قناة أحمد بن يوسف السيد
457K subscribers
387 photos
300 videos
40 files
1.09K links
Download Telegram
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
إذا لم يكن الإسلام هو القضية الأولى بالنسبة إلينا:
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لذلك كان الصحابة أعظم جيل
لا يزال التسجيل مفتوحا في برنامج البناء الفكري:

https://forms.gle/UHr5N5i9qYvaVdJg9
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
إذا استوحشت في الطريق.. تذكًر العظماء
الحال في الشمال السوري يتطلب وقفة الصادقين بكل ما يستطيعون لجبر الناس في مساكنهم وجراحهم من أثر الزلزال؛ فرضي الله عن كل من يقف مع إخوانه وقفة صدق.
‏فالكربة شديدة،
‏والمصائب مجتمعة،
‏ولا حول ولا قوة إلا بالله.
‏وليحرص المنفق على من عُرف بالأمانة في إيصال المساعدات.
‏ومن يبحث يجد.
لا حول ولا قوة إلا بالله 💔

دعواتكم لعمر وأهله، ولجميع المصابين ..
تعزية ووقفة وتذكير حول زلزال تركيا وسوريا:

https://youtu.be/lyQbfu6gC18

اللهم ارحم المتوفين واجبر المصابين واشف الجرحى
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
إلى من اشتدت عليه الكربات وتوالت عليه المصائب:

#الزلزال
حالات الواتساب للأصدقاء كلها نعي لمن فقدوه من أقربائهم وأحبابهم،
المصاب جلل،
والحدث كبير،
وكل شيء بقضاء وقدر،
والله حكيم رحيم سبحانه،
ولنا في ابتلاءات الأنبياء والصالحين عزاء،
و(عجبا لأمر المؤمن: إنّ أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن؛ إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
الله لا يخيب لكم مسعى
حالة التداعي الشاملة لإغاثة الملهوفين والمنكوبين في الزلزال تكشف عن خير عظيم كامنٍ في هذه الأمة، وتؤكد أن فيها طاقات عظيمة يمكن أن تقدم الكثير لو أتيحت لها الفرصة.
اللهم أصلح أحوالنا وارحمنا وانشر التراحم بيننا.
الدعاء لهذه الأمة عمل عظيم وبركته كبيرة لو انعطفت قلوب الناس لصدق الدعاء به.

اللهم الطف بأمة نبيك محمد ﷺ واجعل عاقبة الشدائد التي تحيط بها إلى خير وفلاح.
هذه رسالة والدة: إياد سامي محمد، من السودان، وهو طالب في أكاديمية الجيل الصاعد/ إثمار، توفي اليوم، ونسأل الله أن يغفر له ويرحمه ويعلي درجته ويجمعنا به في الجنة.
ونسأله سبحانه أن يجبر مصاب والديه وأهله ويربط على قلوبهم.

ورضي الله عن هذه الأم التي تكتب هذه المعاني يوم وفاة ابنها.
اللهم اجبر قلبها.

لا تنسوهم من دعائكم.
من أعظم ما يعزز اليقين في القلب: أن يرى الإنسان استجابة الله لدعائه بحيث لا يشك أنها إجابة وتحقيق لمطلوبه.
وطريق هذه الاستجابة يبدأ من إدراكنا أن الدعاء ليس مجرد طلب وسؤال، بل هو خلاصة العبودية لله، فنبذل فيه أصدق أنواع الإخلاص مع غاية الذل والانكسار والاعتراف والافتقار، باستحضار جلال المدعو وكماله وعظمته، مع التوسل إليه بأسمائه وصفاته بما يناسب الحال.
فيخرج العبد من الدعاء وقد بذل ثمرة قلبه، وجمع خلاصة إرادته، وتَوَجَّهَ بفؤاده إلى خالقه، واستسلم له وحده، بمنطق العبد الفقير العاجز المتوجه إلى ذي الغنى التامّ والكمال المطلق.
ثم لا تجده -بعد الدعاء- ينظر بعين الريب إن تأخرت الإجابة، ولا يخطر في نفسه غير معنى التفويض لعالم الغيب والشهادة، فينظر بعيني التسليم، عائداً مرة أخرى إلى ملازمة عتبة عبودية الدعاء، متذللا خاشعا مفتقرا معظّما، ولا يزال على ذلك، حتى يمده الله بمدده، وينزل عليه رحمته، فيجيبه الكريم ثم يجيبه ويجيبه، حتى يمتلئ قلبه يقينا وإيمانا، ويعلم أن الله هو الحق سبحانه، ويعلم معنى كونه السميع القريب المجيب، فلا يدخله الريب ولا يتزعزع إيمانه البتة.
ومن حُرِم ذلك فقد حرم الخير كله، وفاته كل شيء، ولن يجد في كل مكتسبات الدنيا ما يغني نفسه وقلبه كما يحصل له بهذه الرحمة الإلهية.

