ترمب لمجلة تايم: أعتقد أن السعودية ستنضم إلى اتفاقيات أبراهام. أعتقد أن ذلك سيكون "كاملًا بالكامل" وأنه سيحدث بسرعة.
#عاجــــل
استشهاد الفتاة ملك دردونة 16 عاما جراء اطلاق نار من قبل مسيرة كواد كابتر في منطقة القصاصيب بمخيم جباليا شمال القطاع
استشهاد الفتاة ملك دردونة 16 عاما جراء اطلاق نار من قبل مسيرة كواد كابتر في منطقة القصاصيب بمخيم جباليا شمال القطاع
لبن العصفور أو إدخال الطعام والشراب والدواء للغزيين. بعد 53 من المنع المتواصل.
فشل وزراء الاحتلال الليلة الماضية في الاتفاق على آلية لادخال المساعدات إلى غزة. مثلما فشلوا في اجتماعات سابقة.
من خلال مناقشاتهم وتصريحاتهم وتسريباتهم. فإنهم لن يدخلوا المساعدات إلا وفق الشروط التالية:
1. ألا تصل لأيدي خمااش.
2. أن يوافق عليها سموتيرتش وبن غفير والجيش.
3. أن تكون بعد موت أعداد كبيرة من الغزيين بسبب الجوع.
4. أن يتوفر ضغط دولي لإجبار الاحتلال على إدخالها.
5. أن تكون في مناطق عازلة بعيدة عن القتال.
6. أن توجد مؤسسات دولية قادرة على تسليمها بإشراف الجيش.
7. أن تخدم الأهداف العسكرية.
مع العلم أنه لم يتم تحقيق أي شرط من هذه الشروط إلى الآن. وأن المسؤول عن إدخال المساعدات الزعلطي نتنياهو. صادرة بحقه مذكرة دولية للقبض عليه بتهمة تجويع الغزيين. يعني مش فارقة معه إضافة مذكرة جديدة.
فشل وزراء الاحتلال الليلة الماضية في الاتفاق على آلية لادخال المساعدات إلى غزة. مثلما فشلوا في اجتماعات سابقة.
من خلال مناقشاتهم وتصريحاتهم وتسريباتهم. فإنهم لن يدخلوا المساعدات إلا وفق الشروط التالية:
1. ألا تصل لأيدي خمااش.
2. أن يوافق عليها سموتيرتش وبن غفير والجيش.
3. أن تكون بعد موت أعداد كبيرة من الغزيين بسبب الجوع.
4. أن يتوفر ضغط دولي لإجبار الاحتلال على إدخالها.
5. أن تكون في مناطق عازلة بعيدة عن القتال.
6. أن توجد مؤسسات دولية قادرة على تسليمها بإشراف الجيش.
7. أن تخدم الأهداف العسكرية.
مع العلم أنه لم يتم تحقيق أي شرط من هذه الشروط إلى الآن. وأن المسؤول عن إدخال المساعدات الزعلطي نتنياهو. صادرة بحقه مذكرة دولية للقبض عليه بتهمة تجويع الغزيين. يعني مش فارقة معه إضافة مذكرة جديدة.
🟡إسرائيل التي تتلاعب بأوهام "حماس"..!
طوال 18 شهرا من حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل ضد فلسطينيي غزة ظل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يصرح، بين فترة وأخرى، بأن "إسرائيل لم تحقّق أهدافها بعد"، وإنها لم تقض تماما على القوة الصاروخية لحركة "حماس"، وأنه ثمة أنفاق لم تدمر، وأن هدف الحرب هو تحرير الرهائن أو الأسرى الإسرائيليين، وخلق واقع لا يسمح بـ"طوفان أقصى"2، لا من غزة ولا من الضفة، ولا من أي جبهة أخرى.
