مكتبة النور للكتب الالكترونية
15.8K subscribers
108K photos
1.71K videos
32.2K files
4.73K links
قناة ثقافية علمية
ليس بالضرورة نتبنى كل ما ننشر و ما ينشر يتحمله كاتبه.

لمراسلتنا على الخاص لارسال الملفات العلمية من أجل نشرها لطلباتكم و استفساراتكم👇👇
@PDF_PDF1990

👇👇👇👇👇👇👇
رابط القناة لمكتبة النور الالكترونية على التلجرام 👇.
Download Telegram
🕯️📜🕯️ #كلامكم_نور

‏ عن أمير المؤمنين(عليه السلام):

(الأمور ثلاثة:
أمر بان لك رشده فاتبعه
وأمر بان لك غيه فاجتنبه
وأمر أشكل عليك فرددته إلى عالمه).

🔗 المصدر: تحف العقول
قال الامام الجواد(عليه السلام):
مَنْ زَارَ قَبْرَ عَمَّتِي بِقُمَّ فَلَهُ الْجَنَّةُ.
📚كامل الزيارات، النص، ص: 324
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا الْمُرتَضَى
ما قيمة الذهبِ الوهُاج عنَد يدٍ .. على السـواءِ لديها التبرُ والترُبُ
#ياعلي
عن الإمام الباقر عليه السلام: "صلة الأرحام تزكي الأعمال، وتنمي الأموال، وتدفع البلوى، وتيسر الحساب، وتنسى‏ء الأجل.
#مدد
أنت من فرق قومي أيها الخائن يا كرسي الرئاسة
كيف لا والحكم يغري وعلى الكرسي سحر وسيادة ؟!
أبو بكر و عمر اول المهنيئين لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام في غدير خم
و قد بايعها و كانا أول المنقلبين عليه في السقيفة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْفِنِي مَا يَشْغَلُنِي الاهْتِمَامُ بِهِ، وَاسْتَعْمِلْنِي بِمَا تَسْأَلُنِي غَداً عَنْهُ.

#مكارم_الاخلاق
تساؤلات في السيرة والمقاتل الحسينية .. حوار مع سماحة الشيخ محمّد هادي اليوسفيّ الغروي

السؤال: ما هو المعيار في كون الكتاب معتبراً، هل كلّ كتاب قديم فهو كتاب متقن يعتمد عليه؟ الجواب: لا يمكن أن نقول أنّه كلّما كان الكتاب أقدم كان أقوم… لكن من جملة المقومات للاعتبار أن يكون أقرب إلى الواقعة ولكن هناك أمور أخرى للحكم على أنّ الكتاب معتبر منها وثاقة الراوي فكلّما كان أوثق اعتمدنا عليه. وقد يكون الخبر منسوباً إلى أحد الأئمة مثلاً وهو كتاب قديم إلا أنّه يكون مرفوضاً بموازين التاريخ وما شاكل. حاوره: الشيخ محمد علي حسن خاتم


الاجتهاد: تاريخ الطفّ مليء بالأحداث والمواقف، وكثيرة أبطال هذا الحدث التاريخي العظيم[1]. ولا يخفى على أحدٍ ما لهذه القطعة من الزمان من أثر على المسلمين خصوصاً وعلى الناس عموماً.. لا سيّما بعد انتشار مظاهر إحياء هذه الذكرى العظيمة.

مع أنّ هذه الحادثة لم تتجاوز الأشهر الكثيرة حيث بدأت من ما قبل خروج الإمام الحسين من المدينة في عام 60 للهجرة متوجهاً إلى المدينة حتى انتهت أولى فصولها في ظهيرة يوم العاشر من المحرّم في عام 61 للهجرة في أرض كربلاء.

ومع كثرة من حضر فيها وكثرة الشاهد إلا أنّه قلّ من كتب فيها وكثر من حرّف حقائقها وظهر ما بين هاذين ما يملئ الموسوعات التاريخية ويفتح المجال لمدارستها ومناقشتها وبحثها واستخراج الكثير من المفاهيم والعبر والأخلاقيات التي من شأنها أن ترسّخ العقيدة للفرد المسلم وتعينه على اتخاذ المواقف السليمة وتحسّن من أدائه في حياته.
ولكثرة ما ورد من روايات بين بعضها تعارض أو تنافي فإنّا نقف هنا لكي نطرح بعض التساؤلات حول واقعة الطف وكيف يمكن قراءتها قراءة أقرب إلى السلامة مع سماحة العلامة الشيخ محمّد هادي اليوسفيّ الغروي~ صاحب الموسوعة النافعة (موسوعة التاريخ الإسلامي).

