأصيب زكريا منذ تلك الفترة حتى العام 2012 بتسع رصاصات في محاولات متكررة لاغتياله، وانفجرت في وجهه عبوة ناسفة لا تزال آثارها على جسده حتى اليوم.

واحتجز زكريا في مراكز السلطة الفلسطينية وسجونها قرابة سبع سنوات بدعوى حمايته من الاغتيال او الاعتقال في سجون الاحتلال ليخرج في العام 2016، ويستأنف عمله الوطني في هيئة شؤون الأسرى والمحررين، وفي المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني-فتح.
יש דיווח על תקיפה עכשיו בעזה מטוסים של חייל האוויר

انباء عن قصف في مدينه غزه قبل قليل