معلوم أن تلك التصريحات كانت تتكرر على لسان معظم قادة إسرائيل السياسيين والأمنيين، لتبرير استمرار تلك الحرب الوحشية، التي تهدف، في حقيقة الأمر، محو قطاع غزة، أو تدميره، بحيث يصبح غير صالح للعيش، وتاليا دفع الفلسطينيين، بطريقة أو بأخرى، لمغادرته، للتخفف من الثقل الديمغرافي لغزة، وأيضا، لجعلها بمثابة عبرة للفلسطينيين، من النهر إلى البحر، ولإخضاعهم لهيمنة إسرائيل.
المشكلة أن تلك الادعاءات كانت تنطلي على قادة "حماس"، والمتعاطفين معها، فيعودوا إلى تكرارها، وإعادة ضخّها من قبيل الافتخار، ودرء أي مسؤولية عن خيار "الطوفان"، في انفصام مريع عن الواقع، على رغم أن إسرائيل دمرت حوالي 80 بالمئة من عمران غزة وبناها التحتية، وكبدت الفلسطينيين خسائر بشرية باهظة، هي الأكثر في تاريخهم، على الإطلاق، ربما هي أزيد مما خسروه منذ بداية الغزوة الصهيونية إلى فلسطين، مطلع القرن الماضي، إذ ثمة ربع مليون ضحية، بين قتلى وجرحى ومعوقين ومفقودين تحت الركام وأسرى في المعتقلات، مع بقاء 2 مليون فلسطيني في غزة في ظروف قاسية وبائسة ومهينة جدا، من دون امدادات في الماء والغذاء والكهرباء والوقود والدواء، يعيشون على المساعدات الخارجية، المشروطة، والمقيدة من قبل إسرائيل.
المشكلة، أيضا، أن قادة "حماس" ظلوا ينأون بأنفسهم عن أي مراجعة، رغم أنهم تراجعوا، عمليا، عن الشعارات أو الأهداف التي اشهروها لحظة هجوم "طوفان الأقصى" (7/10/2023)، إذ تلاشى تماما هدف تبييض السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطينيين، بعد أن بات لدى إسرائيل اضعاف الأسرى الذين كانوا قبل تلك الحرب، من فلسطينيي غزة والضفة، كما تبين أن هدف وقف الانتهاكات الإسرائيلية للمقدسات في مدينة القدس لم يعد مجديا، في حين أن هدف رفع الحصار عن قطاع غزة لم يعد ممكنا البتة، في ظل الواقع القائم. هذا يشمل، أيضا، كل الادعاءات الأخرى، من نوع فرض قواعد للصراع، أو الاشتباك، وتوازن الرعب، أو الردع، التي لم تكن تبالي بها إسرائيل ولا في أي يوم من الأيام.
ولنلاحظ، أيضا، أن "حماس" لم تعد تطرح في شروطها التفاوضية انهاء الاحتلال في الضفة، إذ انها لم تعد قادرة على انهاء الاحتلال في غزة، التي التهمت إسرائيل حوالي 40 بالمئة من مساحتها، بل إن كلام "حماس" عن العودة إلى واقع ما قبل "طوفان الأقصى"، بات مجرد انشاء، ويغطي على الواقع المؤلم، إذ إن غزة لم تعد كما كانت، لا جغرافيا، ولا بشريا، ولا اقتصاديا، ولا رمزيا.
ثمة أوهام أخرى أحاطت بفكرة "حماس"، وقفت وراء "الطوفان"، إذ تصرفت كأنها قادرة على حرب إسرائيل، كجيش لجيش، وكصاروخ لصاروخ، وبالضربة القاضية، في حين إن ذلك انطوى على مغامرة كارثية، مع دولة متفوقة، بشكل مريع، على محيطها، وليس إزاء مجرد فصائل، إضافة إلى إنها بمثابة وضع دولي في الشرق الأوسط.
