‏أكتب قصيدي فيك وأشطب حروفي
أغار من شعري .....عليك أنت بالذات

وأحيان احس الحرف ما عاد يوفي
لأنك بقلبي فوق........ كل العبارات.  ♥️

ضمني بحرفك اذا... صدرك بعيد
وانااكتفي بحروف احاسيسك دفا

انت الغلا والشوق والحب .....الوحيد
ولافيه احد غيرك به القلب اكتفا♥️

‏كـل  شيٍ في  وجـودك به حـلا
و كل حرفٍ تكتبه يعني حضور

لو تغيــب الخـــلق تبقى يالغــلا
طــلّتك عــطري و ابـياتك بخور♥️

‏على حالنا ما غير الوقت فينا شي
‏نعيش بكرامة نفس ونموت ماخنا
‏ٰ
‏ندور بياض الوجه ياهل الضمير الحي
‏نعز الرفيق ولا يجيه الخطاء منا

.
.
حين تخطو لأول مرة بعد الإنكسار الأول تتعثر حتى بظلك وتمضي وقتًا طويلًا وأنت تحدق فيه مرتابًا، هل يخدعك هو أيضًا؟
.

‏

مادامي في ذرى قلبك عن الصدمات و التقصير
‏ماعاد أخاف من طول الطريق و ضيقة المسرى..✨

،
،
،

‏أحيان تلقى لك مع الناس إنسان
‏يغنيك عن كل العرب و الرفاقه ...

‏.
.
ما يشابه حضورك غير مزّن وغمام
أمطرت بك حضور ورحبّت بك سحاب 🌺

.

ياحظ من يدعي له الناس بالخير كاسب قلوب الناس من فعل «طيبه»❤️

‏والله انه ما يمرّ اليوم لين تمرّ بالي
يا وجهٍ يشعّ النور مع طلّة جبينه

‏لا زال حبك ماخذ بقلبي مكان
وجروحي اللي من يدينك وافيه

مهما جفا قلبك وغيّرك الزمان
الذكريات اللي جمعتنا كافيه

‏ليت الاماني تحقق لا تمنينا
وياليت الأيام تجبر في خواطرنا .

‏فاقد إللّي زود بعده ، مانقّص من غلاه
من يبشّرني بشوفه ؟ ويبشر بسعده

‏شاعرك ماهو يم مسرح وجمهور
أقصى طموحه لا قريتي جديده

‏"شاعرك لاهمو اصحاب الشعر في كل وادي
مستعد . . يوقّف الدنيا على مطلع قصيده"

‏صار حبك مثل الايام من عمر السجين
تنحسب له من حياته وهو ما عاشها

‏إنها سورة الكهف:

السَّفينةُ التي لو لم تُثقب لسُلِبتْ..
«يبتلي الله بالصغيرة لينجي من الكبيرة.»

والغلام الذي لو لم يُقتل لأشقى والديه..
«في أخذ الله عطاء»

والجدار الذي لو لم يُقم لضاع مال اليتيمين..
«أيّ وفاءٍ هذا يارب»

مع كل ثقبٍ، وكل فقد، وكل نعمة ردّد:

«اللهم صبرًا على ما لم نحط به خبرا.»

‏ان كان " ماضحيت للي تحبه "
راجع شعورك يمكن القصه اعجاب

‏وجهٍ لاضحك كني .. أنا المسرُور

‏ماتقدر تزعلك اللّيالي وراسي حي
لو تزعّلك سود الليّالي ، بزعّلها