القسطل الاخبارية
8.19K subscribers
38.3K photos
14K videos
112 files
2.47K links
🇵🇸«القسطل الاخبارية»🇵🇸 مجموعة إعلامية فتحاوية خالصة تهتم بالشأن الفتحاوي والشأن الفلسطيني والاحداث الجارية على الصعيد المحلي وأخبار التصعيد الصهيوني على قطاع غزة والمخيمات في الضفة.
Download Telegram
#عاجــــــل/اطلاق قنابل انارة بشكل مكثف ومتواصل اجواء مخيم الشاطئ غرب مدسنة غزة
استهداف منزل قرب مفترق الميناء غرب مدينة غزة.
غارات إسرائيلية عنيفة على قيزان النجار جنوب خانيونس
انتشال شهيدة وعدد من الاصابات من المنزل المستهدف لعائلة كُلاب وسط شارع الترنس
وزير الخارجية السعودي يزور رام الله لأول مرة.
أحد الأسباب التي قد تدفع خمااش للموافقة والتوقيع على الاتفاق.

مواقع عبرية:
ياسر أبو شباب - اليوم التالي في قطاع غزة؟

ولا شك أن قضية ياسر أبو شباب تعد من القضايا الأكثر إثارة للاهتمام في القطاع.

ولأول مرة منذ بداية الحرب، وقفت منظمة ذات طابع عسكري في وجه حمااش وظلت صامدة، حتى أنها نفذت عمليات ذات أهمية خاصة تتوافق مع المصالح الإسرائيلية (والأميركية).

ويعود نجاح هذا الأمر في المقام الأول إلى القبضة القوية التي يفرضها الجيش الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة، وخاصة في منطقة رفح، حيث تستطيع منظمة أبو الشباب العمل بشكل مريح نسبيا.

ويلعب أبو شباب، وهو أحد أفراد قبيلة الترابين البدوية، دوراً مماثلاً للدور الذي يلعبه أبناء قبيلته في شبه جزيرة سيناء. هناك، حاربت منظمة بدوية، دااااعش لسنوات إلى جانب الجيش المصري، بتمويل ومباركة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي (الذي يتمتع بعلاقات تجارية واسعة مع أعضاء هذه القبيلة في سيناء).

وإذا نجح هذا النموذج في غزة (ويبدو الآن أنه نجح)، فإن أبو الشباب ورجاله سوف يلعبون دوراً أساسياً في "اليوم التالي" في قطاع غزة.

ومن أهم مميزات منظمة أبو الشباب أنها ليست ملونة بألوان "السلطة" وليست ملونة بألوان حمااش، وهي قوة طليعية محلية مسلحة غزية. وهذا هو بالضبط التعريف الذي كانت إسرائيل تبحث عنه.
أميت سيغال
نتنياهو في نقاش أمني محدود:
مراكز التوزيع إنجاز استراتيجي. سنحافظ على هذا في الاتفاق أيضًا.

زامير: ما نشهده في الأيام الأخيرة هو تغيير في الاتجاه. حمااش تفقد السيطرة على السكان. إنهم يتعرضون لضغوط أكبر من ذلك وأتوقع أنها ستزداد.

سموتريتش: الآن فكر فيما كان سيحدث لو أننا فعلنا هذا قبل عام أو حتى عام ونصف. لم تعد حمااش موجودة، وكان جميع الرهائن في منازلهم.

نتنياهو: نحن بحاجة حقا إلى أن نقول كلمة طيبة للوزير سموتريتش، الذي فهم هذا الأمر منذ فترة طويلة وطالب به ودفعه لعدة أشهر ولم يتراجع، والآن يحدث هذا أخيرا. "وأيضا لرومان الذي دفع ودفع ودفع، وللجيش الإسرائيلي الذي يقوم بذلك الآن بشكل جيد للغاية."

"إن إنشاء مجمعات التوزيع يعد أمراً استراتيجياً حقاً، وأنت تعلم أنني نادراً ما أستخدم هذه الكلمة." "هذا من شأنه أن يجعل تدمير حمااش قريباً جداً، ولذلك يتعين علينا أن نحافظ على هذا في إطار وقف إطلاق النار".
أرجح ان خمااش ستوافق على الاتفاق رغم مساوئه الكبيرة. لسبب واحد. لانها بدأت تستشعر بالفعل ان البساط بدأ يسحب من تحت قدميها في قطاع غزة.

غضب شعبي كبير وعارم.
منافسة جماعات مسلحة بدات تظهر.
نزع المساعدات الاقتصادية التي تمدها بالحياة من تحت سيطرتها.

