طرائف الأعراب
1.51K subscribers
138 photos
68 videos
1 file
38 links
اهلا وسهلا بالجميع
إذا عندك قصة جميلة أو طرفة قديمة يمكنكم ارسالها على معرفي لنشرها في القناة مع اسم صاحب الرسالة وشكرا لكم
الإدارة
@altair1231
القناة الأصل
@altair132
Download Telegram
دعواتكم لهم
Forwarded from ابو عبيدة --- كتائب القسام-- غزة
كتائب القسام في بيان: مجاهدو القسام يخوضون اشتباكاتٍ مع قوات العدو المتوغلة في محور شمال غرب غزة ويدمرون آليةً صهيونية بقذيفة "الياسين105"
Forwarded from ابو عبيدة --- كتائب القسام-- غزة
قناة ابو عبيدة__ كتائب القسام تدعوكم لمشاركت الرابط "🫡
@Al_Qassam_Army1
فعالية


هل هزّك الشوق ...؟

أجب بطريقة أدبية
سؤال للنقاش ...
📍- هل يسقط جمال المرأة بسبب قباحة لسانها ؟
أنت حبك مرتبط في حب ذاتي
أعمق من إعجاب وأصدق من موده

أنت تسع أعشار مجموع أمنياتي
أمنياتي . . الماضيه و المستجده

أنت صوتي وابتسامي والتفاتي
للحنين اللي ما وقف عند حدّه

أنت مستقبل جديد لذكرياتي
والوحيد اللي عجزت أكون ضده❤️
Forwarded from ابو عبيدة --- كتائب القسام-- غزة
قناة ابو عبيدة__ كتائب القسام تدعوكم لمشاركت الرابط "🫡
@Al_Qassam_Army1
Forwarded from ابو عبيدة --- كتائب القسام-- غزة
قناة ابو عبيدة__ كتائب القسام تدعوكم لمشاركت الرابط "🫡
@Al_Qassam_Army1
Forwarded from ابو عبيدة --- كتائب القسام-- غزة
قناة ابو عبيدة__ كتائب القسام تدعوكم لمشاركت الرابط "🫡
@Al_Qassam_Army1
Forwarded from ابو عبيدة --- كتائب القسام-- غزة
قناة ابو عبيدة__ كتائب القسام تدعوكم لمشاركت الرابط "🫡
ولا تنسوا الدعاء لاخوانكم فهم يدافعون عن العرب والاسلام
@Al_Qassam_Army1
Forwarded from ابو عبيدة --- كتائب القسام-- غزة
قناة ابو عبيدة__ كتائب القسام تدعوكم لمشاركت الرابط "🫡
ولا تنسوا الدعاء لاخوانكم فهم يدافعون عن العرب والاسلام
@Al_Qassam_Army1
خذ شعوري من عيوني وافهمه




كثر مايخطي الحكي عيني تصيب 🫂 .
قصة بائع الثياب وزوجاته
بائع الثياب وزوجاته قصة رائعة ستدهشك وكيف أن معادن الناس اصيلة فلو اتبعنا تلك الاخلاق الموجودة فى تلك القصة لكنا افضل الأمم لنتابع التفاصيل:
(كان ببغداد رجل الثياب له ثروة،فبينما هو في حانوته أقبلت إليه صبية فالتمست منه شيئًا تشتريه، فبينا هي تحادثه كشفت وجهها في خلال ذلك، فتحيَّر، وقال: قد والله تحيرت مما رأيت.
فقالت: ما جئت لأشتري شيئًا، إنما لي أيام أتردد إلى السوق ليقع بقلبي رجل أتزوجه، وقد وقعت أنت بقلبي، ولي مالٌ، فهل لك في التزوج بي؟
فقال لها: لي ابنة عم وهي زوجتي، وقد عاهدتها ألا أُغيرها، ولي منها ولدٌ.
فقالت: قد رضيت أن تجيء إليَّ في الأسبوع نوبتين.
فرضي، وقـام معها، فعقد العقد، ومضى إلى منزلها، فدخل بها.
ثم ذهب إلى منزله، فقال لزوجته: إنَّ بعض أصدقائي قد سألني أن أكون الليلة عنده.
ومضى، فبات عندها، وكان يمضي كل يــوم بعد الظهر إليها، فبقي عـلي هذا ثمانية أشهر، فأنكرت ابنة عمه أحواله فقالت لجارية لها: إذا خرج فانظري أين يمضي؟
فتبعته الجارية، فجاء إلى الدكان، فلمَّا جاء الظُّهر قام، وتبعته الجارية، وهو لا يدري، إلى أن دخل بيت تلك المرأة، فجاءت الجارية إلى الجيران فسألتهم: لمن هذه الدار؟
فقالوا: لصبيَّة قد تزوجت برجلٍ تـاجر الثياب