* نستهل هذا الحوار -بعد الترحيب بسماحة الشيخ- بهذا السؤال المتعلّق بالإمام علي بن الحسين‘ أحد من نقل لنا بعضاً من أحداث كربلاء، وهو ممّن حضر إلا أنّ هناك عليّاً آخر غيره. فمتى ولد الإمام زين العابدين”علیه السلام”، وهل كان هو الأكبر؟
ورد في أصول الكافي[2] عند ذكر الإمام زين العابدين”علیه السلام” بيت شعر ـ وهو على خلاف وضع الكتاب حيث هو كتاب حديثي-يقول فيه أبو الأسود الدؤلي البصري:

وإنّ غلاماً بين كسرى[3] وهاشم لأكرم من نيطت عليه التمائم
وقائله بالأصالة: الطرمّاح بن ميّادة البصري،قال:

أنا ابن أبي سلمى وجدّي ظالم وأمّي حصان أخلصتني الأعاجم

أليس غلام بين كسرى وظالم بأكرم من نيطت عليه التمائم[4]

ورد تاريخ مولد الإمام”علیه السلام” في كتاب الأنوار البهيّة في تواريخ الحجج البهية للمحقق القُمِيْ[5] في منتصف جمادى الأولى من عام 36ﻫ[6] على خلاف المشهور في الرابع من شعبان.

ومن جملة القرائن أنّه لا ينقل في التاريخ أنّ هناك من أقام السنّة ـ الأذان في اليمنى والإقامة في اليسرى وسنن الولادة- من أحد من بني هاشم حيث إنّ أمير المؤمنين كان قد خرج لحرب الجمل بالبصرة ومعه الحسنان‘. وهناك خبر من لوط بن يحيى أبي مخنف[7] أنّ الإمام زين العابدين لمّا كان في مجلس ابن زياد قال له: أليس قد قتل الله عليّاً؟ قال: كان لي أخٌ يدعى عليّاً قتله الناس.

وهذا الخبر يوضّح أن عمر علي الأكبر ليس ثمانية عشر سنة كما اشتهر عن الشيخ المفيد.. ولم يكن الشيخ المفيد مصيباً في ذلك، إلا أنّ رأي الشيخ المفيد في الإرشاد صار مشتهراً حتى ألفت الأشعار الدارجة في ذلك مثل: (العشرين ما وصلن اسنينه..)، وعلّق عليه الشيخ ابن إدريس الحلّي في كتابه السرائر بقوله: “والأولى الرجوع إلى أهل هذه الصناعة وهم النسّابون وأصحاب السير والأخبار والتواريخ مثل أبي الفرج الأصفهاني في (مقاتل الطالبيين) والعمري النسّابة حقق ذلك في كتاب (المُجدي في الأنساب) قال: وزعم من لا بصيرة له: “أنّ علياً الأصغر هو المقتول بالطف، وهذا خطأ ووهم” وإلى هذا ذهب ابن قتيبة في المعارف: 213، وابن جرير الطبري لهذا الشأن. فهؤلاء جميعاً أطلقوا على هذا القول، وهم أبصر بهذا النوع”[8].

* من أين أعتمد الشيخ المفيد كتابة مقتل الحسين، وكذا الشيخ الطبري؟
قبل أربعين عاماً بدأت بتحقيق مقتل أبي مخنف كنت قد استنسخت المقتل من تاريخ الطبري قابلته على الإرشاد للشيخ المفيد413هـ ورأيت أنّه ينقل مما نقل منه الطبري310هـ وكلاهما -بفاصل قرن واحد تقريباً- اعتمدا على مقتل هشام بن محمد السائب الكلبي الكوفي النسابة[9] والكتاب الآخر المعتمد هو كتاب المدائني(225هـ)، وما ورد من اختلاف في بعض النقولات التاريخية في الإرشاد عن الطبري فهي منقولة عن المدائني[10].