أيضا كانت مراهنة "حماس" على ما يسمى "وحدة الساحات"، كارثة عليها وعلى حلفائها، رغم إن ذلك الادعاء، الوهم، لم يفعّل إلى الدرجة المناسبة. هذا يشمل باقي المسلمات الخاطئة، من نوع أن إسرائيل لا تحارب خارج أرضها، وإنها تتحاشى أية حرب طويلة، وإنها غير قادرة على تحمل خسائر بشرية كبيرة، وقد تبين كل ذلك عن ادراكات خاطئة، ومتسرعة، وساذجة، أودت بالفلسطينيين في النتيجة إلى كارثة.
فوق كل ما تقدم، فإن ما يثبت قصور إدراكات قيادة "حماس"، وانفصامها عن الواقع، هو مراهنتها على أزمات إسرائيل، السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية، كأن ثمة أي مقارنة بين أزمات إسرائيل، وهي حقيقية، وأزمات العالم العربي، إذ إسرائيل لديها فائض من الإمكانيات، ونوع من نظام سياسي، ودعم خارجي، يمكنها من حل أزماتها، أو تجاوزها. الأهم من ذلك، فإذا كانت إسرائيل تعاني من أزمات فما هو واقع الشعب الفلسطيني مثلا، في غزة أو الضفة أو في مجتمعات اللاجئين في بلدان اللجوء والشتات؟
في المحصلة، فإن هذا المنطق الغريب والقاصر، والمحمل بالأوهام، والانفصام عن الواقع، وانكار كارثة فلسطينيي غزة، مازال يعمل مع رفض اية مراجعة نقدية، إذ قيادة "حماس" مازالت تتصرف، وكأن شيئا لم يكن، أو كأنه يمكن إعادة غزة إلى ما قبل 7/10/2023
طوال 18 شهرا من حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل ضد فلسطينيي غزة ظل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يصرح، بين فترة وأخرى، بأن "إسرائيل لم تحقّق أهدافها بعد"، وإنها لم تقض تماما على القوة الصاروخية لحركة "حماس"، وأنه ثمة أنفاق لم تدمر، وأن هدف الحرب هو تحرير الرهائن أو الأسرى الإسرائيليين، وخلق واقع لا يسمح بـ"طوفان أقصى"2، لا من غزة ولا من الضفة، ولا من أي جبهة أخرى.
معلوم أن تلك التصريحات كانت تتكرر على لسان معظم قادة إسرائيل السياسيين والأمنيين، لتبرير استمرار تلك الحرب الوحشية، التي تهدف، في حقيقة الأمر، محو قطاع غزة، أو تدميره، بحيث يصبح غير صالح للعيش، وتاليا دفع الفلسطينيين، بطريقة أو بأخرى، لمغادرته، للتخفف من الثقل الديمغرافي لغزة، وأيضا، لجعلها بمثابة عبرة للفلسطينيين، من النهر إلى البحر، ولإخضاعهم لهيمنة إسرائيل.
المشكلة أن تلك الادعاءات كانت تنطلي على قادة "حماس"، والمتعاطفين معها، فيعودوا إلى تكرارها، وإعادة ضخّها من قبيل الافتخار، ودرء أي مسؤولية عن خيار "الطوفان"، في انفصام مريع عن الواقع، على رغم أن إسرائيل دمرت حوالي 80 بالمئة من عمران غزة وبناها التحتية، وكبدت الفلسطينيين خسائر بشرية باهظة، هي الأكثر في تاريخهم، على الإطلاق، ربما هي أزيد مما خسروه منذ بداية الغزوة الصهيونية إلى فلسطين، مطلع القرن الماضي، إذ ثمة ربع مليون ضحية، بين قتلى وجرحى ومعوقين ومفقودين تحت الركام وأسرى في المعتقلات، مع بقاء 2 مليون فلسطيني في غزة في ظروف قاسية وبائسة ومهينة جدا، من دون امدادات في الماء والغذاء والكهرباء والوقود والدواء، يعيشون على المساعدات الخارجية، المشروطة، والمقيدة من قبل إسرائيل.
