قناة أحمد بن يوسف السيد
507K subscribers
453 photos
337 videos
38 files
1.2K links
رسالتي: إحياء منهاج النبوة
Download Telegram
ليلة عصيبة وصعبة عاشها أهل غزّة.. ولا يزال القصف الشديد مستمرا إلى هذه اللحظة.

‏فرحم الله من لم ينسهم في دعائه ودعمه ونصرته.
💔4.94K809👍243🔥56👀16🤝10👎2
الحمد لله رب العالمين..

- تمّ إنهاء الحزمة الأولى من سلسلة (خير القرون) والتي تتألف من ٣٥ حلقة، ابتدأت من يوم وفاة النبي ﷺ إلى أواخر زمن عثمان رضي الله عنه (ما قبل الفتنة)

- هذه السلسلة مادة علمية منهجية تربوية لدراسة القرون الثلاثة الأولى المفضّلة [قرن الصحابة - التابعين - تابعي التابعين] من مختلف الجوانب والجهات.

- من أهم أهداف السلسلة: إبراز المعيار الصحيح للانتماء للسلف، ببيان عدم انحصاره في الجانب العقدي وحده، وإنما بالموافقة في عامة المركزيات الكبرى التي ميّزت مرحلة القرون الفاضلة، وخاصة جيل الصحابة منهم، ومن أبرزها: العمل الدؤوب في نصرة الإسلام وتمكينه وجهاد أعدائه.

- ومن أهداف السلسلة: تثبيت صحة منهج أهل السنة ودحض أصول الرواية الشيعية المتعلقة بالصحابة وأهل البيت.

- ومن أهدافها: إبراز آثار التربية النبوية في جيل الصحابة، وإبراز دور الصحابة في نقل العلم وتربية الجيل التالي.

- ومن أهدافها: الدراسة المفصّلة لسير الصحابة والتابعين وتابعيهم، والوقوف عند دقائق أحوالهم، وإظهار جوانب الاقتداء بهم، وإبراز الأسماء غير المشهورة منهم.

- ومن أهدافها: دراسة نشأة العلوم الإسلامية وتطورها وبيان علائقها.

- الحزمة الثانية ستبدأ من بداية أحداث الفتنة في زمن عثمان رضي الله عنه إلى نهاية مرحلة حكم عبد الله بن الزبير رضي الله تعالى عنه. (وقد يتأخر البدء بها إلى حينٍ إن شاء الله)

- ستقرر هذه الحزمة الأولى كاملةً في بعض البرامج التعليمية الإلكترونية بإذن الله تعالى، ومنها البناء المنهجي.

- هذا الرابط يجمع الحلقات الخمسة والثلاثين جميعًا:
https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsRkZaCb5SVAxuUcngQ2v3t3&feature=shared
1.55K👍231🤩83🔥68👏32💔8👀5👎4👌4
- في هذا الزمن الذي اشتد فيه عدوان الصهاينة وطال كيدهم ومكرهم، وظهرت فيه نيّتهم التوسعية المهددة للمنطقة كلها، والمبشّرة بشرق أوسط جديد، وصمدت فيه المقاومة الفلسطينية وحاضنتها في غزّة عاماً كاملاً، محتسبين مؤمنين مسلّمين محسنين الظن بربهم سبحانه، مع كل ما أصابهم في سبيل الله، فما وهنوا وما ضعفوا وما استكانوا.

- وفي هذه الظروف الشديدة التي برز فيها النفاق، واستحكم فيها أهل الباطل بأدواتهم، وكثر الخاذلون، وقلّ الناصرون، وظهرت فيها بعض الأصوات الشرعية المشوهة، وخُدَّرَتْ فيها الشعوب بأنواع الملهيات، وقُيّدَت بأنواع المقيِّدات: تفتقد الساحة كثيراً من علماء أهل السنة ورموزهم وقادة مصلحيهم والفاعلين المؤثرين منهم، الذين حُيِّدوا عن نصرة غزّة بسبب حرب شرسة مستمرة عليهم في العقدين الماضيين شاركت فيها ثلاثة أطراف:
١-المحتلّ الغربي.
٢-بعض الأنظمة السياسية "السنّيّة".
٣-المشروع الإيراني وأذرعه.

- ومع هذا الخلوّ للساحة، والضعف العام، والتغييب للرموز، برزت بعض الأحزاب الشيعية في نصرة غزة، ضمن تحالف شكّل محوراً لتحقيق هذا الهدف،
وصاحَبَ هذا البروزَ تمجيدُ بعض أهل السنة لهذه الأحزاب، وغسلُ سجلّ جرائمهم في حقّ أهل السنّة، وتزكيتهم شرعيّاً على مواقفهم في نصرة غزة.
وبهذه التزكية الشرعية ينتقل الموقف من الشعور الفطريّ والتحالفات السياسية إلى الفتنة الدينية التي تهدد بازدياد خطر التشيّع في المنطقة؛ فقد نشهد -بسبب ذلك- موجة تشيّع قادمة تلفح كثيراً من شباب الأمة، وتهوي بعقيدتهم ورأس مال إيمانهم، بسبب العاطفة الشعورية التضامنية.
وهذه فتنة عظيمة؛ يجب التحذير والوقاية منها.