اللهم فاغفر لنا وارحمنا وأجب دعاءنا يا سميع يا عليم، اللهم والطف بأمة نبيك محمد ﷺ، وارحمها وأعزها يا عليّ يا عظيم.
وصلتني هذه الكلمات -التي أحسبها صادقة- من إحدى الأخوات الكريمات بعد أن شاهدَتْ سلسلة (شرح المنهاج من ميراث النبوة) ودَرَسَتْها.
وكان زوج هذه الأخت الكريمة يخبرني ويحدثني عن الأثر الكبير الذي لمسه في زوجته مما يصدّق كلامها الذي كتبَتْهُ في هذه الأسطر:



(أن يكون الإنسان مهتديًا..
أن يعيش على نورٌ من الله..
أن يعرف حين يُصبح وحين يُمسي من هو؟!
ولماذا وجِد؟! وماذا يريد الله منه في يومه وليلته!

فيتحرك وهو يعلم أن هذا ما يحبه الله وأن يعمل وهو يتغيى ما يحبه الله!
ويقتدي في ذلك بالأنبياء!

هذة الكلمات من الحلقة الأولى يمكن أن تكون معلومة! ولكن سبحانه حُفرت في قلبي وذاكرتي! استحضرت ما لم أستطع أن استحضره منذ سنوات! وغيرَت ما لم يستطع الكثير من الكلام تغييره! وكانت بداية الخير وفتحا من الله لحبي لهذة السلسلة!

فمع كل ڤيديو كانت تترسخ أمور في النفس لم أدركها إلا بعد أن لمست أثرها بعد القليل من الوقت بمقارنة بسيطة مع نفسي من قبل! فأعترف بوجود أشياء كنت أستثقل الامتثال لها! فتغيرت وتبدلت! بدون أي مجهود عكس ما كنت دائمًا أفعله!
والكثير الكثير من المفاهيم التي كانت تعرقلني تبخرت!

فوالله والله لم أر خيرًا مثل ما لقيت في هذة الفترة القصيرة!)

وهذا رابط لكامل دروس شرح المنهاج من ميراث النبوة (ومعها شرح الأبواب الجديدة الملحقة) -والحمد لله أولاً وآخرًا-:

https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsTv39es8eiUro0NemCzT7GO
اجتمعنا ذات ليلةٍ في مجلس للحديث عن سيرة رسول الله ﷺ، وهديه، ودعوته، وصبره، وتضحيته، وأخلاقه، وعبادته، وشمائله.
وكان حديثاً يكتنفه الحبّ له ﷺ والشوق إليه، والتعظيم لسنته، والشكر لله على بعثته ورسالته.
ومع كثرة المجالس التي قدمتُها في سيرته وهديه وشمائله ﷺ إلا أن لهذا المجلس منزلة خاصة.
وعنونته بـ (إنه رسول الله ﷺ):

https://youtu.be/iKWzAkIQu8c
الحمد لله تم شرح الأبواب المضافة على (المنهاج من ميراث النبوة).
ومن المهم لمن حفظ المتن سابقا أو شاهد الشرح أن يتمم هذه الحلقات.
وهي:


١) باب تلقي القرآن على منهاج النبوة:
https://youtu.be/bzXml1w91PM

٢) باب مركزية هدي الأنبياء في العبادة والدعوة والإصلاح:
https://youtu.be/m6ZCSN9hjw0

٣) باب أهمية الوعي بسبيل المجرمين:
https://youtu.be/aZ3h7rx3v48

٤) باب مركزية حسن الخلق في حياة المسلم:
https://youtu.be/A8jGgA1dSUg

٥) باب فهم أسباب ضعف المسلمين:
https://youtu.be/G1DOGo4Rie0
حلقة جديدة من سلسلة مركزيات الإصلاح، وهذه المرة عن أهمية:
1- البناء الشمولي للمصلح، ليشمل البناءُ العلمَ والعمل، وتتنوع أبواب العلم فلا تنحصر في باب دون آخر.
2- التكامل الإصلاحي، والذي يعني ألا يتشتت المصلح في ميادين العمل، بل يركز على مجال عطائي معين، فيكمل العاملون بعضهم بعضا:
https://youtu.be/VNfPcg2OC4s