بمناسبة النصر والفتح الذي منّ الله به على أهلنا في سوريا، سيُقام بثّ مباشر هذه الليلة إن شاء الله، وذلك الساعة 9:30
موضوع البث: تدارس سورة الفتح وتدبر معانيها وتنزيل ذلك على الواقع في سوريا.
مكان البث: قناة التلجرام الأساسية
https://t.me/alsayed_ah
موضوع البث: تدارس سورة الفتح وتدبر معانيها وتنزيل ذلك على الواقع في سوريا.
مكان البث: قناة التلجرام الأساسية
https://t.me/alsayed_ah
❤4.92K👍547🔥294🤩288👀136👏68💔42🤝32👎15
قناة أحمد بن يوسف السيد
Voice message
بفضل الله تعالى وتوفيقه ورحمته، أتمّ قرابة الألف طالب المرحلة الأولى من حفظ رياض الصالحين ضمن مبادرة (نمير الحفاظ) والتي تتضمن 200 حديث من الكتاب.
وانتقلوا إلى المرحلة الثانية من حفظ هذا الكتاب والتي تشمل (500 حديثا)
دعواتكم لهم بالتوفيق والتمام والثبات.
اللهم أحيِ بهم وبأمثالهم سنّة المصطفى ﷺ .
وانتقلوا إلى المرحلة الثانية من حفظ هذا الكتاب والتي تشمل (500 حديثا)
دعواتكم لهم بالتوفيق والتمام والثبات.
اللهم أحيِ بهم وبأمثالهم سنّة المصطفى ﷺ .
❤6.59K👍523👏280🔥258🤩137💔54🤝13👌11
قناة أحمد بن يوسف السيد
بمناسبة النصر والفتح الذي منّ الله به على أهلنا في سوريا، سيُقام بثّ مباشر هذه الليلة إن شاء الله، وذلك الساعة 9:30 موضوع البث: تدارس سورة الفتح وتدبر معانيها وتنزيل ذلك على الواقع في سوريا. مكان البث: قناة التلجرام الأساسية https://t.me/alsayed_ah
سيُنشر فيديو البث غداً بإذن الله.
❤3.13K👍430🔥199🤩143👏52😁19💔18🤝18👀17
هذا مجلس في تدبر سورة الفتح وتنزيلها على أحداث سوريا والنصر والفتح الذي قدّره الله فيها، وقد كثرت الآيات التي يصلح تنزيلها على الأحداث من هذه السورة:
https://youtu.be/mJ3Q8dbeVqo?feature=shared
https://youtu.be/mJ3Q8dbeVqo?feature=shared
YouTube
النصر في سوريا على ضوء سورة الفتح | أحمد السيد
الموقع الشخصي:
https://ahmadalsayed.net/
حسابات الشيخ أحمد السيد في مواقع التواصل الاجتماعي :
يوتيوب-قناة الدروس العلمية -:
https://www.youtube.com/channel/UCKEZl-LJ-NIfJbLEV_At1pw
Ahmad Alsayed English:
https://www.youtube.com/c/VariousTranslationsfo…
https://ahmadalsayed.net/
حسابات الشيخ أحمد السيد في مواقع التواصل الاجتماعي :
يوتيوب-قناة الدروس العلمية -:
https://www.youtube.com/channel/UCKEZl-LJ-NIfJbLEV_At1pw
Ahmad Alsayed English:
https://www.youtube.com/c/VariousTranslationsfo…
❤2.69K👍265🔥125🤩64👏35👌16🤝5😁3
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
خُذِل النظام الأسدي المجرم بظلمه فسقط سريعا، وهكذا سيكون الحال في المستقبل القريب إن شاء الله في فلسطين حين يخذل الله المجرمين بظلمهم الشديد الذي عملوه في غزّة.
"سنّة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلاً"
"سنّة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلاً"
❤4.14K👍491🔥139👌61👏31💔20🤩18🤝10😁6
نعم، حتى الصلاة كانت ممنوعة في سجن صيدنايا، مع السب الدائم لله سبحانه وتعالى صباح مساء، والظلم والقتل والقهر، وبيع أعضاء بعض المساجين، وإعدام عشرات الآلاف منهم بأبشع أنواع القتل والإفناء، وليس بعد هذا الكفر كفر، ولا فوق هذا الإجرام إجرام،
وما لم يظهر من إجرام هذا النظام بعدُ أعظم.
كل هذا وأنت ترى سيادة الرئيس (الدكتور) يظهر في المناسبات الدينية جالسا في الصف الأول في المسجد أمام الخطيب الذي ينثر عليه الـمدائح ويوزع له الألقاب المفخمة، وترى الفنانين والمغنين والممثلات يهيمون بالثناء على سيادته.
فالحمد لله على نعمة زوال هذا النظام الطغياني الذي لا يمكن أن يأتي شرّ منه مهما تقلبت الأحوال واختلت.
ونسأل الله تمام النعمة على أهلنا في سوريا.