فعادت إلى سيِّدتها، فأخبرتها، فقالت لها: إياك أن يعلم بهذا أحدٌ.
ولم تُظهِر لزوجها شيئًا.
فأقام الرجل تمام السنة، ثم مرض، ومات، وخلف ثمانية آلاف دينار، فعمدت المراه التي هي ابنة عمه إلى ما يستحقه الولد من التركة، وهو سبعة آلاف دينار، فأفردتها وقسمت الألف الباقية نصفين، وتركت النصف في كيس،
وقالت للجارية:
خذي هذا الكيس واذهبي إلى بيت المرأة، وأعلميها أنَّ |لرجــل مات، وقد خلف ثمانية آلاف دينار، وقد أخذ الابن سبعة آلاف بحقِّه، وبقيت ألف فقسمتها بـ، ،ـيني وبينك، وهذا حقُّك، وسلِّميه إليها، فمضت الجارية، فطرقت عليها الباب ودخلت، وأخبرتها خبر الرجل، وحدثتها بموته، وأعلمتها الحال، فبكت، وفتحت صندوقها، وأخرجت منه رقعة،
وقالت للجارية:
عودي إلى سيدتك، وسلِّمي عليها عنِّي، وأعلميها أن |لرجــل طلقني، وكتب لي براءة، ورِّدي عليها هذا المال، فإنِّي ما أستحق في تركته شيئًا)
فلا ندري أنعجب من عقل الأولى وتقواها وحكمتها وعدلها رغم مصابها وغيرتها، أم من سعة عقل الثانية وحسن تصرفها وفرادته؟! مع أنه لم يطلقها لكنها آثرت ضرتها بميراثها من زوجها وهو نصف الثمن.
قصة من عمود إلى عمود