- والتحذير من هذه الموجة -مع أهميته في هذا الوقت- لا ينبغي أن يشغلنا عن القضية الأصل، وعن الواجب الأهم وهو نصرة غزّة ومقاوميها الأبطال وأهلها الثابتين، الذين سطروا أعظم النماذج في الصبر والصدق والثبات.

- وهذا المشهد الشمولي المركّب والمعقّد ينبغي معه زيادة الوعي بأسباب غياب المكوّنات السنّيّة عن هذه النصرة وبيان الثالوث الشرس الذي التهمها خلال العقدين الماضيين، والذي سبقت الإشارة إليه في هذا المقال.
والأهمّ من ذلك: ينبغي السعي الحثيث لاستعادة قدرة الأمة على الفعل من جديد، والتفافها حول رموزها الصادقين،
وإدراك خطورة التقييد الحالي للسياقات السنّيّة فهو شرّ ووبال على قضايا الأمة عموما، وعلى عقيدة شبابها خصوصا.

ونسأل الله أن يحفظ غزة وأهلها وينصرهم نصرا مؤزرا وأن يحفظ المسجد الأقصى من كيد الصهاينة، وأن يذل أعداءه وأعداء أمة نبيه ﷺ من المنافقين والمجرمين.
3.41K👍795👎195💔116👌86👏48🔥30🤝12🤩10
ويلٌ للطاعنين في المقاومة في غزّة.
5.5K👍948👎598🔥373👌211💔145👏37👀36🤝30
بعد عامٍ من تزايد الآلام والعذابات والمحن التي يمر بها إخواننا في غزة الجريحة، كنا نأمل أن يتحقق فينا قول القائل: "لمّت الآلام منا شملنا"، ولكن للأسف، لم تزدنا تلك الآلام والعذابات والجراحات إلا فرقةً وتشرذمًا!

يا لشماتة العدو بنا، إي والله!
💔2.6K278👍270👎38🔥31🤝11👌6
أخوف ما ينبغي أن يخافه المصلح في شبكات التواصل: أن يكتب الكلمة لغير وجه الله تعالى تطلباً لرضا الخلق وتثبيتا للمكانة الشخصية عند الناس.

الكلمة أمانة،
والإصلاح رسالة،
والله يعلم ما في السرائر.
3.24K👍651💔234👌130👏38🔥19🤝15👎14👀14
مع هذا المستوى المزري في شبكات التواصل وما يُلاحَظ من التشرذم والانفعال والسير وراء العاطفة وعدم القدرة على فهم السياقات، بل وعدم الاستعداد النفسي لفهم أبسط أبجديات الكلام وتطبيق أدنى مستويات حسن الظنّ، ومع التعامل السيء مع أخطاء بعض العاملين في الساحة بالإسقاط والتخوين= تزداد المسؤولية على النخبة الواعية التي تتربّى اليوم على الأركان الأربعة: العلم والإيمان والوعي والمنهج الإصلاحي؛ لتكون أملاً بين كل هذا الركام؛ فإنّ المرض المستشري والانقسام المتزايد في الصفّ السنّي نذير شؤم ودليل شرّ.

فالله الله يا حمَلَة الإصلاح وروّاد الأمل في جمع كلمة الأمّة وترميم جراحها وضبط بوصلتها ونصرة قضاياها.

هذا؛ وإنّ صناعة المصلحين الواعين لم تعد خيارا ترفيّاً تكميليّاً بل هو ضرورة واجبة.
3.49K👍859💔192👏73🤝53🔥29👎22👌18🤩6
قناة أحمد بن يوسف السيد
ويلٌ للطاعنين في المقاومة في غزّة.
تذكير ببعض الأبجديات:

١- المقاومة في غزة تخوض معركة كبرى ضد عدو للإسلام محتل للأرض يهدف لمزيد من التوسع والهيمنة، والواجب تجاهها النصرة التامة.

٢- المقاومة في غزة ليست معصومة من الخطأ لا قبل الطوفان ولا بعده، والمشكلة ليست في تقديم النصيحة لهم ولا في إنكار شيء من الخطأ -بل هذا من تمام النصرة-، وإنّما الإشكال في الطعن والإسقاط والتخوين، والذي يتوافق مع إرادة مشروع التصهين العربي الذي يسخر كل جهده لهذا التشويه والإسقاط.

٣- اللغة التخوينية المتصاعدة في شبكات التواصل (ضدّ المقاومة في غزة أو ضدّ من يقاوم المشروع الإيراني) يجب محاربتها وإيقافها، وهذا من إنكار المنكر ومن واجبات الوقت الحتمية.