وما لم يظهر من إجرام هذا النظام بعدُ أعظم.
كل هذا وأنت ترى سيادة الرئيس (الدكتور) يظهر في المناسبات الدينية جالسا في الصف الأول في المسجد أمام الخطيب الذي ينثر عليه الـمدائح ويوزع له الألقاب المفخمة، وترى الفنانين والمغنين والممثلات يهيمون بالثناء على سيادته.
فالحمد لله على نعمة زوال هذا النظام الطغياني الذي لا يمكن أن يأتي شرّ منه مهما تقلبت الأحوال واختلت.
ونسأل الله تمام النعمة على أهلنا في سوريا.
💔4.97K❤2.58K👍993👌140🔥54🤝22👏20👀11🤩10
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خرجت مظاهرة يوم أمس وسط دمشق لرفض الحكم بالإسلام وطلب الحكم العلماني، وقد تتبع الناشطون السوريون عدداً من دعاة هذه المظاهرة واستخرجوا مشاركاتهم القديمة في شبكات التواصل فإذْ بهم ممن كان يؤيد نظام الطاغية المجرم بشار الأسد.
وهؤلاء المتظاهرون الذين نزلوا بعد أيام من سقوط النظام، وقبل تحرير شرق البلاد من (قسد) وقبل استقرار الأوضاع: لا يهمهم محاسبة أزلام النظام المجرم، ولا أخذ حقوق المظلومين، ولا إطعام الجائعين، ولا مصلحة البلد، لا في الأمس ولا في اليوم ولا في المستقبل، بل همهم هو همّ المنافقين على مرّ الأزمان: "محاربة الدين وحَمَلَته والتمكين لأعدائه".
وهذه بعض الوقفات حول ما جرى:
1- لا تنشط هذه المظاهرات -عادة- في عالمنا العربي ضد الظلمة والمجرمين كبشار الأسد وأمثاله من المجرمين الذين تمتلئ سجونهم بالدعاة والمصلحين والمظلومين، بل تجد كثيرا من الداعين لهذه المظاهرات ممجدين لهؤلاء المجرمين وداعمين لهم، ولا تنشط مظاهراتهم إلا حين يقترب الإسلاميون من الحكم.
2- ورقة (العلمانية) و (الديمقراطية) و (الحرية والتنوع والمجتمع المدني) و (محاربة التشدد الديني) هي الورقة الرابحة التي يستعملها الغرب متى أرادوا التدخل في شؤوننا الداخلية، بل حتى بما هو أخصّ من ذلك، كالخمر والحجاب ونحو ذلك، كما رأينا في مقابلة BBC التي نُشرت يوم أمس، وكأنهم أوصياء علينا وعلى منطقتنا وأرضنا، وهم الذين تركوا الظالم يعيث في الأرض فسادا ويقتل مئات الآلاف ثم يأتون اليوم ليحملوا همّ أهل السكر والخنا، وهذا في الحقيقة يجب أن يستثير فينا الحمية الدينية ويجعلنا غير مخدوعين بهؤلاء المستعمرين الذين رأينا إنسانيتهم العظيمة في أحداث غزّة.
3- حين يصل أمثال هؤلاء المتظاهرين للحكم فإنهم ينسون شعارات الحرية ومقتضيات العلمانية وينشطون في محاربة السياقات الإسلامية وقمعها كما هي العادة في العالم العربي منذ الخمسينات من القرن الماضي إلى اليوم، وهذه الشعارات هي أرخص شعارات تم تداولها في العصر الحديث لأنها دائما تستعمل كذرائع دون تطبيق.
ولم تشفع هذه الشعارات لبعض الإسلاميين المساكين الذين طبقوها بإخلاص وشفافية في بعض البلدان العربية بعد الربيع العربي، بل كانت عاقبتهم القتل والسجون وسلب الحقوق لمجرد كونهم إسلاميين حتى مع كونهم ديمقراطيين.
4- إذا كان بعض الذين دعوا إلى هذه المظاهرات من بقايا مؤيدي النظام السابق وكان أمرهم مفضوحاً فإن الإشكال يتجدد حين يتبنى هذه الشعارات لاحقا بعض أبناء الثورة السورية ممن تأثر بأطروحات بعض المفكرين العلمانيين، وقد يكون بعضهم من الإسلاميين، وقد يكون هذا نابعاً من جهل بالدين أو جهل بالعلمانية أو سوء فهم، وقد يكون ناتجاً عن نفاق، أو عن انهزامية وفقدان لروح العزّة التي لم تتحرر البلاد إلا بها. وهذا يُحتّم على أبناء الثورة الصادقين المحافظة على روح العزة والكرامة والاستقلالية، ويحتّم على الدعاة والمصلحين جهداً علميا واسعا وجهادا فكريا كبيرا.
