This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴 مجزرة جديدة.. عشرات الشهداء والجرحى من النازحين عقب قصف الاحتلال مدرسة فهمي الجرجاوي بحي الدرج في مدينة غزة🇵🇸
كانت تحاول النجاة من ألسنة اللهب، تركض مذعورة، تبحث عن مخرج ينجّيها من الجحيم الذي التهم المكان... لكن النار كانت أسرع. أحاطت بها من كل الجهات، تلتهم جسدها الهارب، حتى تفحّم تمامًا وهي تحاول الفرار، يمينًا ويسارًا، بلا جدوى.
هنا، في مدرسة تابعة للأونروا بقطاع غزة، لم يكن الأطفال والنساء يحملون سلاحًا، بل كانوا يحملون الخوف والحلم بالنجاة. لكن طائرات الاحتلال الصهيوني أبت إلا أن تحوّل الملاذ إلى مقبرة. قصف همجي، مجزرة مروّعة، جثث متفحمة تحت الركام... غزة تنزف، والعالم يصمت.
هنا، في مدرسة تابعة للأونروا بقطاع غزة، لم يكن الأطفال والنساء يحملون سلاحًا، بل كانوا يحملون الخوف والحلم بالنجاة. لكن طائرات الاحتلال الصهيوني أبت إلا أن تحوّل الملاذ إلى مقبرة. قصف همجي، مجزرة مروّعة، جثث متفحمة تحت الركام... غزة تنزف، والعالم يصمت.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تحزني يا صغيرتي فقد انجاكي الله واخرجك من بين النيران كما انقذ خليله ابراهيم.
فمن سينقذ حكام الخزي والعار المتخاذلين الذين تعاونوا مع الكيان الإسرائيلي من نار الله الابدية؟!
Don't be sad, my little one, for God has saved you and brought you out of the fire, just as He saved His friend Abraham.
Who will save the rulers of shame and disgrace, the cowardly ones who cooperated with the Israeli entity, from God's eternal fire?!
ــــــــــــــــــــــــــــ
فمن سينقذ حكام الخزي والعار المتخاذلين الذين تعاونوا مع الكيان الإسرائيلي من نار الله الابدية؟!
Don't be sad, my little one, for God has saved you and brought you out of the fire, just as He saved His friend Abraham.
Who will save the rulers of shame and disgrace, the cowardly ones who cooperated with the Israeli entity, from God's eternal fire?!
ــــــــــــــــــــــــــــ
كل المؤشرات القادمة تنبئ بخير، حيث أكد مسؤولون في المقاومة لقناة "غزة الآن" أنهم باتوا في المراحل الأخيرة من المسار المؤدي إلى وقف العدوان، مشددين على أن نهاية الحرب باتت قريبة بإذن الله.
كل من شكّل عصابة، أو حاول تشكيلها، أو تعاون مع الاحتلال بشكلٍ مباشر أو غير مباشر، فليعلم أن الحساب سيكون شديدًا — ليس فقط من المقاومة والأجهزة الأمنية، بل من أبناء غزة الشرفاء أيضًا. ترقّبوا القادم… فالحرب ستنتهي، ونهايتكم معها حتمية، لا مفر منها.
عاجل : عملية نوعية للمقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة ، وهناك قتلى واصابات في صفوف جنود الاحتلال الصهيوني 🇵🇸 🔻
تبيّن لاحقًا أن جميع المساعدات الإنسانية التي دخلت غزة لم تكن لا أمريكية ولا إسرائيلية كما رُوِّج، بل جاءت من مؤسسات إنسانية عالمية مرموقة، جمعت التبرعات من شعوب العالم المحبة للسلام، وأرسلتها بإخلاص إلى غزة المنكوبة.
لكن الأيادي العابثة لم ترحم. فقد استولى عليها الاحتلال الصهيوني، بتنسيق واضح مع الولايات المتحدة الأمريكية، وأعادوا توزيعها داخل القطاع تحت لافتات كاذبة تحمل شعارات "مساعدات أمريكية – إسرائيلية"، في محاولة رخيصة لتزييف الحقيقة ومصادرة الجهود الإنسانية النبيلة.
