قناة أحمد بن يوسف السيد
507K subscribers
453 photos
337 videos
38 files
1.2K links
رسالتي: إحياء منهاج النبوة
Download Telegram
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مقتطفات من زيارتي إلى موريتانيا قبل خمس سنوات.
32🔥3🤝2
من أشد الأمور المقلقة في (الموت): انقطاع الفرصة، ومواجهة المصير بناء على ما سبق عمله.
غير أن من رحمة الله بنا أن أبقى لنا فرصة استثنائية يمكن أن تدرّ على الميت حسنات جديدة وهو في قبره في أشد لحظات الاحتياج، ألا وهي:
- صدقة جارية.
- أو علم ينتفع به.
- أو ولد صالح يدعو له.

ولا تحدثني عن النجاح في التخطيط للمستقبل إذا لم يكن لك سهم حقيقي في إحدى هذه الأمور الثلاثة التي لا ينقطع خيرها عنك أبد الدهر، وهي الفرصة الاستثمارية الكبرى.
28👍3
الحمد لله أولاً وآخراً، ظاهراً وباطناً، الذي لا يتم خير إلا بفضله، ولا يزول شر إلا بمدده، الحمد لله على تمام النعمة.
الحمد لله على فكرة هذا الكتاب ومضمونه وتسهيل مادته ومراحل إعداده -التي استغرقت عامين-.
أما بعد: فقد أودعت في هذا السفر خلاصة الطريق، ونتاج التجربة، وأفق الرؤية؛ فلله الحمد على ما يسر، وأعوذ بالله من شر كل ذي شر.

يا ربي لا حول ولا قوة إلا بك، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي، أشهد أن النعمة منك والفضل لك والتوفيق من عندك..
الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه.
28
مبارك لخريجي الدفعة الثانية من أكاديمية الحديث الالكترونية.
تقبل الله وبارك،
نفع الله بكم،
وجعلني وإياكم من أتباع سنة نبيه ﷺ،
ومن أنصار دينه،
وجمعنا به عند حوضه.
والوصية: الاستزادة في باب حجية السنة والدفاع عنها ونشرها وتقريبها والتدرب العملي على التطبيقات الحديثية.
14
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من فاته علم ما في الصحيحين فقد فاته علم كثير
6👌1
عن بعض الأمراض المناعية المتدثّرة بالثوب الإصلاحي!
عمّن يضل بالجهل وهو ممن يحسبون أنهم يحسنون صنعًا!
عن الذين يسممون صفو النفس ويتفلون في آنية السكينة!
عن الفتّانين!

اليوم، بعد العشاء إن شاء الله
3👍1
حال أصحاب محمد ﷺ:
١- أشداء على الكفار.
٢- رحماء بينهم.
٣- تراهم ركعا سجداً يبتغون فضلا من الله ورضوانا.
٤- سيماهم في وجوههم من أثر السجود.

هذا هو هديهم -وهم سادة السلف-:
ينصرون دين الله، ويرحمون إخوانهم في الله، ويداومون على العبادة، حتى صار على وجوههم سَمْتُ الخشوع ونوره.
11
قبل عام ونصف قدّمتُ سلسلة (التأصيل المنهجي لقضايا المرأة)، وأردتُ أن أوصل من خلالها مجموعة من القضايا الأساسية التي ارتأيتُ أنها من أعظم ما يُصلح حال المرأة المسلمة بإذن الله تعالى، ويقيها من موجات النسوية وغيرها، وقد صرحتُ بهذه القضايا المركزية وأبنتُ عنها بصريح القول على طول الطريق، ومن أهمهما ثلاث قضايا محورية، هي:
أولاً: أن العبودية لله تعالى هي الغاية العظمى من خلق المرأة، وأن فضاء هذه العبودية واسع فسيح، فيه ما هو متعلق بحقوق الله المحضة وفيه ما هو متعلق بحقوق الخلق -ويدخل فيهم الآباء والأزواج والأولاد وغيرهم-، وأن الحقوق المتعلقة بالخلق إنما ينقاد الناس إليها كلما عظم توحيدهم وتسليمهم لله ولأمره، وأننا في زمن ضعف فيه هذا التسليم، فنحتاج إلى تعزيز الإيمان وتنمية حقيقة العبودية لله تعالى، والتي ستنعكس بدورها على أداء حقوق الخلق بالنسبة للمرأة -وعلى رأسهم الأزواج- بما يتفق مع شريعة الله الكاملة.
ثانياً: أن من الأخطاء الكبيرة التي أوقعت كثيرا من النساء في فخ النسوية: نظرهنّ إلى باب المرأة بعين الحقوق فقط، وحصر هذه الحقوق في الدار الدنيوية، وكلا الأمرين خطأ، ولذلك أكّدتُ على أن النظر بعين المسؤوليات والواجبات -بالإضافة إلى عين الحقوق- هو الصواب، وهو الواقي بإذن الله من كثير من إشكالات النسوية، وأن هذه الحقوق ليست منحصرة في دائرة الدنيا الضيقة فقط، بل تشمل فضاء الآخرة مع الدنيا.
ثالثاً: أن واقع المسلمين اليوم يحتاج إلى إصلاح داخلي شمولي، وأن المرأة جزء أساسي من هذا الإصلاح، وأن عليها أدوارا ومسؤوليات تجاه الإسلام والمسلمين على ضوء حدود الله، وذكرتُ نماذج كثيرة من التاريخ للنساء الفقيهات والمحدّثات والعالمات والباذلات في سبيل الله مع التأكيد على أن من أهم الأدوار الإصلاحية للمرأة: التربية.

