وزير الخارجية الألماني:
من غير المقبول على الإطلاق أن لا يحصل سكان غزة على الطعام أو الدواء
من غير المقبول على الإطلاق أن لا يحصل سكان غزة على الطعام أو الدواء
#تحديث شهداء ومصابون جرّاء استهداف منزل يعود لعائلة شاهين في حي الصفطاوي شمال غرب غزة
عُرف منهم
1-قصي احمد شاهين
2-محمد محمود شاهين
عُرف منهم
1-قصي احمد شاهين
2-محمد محمود شاهين
طيران الاحتلال ينفذ غارتين تستهدفان منزلا لعائلة العمور ببلدة الفخاري شرقي خانيونس.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
✍🏻- (عـزمي بشارة) يَـدَّعي رفضه الاستقرار في الأردن لأن الأردن يرتادها الإسـرائيليون‼️
- وماذا عن قطـر أيها المقــاوم الشرس والتي يرتادها المـوساد والشـاباك وقــادة الجـيش وينامون بفنادقها؟! وماذا عن قاعــدتي العــديد والسيـلية الأمريكيتين العـسكريتين؟! فهل هي إمــارة اسلامية حــرة وشـريفة وتتوعد الاحــتلال بالانتقـام منه؟؟‼️
- وماذا عن قطـر أيها المقــاوم الشرس والتي يرتادها المـوساد والشـاباك وقــادة الجـيش وينامون بفنادقها؟! وماذا عن قاعــدتي العــديد والسيـلية الأمريكيتين العـسكريتين؟! فهل هي إمــارة اسلامية حــرة وشـريفة وتتوعد الاحــتلال بالانتقـام منه؟؟‼️
#عاجل شهداء ومصابون في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا لعائلة بهار في منطقة الشعف بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فيديو من مركز توزيع المساعدات غرب مدينة رفح
يسرائيل هيوم عن الحاخام موشيه لختنشتاين: الحرب في غزة استنفدت غاياتها والجنود يتعرضون للخطر
يسرائيل هيوم عن الحاخام موشيه لختنشتاين: نحن نغرق أكثر فأكثر ولا نحقق شيئا ويجب العمل الآن لاستعادة الرهائن
يسرائيل هيوم عن الحاخام موشيه لختنشتاين: نحن نغرق أكثر فأكثر ولا نحقق شيئا ويجب العمل الآن لاستعادة الرهائن
القسطل الاخبارية
✍🏻- (عـزمي بشارة) يَـدَّعي رفضه الاستقرار في الأردن لأن الأردن يرتادها الإسـرائيليون‼️ - وماذا عن قطـر أيها المقــاوم الشرس والتي يرتادها المـوساد والشـاباك وقــادة الجـيش وينامون بفنادقها؟! وماذا عن قاعــدتي العــديد والسيـلية الأمريكيتين العـسكريتين؟! فهل…
عزمي بشارة عراب الانقلابات في الوطن العربي. ورعاية الانقسام الفلسطيني. ومساعد نتنياهو للفوز في الانتخابات. يقول أنه رفض الاستقرار في الأردن بعد تمثيلية خروجه من الكنيست. لأن الأردن فيها الإسرائيليون رايحين جايين...
أما قطر التي ينام فيها الموساد والشاباك وممثلي الجيش في فنادقها بجانب قاعدة العديد في السر والعلن. فإنها إمارة حرة وشريفة.
أجزم أن زيارات مسؤولي الاحتلال إلى قطر في شهر واحد. تعادل زياراتهم إلى جميع الدول العربية المطبعة في سنة كاملة.
أما قطر التي ينام فيها الموساد والشاباك وممثلي الجيش في فنادقها بجانب قاعدة العديد في السر والعلن. فإنها إمارة حرة وشريفة.
أجزم أن زيارات مسؤولي الاحتلال إلى قطر في شهر واحد. تعادل زياراتهم إلى جميع الدول العربية المطبعة في سنة كاملة.
مع انتشار صور جديدة ظهر اليوم لتسلم مواطنين معونات الغذاء من الشركات الأمريكية وفق الآلية الإسرائيلية من نقاط التوزيع في رفح.
لا أعلم إن كانت تحذيرات خمااش الأمنية يمكن أن تمنع الجوعى من الذهاب إلى أماكن استلام الطعام من الشركات الأمريكية في رفح.
أسئلة فرعية كثيرة يجب أن يجاب عنها قبل الوصول إلى إجابة عن هذا السؤال الرئيس؟.
1. هل فعلت خمااش في الماضي ما يجعل الناس تثق بنصائحها وإرشاداتها وتوجيهاتها في قضية المساعدات والمساندة المجتمعية؟.
2. هل مستوى الجوع الذي يكابده المواطنون وأطفالهم منذ 85 يوما يمكن الصبر عليه بمزيد من الوقت الإضافي؟.
3. هل توجد بدائل يمكن ان يتسلى بها المواطنون إذا ما رفضوا هذه الآلية؟.
4. هل الاستجابة للآلية أشد خطرا من الحياة والظروف التي يعيشونها يوميا؟.
5. هل الحالة الوطنية الداخلية تسمح باتخاذ مواقف موحدة من جميع شرائح المجتمع ضد الاحتلال. وهل توجد تجارب سابقة حدثت لهذا التوافق أثناء الحرب؟.
6. هل توجد قيادة أبوية مسؤولة في قطاع غزة تستجيب لحاجات المواطنين وعوزهم واستغاثاتهم وتوجههم وترشدهم؟.