5- من أسباب نفور بعض المسلمين من قضية الحكم بالشريعة هو سوء تطبيق بعض الغلاة لها، وتسلطهم على الناس باسمها، والظن بأن الحكم بالشريعة يعني الظلم والعنف، وهذه مصيبة عظيمة في الوعي يجب تصحيحها ومعالجتها، والمتأمل في الواقع بصدق يجد أن مشكلتنا الكبرى في عالمنا العربي هي في الظلم والعدوان والتسلط على الناس وقمعهم وهذا كله من أبرز صور مخالفة الشريعة التي تأمر بالعدل والقسط.
6- يظن بعض الجهال أن المسلم مخير في قبول حكم الشريعة، وأن هناك نماذج متعددة في مرجعيات الحكم كلها سائغة، وأنه لا علاقة للدين بالسياسة، وهذا كله جهل كبير يجب محاربته، إذ إن المسلم مأمور أمراً مؤكدا بقبول حكم الله: (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم) بل لا يكون المرء مؤمنا إلا بذلك (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم)
ولذلك فإنه -وبغض النظر عما سيؤول إليه الحال السياسي في البلد- يجب توعية الناس بخطورة هذه القضية وأن قبول حكم الإسلام فرض تكليفي لازم، وليس اختياريا، وهو متعلق بأساس الدين والإسلام، وأنه من أصول العبودية لله تعالى، بل هذا هو معنى كلمة (الإسلام) أصلاً؛ فالإسلام هو الاستسلام لله وأمره وشريعته.
ويجب أن يكون هذا خياراً شعبيا واضحا يعين أصحاب القرار على الإحالة على الشعب في الخطاب الإعلامي والسياسي في أنموذج الحكم.
7- كل الكلام السابق هو من جهة القبول والرضا الشخصي للحكم بالإسلام فهو واجب عيني على كل مسلم، أما من جهة إمكان التطبيق السياسي فهذا تكتنفه ظروف وتحديات هائلة تتطلب تدرجا في التطبيق وحكمة ومداراة للواقع الدولي -الذي لن يرضى عموما عن الحكم الجديد في سوريا حتى لو طبقوا العلمانية بحذافيرها مالم تكن هناك تبعية شمولية حقيقية -غير صورية- وضمان تام لأمن الكيان الإسرائيلي- وهذا كله معلوم لكن المصيبة أن يكون الضغط ضد الشريعة من أبناء الداخل ممن يصطف مع هذا الضغط العالمي.
وهؤلاء المتظاهرون الذين نزلوا بعد أيام من سقوط النظام، وقبل تحرير شرق البلاد من (قسد) وقبل استقرار الأوضاع: لا يهمهم محاسبة أزلام النظام المجرم، ولا أخذ حقوق المظلومين، ولا إطعام الجائعين، ولا مصلحة البلد، لا في الأمس ولا في اليوم ولا في المستقبل، بل همهم هو همّ المنافقين على مرّ الأزمان: "محاربة الدين وحَمَلَته والتمكين لأعدائه".
وهذه بعض الوقفات حول ما جرى:
1- لا تنشط هذه المظاهرات -عادة- في عالمنا العربي ضد الظلمة والمجرمين كبشار الأسد وأمثاله من المجرمين الذين تمتلئ سجونهم بالدعاة والمصلحين والمظلومين، بل تجد كثيرا من الداعين لهذه المظاهرات ممجدين لهؤلاء المجرمين وداعمين لهم، ولا تنشط مظاهراتهم إلا حين يقترب الإسلاميون من الحكم.
2- ورقة (العلمانية) و (الديمقراطية) و (الحرية والتنوع والمجتمع المدني) و (محاربة التشدد الديني) هي الورقة الرابحة التي يستعملها الغرب متى أرادوا التدخل في شؤوننا الداخلية، بل حتى بما هو أخصّ من ذلك، كالخمر والحجاب ونحو ذلك، كما رأينا في مقابلة BBC التي نُشرت يوم أمس، وكأنهم أوصياء علينا وعلى منطقتنا وأرضنا، وهم الذين تركوا الظالم يعيث في الأرض فسادا ويقتل مئات الآلاف ثم يأتون اليوم ليحملوا همّ أهل السكر والخنا، وهذا في الحقيقة يجب أن يستثير فينا الحمية الدينية ويجعلنا غير مخدوعين بهؤلاء المستعمرين الذين رأينا إنسانيتهم العظيمة في أحداث غزّة.
3- حين يصل أمثال هؤلاء المتظاهرين للحكم فإنهم ينسون شعارات الحرية ومقتضيات العلمانية وينشطون في محاربة السياقات الإسلامية وقمعها كما هي العادة في العالم العربي منذ الخمسينات من القرن الماضي إلى اليوم، وهذه الشعارات هي أرخص شعارات تم تداولها في العصر الحديث لأنها دائما تستعمل كذرائع دون تطبيق.
ولم تشفع هذه الشعارات لبعض الإسلاميين المساكين الذين طبقوها بإخلاص وشفافية في بعض البلدان العربية بعد الربيع العربي، بل كانت عاقبتهم القتل والسجون وسلب الحقوق لمجرد كونهم إسلاميين حتى مع كونهم ديمقراطيين.