غضب أحد الملوك الظالمين على شيخ من الصالحين اعتاد أن يواجهه بكلمة الحق وأن يعلن رأيه الصريح في تصرفاته المشينة ضد الشعب.. وكان الملك إذا ما غضب على أحد من رعيته اختار له صنفًا واحدً من الطعام ليعيش عليه قبل أن يلقيه في السجن حتى يسأم الحياة ويغادرها دون أن يتناول صنف طعام آخر؛ ولأن النفس البشرية لا تستطيع الصبر على طعام واحد فيذبل المسجون ويتهاوى من الضعف والسأم حتى يموت. وحينما غضب الملك على الشيخ الصالح طلب منه أن يختار طعامًا واحدًا ليعيش عليه.
وكان الشيخ يعرف أن الله امتحن بني إسرائيل بالصبر على طعام واحد فعجزوا، ولهذا اختار أن تُقدم  إليه رؤوس الضأن، فلحم رأس الضأن يحتوي على أصناف من اللحم مختلفة المذاق، وبهذا يتفادى من السأم الذي يكون من تناول طعام واحد، ودخل الشيخ السجن وعاش على رؤوس الضأن.
ومضت سنوات والملك سادر في ظلمه والشيخ صابر في سجنه.. وفجأة! تذكر الملك الشيخ السجين وعجِب: "كيف لا يزال هذا الشيخ على قيد الحياة مع أن الذين سبقوه إلى السجن لم يستطيعوا أن يصبروا على طعام واحد وماتوا بعد شهور، ولكنه عاش لسنوات؟!" 
وتملّك الغيظ الملك وأرسل في طلب السجان الموكل بحراسة الشيخ وسأله عن حاله، فقال السجان: إنه في صحة جيدة ويقضي وقته كله في الصلاة والعبادة وتلاوة القرآن، فسأله الملك: ألم يطلب منك شيئًا أو يحدثك عن شيء؟.. ليرد السجان قائلًا: كلا فقد عشان الشيخ في السجن طوال السنوات الماضية لم أسمعه يتكلم كلمة واحدة، ولكنه بالأمس طلب مني أن أنقل فرشته من جوار العمود الذي كان يجلس بجانبه إلى جانب عمود آخر..
فزجر الملك في غيظ، وصاح في غلظة: هذا لا يمكن أبدًا.. وخذ هذه الفروة وقدمها إليه. وحمل السجان الفروة وقصد إلى الشيخ وأخبره: هذه الفروة مرسلة إليك من الملك.. وما كان من الشيخ إلا أن يبستم بوداعة وهدوء، ويتناول مسمارًا كان بجانبه قائلًأ للسجان: إنني قبلت هدية الملك، ورجائي أن تذهب إليه وتقدم هذا المسمار.
واستجاب السجان لرجاء الشيخ، وحمل المسمار إلى الملك، وما كاد الملك يتناول المسمار من السجان حتى تخاذل في مكانه، وعلا وجهه الوجوم، وصاح في حشرجة: أفرجوا عن المظلوم!
وأقبل الذين في بطانة الملك يسألونه عن السر في هذا التغيير المفاجئ، فقال: لقد وعظني هذا الشيخ عظة بالغة، وكشف لي عن حقيقة الحياة.. فقد طلب من السجان أن ينقل له الفرشة من عمود لعمود وهو يشير بذلك إلى القول المأثور "يأتي الله بالفرج " فأرسلت إليه مع السجان فروة وأنا أعني أن أقول له: "لو كان عمرك عدد شعر هذه الفروة من سنين فلن تخرج من السجن".. فكان رده على ذلك بأن يبعث بمسمار ليقول لي: "وهل سمرت الفلك عن المسير وأخذت عهدًا على الدهر بالجمود"؟ ومن الذي يستطيع أن يمسك الفلك عن المسير مهما يكن من القوة والجبروت؟  
تعبان يا جماعة دعواتكم❤️
سألت فتاةٌ مريضةٌ أختها الكبرى وهي تراقب أشجاراً من نافذة غرفتها
كم ورقةً بقيت على الأشجار؟
أجابت أختها بعينٍ يملؤها الدّمع (وهي تعرفُ أنّ حالَ أختها يزدادُ سوءً مع استمرار ركودها على فراش المرض) لماذا تسألين يا حبيبتي؟
أجابت أختها المريضة: لأني أعلم أنّ أيامي ستنتهي مع وقوع آخر ورقةٍ على الأشجار في فصل الخريف هذا!
ردّت الاخت وهي تبتسم: إذاً حتّى ذلك الحين سنستمتع بحياتنا ونعيش أياماً جميلة.
مرّت الأيام وتساقطت الأوراقُ إلاّ ورقةً واحدة!
ظلّت الأختُ المريضة تراقبها ليلَ نهارٍ ظناً منها أنّه في اليوم الذي ستسقط فيه تلكَ الورقة ستكونُ نهايتها كذلك.
انقضى الخريف، وبعده الشتااااء ولم تسقط الورقة!!
بدأت الفتاةُ تستعيد عافيتها من جديد
حتى تماثلت للشفاءِ وباتت قادرةً على النهوض من فراش المرض الذي أقعدها.
ومع أول خطواتها اتجهت نحو حديقة بيتهم لتنظر إلى الشجرة التي كانت تراقبها من نافذةِ غرفتها، فإذا بتلكَ الورقةِ (ورقةٌ بلاستيكيةٌ غير حقيقية) ثبّتتها أختها الكبيرة على الشجرة القريبة من النافذة المطلّةِ لغرفتها لتُحييَ عندها أملَ البقاء واستمرار الحياة والتّماثل للشفاء، وعند (الأخت الكبيرة الحكيمة) كذلكَ الأمل بشفاء أختها وتعافيها وبقائها.

نعم يا إخوتي .. فالأملُ روحٌ أخرى، إن فقدناها فقدنا كلّ شيء، وإن ملكناها ملكنا كل شيء.
تحية طيبة مني لكم .🙋‍♂️
قصة رائعة ✍️ ..........

احد مشاهير العرب اعجبته بنت عمه فخطبها من عمّه ودفع له مائة ناقة مع راعيها مهرا لها . !
فقال له عمه :
أنت أحـقُّ بها من غيرك ولكن لا أريدُ مهْرها إلا جـوادك ! اي حصانك الذي تركب عليه
فتوقف عن الجـواب لمكانة الخيل في قلبه ، فنظرت إليه ابنة عمّـه وغمزت له بعينها من اجل ان يوافق فتنهّد ثم أنشـد بهذه الأبيات الشعريه مخاطبا لها على مسمع من ابيها.

