قناة أحمد بن يوسف السيد
464K subscribers
390 photos
303 videos
40 files
1.09K links
Download Telegram
إن صحّ لزمن أن يوصف بأنه زمن التقلبات والتذبذب والاضطراب فإن زمننا حري وجدير أن يوصف بذلك.
وحين يرى الإنسان الصالح المستقيم -وخاصة الشاب- كثيرا من حالات الانتكاس والنكوص أو التذبذب والاضطراب من حوله فإن سؤالا مقلقا يثور في ذهنه ويجول في خاطره؛ ألا وهو سؤال:
كيف السبيل إلى الثبات؟
وهل من ظل آوي إليه فأستظل به من حر الفتن ولهيبها؟
وما ذا لو تغيرت الظروف من حولي في المستقبل ففقدت صمامات الأمان التي تحيط بي اليوم؟

وهذا المقطع فيه جلسة مع مجموعة من الشباب، كانت فيه هذه التساؤلات محور الحديث، والجواب عنها محل البحث والاهتمام.. لعله يلمس المشكلة ويثير الانتباه إلى دوائر الحل.


https://youtu.be/PONJtmfMSqI
لمن ينتظر التسجيل في الدفعة الثانية من برنامج #البناء_المنهجي

ترقبوا.. 🎉
Forwarded from الساريات
الكثير من العلماء والفلاسفة ومن كاتبي السيناريوهات تحدثوا عن نهاية هذا العالم , والكثير أيضا يتابعهم بشغف وفضول
هل يهمك حقا متى تقوم الساعة وعلى من تقوم وكيف تقوم ؟
أنا أجيبك : إنها تقوم عندما يشاء ربك وعلى من يشاء ربك وكيفما شاء ربك
ولكن انتظر لا تغادر
هناك سؤال أريد أن أسألك إياه : ماذا أعددت لها ولما بعدها ؟

#الساريات 🕊
سلسلة قرآنية تأملية جديدة، قد تمتد لحلقات غير قليلة، تحت عنوان (معالجة القرآن لنفوس المصلحين)
والمقدمة التي تنطلق منها هذه السلسلة هي أن القرآن اهتم ببناء نفس المصلح ومعالجة التحديات والإشكالات التي تواجهها في العمل أكثر من اهتمامه بالوسائل الإصلاحية -وإن كان قد ذكرها-
وهذا ما صدر من السلسلة إلى الآن:
(1)
https://www.youtube.com/watch?v=q_G5W5ftZwo

(2)
https://www.youtube.com/watch?v=J6K_aJYAg8s

(3)
https://www.youtube.com/watch?v=3D6bis9AoBw
لم يكن هذا العام -2020- بالنسبة لي هادئا من ناحية المشكلات والعقبات التي كان من أدناها إصابتي بمرض كورونا وشفائي منه والحمد لله.
ولئن كنا قد اعتدنا رؤية التعليقات الساخرة المعبرة عن حالة الهم والغم نتيجة المصائب التي وقعت هذا العام، فإنني -ودون مبالغة أو إسراف في القول- سأتحدث عن أشرف وأجلّ عامٍ مرّ علي في حياتي التي انقضى من محطاتها 36 محطة.
وإذا كان يمكنني تعليق "لافتة" على بوابة هذا العام لتعبّر عن العناوين الجامعة لتفاصيله وأحداثه -بالنسبة لي- فإن أولى ما سأعلقه = اللافتة المتضمنة للعناوين التالية: (التفاؤل والإنجاز والثمرة والبشائر والأمل والرضا).
لم أكن في هذا العام -كما أسلفت- بعيداً عن الهموم والمشكلات المعقدة والأمراض الممتدة المتعاقبة، غير أنني لم أكتب هذا المنشور لأعدد المشكلات والأزمات التي مررت بها؛ وإنما كتبته لأعبّر عن الرؤية النهائية للعام بالمقياس المعياري الذي أنطلق منه في تقييم العالَم من حولي وعلاقتي به، وبناء على ذلك وصفته بعام: (التفاؤل والإنجاز والثمرة والبشائر والأمل والرضا) دون مبالغة أو مثالية، وهذا بعض ما تحقق فيه -بفضل الله تعالى وفتحه وتوفيقه-.
1- إطلاق أكاديمية الجيل الصاعد الالكترونية.
2- تأليف كتابين وطباعتهما، وهما (التفكير الناقد للجيل الصاعد والبناء العقدي للجيل الصاعد)
3- تقديم "73 درساً" من (غيث الساري من هدايات البخاري) ولهذه الدروس مكانة كبيرة في نفسي وأسأل الله أن يعينني على إتمامها. وتقديم "26 درسا" في مدارج السالكين لابن القيم. -وكلاهما مرفوع على الشبكة- والبدء بسلسلة دروس مقاصد السور -والنيّة إكمال سور القرآن جميعها إن شاء الله- وتتميم سلاسل دروس أخرى موجودة في القناة.
4- تخريج الدفعة الأولى من أكاديمية الحديث الالكترونية وإطلاق الدفعة الثانية.
5- إطلاق وتخريج الدفعة السادسة من صناعة المحاور.
6- الشروع في تأليف مجموعة كتب جديدة، منها (مقاومة التفاهة للجيل الصاعد، البناء التزكوي للجيل الصاعد، منهجيات ومعايير، وغيرها)
7- إنشاء خطط برامج معرفية بنائية ضمن دورة مشروع العمر، وإطلاقها في برنامج يشمل 7 تخصصات بنائية مختلفة ضمن المشروع.
8- برنامج البناء المنهجي (إنهاء المرحلة الثانية والثالثة وإطلاق الدفعة الاستدراكية)
9- إطلاق "بودكاست أفق" وتتميم الموسم الأول والبدء بالثاني.
10- المعايشة التربوية العملية لطلاب من الجيل الصاعد (وهي التي استغرقت أكثر الأوقات مقارنة بالنقاط السابقة)
ثم إن الإنسان يؤمن من صميم قلبه أنه لولا الإعانة لما كان شيء، وأن هذه الإنجازات لا تعني شيئا إن لم يقبلها السميع العليم سبحانه بل تكون وبالاً وضياع أوقات وإهدار جهود، فأسأل الله سبحانه القبول، والمغفرة، والشكر له والحمد وحسن الثناء.
هذا، وإن مما خرجتُ به مع نهاية هذا العام من فوائد ومعانٍ وعبر، ما يلي:
1- أن بركة ليالي العشر الأواخر من رمضان قد تنعكس على باقي العام.
2- بركة سورة البقرة (حق اليقين).
3- أنّ الخاسر من يستهين بثمرة الاستهداء والاستعانة أو يجعلها هامشية.
4- أنّ مواقع القَدَر بالغة الأثر.
5- أن العلمَ الحقيق ببذل الأوقات والأعمار هو المتصل بميراث النبوة.
6- أن اغتراف اليوم إنما كان من زاد الأمس -المتمثل في (التأصيل والحفظ والمنهجية والتخصص والتجربة)- ولذلك فإن اغتراف الغد يتطلب تجديد الزاد ودوام تنميته.
7- أن عاقبة الصبر حميدة، وأنه لا إيمان لمن لا صبر له.
8- أنّ الأمل والفأل قرينان للعمل، وأنّ الإحباط قرينُ القاعدين على "دكة الاحتياط"
9- مركزية قصص الأنبياء وسيرهم وحياتهم في الاستمداد المنهجي لمختلف الأبواب.
10- أن فاعلية الممكن محدودة أمام سعة العناية، وأن ميدان العقل ضيّق أمام فضاء الفتح.

ملاحظة (1): الإنجاز الملموس لا يُحقق لي بحد ذاته -مهما كان كبيراً وشريفاً- الثمرة الموجبة للرضا، وإنما الذي يحقق لي ذلك: ما يتضمنه الإنجاز من معانٍ مرتبطة بكُلّيات غائية أسمى من الإنجاز الملموس نفسه.
ملاحظة (2): قائمة الإنجازات العشر ليست هي السبب في أن كان هذا العام أشرف وأجل وأسمى عام في حياتي.
ملاحظة (3) لست ممن يحب التعليق عند نهاية العام الميلادي، ولا ممن يرى تقديمه على الهجري، وإنما كان الموجب لذلك في هذا المقال: ما شاع من التشاؤم المرتبط بعام 2020 تحديداً.

والحمد لله أولاً وآخراً، ثم الصلاة والسلام على عبده ومصطفاه محمد.
‏بعد تخريج ٦ دفعات من برنامج ⁧ #صناعة_المحاور تخرج من خلالها⁩ ١٥ ألف متخرج تقريبا:
تُعلن إدارة مركز صناعة المحاور انتقال الإشراف على البرنامج والأكاديمية إلى مركز بيّنات الذي يديره فضيلة الشيخ د. مطلق الجاسر.
‏شاكرين الله على العون والتوفيق والبركة.
‏وهنا حصيلة ما مضى:
https://youtu.be/Q3trCuCUJAE

وسيقوم مركز بينات بإطلاق الدفعة السابعة من برنامج ⁧ #صناعة_المحاور⁩ قريبا بإذن الله؛ والتفاصيل سيعلنونها على الحساب الرسمي للمركز.
‏أشكر الزملاء الكرام من مشايخ ومشرفين والفريق الإداري النسائي المتميز على جهودهم العظيمة في الدفعات السابقة.
‏وأسأل الله العون لفضيلة ⁦ الشيخ د. مطلق الجاسر
بسم الله.. وعلى بركة الله


هذا رابط التسجيل في الدفعة الثانية من برنامج #البناء_المنهجي

http://bit.ly/3527J93

#البناء_المنهجي خطوة لتجاوز الشتات المعرفي.
نادي قراءة نسائي الكتروني؛ النقاش فيه (نسائي/نسائي) أنصح بالتسجيل فيه حتى لو سبق قراءة الكتب المعلنة، ولا يتطلب وقتا كثيرا للالتزام به
Forwarded from الساريات
مع إشراقة جديدة، نبشركم نحن #الساريات بانطلاق #نادي_الساريات_للقراءة الافتراضي، حيث نحلق في فضاء العلم ونغوص في محيط المعرفة؛ فتحلق الأرواح العالية وتستخرج الكنوز الغالية.

ننطلق عبر برنامج الزوم، وذلك في حلقات لمناقشة الكتب بمعدل أسبوعي، فمن تجد في نفسها حب القراءة والعلم والمعرفة، تسارع بالالتحاق والتسجيل عبر هذه الاستمارة المرفقة، فالأعداد محدودة والفائدة غير متناهية.


https://forms.gle/s8udhpKLhYqYbAH87

#اركب_معنا
#الساريات
إياك أن تفقد الفرح بالعلم (يفرحون بما أنزل إليك)