4- إذا كان بعض الذين دعوا إلى هذه المظاهرات من بقايا مؤيدي النظام السابق وكان أمرهم مفضوحاً فإن الإشكال يتجدد حين يتبنى هذه الشعارات لاحقا بعض أبناء الثورة السورية ممن تأثر بأطروحات بعض المفكرين العلمانيين، وقد يكون بعضهم من الإسلاميين، وقد يكون هذا نابعاً من جهل بالدين أو جهل بالعلمانية أو سوء فهم، وقد يكون ناتجاً عن نفاق، أو عن انهزامية وفقدان لروح العزّة التي لم تتحرر البلاد إلا بها. وهذا يُحتّم على أبناء الثورة الصادقين المحافظة على روح العزة والكرامة والاستقلالية، ويحتّم على الدعاة والمصلحين جهداً علميا واسعا وجهادا فكريا كبيرا.
5- من أسباب نفور بعض المسلمين من قضية الحكم بالشريعة هو سوء تطبيق بعض الغلاة لها، وتسلطهم على الناس باسمها، والظن بأن الحكم بالشريعة يعني الظلم والعنف، وهذه مصيبة عظيمة في الوعي يجب تصحيحها ومعالجتها، والمتأمل في الواقع بصدق يجد أن مشكلتنا الكبرى في عالمنا العربي هي في الظلم والعدوان والتسلط على الناس وقمعهم وهذا كله من أبرز صور مخالفة الشريعة التي تأمر بالعدل والقسط.
6- يظن بعض الجهال أن المسلم مخير في قبول حكم الشريعة، وأن هناك نماذج متعددة في مرجعيات الحكم كلها سائغة، وأنه لا علاقة للدين بالسياسة، وهذا كله جهل كبير يجب محاربته، إذ إن المسلم مأمور أمراً مؤكدا بقبول حكم الله: (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم) بل لا يكون المرء مؤمنا إلا بذلك (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم)
ولذلك فإنه -وبغض النظر عما سيؤول إليه الحال السياسي في البلد- يجب توعية الناس بخطورة هذه القضية وأن قبول حكم الإسلام فرض تكليفي لازم، وليس اختياريا، وهو متعلق بأساس الدين والإسلام، وأنه من أصول العبودية لله تعالى، بل هذا هو معنى كلمة (الإسلام) أصلاً؛ فالإسلام هو الاستسلام لله وأمره وشريعته.
ويجب أن يكون هذا خياراً شعبيا واضحا يعين أصحاب القرار على الإحالة على الشعب في الخطاب الإعلامي والسياسي في أنموذج الحكم.
7- كل الكلام السابق هو من جهة القبول والرضا الشخصي للحكم بالإسلام فهو واجب عيني على كل مسلم، أما من جهة إمكان التطبيق السياسي فهذا تكتنفه ظروف وتحديات هائلة تتطلب تدرجا في التطبيق وحكمة ومداراة للواقع الدولي -الذي لن يرضى عموما عن الحكم الجديد في سوريا حتى لو طبقوا العلمانية بحذافيرها مالم تكن هناك تبعية شمولية حقيقية -غير صورية- وضمان تام لأمن الكيان الإسرائيلي- وهذا كله معلوم لكن المصيبة أن يكون الضغط ضد الشريعة من أبناء الداخل ممن يصطف مع هذا الضغط العالمي.
❤6.87K👍1.86K💔507👌356🔥101👏86🤝30👎23👀20
اللهم أقرّ أعين أمة نبيك محمد ﷺ بالفرج لأهل غزة وجبر مصابهم وتعظيم أجورهم ورفع منزلتهم والانتقام من عدوهم.
❤7.51K👍494💔287🔥108👏42🤩25🤝17👌14😁8
برنامج البناء المنهجي:
الدفعة الأولى: دفعة الأمل
الدفعة الثانية: دفعة العزم
الدفعة الثالثة: دفعة العطاء
الدفعة الـرابعة: دفعة الغيث
الدفعة الخامسة: دفعة البشائر
الدفعة السادسة: دفعة الفتح
الدفعة الأولى: دفعة الأمل
الدفعة الثانية: دفعة العزم
الدفعة الثالثة: دفعة العطاء
الدفعة الـرابعة: دفعة الغيث
الدفعة الخامسة: دفعة البشائر
الدفعة السادسة: دفعة الفتح
❤13.8K🔥1.74K🤩1.1K👍574👏165👀101👌77💔51🤝49
كلّ ما ذكرتُه عن النصر والفتح في سوريا فهو متعلق بما جرى من إسقاط الطاغية بشار الأسد، وزوال نظامه، وهدم أصنامه، وإيقاف أنواع المصائب التي كان يقوم بها هذا النظام المجرم في بلاد الشام -والتي لا حصر لها-، وتحرير الأسرى والمعتقلين والمظلومين، ورجوع المهجّرين، والتفريج عن اللاجئين والمكروبين؛ وهذا والله فتح ونصر مبين، وخير عظيم، وموضع لتحقق السنن الإلهية كما بينتُه مراراً.
