قناة أحمد بن يوسف السيد
512K subscribers
437 photos
326 videos
38 files
1.13K links
رسالتي: إحياء منهاج النبوة
Download Telegram
٢٤ جلسة تدبرية لآيات الأنبياء في القرآن؛ كان التركيز الأكبر فيها على منهجهم في الإصلاح، وعبوديتهم لله تعالى.
قال سبحانه (لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى) وقال سبحانه: (وكلًّا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك)

https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsTSedCe0b8icp-eFH9UomDk
الحكمة لا تكون إلا بالعلم (المتقن) الذي يُصاب به الحق عند الالتباس، ثم بحُسن العمل الموافق له.
ولا يتم هذا إلا بإدراك رُتَب العلم، وأولويات العمل، وواجبات الأوقات؛ وهذا يتطلب وعيا بالواقع، وتجربة تعززه؛ إذْ (لا حكيم إلا ذو تجربة).
{ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا}
مع توسُّع دائرة الجدل الفكريّ، وثورة الشُّبهات المُثارة ضد أصول الإسلام وثوابته، نسعدُ في "موقع المحاورون" باستقبال إشكالات المتأثِّرين الباحثين عمَّا يُعزِّز يقينهم، تحتَ مِظلَّةٍ حواريَّة آمنة، وعبرَ محاورين مُتخصِّصين، يوميًا من الساعة ٥-١١م بتوقيت مكة المكرمة : https://almohaweron.com/
اكتملت سلسلة (صناعة المربي) بفضل الله وتوفيقه في ٨ محاضرات:

https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsSG9pLjTGeYVzAYkMw_kZ-R
أوصي طلاب العلم بتدارس هذا الكتاب والانتفاع منه وتكراره
الحمد لله على فضله وتوفيقه،
والشكر له على إنعامه وتيسيره،
بالأمس كانت فرحتنا،
وأي فرحة كانت فالحمد لله،
أتم مئات الطلاب في أكاديمية الجيل حفظ متن (المنهاج من ميراث النبوة) في رحلة استغرقت شهرا ونصف، وكانت رحلة مليئة بالنشاط والهمة والحيوية والشعور.
وكان الاختبار النهائي ليلة البارحة لخمس فتيات تأهلن للتصفية النهائية بعد التصفية الأولى.
وكان المستوى مشرفا ومنبئا عن فهم مصاحب للحفظ وإدراك مواكب للضبط، ومبشرا بنخبة من الجيل متسامية عن الدون.

وهذه بعض المقاطع من الاختبار ، ومعها مقطع لفتى لم يتأهل للتصفية النهائية لكنه أبى إلا أن أختبره، فاختبرته، وكان يمضي وقته من شروق الشمس إلى غروبها يوميا في تحفظ أحاديث المصطفى ﷺ وسنته.

فالحمد لله وحده، ومنه نرجو البلوغ والتمام، وهو المؤمل والمستعان.
اليوم ستُنشَر حلقة جديدة من سلسلة (سوية المؤمن) بإذن الله تعالى
أرأيت شعور المسلم الجديد وهو ينطق بالشهادتين مستشعرا قيمة كل حرف فيهما؟
ثم أرأيت نظرته للقران إذا قرأه لأول مرة وهو يبحث عن مراد الله الذي خلقه؟!

الذي تغير مع الزمن ليس الحقيقة في نفسها، وإنما القلب المستقبل لها والحُجُب التي تراكمت عليه: (فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم)