😅😅😅يبدو أن التحليل السياسي
في أيامنا هذه لم يعد مجرد
محاولة لفهم المواقف أو تفكيك
الأحداث، بل تحول إلى درس متقدم
في (((فن اللواگة))). حيث لا يكتفي المحلل السياسي بإبداء الرأي أو
تقديم قراءة عقلانية، بل يغوص
في بحر من لغة الجسد، ويرش الحديث بـ"هوبزة" فارغة، ويزينه بلمسات
من الخيال الذي لا تراه حتى في
الأحلام… ولا بأس إن أضاف رشة من
طياح الحظ ليكتمل الطبق! ههههههه

يعني لو جاءك الحاكم الأمريكي بريمر
مو ستقف له وقفة إجلال وتطبع على
فمه قُبلة ولاء من الشفايف كما
فعلتها في السابق؟
ولو جاءك إياد علاوي أو الكاظمي
مو كنت تنهض فورا… ولا تميل رأسك عنه قبل أن يتم حديثه معك؟
فماذا تخسر ( الخرجية ) لو جبرت خاطر رجل بسيط، لم يعرف سوى الفطرة، نشأ
على احترام السادة وتقبيل أيديهم
ولم يعرف عن تجارتك الضخمة ولا مشاريعك السياسية .
أي علو هذا الذي ترفعون به أنوفكم؟ وأي كبرياء هذا الذي تتسامون به على من لا يملكون من الدنيا سوى كسرة خبز؟
تعلموا التواضع من جدكم أمير المؤمنين عليه السلام، حين خرج راكبا ذات يوم، فمشى الناس خلفه، فقال:
«ألكم حاجة؟»
قالوا: «لا، يا أمير المؤمنين، إنما نحب
أن نمشي معك»
فقال: «انصرفوا، فإن مشي الماشي مع الراكب مفسدة للراكب، ومذلة للماشي».
وفي مرة أخرى، مشى الناس خلفه، فقال:
«انصرفوا، فإن خفق النعال خلف أعقاب الرجال مفسدة لقلوب الحمقى».

اه منك مسعود……

أحصان الشمري يلمح بتهديد
مبطن: إن لم تقبلوا بالجولاني
فإن وزير خارجيته سيذهب إلى أمريكا وكأنما يقول إن المفخخات ستعود
إليكم… وهذا ليس في صالحكم...
لكن الأخ كاظم الحاج كان له
رد جميل عليه…

الرجل لم يكن يوما صادقا في مواقفه
بل كان وما يزال عبدا لمصالحه
يبيع كلمته لمن يدفع ويجمل وجه كل
فاسد يضمن له منفعة.
حين كان ابنه في فصيل بالحشد
تظاهر بالوطنية وتكلم بنعومة
مراعاة لخبز ابنه، لا لمبدأ ولا لقضية.
واليوم، وقد أصبح له بيت فخم في سوريا ها هو يبدأ بتلميع صورة الجولاني
ليس بدافع قناعة، بل طمعا في استرداد بيته، وكأن الدم العراقي
رخيص إلى هذا الحد.
الرجل انتهازي، يصرح حسب الطلب
ويبدل مواقفه حسب الاتجاه الذي تهب منه مصلحته. الجميع يعرف أنه فاسد، مرتشٍ، وسارق، وقد اعترف بذلك علنا، دون خجل.
لكن العار الأكبر يقع على هيئة الإعلام والاتصالات، التي سمحت لهذا المتلون أن يطلّ على الشاشات، ويخدع الناس من جديد، دون حسيب أو رقيب.
متى تُحاسب القناة التي فتحت له منبر الكذب والتزوير؟ وأين الدولة من هذه المهازل المتكررة؟

حسب مشتهاته… يوم اي ويوم لا والناس تركض وراه…

#متداول تعين ابن الطائفة الشيخية مستشار
هذا مو تعيين هذا شراء ذمم
للولاية الثانية..
والله كارثة هاي سالفة المستشاريين