أما ما بعد هذا النصر والنعمة وزوال الطغيان فهو تكليف واختبار: (عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون)
وهذا الاختبار تكتنفه ملابسات وظروف تجعله من أشقّ التكليفات وأصعبها.
فأعان الله من وهبهم هذا النصر على النجاح في هذا الاختبار.
ونسأل الله تعالى لأهلنا في سوريا السداد، وتمام النعمة، والتوفيق والرشد.
أما ما بعد هذا النصر والنعمة وزوال الطغيان فهو تكليف واختبار: (عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون)
وهذا الاختبار تكتنفه ملابسات وظروف تجعله من أشقّ التكليفات وأصعبها.
فأعان الله من وهبهم هذا النصر على النجاح في هذا الاختبار.
ونسأل الله تعالى لأهلنا في سوريا السداد، وتمام النعمة، والتوفيق والرشد.
❤8.17K👍1.07K🔥193👏133👌110🤩34💔31🤝16😁11
الجرح العميق النازف المنسي:
"جرح إخواننا الأويغور في تركستان الشرقية"
جرح عميق نازف في جبين الأمة الإسلامية..
اللهم فالطف بهم وارحمهم وثبتهم وفرج عنهم وسخر لهم من يحلّ قضيتهم، واجعلهم مدداً وذخراً لأمة نبيك محمد ﷺ.
"جرح إخواننا الأويغور في تركستان الشرقية"
جرح عميق نازف في جبين الأمة الإسلامية..
اللهم فالطف بهم وارحمهم وثبتهم وفرج عنهم وسخر لهم من يحلّ قضيتهم، واجعلهم مدداً وذخراً لأمة نبيك محمد ﷺ.
💔8.19K❤1.78K👍565👀37👏31🔥25👌20🤝15🤩10
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
في ظل هذا التدمير الكامل الذي لم يُبقِ حجراً على حجر، والذي قد يظن البعض لأول وهلة أنه معسكر جباليا في غزة، و إذا به حي القابون في دمشق، والذي تم تدميره قبل عشر سنوات على يد النظام السوري البعثي النصيري المجرم، ولم يزل إلى اليوم مدمراً مسوّىً بالأرض، ومثله الكثير من الأحياء والمباني في سوريا الحبيبة.
في ظلّ هذا الدمار الهائل -والذي يحتاج إلى مشاريع هائلة للإعمار- تأتي بعض الوسائل الإعلامية الغربية لتسأل عن وضع الخمر والحجاب في الإدارة الجديدة إن كانت ستسمح به أم لا!
نعم، هذا المهم بالنسبة إليهم، وهو الذي فعلوه في أفغانستان سابقا بعد تدميرها لمدة عشرين سنة، وهذا السؤال بالنسبة إليهم ليس لمجرد الاستهلاك الإعلامي بل قد تنبني عليه تصرفات سياسية لاحقاً.
هم يعتبرون أرضنا تحت قراراتهم وثقافتهم وهيمنتهم ولذلك يتجرؤون ويتبجحون،
وكذلك الصهاينة حين يتمددون داخل سوريا ويحتلون المناطق ويكفرون بحدود سايكس/بيكو هم يعتبرون أنفسهم أسياد الشرق الأوسط وأباطرته، وأنّ المنطقة كلها يجب أن تخضع لهم.
يجب على هذه الأمة أن تنهض من غفلتها نهضة عزة وكرامة حتى تتخلص من هذا الاستعمار البئيس وأعمدته وأركانه وأزلامه وتستعيد هويتها وثقافتها.
في ظلّ هذا الدمار الهائل -والذي يحتاج إلى مشاريع هائلة للإعمار- تأتي بعض الوسائل الإعلامية الغربية لتسأل عن وضع الخمر والحجاب في الإدارة الجديدة إن كانت ستسمح به أم لا!
نعم، هذا المهم بالنسبة إليهم، وهو الذي فعلوه في أفغانستان سابقا بعد تدميرها لمدة عشرين سنة، وهذا السؤال بالنسبة إليهم ليس لمجرد الاستهلاك الإعلامي بل قد تنبني عليه تصرفات سياسية لاحقاً.
هم يعتبرون أرضنا تحت قراراتهم وثقافتهم وهيمنتهم ولذلك يتجرؤون ويتبجحون،
وكذلك الصهاينة حين يتمددون داخل سوريا ويحتلون المناطق ويكفرون بحدود سايكس/بيكو هم يعتبرون أنفسهم أسياد الشرق الأوسط وأباطرته، وأنّ المنطقة كلها يجب أن تخضع لهم.
يجب على هذه الأمة أن تنهض من غفلتها نهضة عزة وكرامة حتى تتخلص من هذا الاستعمار البئيس وأعمدته وأركانه وأزلامه وتستعيد هويتها وثقافتها.