استمرار هذه الاوضاع المتصاعدة على وتيرتها التي تستبعدها تدريجيا من المشهد. سيزيد من ازماتها. وينأى بها بالفعل عن حكم قطاع غزة. وسيكون في تقديراتها ان شهرين من الهدنة سيكونان كافيان لاستعادة هيبتها وسيطرتها الداخلية وهي الأهم في جميع رهاناتها.
في بيان لها.
خمااش لا تزال تدرس:
حماس في بيان صحفي رسمي:
"وتجري الحركة مشاورات مع الفصائل الفلسطينية بشأن مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار الذي تلقته من الوسطاء".

ماذا تقصد بالفصائل؟.
يديعوت:

تشعر إسرائيل بالتشاؤم بشأن فرص الحصول على رد إيجابي من حمااش على "خطة ويتكوف" التي من شأنها أن تؤدي إلى وقف إطلاق النار الذي يضغط العالم من أجله. بعد إعلان حمااش هذا المساء الذي قالت فيه إنها تواصل التشاور بشأن اقتراح لم يتضمن التزاما إسرائيليا ثابتا بإنهاء الحرب، أصدر وزير الدفاع إسرائيل كاتس بيانا هدد فيه بأن المنظمة يجب أن تختار بين المخطط التفصيلي أو"الفناء". ويشهد التهديد على القرار الإسرائيلي بزيادة الضغط العسكري.


وقال مسؤول إسرائيلي كبير هذا المساء إن الجيش الإسرائيلي على بعد شهرين من "إخضاع حمااش"، لكن بحسب قوله "نحن لا نريد تعريض الرهائن للخطر - ولذلك نفضل التوصل إلى اتفاق". "ولكن إذا استمروا في قول "لا" فإننا سوف نكسر أرجلهم".

ضغوط سعودية وفرنسية
وفي الوقت نفسه، ذكرت شبكة "سي إن إن" مساء اليوم أن المملكة العربية السعودية "محبطة بسبب رفض إسرائيل إنهاء الحرب" - وأنها تمارس الآن ضغوطا على الدول الغربية لتعزيز الاعتراف بدولة فلسطينية. وتقود السعودية، إلى جانب فرنسا، مبادرة لعقد مؤتمر دولي في مقر الأمم المتحدة في نيويورك الشهر المقبل، وبحسب التقرير فإن الرياض "واثقة" بأن فرنسا ستكون من بين الدول التي ستعترف بدولة فلسطينية خلال المؤتمر، رغم أن إسرائيل قدرت مؤخرا أن باريس ستمتنع عن القيام بذلك، على الأقل في هذه المرحلة.

ويعد ماكرون نفسه بتعزيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وأعلن اليوم أن مثل هذه الخطوة "ليست التزاما أخلاقيا فحسب، بل ضرورة سياسية أيضا". وفي إسرائيل، تعرض لهجوم شديد، ونشرت وزارة الخارجية بيانا باللغة الإنجليزية زعمت فيه أنه يقود "حملة صلليبية ضد الدولة اليهوودية". ووعد أيضاً بأن الغرب "لن يتخلى عن غزة" ولن يسمح لإسرائيل بأن تفعل ما "تريد" هناك.

وبحسب تقرير شبكة "سي إن إن"، فإنه في إطار الضغوط التي يمارسها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، من المتوقع أن يزور وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان رام الله في الأيام المقبلة. وذكرت وسائل إعلام عربية أن الزيارة ستتم يوم الأحد. وتعد هذه زيارة نادرة للغاية، وسيُطلب من المسؤول السعودي دخول أراضي السلطة الفلسطينية عبر معبر اللنبي من الأردن. وأشارت الشبكة الإخبارية الأميركية إلى أن مسؤولاً إسرائيلياً أكد في بيان أن القدس تلقت تحديثاً بشأن الزيارة المقررة.
وكشف حسين الشيخ، نائب رئيس السلطة الفلسطينية لمحمود عباس، والذي تم تعيينه خليفته، لشبكة CNN عن الزيارة. وبحسب قوله، فإن بن فرحان سيصل إلى رام الله على رأس وفد من وزراء آخرين من دول عربية، ومن المنتظر أن يلتقوا في رام الله مع محمود عباس. تُعتبر الزيارة رسالةً واضحة. صرّح سفير السلطة الفلسطينية لدى المملكة العربية السعودية لشبكة CNN قائلاً: "القضية الفلسطينية قضيةٌ محوريةٌ لدى العرب والمسلمين". وأضاف أن الوفد العربي سيضمّ أيضاً دبلوماسيين كباراً من مصر والأردن و"دولاً أخرى".
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود في اجتماع التحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين.