هذه أهم القضايا المركزية التي ذكرتُها في السلسلة، والحمد لله الذي وفق لهذه المعاني وهي مما لا أزال أتبناه وأدعو إليه بقوة رغم كل الموجات المُشككة والطاعنة خلال العام والنصف الفائتين.
ومن يتأمل هذه المعاني سيدرك مقدار بغي الطاعنين، الذين ما فتئوا يصورون الحال بغير حقيقته، ويقتطعون كلمات من السلسلة ويكثفون عليها الضوء ويقرؤونها بأعين لا يمكن أن ترى السطر كاملا، دعك الآن ممن يسب ويشتم بصريح الفحش -حتى إنني تعرفتُ على شيء من الشتائم الجديدة التي لم أكن أعرفها سابقا-، وغير ذلك.
ولا ضير، فالله يعلم المفسد من المصلح، -وكُلّنا إليه راجع-، والحمد لله على ما وفق وفتح، والحمد لله على حُسن الأثر، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا.
18👍1
إلى طلاب البرامج العلمية:
اثبتوا على تعلّم العلم والإخلاص في طلبه،
واحرصوا كل الحرص على العمل بما فهمتموه من العلم، وضعوا نصب أعينكم دائما (السعي إلى الإصلاح)، ولا تنشغلوا بهذه الموجات الجدلية في شبكات التواصل؛ فهي إلى زوال، وأصحابها سيندمون في المستقبل حين يرون نتائج طريقكم.
20
ألف سنة إلا خمسين عاما.. بابٌ في السنن الإلهية.
4
بوصلة الأدب مهمة للمسلم ولطالب العلم خاصة، وحين يفقدها فإنه يتهاون في السب والشتم والطعن في النيات والأعراض -كما نرى الحال في شبكات التواصل- ولأجل ذلك فقد قدمت هذه المادة بعنوان (فتعلمنا الأدب) أسأل الله أن ينفع بها:

https://youtu.be/Cx9gCwV54is
4
المخلص يغار على إخلاصه ويحميه، حيث يرى أنه أغلى ما يملك، وأعز ما يدخره للقاء الواحد الأحد؛ فعين قلبه متوجهة دائما إلى أن يذكره الله في الملأ الأعلى حتى كأنه يشاهد ذلك، ولذلك تجده يضنّ بنيته في عبادته أن يكدرها شيء من الالتفات إلى الخلق.
6
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من أحب القصائد إلى قلبي؛ في عزة النفس والإباء والإصرار ولو ظل المرء وحيداً
13🤩4👍1
أن تستحضر أثناء قراءة القرآن أنه كلام من خلق السماوات بمجرّاتها وأفلاكها والأرض بكائناتها وعجائبها،
‏وأن تستحضر أثناء السجود أنك تسجد لمن شَقّ سمعك وبصرك وخلق خلاياك = فهذا من أعظم ما يجمع شتات القلب ويرقى به في مقامات العبودية لله ويسير به نحو جنة الدنيا.
#فوائد_أحمد_السيد
#أحمد_السيد
👍73
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
إعلان: انطلاق الحقيبة الشرعية للجيل الصاعد، دعواتكم أن ييسر الله تمامها.
6