❤4.92K👍1.23K💔521👌191🔥108👏43🤝16🤩8👀8
السنن الإلهية في أحداث سوريا
1- كل الأحداث المتعلقة بالتدافع بين الحق والباطل يجب فهمها وتحليلها من جهتين:
الأولى: من جهة السنن الإلهية والأسباب الإيمانية والغيبية.
الثانية: من جهة الأسباب المادية، والظروف الموضوعية، والمعطيات الميدانية.
والمتأمل في آيات القرآن الكريم المتعلقة بالمعارك والقتال والتدافع يجد أن العناية فيها إنما هي متعلقة بالجهة الأولى، فهذه سور الأنفال وآل عمران والأحزاب والتوبة، عامة ما فيها عن المعارك متعلق بفعل الله وقدره ونصره وسنته ومنّته ونعمته على المؤمنين، وربط ذلك بجوانب العبودية التي تؤدي إلى هذا النصر والعون الإلهي.
مع الإشارة المجملة إلى الجهة الثانية -جهة الأسباب والمعطيات المادية والتي نجدها في التطبيق العملي في السيرة النبوية بصورة أكبر-
2- إن ما حصل من فتح في سوريا لهو حدث عظيم وأمر كبير يجب قراءته على ضوء السنن الإلهية والمعاني الإيمانية والقدرية، فالله تعالى يحبّ من عباده المؤمنين التأمل في أقداره المتعلقة بعقاب الظالمين ونصر المؤمنين.
ولا يصلح أن نتعامل مع هذا الحدث العظيم بمجرد التحليلات السياسية ومعطيات الظروف الدولية، فالأمر الذي حصل كان أكبر من كل هذه الاعتبارات والقياسات، فلا ينبغي نسبة فضل الله لغيره، مع ملاحظة الأسباب والجهود والتضحيات وشكر ذلك.
3- النصر في سوريا-من جهة السنن الإلهية- كان مبنياً على سنتين:
الأولى- سنة إهلاك الظالمين؛ وذلك أنّ النظام السوري كان قد تجاوز حده في الإجرام وأسرف في الإفساد إسرافاً يستوجب دفع الله له. [وهذا أظهر الأمرين من جهة أسباب النصر في ظنّي والله أعلم، ولذلك فإن عنوان المعركة الميداني كان: انهيار جيش النظام وفرار جنده]
الثانية- سنة نصْر الله للمؤمنين؛ إذا أخذوا بالأسباب وبذلوا ما عليهم، وقد فعل إخواننا ذلك (ولو بقدْر معيّن)، ومن أهم الأسباب التي اتخذت: اجتماع الكلمة.
إذاً، النصر لم يكن مبنياً على مجرد الإعداد والإيمان، بل كان مبنياً -كذلك- على شدة ظُلم الطرف الآخر؛ فعاقبهم الله بظلمهم فخذلهم وقذف في قلوبهم الرعب؛ فانهاروا سريعا وسقطوا، وجعل الله ذلك على أيدي المؤمنين، كما قال سبحانه: (ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا)
4- وهنا آتي للخلاصة المركزية في هذا المقال:
إذا كان الحال ما تقرر في الفقرة السابقة من أن النصر في سوريا كان من أهم أسبابه: شدة ظلم الطرف الآخر، فإنّ هذا السبب لن يكون متوفرا على الدوام، بل هناك مراحل سيكون العمدة فيها على مقدار تحقيق الإيمان والتوكل والصبر والعمل الصالح واجتناب المعصية واتخاذ الأسباب أعظم من أي شيء آخر، وهذه متطلبات مرحلة التمكين.
فالذي حصل هو نصر عظيم، ولكن لم يحصل التمكين بمعناه الحقيقي إلى اليوم (لا دينيا ولا دنيويا).
والأسباب المؤدية إلى التمكين -في السنن الإلهية- أعلى من الأسباب المؤدية إلى النصر، ومتطلباتها الإيمانية أعلى من متطلبات النصر، كما يُفهَم من قوله سبحانه:
﴿وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون﴾
وهذا معنى دقيق ومهم في ميزان السنن الإلهية.
وبناء على ذلك فإن المرحلة الحالية والقادمة تتطلب تركيزاً بالغاً على الإيمان والتوكل والاستغفار، وإصلاح النفوس ووضوح الغايات والمحافظة على مبدأ إعلاء كلمة الله، مع اتخاذ كل ما يمكن من الأسباب السياسية والدنيوية والمادية بطبيعة الحال.
والله تعالى أعلم، ونسأله العفو والعافية وتمام النعمة.
1- كل الأحداث المتعلقة بالتدافع بين الحق والباطل يجب فهمها وتحليلها من جهتين:
الأولى: من جهة السنن الإلهية والأسباب الإيمانية والغيبية.
الثانية: من جهة الأسباب المادية، والظروف الموضوعية، والمعطيات الميدانية.