المشكلة، أيضا، أن قادة "حماس" ظلوا ينأون بأنفسهم عن أي مراجعة، رغم أنهم تراجعوا، عمليا، عن الشعارات أو الأهداف التي اشهروها لحظة هجوم "طوفان الأقصى" (7/10/2023)، إذ تلاشى تماما هدف تبييض السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطينيين، بعد أن بات لدى إسرائيل اضعاف الأسرى الذين كانوا قبل تلك الحرب، من فلسطينيي غزة والضفة، كما تبين أن هدف وقف الانتهاكات الإسرائيلية للمقدسات في مدينة القدس لم يعد مجديا، في حين أن هدف رفع الحصار عن قطاع غزة لم يعد ممكنا البتة، في ظل الواقع القائم. هذا يشمل، أيضا، كل الادعاءات الأخرى، من نوع فرض قواعد للصراع، أو الاشتباك، وتوازن الرعب، أو الردع، التي لم تكن تبالي بها إسرائيل ولا في أي يوم من الأيام.
ولنلاحظ، أيضا، أن "حماس" لم تعد تطرح في شروطها التفاوضية انهاء الاحتلال في الضفة، إذ انها لم تعد قادرة على انهاء الاحتلال في غزة، التي التهمت إسرائيل حوالي 40 بالمئة من مساحتها، بل إن كلام "حماس" عن العودة إلى واقع ما قبل "طوفان الأقصى"، بات مجرد انشاء، ويغطي على الواقع المؤلم، إذ إن غزة لم تعد كما كانت، لا جغرافيا، ولا بشريا، ولا اقتصاديا، ولا رمزيا.
ثمة أوهام أخرى أحاطت بفكرة "حماس"، وقفت وراء "الطوفان"، إذ تصرفت كأنها قادرة على حرب إسرائيل، كجيش لجيش، وكصاروخ لصاروخ، وبالضربة القاضية، في حين إن ذلك انطوى على مغامرة كارثية، مع دولة متفوقة، بشكل مريع، على محيطها، وليس إزاء مجرد فصائل، إضافة إلى إنها بمثابة وضع دولي في الشرق الأوسط.
أيضا كانت مراهنة "حماس" على ما يسمى "وحدة الساحات"، كارثة عليها وعلى حلفائها، رغم إن ذلك الادعاء، الوهم، لم يفعّل إلى الدرجة المناسبة. هذا يشمل باقي المسلمات الخاطئة، من نوع أن إسرائيل لا تحارب خارج أرضها، وإنها تتحاشى أية حرب طويلة، وإنها غير قادرة على تحمل خسائر بشرية كبيرة، وقد تبين كل ذلك عن ادراكات خاطئة، ومتسرعة، وساذجة، أودت بالفلسطينيين في النتيجة إلى كارثة.
فوق كل ما تقدم، فإن ما يثبت قصور إدراكات قيادة "حماس"، وانفصامها عن الواقع، هو مراهنتها على أزمات إسرائيل، السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية، كأن ثمة أي مقارنة بين أزمات إسرائيل، وهي حقيقية، وأزمات العالم العربي، إذ إسرائيل لديها فائض من الإمكانيات، ونوع من نظام سياسي، ودعم خارجي، يمكنها من حل أزماتها، أو تجاوزها. الأهم من ذلك، فإذا كانت إسرائيل تعاني من أزمات فما هو واقع الشعب الفلسطيني مثلا، في غزة أو الضفة أو في مجتمعات اللاجئين في بلدان اللجوء والشتات؟
في المحصلة، فإن هذا المنطق الغريب والقاصر، والمحمل بالأوهام، والانفصام عن الواقع، وانكار كارثة فلسطينيي غزة، مازال يعمل مع رفض اية مراجعة نقدية، إذ قيادة "حماس" مازالت تتصرف، وكأن شيئا لم يكن، أو كأنه يمكن إعادة غزة إلى ما قبل 7/10/2023
🟡 قناة كان العبرية: الجيش الإسرائيلي اعتقل الليلة في قلقيلية 4 أسرى أُفرِجَ عنهم في صفقة التبادل الأخيرة.
