الخارجية الأمريكية:
مؤسسة غزة الإنسانية بدأت تقديم مساعدات
عاجلة لأهالي غزة الذين هم بأمس الحاجة إليها
مؤسسة غزة الإنسانية بدأت تقديم مساعدات
عاجلة لأهالي غزة الذين هم بأمس الحاجة إليها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحد أفراد الشركة الأمريكية يخاطب الفلسطينيين باللغة الخليجية، مطالبًا إياهم بمغادرة نقطة توزيع المساعدات جنوب قطاع غزة مساء اليوم.
تنويه !!
نقلا عن شهود عيان يتحدثون عن انقطاع الاتصال مع عدد كبير من الشبان الذين تم محاصرتهم اليوم بعد الأحداث التي وقعت في مركز التوزيع الذي يشرف عليه الاحتلال وشركة أمنية أميركية
نقلا عن شهود عيان يتحدثون عن انقطاع الاتصال مع عدد كبير من الشبان الذين تم محاصرتهم اليوم بعد الأحداث التي وقعت في مركز التوزيع الذي يشرف عليه الاحتلال وشركة أمنية أميركية
اطلاق نار كثيف تصدي من الصوص علي الشاحنات
اطلاق نار غرب النصيرات وايضا وسط مخيم النصيرات
امام مسجد الفاروق الان عدد كبير من المواطنين يتهجمون على شاحنات المساعدات
اطلاق نار غرب النصيرات وايضا وسط مخيم النصيرات
امام مسجد الفاروق الان عدد كبير من المواطنين يتهجمون على شاحنات المساعدات
عاجل
دبابات إسرائيلية تطلق النار وعددًا من القذائف صوب منتظري المساعدات غرب مدينة رفح
دبابات إسرائيلية تطلق النار وعددًا من القذائف صوب منتظري المساعدات غرب مدينة رفح
#عاجل | الخارجية الأمريكية: آلية توزيع المساعدات لمؤسسة غزة نجحت في توزيع نصف مليون وجبة خلال اليوم الأول من عملها
انتشال 3 شهداء وعدد كبير من الإصابات حتى اللحظة في أعقاب قصف مدفعي وإطلاق نار من قوات الاحتلال استهدف مواطنين كانوا ينتظرون الحصول على المساعدات غربي مدينة رفح
الخارجية البريطانية: حرمان الغزيين من المساعدات الأساسية غير مقبول ويحمل شبهة انتهاك القانون الإنساني الدولي
متابعة| المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان
- "إسرائيل" مستمرة في فرض المجاعة كسلاح إبادة جماعية وتدفع المدنيين إلى فوضى مذلّة في نقاط توزيع المساعدات
- نحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، ودفع المدنيين اليوم لفوضى مهينة عند نقاط توزيع خاضعة لإشرافها.
- الفوضى الخطيرة التي حدثت اليوم تجسد استخدام إسرائيل المعونة سلاحًا للإذلال والإخضاع والتدمير، وتكشف الانهيار المتعمّد لأي إمكانية للوصول إلى الغذاء.
- فريقنا الميداني تابع تفاصيل آلية توزيع المساعدات اليوم، ووثق شواهد على انعدام الحدّ الأدنى من المعايير الإنسانية، سواء من حيث موقع التوزيع أو أسلوبه.
- آلاف المدنيين المُجوَّعين اضطروا للسير كيلومترات طويلة نحو نقطة توزيع وحيدة صُممت بشكل مهين، وأُجبروا على دخول ممرات ضيقة مسيّجة، لاستلام طرد غذائي محدود.
- قوات الاحتلال تعمّدت إذلال المدنيين عبر احتجازهم بين الأسلاك الشائكة، في حين فشلت الشركة التي تدير العملية في توفير الحد الأدنى من الظروف الملائمة لاستيعاب الجموع التي توافدت للمكان.
- فريقنا رصد حالة من الفوضى العارمة والانهيار التنظيمي الكامل، في ظل غياب أي آلية توزيع عادلة أو محترمة للكرامة الإنسانية.
- سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعمّدت تعطيل عمل المؤسسات الإنسانية الدولية ذات الخبرة في إدارة العمليات الإغاثية والوصول المنظم والعادل للسكان المدنيين في قطاع غزة.
- ما جرى اليوم يعكس الفشل الذريع في إدارة الوضع الإنساني، ويُجسّد استمرار إسرائيل في استخدام الجوع سلاح إبادة جماعية ضد السكان المدنيين.
