كيف ينام المسؤولون في الغرب والعالم العربي بينما أطفال غزة يُذبحون بلا رحمة تحت قصف صهيوني ارهابي مدعوم غربياً؟
أين ضميرهم وإنسانيتهم وسط صرخات الأطفال والدمار المستمر؟

استشهاد خليل عبد الناصر الخطيب وزوجته الحامل "في الشهر التاسع" والجنين في قصف الاحتلال وسط مدينة دير البلح وسط قطاع غزة

قُطعت رأسه، ومرت 600 يوم والمقاومة لا تزال ترصد تحركات الاحتلال الصهيوني، الذي يدّعي أنه أقوى قوة في العالم، مدعومًا بالكامل من الغرب.
هذا الاحتلال الذي يتفاخر بهزيمته لسبعة جيوش عربية، يقف اليوم عاجزًا أمام فئة قليلة آمنت بقضيتها.

"كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله، والله مع الصابرين."
"إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم."

بالفضل من الله تعالى، تبيَّن أن بعض الجنود المستعربين يعملون كعملاء متعاونين مع الاحتلال الصهيوني، حيث يُكلَّفون بتمشيط المناطق لرصد الأهداف وتسهيل مهام جيش الاحتلال، إضافة إلى سرقة المساعدات الإنسانية بأوامر مباشرة من الاحتلال. وقد شكّلت ضربة المقاومة الفلسطينية لهم خلال "طوفان الأقصى" صفعة قوية، تُعد من أقسى الضربات الموجَّهة للاحتلال وأعوانه، في إطار المعركة المستمرة دفاعًا عن الأرض والحق.

كتائب القسام تستهدف مجموعة من المستعربين التابعين لجيش الاحتلال شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة

القسام : بشأن المستعربين الذين يخدمون في جيش الاحتلال الصهيوني.

1- الملف أصبح ملف رئيسي على الطاولة وليس ملفاً ثانوياً، وما هذه العملية إلا البداية.

2- إننا من سيعهد إلينا التعامل مع هذا الملف الجدي وخطير وليس وحدة سهم الحكومية

3- تحذير علني من الانضمام لهذه الشرذمة مهما كانت الظروف، والتحذير بالصوت والصورة والفعل

استشهاد الداعية الشيخ ‎#نائل_مصران بقصف الاحتلال خيمة في بلدة القرارة شمال خانيونس جنوب قطاع غزة.

طائرات الاحتلال الصهيوني تقصف منزلا في مدينة غزة 🇵🇸

لحظة انفجار رأس جندي مستعرب في جيش الاحتلال الصهيوني خلال كمين محكم نفذته كتائب القسام شرق رفح، جنوب قطاع غزة.