إصابات جراء قصف الاحتلال على مجموعة من الأهالي في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
سُجلت 52 حالة وفاة بسبب الجوع، من بينهم 50 طفلًا، وفي ذات الوقت يعاني أكثر من 60,000 طفل في غزة من سوء التغذية الحاد.
Forwarded from قناة عودة الفضائية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
" أصبح هيكلاً عظمياً"..
معاناة الطفل أسامة الرقب "5 سنوات" بسبب سوء التغذية الحاد جراء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
معاناة الطفل أسامة الرقب "5 سنوات" بسبب سوء التغذية الحاد جراء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
عضو البرلمان الأوروبي مارك بوتنغا:
▪️ "إسرائيل" تقتل الفلسطينيين عمدًا ليس بالقنابل فقط بل أيضًا بحرمانهم من احتياجاتهم الأساسية.
▪️ ما تفعله "إسرائيل" جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.
▪️ الاتحاد الأوروبي لا يضغط على "إسرائيل" يتكلم ولا يتخذ إجراءات.
▪️ استمرار العلاقات كالمعتاد مع "إسرائيل" أمر مخزٍ ويجعل أوروبا متواطئة.
▪️ دول أوروبية ما زالت ترسل أسلحة إلى "إسرائيل" وهذا تواطؤ في جرائم الحرب.
▪️ يجب إنهاء الحصار المفروض على غزة فورًا.
▪️ الاتحاد الأوروبي يجب أن يفرض عقوبات على "إسرائيل" لضمان دخول المساعدات.
▪️ إذا لم نرفع أصواتنا نكون نعترف بتواطؤ قادتنا في الجرائم.
▪️ "إسرائيل" تقتل الفلسطينيين عمدًا ليس بالقنابل فقط بل أيضًا بحرمانهم من احتياجاتهم الأساسية.
▪️ ما تفعله "إسرائيل" جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.
▪️ الاتحاد الأوروبي لا يضغط على "إسرائيل" يتكلم ولا يتخذ إجراءات.
▪️ استمرار العلاقات كالمعتاد مع "إسرائيل" أمر مخزٍ ويجعل أوروبا متواطئة.
▪️ دول أوروبية ما زالت ترسل أسلحة إلى "إسرائيل" وهذا تواطؤ في جرائم الحرب.
▪️ يجب إنهاء الحصار المفروض على غزة فورًا.
▪️ الاتحاد الأوروبي يجب أن يفرض عقوبات على "إسرائيل" لضمان دخول المساعدات.
▪️ إذا لم نرفع أصواتنا نكون نعترف بتواطؤ قادتنا في الجرائم.
#عاجل
شهداء وعدد من الاصابات باستهداف منزلا لعائلة شراب بمنطقة مرتجى بخانيونس
شهداء وعدد من الاصابات باستهداف منزلا لعائلة شراب بمنطقة مرتجى بخانيونس
🟡القناة 11 العبرية تكشف فضيحة قطر "قطر غيت".
هذه هي الرسائل التي مررتها قطر ودفعت مقابلها لمقربين من نتنياهو وعاملين في مكتبه لنشرها والترويج لها:
- مصر ساهمت في حدوث السابع من اكتوبر بسبب سماحها بتهريب السلاح إلى غزة.
- إسرائيل هي من طلب أن ينتقل قادة حماس إلى قطر.
- إسرائيل هي من طلبت نقل الأموال لحماس.
- قطر دولة مهمة عسكريًا لاسرائيل.
- مصر عاجزة عن لعب دور الوسيط وقطر من يجب أن يتوسط في محادثات الصفقة.
