"شابٌ أوروبي، ما إن شمّ رائحة الصهاينة الكريهة حتى انفجر غاضبًا، معبرًا بكل جرأة عن اشمئزازه من قتلة الأطفال الفلسطينيين في غزة، ورافضًا جرائمهم التي يندى لها جبين الإنسانية."

كتائب القسام تنشر: "سنشد عضدك بأخيك"
بعد خوض معركة ضارية مشتركة مع سرايا القدس بمنطقة "إسكان الأوروبي" شرق خانيونس جنوب قطاع غزة 🇵🇸 🔻

"في مكة، نلبي نداء السماء بلباس الإحرام،
وفي غزة، نُستشهد على أرض الكرامة بلباس الأكفان.
ذاك حج الحياة، وهذا حج الدماء… وكلاهما طريقٌ إلى الجنة."🇵🇸

🔴 380 كاتباً ومؤسسة ثقافية في بريطانيا وأيرلندا يطالبون بوقف حرب الإبادة بغزة ويقولون إن الفلسطينيين ليسوا ضحايا مجردين لحرب مجردة

طائرات الاحتلال الصهيوني تشن غارات عنيفة على قطاع غزة الآن 🇵🇸

الإعلام العبري : إسرائيل تجهز بديلا لياسر ابو شباب في حال مقتله في غزة .

مناشدات الى سيارات الاسعاف بوجود عشرات الشهداء والاصابات في طرقات شوارع رفح جنوب قطاع غزة الآن بعد استهدافهم من قبل طائرات كواد كابتر

مجازر في غزة الان

صرخات اطفال ينهش الجوع اجسادهم في غزة 🇵🇸

صفعة فلسطينية مدوية للاحتلال والإدارة الأمريكية: المقاومة توافق على وقف إطلاق النار وتُربك الحسابات

في تطور سياسي حاسم، أعلنت حركة حماس والفصائل الفلسطينية موافقتها الرسمية على صيغة اتفاق وقف إطلاق النار، رغم المحاولات المتكررة من قبل حكومة الاحتلال الصهيوني وبدعم مباشر من الإدارة الأمريكية للتلاعب ببنود الاتفاق، والتي تجاوزت أكثر من 40 محاولة تعديل وتبديل في النصوص.

هذه الخطوة الجريئة من المقاومة تُشكل صفعة قوية لكل محاولات المراوغة والتسويف، وتضع المسؤولية كاملة الآن على عاتق الولايات المتحدة والوسطاء الإقليميين، خاصة مصر وقطر. فهل تملك الإدارة الأمريكية الشجاعة للوفاء بتعهداتها، أم أننا أمام جولة جديدة من الخداع السياسي والمماطلة؟

المقاومة الفلسطينية أثبتت مرة أخرى وعيها السياسي، وصلابة موقفها، ورفضها أن تكون رهينة الابتزاز أو التلاعب. الكرة الآن في ملعب الاحتلال ومن يدعمه، والعالم بأسره يُراقب.

هل وافقت حماس على وقف إطلاق النار؟ والجواب واضح وصريح: نعم، وافقت بشكل كامل ودون تردد. بهذا القرار، وضعت المقاومة الفلسطينية الكرة في ملعب الاحتلال الصهيوني، الذي لا يزال يماطل، يتهرب، ويختلق الأعذار لتأجيل التنفيذ.

الموافقة الفلسطينية أحرجت الإدارة الأمريكية التي كانت تسعى لتبرير التعطيل وتغطي على مناورات الاحتلال. الآن، لم يعد هناك أي مبرر. المقاومة فعلت ما عليها… فهل يجرؤ الآخرون على الالتزام؟

امرأة تنحني على الركام، تجمع ما تبقى من الطحين عن الأرض، لا لشيء سوى لتطعم أطفالها الجائعين في غزة... مشهد يلخص وجع أمة، ويصرخ في وجه العالم الصامت.

عاجل : الاحتلال الصهيوني يهدد بقصف عنيف على غزة الليلة , على الرغم من موافقة حماس على إتفاق وقف إطلاق النار , وبحسب وسائل إعلام عبرية نقلاً عن مصادر في جيش الاحتلال سيبدأ الجيش بشن هجوم شمال القطاع لتهجير السكان مجدداً ونزوحهم نحو الجنوب .

فصائل المقاومة الفلسطينية:

- منذ اليوم الأول للعدوان لم يُعرض علينا أي اتفاق يوقف الإبادة الجماعية التي يتعرض لها أهلنا في قطاع غزة

- سعينا لصيغة تحفظ لشعبنا الحياة والكرامة وتفتح الطريق أمام دخول المساعدات وإعادة إعمار ما دمّره الاحتلال وانسحاب قواته من القطاع

- عملنا على ورقة توقف المجاعة وتُنهي الإبادة وتُمهّد لقيادة مقبولة تدير شؤون الناس بما يضمن هدوءا حقيقياً خلال أيام الهدنة

الرئيس السوري، أحمد الشرع: نريد شراكة أمنية مع "إسرائيل" وترامب رجل سلام.

فصائل المقاومة الفلسطينية:

🔹يا أبناء شعبنا العظيم، يا أشرف وأطهر وأوفى الناس، سلام الله عليكم أيها العظماء.. منذ اليوم الأول للعدوان وحتى اللحظة، لم يُعرض علينا أي اتفاق يوقف الإبادة، فكل ما طُرح كان يُبقي على آلة القتل مستمرة، ويُطلب من شعبنا أن يُسلّم بذلك، وهو مجرّد من كل حقوقه في الدفاع عن نفسه وكرامته في الحياة.

🔹مع ذلك تعاملت قيادة المقاومة مع كل المقترحات، لحين وصلنا لاتفاق 19 يناير الذي انقلب الاحتلال عليه وواصل المقتلة بحق شعبنا، وحتى الآن، لم نغلق الباب أمام أي جهد يوقف العدوان على شعبنا ويحقن دمه، بل سعينا بجدّ لصيغة تحفظ لشعبنا الحياة والكرامة، وتفتح الطريق أمام دخول المساعدات دون قيدٍ أو شرط، وإعادة إعمار ما دمّره الاحتلال، وانسحاب جيش العدو، بما يسمح بعودة كل نازح إلى بيته وأرضه، ويضع حداً لمعاناة شعبنا.

🔹عملنا على ورقة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتُنهي الإبادة، وتُمهّد لقيادة مقبولة تدير شؤون الناس وتحفظ استقرارهم ، بما يضمن هدوءاً حقيقياً خلال أيام الهدنة، ويمنح شعبنا متنفساً من الأمل، وسنسعى دوماً جاهدين للعمل بكل جدٍ لكل ما يحفظ لشعبنا كرامته وانسانيته ومستقبله.

"رغم إعلان حماس والفصائل الفلسطينية موافقتها على وقف إطلاق النار، يصرّ مجرم الحرب الصهيوني بنيامين نتنياهو على مواصلة حرب الإبادة الجماعية ضد أبناء شعبنا في غزة، ضاربًا بعرض الحائط كل الجهود الدولية لوقف نزيف الدم."

سرايا القدس:

- استولينا على نحو 170 كيلوغرامًا من مادة شديدة الانفجار ألقتها طائرات إسرائيلية مسيرة، خلال عملية نفذناها في حي التفاح.

- كانت المتفجرات مخصصة للتحضير لعملية أمنية لوحدات خاصة إسرائيلية أو عملاء في حي التفاح.

- أصبحت المواد المتفجرة مفعلة وجاهزة للاستخدام، في انتظار توغل الاحتلال شرقي غزة.