ذبحت الأبرياء ودمهم بعده
يصرخ من ترابهم…
واليوم نازل تطالب بحقوق وتعويضات؟
إنت مو بس مجرم… إنت بلا خجل!
شنو ندفعلك مكافأة لأنك ما قتلت أكثر؟

محرر الارض والعراض👆

12 حارس مدرسة… 2 يداومون، و10 نايمين بالبيت يحرسون المدرسة عن بُعد!
شكلهم متعاقدين مع وزارة "التنويم والتربية"!
تخيّل عدد المدارس بالعراق؟ وعدد الفضائيين؟
احنا ما نحتاج وزارة تربية، نحتاج مركز تحكم بالأقمار الصناعية!
والناس بعدها تقول: "الدولة فاسدة."
بس لحظة… منو وقّع على تعيين القريب، وسكت عن الغايب؟
الفساد ما يشتغل وحده، يحتاج جمهور يصفّق.

تخيل وياي... تشريني عمره تقريباً 27 سنة من الناصرية المحافظة اللي بس أمس وجدوا فيها مقبرة جماعية، من مخلفات ابن التكريتي اللي حكم الناس بالنار والحديد المحافظة اللي دم شبابها الطاهر روى تراب العراق لما نادتهم الفتوى المباركة.
واليوم يطلعلك هذا المتفلسف، شايف
نفسه مشروع "منقذ"، يريد "يبني العراق" على مزاجه! بس بشروطه العجيبة: يجلس مع الجميع... إلا أولاد جلدته، ممنوعين!
تخيل شكد الألم وشكد القهر لما يطلعلك شعيط ومعيط يتصدرون المشهد، ويفصلون الوطن على مقاساتهم الضيقة الخبيثة...
كأن العراق عزبة سايبة ورثوها وده يوزعوها بينهم بالمقاس!😎

أثناء تشييع بابا الفاتيكان في روما...
نلقى أمير الكناني القيادي الصدري "المقاطع" يمشي خلف نيجرفان بارزاني بكل هدوء! مختفين عن المشهد المحلي بحجة "المقاطعة" و"الزهد السياسي"
بس لما تصير مناسبات دولية، ينبعثون فجأة بكامل أناقتهم! مقاطعين بالوطن ومزاحمين بالبرتوكولات العالمية... مسرحية مفضوحة بس
ناقصها تصفيق😎

وزير الداخلية الايراني : حادثة ميناء الشهيد رجائي أسفر عن إصابة 750 شخصًا ووفاة 8 آخرين.

تم إرسال جميع المعدات من المدن الأخرى وطهران إلى بندر عباس، ونأمل أن نتمكن من إخماد الحريق خلال الساعات القليلة القادمة.

لا تفريط بخور عبد الله.. شريان العراق البحري لن يسلم

الأمين العام للمؤتمر الوطني العراقي، آراس حبيب كريم، قال:

"بعد سقوط نظام صدام حسين، حصلنا على وثائق مهمة كشفت كيف كان صدام يوزع الأموال على رغد وأمينة فاخت، كما اكتشفنا أن بعض مقدمي البرامج في قناة الجزيرة كانوا يعملون لصالح جهاز المخابرات العراقي، وكان صدام يوزع عليهم كوبونات نفط، إضافة إلى رؤساء دول في أفريقيا والهند وباكستان.

كان البعض يعتقد أن صدام هو قائد الأمة العربية وزعيم الضرورة، بينما الحقائق كانت مختلفة تمامًا.

وعند سؤاله عن دعم بعض الدول لتنظيم القاعدة، أكد أن هناك دولًا كانت تدعم التنظيم، دون أن يذكر قطر صراحة، لكنه أوضح أن قطر كانت تضغط على شخصيات عراقية للانخراط والتنسيق مع القاعدة.

أما البعثيون، فلم يقاوموا القوات الأمريكية كما كان يروج لهم؛ بل أظهروا جبنًا وتغيرت مواقفهم مع تغير كل مرحلة."