لصلصلةُ اللجام برأسِ طرْفٍ
أحبُّ إليّ من أن تنكحيني .

وقعقعة اللجام برأس مهري
أحب إليّ مما تغمزيني .

وما هانَ الجوادُ عليّ حتّى
أجود به ورُمحي في يميني .

أخافُ إذا حللْنا في مضِيقٍ
وجـدَّ الركض أن لا تحمليني .

جيادُ الخيل إن أركبها تُنجي
وإني إن صحبتك توقعيني .

دعيني واذهبي يا بنت عمّي
أفي غمز الجُفُون تراوديني .

فمهما كنتُ في نِعَمٍ وعِزٍّ
متى جار الزّمانُ ستزدريني

وأخشى إن مرضتُ على فراشٍ.
وطالتْ عِلّتي لا ترحميني .!!!!

فلما سمعت كلامه اغرورقت عيناها بالدموع وأنشدت . تقول :

معاذ اللهِ أفعلُ ما تقول
ولو قُطعتْ شمالي عن يميني .

متى عاشرتني وعلمت طبعي.
ستعلم أنني خير القرينِ .

وتحمد صحبتي وتقول كانت
لهذا البيت كالحصن الحصينِ .

فظُنَّ الخير واترك سوء فكرٍ
وميّز ذاك بالعقل الرزين .

فحاشا من فعال النقص مثلي
وحاشاها الخيانة للأمين . !!!!!

فلما سمع أبوها منهما ذلك علم أنه كفؤٌ لها وقال له :
احتفظ بأبلك وحصانك وبنت عمك !!!!*

فقال الولد لا ياعم خلاص خذ حصاني ..فقال العم لاحاجة لي بحصانك .
وانما اردت ان اقيس فيك مامدى تمسكك بمن تحب .
طلبت المعلمة من تلاميذها في المدرسة الابتدائية أن يكتبوا موضوعاً يطلبون فيه ما يتمنون. وبعد عودتها إلى المنزل جلست تقرأ ما كتب التلاميذ، فأثار أحد المواضيع عاطفتها فأجهشت في البكاء. وصادف ذلك دخول زوجها البيت، فسألها: ما الذي يبكيكِي ؟
فقالت: موضوع التعبير الذي كتبه أحد التلاميذ.
فسألها: وماذا كتب؟
فقالت له: خذ إقرأ موضوعه بنفسك!
فأخذ يقرأ:

طلباً خاصاً جداً
وهو أكون هاتفا !
فأنا أريد أن أحل محله! أريد أن أحتل مكاناً خاصاً في البيت! فتتحلَّق أسرتي حولي! وأصبح مركز اهتمامهم، فيسمعونني دون مقاطعة أو توجيه أسئلة،
أريد أن أحظ بالعناية التي يحظى بها حتى وهو لا يعمل،
أريد أن أكون بصحبة أبي عندما يصل إلى البيت من العمل، حتى وهو مرهق، وأريد من أمي أن تجلس بصحبتي حتى وهي منزعجة أو حزينة،
وأريد من إخوتي وأخواتي أن يتخاصموا ليختار كل منهم صحبتي.
أريد أن أشعر بأن أسرتي تترك كل شيء جانباً لتقضي وقتها معي! وأخيراً وليس آخراً،
أريد أن أقدر على إسعادهم والترفيه عنهم جميعاً.
لا أطلب الكثير أريد فقط أن أعيش
مثل أي هاتف.
انتهى الزوج من قراءة موضوع التلميذ وقال: إنه فعلاً طفل مسكين، ما أسوأ أبويه!!
فبكت المعلمة مرة أخرى وقالت: إنه الموضوع الذي كتبه ولدنا.
وتذكرت حينها قصة ذاك البروفسور الإنجليزي الذي لم يدخل التلفاز بيته،
ولما سُئل عن السبب قال: لأن التلفاز يفرض علينا رأيه ولا يسمح لنا بمناقشته، وينغص علينا حياتنا.

هذه دعوة لك عزيزي الأب .. عزيزتي الأم ..
لقضاء بعض الوقت مع أولادكم،
فهم أحق من التلفاز والهاتف بهذا الوقت😔👌