والمتأمل في آيات القرآن الكريم المتعلقة بالمعارك والقتال والتدافع يجد أن العناية فيها إنما هي متعلقة بالجهة الأولى، فهذه سور الأنفال وآل عمران والأحزاب والتوبة، عامة ما فيها عن المعارك متعلق بفعل الله وقدره ونصره وسنته ومنّته ونعمته على المؤمنين، وربط ذلك بجوانب العبودية التي تؤدي إلى هذا النصر والعون الإلهي.
مع الإشارة المجملة إلى الجهة الثانية -جهة الأسباب والمعطيات المادية والتي نجدها في التطبيق العملي في السيرة النبوية بصورة أكبر-
2- إن ما حصل من فتح في سوريا لهو حدث عظيم وأمر كبير يجب قراءته على ضوء السنن الإلهية والمعاني الإيمانية والقدرية، فالله تعالى يحبّ من عباده المؤمنين التأمل في أقداره المتعلقة بعقاب الظالمين ونصر المؤمنين.
ولا يصلح أن نتعامل مع هذا الحدث العظيم بمجرد التحليلات السياسية ومعطيات الظروف الدولية، فالأمر الذي حصل كان أكبر من كل هذه الاعتبارات والقياسات، فلا ينبغي نسبة فضل الله لغيره، مع ملاحظة الأسباب والجهود والتضحيات وشكر ذلك.
3- النصر في سوريا-من جهة السنن الإلهية- كان مبنياً على سنتين:
الأولى- سنة إهلاك الظالمين؛ وذلك أنّ النظام السوري كان قد تجاوز حده في الإجرام وأسرف في الإفساد إسرافاً يستوجب دفع الله له. [وهذا أظهر الأمرين من جهة أسباب النصر في ظنّي والله أعلم، ولذلك فإن عنوان المعركة الميداني كان: انهيار جيش النظام وفرار جنده]
الثانية- سنة نصْر الله للمؤمنين؛ إذا أخذوا بالأسباب وبذلوا ما عليهم، وقد فعل إخواننا ذلك (ولو بقدْر معيّن)، ومن أهم الأسباب التي اتخذت: اجتماع الكلمة.
إذاً، النصر لم يكن مبنياً على مجرد الإعداد والإيمان، بل كان مبنياً -كذلك- على شدة ظُلم الطرف الآخر؛ فعاقبهم الله بظلمهم فخذلهم وقذف في قلوبهم الرعب؛ فانهاروا سريعا وسقطوا، وجعل الله ذلك على أيدي المؤمنين، كما قال سبحانه: (ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا)
4- وهنا آتي للخلاصة المركزية في هذا المقال:
إذا كان الحال ما تقرر في الفقرة السابقة من أن النصر في سوريا كان من أهم أسبابه: شدة ظلم الطرف الآخر، فإنّ هذا السبب لن يكون متوفرا على الدوام، بل هناك مراحل سيكون العمدة فيها على مقدار تحقيق الإيمان والتوكل والصبر والعمل الصالح واجتناب المعصية واتخاذ الأسباب أعظم من أي شيء آخر، وهذه متطلبات مرحلة التمكين.
فالذي حصل هو نصر عظيم، ولكن لم يحصل التمكين بمعناه الحقيقي إلى اليوم (لا دينيا ولا دنيويا).
والأسباب المؤدية إلى التمكين -في السنن الإلهية- أعلى من الأسباب المؤدية إلى النصر، ومتطلباتها الإيمانية أعلى من متطلبات النصر، كما يُفهَم من قوله سبحانه:
﴿وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون﴾
وهذا معنى دقيق ومهم في ميزان السنن الإلهية.
وبناء على ذلك فإن المرحلة الحالية والقادمة تتطلب تركيزاً بالغاً على الإيمان والتوكل والاستغفار، وإصلاح النفوس ووضوح الغايات والمحافظة على مبدأ إعلاء كلمة الله، مع اتخاذ كل ما يمكن من الأسباب السياسية والدنيوية والمادية بطبيعة الحال.
والله تعالى أعلم، ونسأله العفو والعافية وتمام النعمة.
❤3.8K👍787👌83🔥64👏39🤝11🤩10💔10😁7
قناة أحمد بن يوسف السيد
ولا بد من الحذر من الغدر الباطني الذي هو سِمة تاريخيّة ملازمة لهم، وتحقيق أعلى حالات اليقظة تجاه ذلك؛ فلن يستقيم فجأة من لا يعرف إلا الاعوجاج في ماضيه وحاضره.
لن يستقيم فجأة من لا يعرف إلا الاعوجاج في ماضيه وحاضره.
❤3.17K👍653👌232💔136🔥68🤝28👏17👀17🤩15
بعد سنة وشهرين من الحرب في غزة وتدمير كل شيء في مساحات واسعة منها، ومن بين الركام والدماء والجثث والأشلاء؛ تحدث قصص بطولية أشبه بالخيال في مقاومة العدو وعزة النفس والإباء والصمود، فسبحان من جعل قلوب صالحي عباده تحمل كل هذا القدر من الثبات والصبر.