- الطرود الغذائية التي يتم توزيعها ضمن الآلية الإسرائيلية لا تلبّي الحد الأدنى من الاحتياجات التغذوية.
- التوزيع المحدود لا يعبّر عن أي استجابة إنسانية، بل يُمثّل سياسة متعمدة لإدارة الجوع دون إنهائه.
- الحكومة الإسرائيلية، التي تستخدم التجويع أداة مركزية لتنفيذ الإبادة الجماعية لا يمكن أن تكون طرفًا في العملية الإنسانية بأي شكل من الأشكال.
- جميع الدول مطالبة بالعمل فورًا على استعادة الوصول الإنساني ورفع الحصار الإسرائيلي غير القانوني عن قطاع غزة.
- "إسرائيل" مستمرة في فرض المجاعة كسلاح إبادة جماعية وتدفع المدنيين إلى فوضى مذلّة في نقاط توزيع المساعدات
- نحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، ودفع المدنيين اليوم لفوضى مهينة عند نقاط توزيع خاضعة لإشرافها.
- الفوضى الخطيرة التي حدثت اليوم تجسد استخدام إسرائيل المعونة سلاحًا للإذلال والإخضاع والتدمير، وتكشف الانهيار المتعمّد لأي إمكانية للوصول إلى الغذاء.
- فريقنا الميداني تابع تفاصيل آلية توزيع المساعدات اليوم، ووثق شواهد على انعدام الحدّ الأدنى من المعايير الإنسانية، سواء من حيث موقع التوزيع أو أسلوبه.
- آلاف المدنيين المُجوَّعين اضطروا للسير كيلومترات طويلة نحو نقطة توزيع وحيدة صُممت بشكل مهين، وأُجبروا على دخول ممرات ضيقة مسيّجة، لاستلام طرد غذائي محدود.
- قوات الاحتلال تعمّدت إذلال المدنيين عبر احتجازهم بين الأسلاك الشائكة، في حين فشلت الشركة التي تدير العملية في توفير الحد الأدنى من الظروف الملائمة لاستيعاب الجموع التي توافدت للمكان.
- فريقنا رصد حالة من الفوضى العارمة والانهيار التنظيمي الكامل، في ظل غياب أي آلية توزيع عادلة أو محترمة للكرامة الإنسانية.
- سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعمّدت تعطيل عمل المؤسسات الإنسانية الدولية ذات الخبرة في إدارة العمليات الإغاثية والوصول المنظم والعادل للسكان المدنيين في قطاع غزة.
- ما جرى اليوم يعكس الفشل الذريع في إدارة الوضع الإنساني، ويُجسّد استمرار إسرائيل في استخدام الجوع سلاح إبادة جماعية ضد السكان المدنيين.
- الطرود الغذائية التي يتم توزيعها ضمن الآلية الإسرائيلية لا تلبّي الحد الأدنى من الاحتياجات التغذوية.
- التوزيع المحدود لا يعبّر عن أي استجابة إنسانية، بل يُمثّل سياسة متعمدة لإدارة الجوع دون إنهائه.
- الحكومة الإسرائيلية، التي تستخدم التجويع أداة مركزية لتنفيذ الإبادة الجماعية لا يمكن أن تكون طرفًا في العملية الإنسانية بأي شكل من الأشكال.
- جميع الدول مطالبة بالعمل فورًا على استعادة الوصول الإنساني ورفع الحصار الإسرائيلي غير القانوني عن قطاع غزة.
هآرتس:
الإدارة الأمريكية تمارس ضغوطا في محاولة لدفع إسرائيل وحماس إلى قبول صيغة مشتركة
صحيفة هآرتس عن مصادر: واشنطن تدرس الخطوط العريضة لضمانات من شأنها أن ترضي إسرائيل وحماس للوصول إلى اتفاق.
هآرتس عن مصادر: الإدارة الأمريكية تمارس ضغوطًا في محاولة لدفع إسرائيل وحماس إلى قبول صيغة مشتركة.
الإدارة الأمريكية تمارس ضغوطا في محاولة لدفع إسرائيل وحماس إلى قبول صيغة مشتركة
صحيفة هآرتس عن مصادر: واشنطن تدرس الخطوط العريضة لضمانات من شأنها أن ترضي إسرائيل وحماس للوصول إلى اتفاق.
هآرتس عن مصادر: الإدارة الأمريكية تمارس ضغوطًا في محاولة لدفع إسرائيل وحماس إلى قبول صيغة مشتركة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
استشهد وهو نائم