والله المسؤول أن يجمع كلمة المؤمنين على الحق وأن يخزي أعداءهم.
4.32K👍1.07K👌141👎127🔥70💔48👏29👀18🤝16
لأصحاب الصلوات والخلوات: دعواتكم لأهل مخيم جباليا وشمال غزّة.
3.2K💔994👍280🤝22🤩10👏7👀7👌6👎2
يا ليت الكل يركّز على ⁧ #جباليا⁩ وشمال غزة ويعطيها الأولوية القصوى.
3.32K💔1.07K👍457🤝48👌37👀13👎6👏4
ما يجري في شمال غزة الآن وفي #جباليا يفوق الوصف والخيال: أهوال ونيران ودماء وأشلاء، وجوع وعطش وقلة دواء، وطغيان وجبروت واستعلاء من العدو، وثبات وصمود وصبر وعزم من أهل الشمال والمقاومة؛ أيامٌ ربما لم يمرّ مثلها من بداية الأحداث منذ عام.
#شمال_غزة_يباد ويجب على الكل أن يترك كل شيء ويركّز مع هذه القضية الآن، وكل من كان إلى فلسطين أقرب فصوته أعلى وأكثر تأثيراً، ومن لم يستطع إلا الدعاء فليدعُ بقلبه قبل لسانه.

ونصيحة من محب: لنقترب من بعضنا ونوحد كلمتنا ونتسامح فلعل الله يرحم أمتنا بوحدة صفّنا وائتلاف قلوبنا.
💔5.55K2.08K👍770👌73👏48🤝37🔥31👎22👀6
الأحوال المعيشيّة لأهل غزّة تتطلب وقفة جادة من أبناء الأمة في النّصرة بالمال وسد الحاجات، وهذا واجب لا شكّ فيه على كل قادر.
ويُتحرى في إيصال ذلك: الثقات من أهل الفضل والصدق المشهود لهم بالخير والأمانة -وما أكثرهم- ويُجتَنَب أصحاب الشبهة ولو كانوا ذوي شهرة وصوت عالٍ.
4.32K👍900💔359👌132🔥34👏22🤝16👀10👎7
المعركة في غزّة تعنينا جميعاً بالقدر الذي قد لا يتصوره كثير من النّاس الذين يظنون أنهم بمعزل عنها وعن آثارها،
وإنّ لهؤلاء الذين يقفون -اليوم- في وجه العدوّ في جباليا وفي سائر مناطق غزة حقاً عظيماً في الدعاء الصادق الذي يكافئ حرارة المعركة وشدة طغيان العدو، فضلاً عن نصرة سائر أهل غزة بكل يمكن من وسائل أخرى.
هذا وإن إدراك خطورة هذا العدو ومشروعه التوسعي وما قد ينشأ عن طغيانه هذا على كامل المنطقة = أمر يجب أن يأخذ له الجميع حيطته، ويفهم الصغير قبل الكبير خطورته، ويعود بسببه الغافلون إلى وعيهم ورشدهم، وينبغي أن يعاد استذكار الآيات القرآنية التي نزلت في وصف هؤلاء القوم وكيدهم ومكرهم، والنصوص النبوية الواردة في معركة الأمة معهم في آخر الزمان -وقد مضى من زمن هذه الأمة الكثير منذ وفاة نبيها ﷺ-، وويل لنا إن لم ندرك ذلك كله ونتأهب له أهبته؛ والله المستعان.
4.27K👍859💔498👌119👏39🔥27👀17🤝15👎3
الكيد عظيم، والمكر شديد، و #شمال_غزة_يباد وأعين العدو تتجاوز الحدود وتلتهم البلاد، وإسرائيل الكبرى تخرج من الورق إلى الأرض، وتمتزج العقائد المسيحية مع العقائد اليهودية على ثرى القدس ليمتزج الماضي بالمستقبل والغيبي بالمادي.
والواجب على أحرار الأمة كبير، والله المستعان وعليه التكلان.
💔4.74K953👍669👌87🤝49🔥28👏13👎11👀11
أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.

ثم هذه وقفات حول الخبر:

١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.

٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)

٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.

٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.

هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.

فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.
8.49K👍1.34K💔1.21K👎249👌128👏83🔥64🤝33👀29
لا تزال معركة الأمة طويلة وواسعة، ومن لا يستطيع تحمّل آلام جولات البدايات فكيف سيكمل الطريق؟
4.24K💔737👍618👌212🔥79👎69🤝32👏20👀5
‏١- قال النبيّ ﷺ: "لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة" قال: "فينزل عيسى ابن مريم عليه السلام فيقول أميرهم: تعال صل لنا، فيقول: لا، إن بعضكم على بعض أمراء، تكرمة الله هذه الأمة" رواه مسلم. وهذا النزول سيكون في دمشق كما في الصحيح.
‏٢- حديث قتل عيسى ﷺ للدجال في فلسطين (صحيح أخرجه مسلم)

لا يزال في الزمن فسحة وجولات.. والله غالب على أمره.
5.22K👍657💔151🔥107👌43👎29👏17🤝15👀7
موتة الأبطال في زمن الذلّ والهوان.. موتة مُحيِيَة في زمن حب الدنيا وكراهية الموت..
8.01K👍918💔446👎211🔥171👌122👏36🤩13👀5