7. هل المواطنون موحدون ومستعدون لرفض هذه الآلية إلى الدرجة التي يموتون فيها جوعا جميعا من أجل تحقيق هذا الهدف الوطني النبيل؟.
8. كم نسبة المواطنين الذين يمكن أن تتغلب مخاوفهم الأمنية على جوعهم إلى النهاية ودون تراجع؟.
9. كم نسبة المواطنين الذين تتوفر لديهم بدائل يمكن أن يستغنوا بها عن الطعام الذي يمكن أن يتسلموه من الآلية الجديدة؟.
ما أعلمه على وجه اليقين. وما أخبرنا به القران. ان العلاقة بين الحاجة إلى سد الجوع والتخلي عن شروط الأمن علاقة قديمة. وقدم فيها القرآن حاجة الناس إلى الطعام قبل حاجتهم إلى الأمن:
(الذي أطعمهم من جوع. وآمنهم من خوف).
وفي قصة يوسف. تخلى يعقوب عليه السلام عن شرط الأمن وغامر بحياة ابنه الثاني للمرة الثانية بعد يوسف. من أجل حصول أبنائه على الطعام على الرغم من الغدر والمكر بيوسف في حدث سابق: (قال هل آمنكم عليه كما آمنتكم على أخيه من قبل...) ورغم ذلك فقد أرسل صغيره معهم إلى مصر متخليا عن شروط الأمن والسلامة في سبيل الحصول على الطعام. مع تشككه في أنهم هم الذين كادوا ليوسف.
لا أريد من احد ان يفهم انني أؤيد التعاطي مع الآلية الإسرائيلية لتقديم الطعام. أو أدفع إليها. ولكنني أؤيد مناقشة أي قرار بوعي في ضوء الإمكانيات الوطنية والمجتمعية. والقدرات الإنسانية. والتجارب التاريخية السابقة. دون تعسف أو جهل يزيد من المأساة ويعمقها.
لا أعلم إن كانت تحذيرات خمااش الأمنية يمكن أن تمنع الجوعى من الذهاب إلى أماكن استلام الطعام من الشركات الأمريكية في رفح.
أسئلة فرعية كثيرة يجب أن يجاب عنها قبل الوصول إلى إجابة عن هذا السؤال الرئيس؟.
1. هل فعلت خمااش في الماضي ما يجعل الناس تثق بنصائحها وإرشاداتها وتوجيهاتها في قضية المساعدات والمساندة المجتمعية؟.
2. هل مستوى الجوع الذي يكابده المواطنون وأطفالهم منذ 85 يوما يمكن الصبر عليه بمزيد من الوقت الإضافي؟.
3. هل توجد بدائل يمكن ان يتسلى بها المواطنون إذا ما رفضوا هذه الآلية؟.
4. هل الاستجابة للآلية أشد خطرا من الحياة والظروف التي يعيشونها يوميا؟.
5. هل الحالة الوطنية الداخلية تسمح باتخاذ مواقف موحدة من جميع شرائح المجتمع ضد الاحتلال. وهل توجد تجارب سابقة حدثت لهذا التوافق أثناء الحرب؟.
6. هل توجد قيادة أبوية مسؤولة في قطاع غزة تستجيب لحاجات المواطنين وعوزهم واستغاثاتهم وتوجههم وترشدهم؟.
7. هل المواطنون موحدون ومستعدون لرفض هذه الآلية إلى الدرجة التي يموتون فيها جوعا جميعا من أجل تحقيق هذا الهدف الوطني النبيل؟.
8. كم نسبة المواطنين الذين يمكن أن تتغلب مخاوفهم الأمنية على جوعهم إلى النهاية ودون تراجع؟.
9. كم نسبة المواطنين الذين تتوفر لديهم بدائل يمكن أن يستغنوا بها عن الطعام الذي يمكن أن يتسلموه من الآلية الجديدة؟.
ما أعلمه على وجه اليقين. وما أخبرنا به القران. ان العلاقة بين الحاجة إلى سد الجوع والتخلي عن شروط الأمن علاقة قديمة. وقدم فيها القرآن حاجة الناس إلى الطعام قبل حاجتهم إلى الأمن:
(الذي أطعمهم من جوع. وآمنهم من خوف).
وفي قصة يوسف. تخلى يعقوب عليه السلام عن شرط الأمن وغامر بحياة ابنه الثاني للمرة الثانية بعد يوسف. من أجل حصول أبنائه على الطعام على الرغم من الغدر والمكر بيوسف في حدث سابق: (قال هل آمنكم عليه كما آمنتكم على أخيه من قبل...) ورغم ذلك فقد أرسل صغيره معهم إلى مصر متخليا عن شروط الأمن والسلامة في سبيل الحصول على الطعام. مع تشككه في أنهم هم الذين كادوا ليوسف.
لا أريد من احد ان يفهم انني أؤيد التعاطي مع الآلية الإسرائيلية لتقديم الطعام. أو أدفع إليها. ولكنني أؤيد مناقشة أي قرار بوعي في ضوء الإمكانيات الوطنية والمجتمعية. والقدرات الإنسانية. والتجارب التاريخية السابقة. دون تعسف أو جهل يزيد من المأساة ويعمقها.
فايننشال تايمز: مسؤولون غربيون وعسكريون إسرائيليون رأوا خطة توزيع المساعدات بغزة غير كافية.