تجددت المساعدات الإنسانية إلى غزة، لكن العالم يزعم أن هذا مجرد "قطرة في محيط"، وأن الضغط السياسي ضد إسرائيل في أوروبا يتزايد. بعد المواجهة غير المسبوقة اليوم (الجمعة) مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أصدر وزير الخارجية الألماني أيضا تحذيرا صريحا إلى حد ما هذا المساء، مشيرا إلى أن بلاده لن تكتفي بالتصريحات القوية وتغيير اللهجة تجاه إسرائيل - وسوف تنتقل إلى "خطوات سياسية" ضدها.. تغيير في الاتجاه وإشارة مقلقة من حليف وثيق: هكذا تخسر إسرائيل ألمانيا.

وفي مقابلة مع صحيفة "زود دويتشه تسايتونج" الألمانية، قال وزير الخارجية الألماني يوهانس واديبول إن بلاده تدرس الوضع في قطاع غزة ومدى توافقه مع القانون الدولي - وأكد أن صفقات الأسلحة الجديدة مع إسرائيل ستوافق عليها برلين فقط بناءً على هذا الفحص: "نحن ندرس هذا (الوضع في غزة ومدى توافقه مع القانون الدولي)، وعلى أساس هذا التقييم سوف نوافق على شحنات الأسلحة المستقبلية، حسب الضرورة".

ومن الجدير بالذكر أن ألمانيا خفضت بالفعل من الناحية العملية مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل بشكل كبير، وفي الماضي كانت هناك تقارير عن ما وصف بأنه " حظر صامت على الأسلحة " من جانبها. ولكن من الواضح الآن أن التهديد واضح تماما، وعندما سئل وادبول في مقابلة عما إذا كان تصريحه يعني أن الصفقات الجديدة قد لا تتم الموافقة عليها، أجاب: "هذا ما يقوله النص".

أضاف وادبول في مقابلة أنه كان مستعدًا في البداية لدعم نظام المساعدات الجديد الذي أطلقته إسرائيل والولايات المتحدة في غزة، والذي تديره شركة أمريكية دون رعاية الأمم المتحدة، لكنه زعم أنه من الواضح الآن أن المساعدات من خلال هذا النظام غير كافية: "الشحنات الواردة ليست سوى قطرة في بحر. يتعلق الأمر بضمان حقوق الإنسان الأساسية. المرضى والضعفاء والأطفال هم أول من يموتون.
ونتيجة لذلك، غيّرنا خطابنا تجاه إسرائيل. وربما سنغير إجراءاتنا السياسية في الخطوة التالية".
سُئل عما يعنيه بهذا التغيير، فأجاب: "لا أستطيع التوضيح الآن. لدى الحكومة الإسرائيلية فرصة لتغيير سياستها".
*🟡🚨 تابــع إذاعــة الأجهــزة الأمنيّــة، عبــر واتساب🪀 مـن خــلال الرابــط التالي، والضغــط علـى زر المتابعــة فـي أعلـى الشاشــة.⤵️*
https://whatsapp.com/channel/0029Vac5zgEB4hdS2s0ggd3E

🔸 لتصلك الأخبار أولاً بأول..
#عاجل |قناة كان الإسرائيلية:

التقدير في إسرائيل هو أنه بدون التزام من قبل الولايات المتحدة، وقطر، ومصر – وخاصة من الولايات المتحدة – بأن تنهي إسرائيل الحرب، وليس فقط وقفا مؤقتا لإطلاق النار لمدة شهرين، بل إنهاء فعليا للحرب، فإن حماس لن تقبل بالصيغة الحالية، هذا هو الموقف المحدث لإسرائيل: ما دام لا توجد ضمانات لإنهاء الحرب، فلن تقبل حماس هذه الصيغة.

لكن هناك نقطة مهمة جدا، وهي أن الوسطاء، خاصة قطر والولايات المتحدة، وويتكوف سواء بشكل مباشر أو من خلال مبعوثيه، يمارسون ضغطا كبيرا على حماس ويحاولون إقناعها بهذا الشكل، يقولون لها: سيكون هناك وقف لإطلاق النار لمدة شهرين، وخلال هذه الفترة ستُجرى مفاوضات لإنهاء الحرب، ومن الممكن تمديد فترة الشهرين إلى مدة أطول حتى نصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، أي إنهاء الحرب فعليا.

