_ورضِّنا فيما وهبتنا، ووفقنا لمرضاتك، واجعلنا ممّن سار بقلبٍ ساكن ونفسٍ راضية مرضية، ما خالطها جزع إلا آبت للسكون، ولا مازجها يأس إلا عادت أكثر أملاً من ذي قبل، ولا عبرتها محنة إلا اطمأنت لوابل لطفك ورحمتك وعظيم فضلك وسابق إنعامك.

‏شعبان بمثابة شهر رمضان مصغَّر!
وموسم تأهيل تعبدي مكثف لاستقبال سيد شهور العام.
احرص فيه على:

١- الصيام:
لقول عائشة:"وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان".

٢- القرآن:
ختمة قرآنية شعبانية مباركة تجدِّد صلتك بالقرآن.
كان يُقال: شعبان شهر القُرّاء.

٣- قيام الليل: ولو بعشر آيات كل ليلة.
وقليلٌ من يفعله.
كن من هذا القليل.
أحب الأعمال إلى الله أدومه وإن قلّ.

_اللهم البركة في كل شيء.

_اللّهم ارزقنا عملاً صالحاً يُقرّبنا إلى رحمتك ولساناً ذاكراً شاكراً لنعمتك وثبتنا اللّهم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ارحمنا برحمتك وجُد علينا بفضلك ومِنَّتك واغفر لنا أجمعين برحمتك يا أرحم الراحمين.

اللّهم ذريّةً طيّبة •• 🤍

"يا الله..
‏وما ظننتُ بِك إلّا خيرًا
‏وما وهبتني إلّا الخيرَ
‏ولا تزال تعطي من رحمةٍ
‏ولا أزال من يقينٍ أرجوك."

"من سنن الله في الخلق : ‏قانون المكافآت، كلما تركت شيئاً بطيب نفس ابتغاء وجه الله،كوفئت بمقابل أعلى قيمة.. ‏(من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه) وكثيراً ما يأتي المقابل الأعلى سريعاً على هيئة راحة نفسية وطمأنينة ورضا..يعقبها توفيق من الله في أمرٍ ما ."

*اسم الله الجبار* ☁️☁️
*وهو سبحانه الجبار*
 الذي يصلح الأمور، ويجبر كسر المنكسرين، ويغني من شاء من عباده؛ ولهذا كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم بين السجدتين: ((ربِّ اغفر لي، وارحمني، واجبرني، واهدني، وارزقني)

‏الأرض تتهيأ لرمضان والسماء للدعوات، عسى يكون شهر جبر لقلوبنا ومرادنا كما تمنيناه، اللهم بلغنا رمضان بلاغ التوفيق والقبول والعتق من النيران❤️

في نهاية شعبان، أرجو أن يلين لنا الوجود، أن تُثمر جميع محاولاتنا، أن نستطعم حلاوة القدر، أن تتزاحم علينا الأفراح، وتتوالىٰ علينا الضحكات، أن نمشي شامخين مهما عاثت بنا الظروف، آمين

"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ" . ثلاث مرات تعدل ساعات طويله من الذكر لا تبخل على نفسك لن تاخذ منك سوى ثواني

«اللهم افتح لنا بابك، ويسر لنا أسبابك، واصرف عنّا عذابك وأجزنا جنتك وثوابك، وارزقنا من حيث لا ندري ولا نحتسب»

اللهمَّ ارزقنا غنى النفس وزكاة الروح
وزينه العقل وطهارة القلب
واجعلنا من الذين تزودوا بالتقوى وفازوا بالنجوى
وتزينوا بالدعوة ونالوا رضاك والجنه
اللهم إن كثرة ذنوبنا فاغفرها
وإن ظهرت عيوبنا فاسترها
اللهم لا تجعل الدنيا أڪبر همنا،
‏ولا مبلغ علمنا، ‏ولا إلى النار مصيرنا، ‏
وأجعل الجنة هي دارنا وقرارنا، ‏
ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا
ولا يرحمنا ‏يا ارحم الرحمين
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم اغفرلي ولوالدي وارحمهما ڪما ربياني صغيرا
#اللهم آمين يارب العالمين اجمعين 🤲

عسانا يارب نأنس ويؤنس بنا، أن نأمن ويؤمَن معنا،أن نسكن ويُسكن إلينا، أن نكون خير الرفاق وأن نرزق خير الرفاق، أن تهون عليهم الدنيا بنا وتهون علينا الدنيا بهم، أن نكون سندًا صالحًا ونستند إلى كل صالح، وأن تجمعنا الجنة ❤️

أرجوك رجاءً لا أعرف كيف أصيغه وأنت ربّ قلبي وقاضي حاجتي، لا أملك من زادٍ إلا تسبيحة يُونس والكثير من اليقين، عبدك يناديك، بِئس العبد أنا؛ لكنك نعم المُجيب الواسع

سُبْحَانَ الله وبحمدِه (مائة مرة) بهدوء = بتاخد ٦ دقائق وأقل.
-ثوابها: حُطت خطاياك وإن كانت مثل زبد البحر، ولم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد.

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. (مائة مرة) بهدوء = بتاخد ١٦ دقيقة وأقل.
-ثوابها: كانت لك عدل عشر رقاب، كتبت لك مائة حسنة، ومحيت عنك مائة خطيئة، كانت لك حرزًا من الشيطان.

سُبْحَانَ الله (العظّيم) وبحمدِه. (مرة واحدة) = نخلة ذهب في الجنّة.

سُبْحَانَ الله، الحَمْدُ لِله، لا إله إلا الله، اللهُ أكبر = أحبُ الكلام إلى الله تعالىٰ.

اللهُمّ صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين؛ إنك حميدٌ مجيدٌ.
=قال النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ:
«من صلّى عليَّ صلاة واحدة صلّى الله عليه بها عشرة» رواه مسلم.

كان النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ يستغفر الله ويتوب إليه في اليوم مائة مرة.
•في صحيح مسلم:
«يا أيها الناس: توبوا إلى الله واستغفروه، فإني أتوب في اليوم مائة مرة»

لا حولَ ولا قوة إلا بالله = كنز من كنوز الجنّة.

الحَمْدُ لِله = تملأ الميزان.

معنى أن تذكُر الله = أن الله سُبحانه وتعالىٰ أذِنَ لك أن تُذكر في الملأ الأعلىٰ، وأن تكون حديث أهل السّماء.

‏أيقنت أن القرآن ليس مجرد أجور !
‏القرآن بمعنى الكلمة (بركة) بركة في كل شيء ، بركة في عمرك وخُلقك،في عملك وفي غدوك ورواحك وفي الأشياء التي ربما لا تخطر على بالك، حتى في شتى الظروف ونزول المصائب ، تجد أن القرآن يُثبِّتك، يُسلّيك، يربط على قلبك فتنزل عليه السكينة، كأن لم يصِبك عارِض!