ونسأل الله لهم الفرج والمدد، ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم.
ونسأل الله لهم الفرج والمدد، ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم.
❤5.37K👍469💔349🔥131👏37👌21🤩11🤝11👀9
هذا شيخ جليل كبير في السن تجاوز الثمانين، وقد سجنه النظام السوري النصيري عشرين عاما، وقصته عظيمة، فيها فوائد وعبر، ومعانٍ طيبة، أتأمل فيها كيف يكون الإنسان مع الإيمان، وكيف يثبِّت الله عباده.. سبحان الله.. لله الحمد على كل حال.
اللهم وانتقم من حافظ الأسد، وبشار الأسد، وضباط سجن تدمر، وسجن صيدنايا، وسائر أزلام النظام المجرم وأنصاره:
https://youtu.be/Ej6VK9lXOBc?feature=shared
اللهم وانتقم من حافظ الأسد، وبشار الأسد، وضباط سجن تدمر، وسجن صيدنايا، وسائر أزلام النظام المجرم وأنصاره:
https://youtu.be/Ej6VK9lXOBc?feature=shared
YouTube
عشرون سنة في السجن - كيف ثبتوا؟
لقاء مع الحاج ابو مصعب، العم محمد حسين يتكلم عن قصته في سجون نظام طاغية الشام والتي استمرت لمدة ٢٠ عاماً.
روابط للمحتوى التفاعلي ✨
طرح سؤال، اقتراح موضوع، أو طلب استشارة خاصة:
https://forms.gle/7jq7Zst7itmxF34R7
روابط الحسابات:
تويتر: https://twitter…
روابط للمحتوى التفاعلي ✨
طرح سؤال، اقتراح موضوع، أو طلب استشارة خاصة:
https://forms.gle/7jq7Zst7itmxF34R7
روابط الحسابات:
تويتر: https://twitter…
❤2.87K💔363👍331🔥57👌21🤩14👀7🤝6👏1
قناة أحمد بن يوسف السيد
لن ننسى #مجزرة_الكيماوي ولا مجزرة بانياس ولا مجزرة الحولة ولا غيرها، ولن ننسى المجازر الأبشع منها في صيدنايا والتي تشيب لهولها مفارق الولدان، ونسأل الله أن يشفي صدورنا من كل من شارك في هذه المجازر، وأن يفرج عمن بقي حيا، وأن يرحم الأموات، وحسبنا الله ونعم…
نعم، لم ننس مجزرة الحولة التي حفرت في قلوبنا آلاماً كبيرة،
والحمد لله رب العالمين الذي انتقم من أحد جزّاري مجزرة الحولة هذا اليوم في معارك استئصال فلول النظام السوري النصيري المجرم.
اللهم لك الحمد ولك الشكر، فهذه والله نعمة عظيمة، ونسأل الله لبقية المجرمين يوماً كهذا اليوم.
والحمد لله رب العالمين الذي انتقم من أحد جزّاري مجزرة الحولة هذا اليوم في معارك استئصال فلول النظام السوري النصيري المجرم.
اللهم لك الحمد ولك الشكر، فهذه والله نعمة عظيمة، ونسأل الله لبقية المجرمين يوماً كهذا اليوم.
❤6.05K👍528🔥341💔121🤩74👏64👌28🤝15👀4
غزّة وأهلها في بلاء شديد وكرب عظيم،
ومجرمو الكيان المحتلّ يقتِّلون ويهدمون ويُفسدون ويحرقون ويستهدفون المستشفيات والأطفال والنازحين أمام جميع العالم استكباراً وبطراً وطغياناً.
واشتدّ على إخواننا البلاء والبرد والغلاء والفقد والأسر والتشريد والنزوح.
ومن يعش منّا فسيرى انتقام الله العزيز من المجرمين المحتلين كما انتقم من النظام الأسدي المجرم الذي لم يكن يظن أنه سيسقط يوماً.
والواجب سدّ حاجات إخواننا وعدم الفتور عن نصرتهم والدعاء لهم،
والفرَج قريب بإذن الله، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
ومجرمو الكيان المحتلّ يقتِّلون ويهدمون ويُفسدون ويحرقون ويستهدفون المستشفيات والأطفال والنازحين أمام جميع العالم استكباراً وبطراً وطغياناً.
واشتدّ على إخواننا البلاء والبرد والغلاء والفقد والأسر والتشريد والنزوح.
ومن يعش منّا فسيرى انتقام الله العزيز من المجرمين المحتلين كما انتقم من النظام الأسدي المجرم الذي لم يكن يظن أنه سيسقط يوماً.
والواجب سدّ حاجات إخواننا وعدم الفتور عن نصرتهم والدعاء لهم،
والفرَج قريب بإذن الله، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
💔6.56K❤1.56K👍653🔥97👌58🤝29👏16👀13🤩9