ولذلك، حتى الآن، لم نرَ ردا سلبيا من جانب حماس. مع ذلك، في إسرائيل لا ينتظرون، ويقولون إنهم سيستمرون في العملية إذا لم يصل رد سلبي خلال الأيام القريبة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد جديدة توثق لحظة قصف الاحتلال عمارة "النور" في نهاية شارع الصفطاوي، شمال غزة.
ترمب: سنقدم اعلاناً بشأن غزة اما اليوم او غداً
ترمب: قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق بشأن غزة وسنبلغكم بالتفاصيل خلال اليوم أو ربما غدًا
🟡تصريح صادر عن المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني

رام الله : يؤكد المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني أن نهج المماطلة والتسويف والتهرب من استحقاقات حماية شعبنا الذي تتبناه قيادة حركة حماس في إدارة المفاوضات لوقف إطلاق النار ووقف حرب  الإبادة يعني الإصرار على استمرار تدمير ما تبقى من قطاع غزة واستمراراً لنزيف الدم الفلسطيني الذي يسيل بغزارة، والذي لا ترى بالمفاوضات سوى فرصة للحفاظ على مكانتها ودورها السياسي اللاحق، وتتعامى عن رؤية ما يجرى من مجازر إرهابية وحشية يرتكبها الاحتلال بحق أبناء شعبنا في غزة، الذين ضاقوا ذرعاً وبحكمها غير الشرعي .

ويرى المكتب السياسي أن رفض حماس لكافة المبادرات والوساطات من أجل وقف إطلاق النار والتهدئة وآخرها مقترح المبعوث الأمريكي ويتكوف، يعني الاستمرار في هدر حياة وكرامة المواطنين وامتهان انسانيتهم تحت ضغط الجوع والنزوح والخوف وحرب الإبادة والترحيل المفروضة عليهم منذ أكثر من 600 يوم.

ويعتبر المكتب السياسي أن ما يهم حماس هو أمن قيادتها ودورها المستقبلي في قطاع غزة، على حساب الشعب الفلسطيني ودماءه وعذاباته المستمرة، وإن حركة حماس بنهجها المغامر وضعت شعبنا الفلسطيني خاصة في قطاع غزة تحت الاحتلال الإسرائيلي المباشر، ونسفت كافة منجزات نضالاته، وأضرت بالقضية الفلسطينية، وألحقت الويلات بشعبنا الذي سيدفع ثمنها لعقود طويلة، وحماس التي أخذت منفردة قرارها بالحرب التي دمرت غزة وشردت أهلها لا تحظى بأي تفويض أو تكليف بأن تدير ملف المفاوضات منفردة أيضاً.

وجدد المكتب السياسي للجبهة موقفه بشأن المفاوضات، معتبراً أنها شأن وطني عام وليس شأناً فصائلياً تتفرد به حركة حماس، وأن مرجعية أي مفاوضات لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، موضحاً أن المفاوضات التي تقوم بها حركة حماس هي من حيث المبدأ غير شرعية وغير قانونية، لأن حماس ليس لها أي صفة تمثيلية للشعب الفلسطيني، حيث تسعى لتثبيت ركائز حكمها في قطاع غزة ونيل الاعتراف الإقليمي والدولي بها كقوة أمر واقع، وإن الهدف الرئيس مما تسعى له طيلة الفترة السابقة، هو الوصول لاتفاق تهدئة يشكل جسراً للعبور لصفقة أمريكية إقليمية، تضمن دوراً لاحقاً بقطاع غزة في المرحلة المقبلة.

لقد آن الأوان أن تراجع حركة حماس مواقفها وسياساتها وإعلان موقفها الواضح باعتبارها جزء من الحركة الوطنية الفلسطينية وأن تتحرر من كافة الأوهام والأجندات والارتباطات الخارجية، فالخيار الفلسطيني وحده من يمثل شعبنا وإرادته الحرة تحت راية م.ت.ف.
وعبر المكتب السياسي عن ثقته الكبيرة بجماهير شعبنا في قطاع غزة ووعيهم الوطني ودورهم في افشال كل هذه المخططات التي تستهدف تكريس واقع جديد على أنقاض ما دمره الاحتلال بأعماله الوحشية والعدوانية.

المكتب السياسي
لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
فلسطين - رام الله
30 أيار 2025
ثقة من النتيجة ام تهديد؟.

ترامب:
"هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق في غزة - اليوم أو غدًا".
‏ترمب: سنقدم اعلاناً بشأن غزة اما اليوم او غداً..