هذه هي الرسائل التي مررتها قطر ودفعت مقابلها لمقربين من نتنياهو وعاملين في مكتبه لنشرها والترويج لها:
- مصر ساهمت في حدوث السابع من اكتوبر بسبب سماحها بتهريب السلاح إلى غزة.
- إسرائيل هي من طلب أن ينتقل قادة حماس إلى قطر.
- إسرائيل هي من طلبت نقل الأموال لحماس.
- قطر دولة مهمة عسكريًا لاسرائيل.
- مصر عاجزة عن لعب دور الوسيط وقطر من يجب أن يتوسط في محادثات الصفقة.
🟡 المجلس المركزي في بيانه الختامي: أولويات نضالنا الوطني هي وقف العدوان والإبادة الجماعية على شعبنا في غزة والضفة ونرفض أية محاولات للتهجير والضم
▪️- وحدة الأرض الفلسطينية ونظامها السياسي والإداري والقانوني
▪️- قرار السلم والحرب والمفاوضات ليست شأن فصيل أو حزب بل شأن وطني عام
▪️- استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دولة فلسطين
▪️- رحب بتكليف الرئيس للجنتين التنفيذية والمركزية للاستمرار في الحوار الوطني للوصول لوحدة أرضنا وشعبنا
▪️- المقاومة الشعبية السلمية هي الوسيلة المثلى لتحقيق أهدافنا الوطنية
▪️- التمسك بحق عودة اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها
▪️- دعا المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية لوضع حد لجرائم الاحتلال بحق المعتقلين
▪️- ثمن مواقف الحكومات والشعوب العربية كافة الداعمة والمساندة لشعبنا
▪️- شكر الدول والحكومات التي اعترفت مؤخراً بدولة فلسطين ودعا لمزيد من الاعتراف لتمكين فلسطين من العضوية الكاملة للجمعية العامة للأمم المتحدة
▪️- دعا لتكثيف الجهود لتنفيذ الفتوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية بإنهاء الاحتلال خلال سنة
▪️- وحدة الأرض الفلسطينية ونظامها السياسي والإداري والقانوني
▪️- قرار السلم والحرب والمفاوضات ليست شأن فصيل أو حزب بل شأن وطني عام
▪️- استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دولة فلسطين
▪️- رحب بتكليف الرئيس للجنتين التنفيذية والمركزية للاستمرار في الحوار الوطني للوصول لوحدة أرضنا وشعبنا
▪️- المقاومة الشعبية السلمية هي الوسيلة المثلى لتحقيق أهدافنا الوطنية
▪️- التمسك بحق عودة اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها
▪️- دعا المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية لوضع حد لجرائم الاحتلال بحق المعتقلين
▪️- ثمن مواقف الحكومات والشعوب العربية كافة الداعمة والمساندة لشعبنا
▪️- شكر الدول والحكومات التي اعترفت مؤخراً بدولة فلسطين ودعا لمزيد من الاعتراف لتمكين فلسطين من العضوية الكاملة للجمعية العامة للأمم المتحدة
▪️- دعا لتكثيف الجهود لتنفيذ الفتوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية بإنهاء الاحتلال خلال سنة
🟡يتوجه المجلس المركزي بالتحية والتقدير لمظاهرات التأييد والتضامن مع شعبنا والتي عمت ولا تزال عواصم ومدن وجامعات العالم، وخاصة طلبة الجامعات الأمريكية. كما يتوجه بالشكر والتقدير للدول والحكومات التي اعترفت مؤخراً بدولة فلسطين ويدعو لمزيد من الاعتراف وتمكين دولة فلسطين من العضوية الكاملة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
🟡 المجلس المركزي يرحب بالإعلان الدستوري الصادر عن الرئيس محمود عباس بتاريخ 27/11/2024 م، كما يعبر عن دعمه لخطة الإصلاح الحكومي التي تقدمت بها الحكومة الفلسطينية وحظيت بدعم وتأييد إقليمي ودولي.