ورغم كل ذلك، لم تصل المساعدات إلى مستحقيها. فحتى هذه المسرحية المفضوحة لم تكتمل، إذ سُرقت معظم المساعدات، وضاعت بين جشع المحتل وفساد التوزيع، تاركة أهل غزة كما كانوا: جوعى، محاصرين، ومخدوعين بأوهام الدعم.
إنها مأساة لا تنحصر في الجوع، بل تتجاوز إلى خيانة الحقيقة، وتشويه العمل الإنساني، واستغلال حاجات الناس في أبشع صور الابتزاز السياسي والتمويه الإعلامي.
لكن الأيادي العابثة لم ترحم. فقد استولى عليها الاحتلال الصهيوني، بتنسيق واضح مع الولايات المتحدة الأمريكية، وأعادوا توزيعها داخل القطاع تحت لافتات كاذبة تحمل شعارات "مساعدات أمريكية – إسرائيلية"، في محاولة رخيصة لتزييف الحقيقة ومصادرة الجهود الإنسانية النبيلة.
ورغم كل ذلك، لم تصل المساعدات إلى مستحقيها. فحتى هذه المسرحية المفضوحة لم تكتمل، إذ سُرقت معظم المساعدات، وضاعت بين جشع المحتل وفساد التوزيع، تاركة أهل غزة كما كانوا: جوعى، محاصرين، ومخدوعين بأوهام الدعم.
إنها مأساة لا تنحصر في الجوع، بل تتجاوز إلى خيانة الحقيقة، وتشويه العمل الإنساني، واستغلال حاجات الناس في أبشع صور الابتزاز السياسي والتمويه الإعلامي.
دار الإفتاء في ليبيا: ان ارسال ثمن الاضحية الى غزة اولى ، فجواز إرسال ثمن الأضحية أو الاكتفاء بواحدة دون تعطيل الشعيرة في المجتمع، لأهالي غزة المحاصرين الذين يموت أطفالهم جوعا.
لكم أن تتخيلوا أن غزة، وعلى بُعد أقل من 10 أيام من عيد الأضحى المبارك، لا تضم اليوم أكثر من ٣٠٠ خروف فقط،
وأن ثمن الخروف الواحد تجاوز ٣٥٠٠ دولار، بوزن لا يتعدى ٣٤ كيلوغراماً، وصافي لحم لا يزيد عن ١٥ كيلو فقط.
عيدٌ بلا أضاحي، بلا لحوم، بلا قدرة على إحياء السنة كما يجب.
غزة التي لطالما تمسّكت بالحياة رغم الألم، تقف اليوم عاجزة أمام واقع مأساوي حرمها حتى من أبسط ملامح العيد.
أقل من عشرة أيام تفصلنا عن العيد، وغزة لا تملك ما تُضحّي به،
لكنها كما كانت دائمًا، تُكبّر، وتُصلي، وتُضحّي بصبرها وإيمانها،
علّ العيد القادم يأتي ومعه الفرج.
وأن ثمن الخروف الواحد تجاوز ٣٥٠٠ دولار، بوزن لا يتعدى ٣٤ كيلوغراماً، وصافي لحم لا يزيد عن ١٥ كيلو فقط.
عيدٌ بلا أضاحي، بلا لحوم، بلا قدرة على إحياء السنة كما يجب.
غزة التي لطالما تمسّكت بالحياة رغم الألم، تقف اليوم عاجزة أمام واقع مأساوي حرمها حتى من أبسط ملامح العيد.
أقل من عشرة أيام تفصلنا عن العيد، وغزة لا تملك ما تُضحّي به،
لكنها كما كانت دائمًا، تُكبّر، وتُصلي، وتُضحّي بصبرها وإيمانها،
علّ العيد القادم يأتي ومعه الفرج.
رغم الجوع والموت في غزة، تصر أوروبا على وصف ما يحدث بالاشتباه، متجاهلة الحقائق الواضحة. إنه نفاق غربي بوجه ديمقراطي، يسقط أمام دماء الأطفال وصراخ الأمهات.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طلب الاحتلال الصهيوني من النازحين العزّل التوجه إلى نقطة استلام المساعدات التي أوكلها لشركة أمريكية-إسرائيلية، في محاولة لخداع الجائعين الذين أنهكهم الحصار والقصف. وما إن اقتربوا من المكان، يحملون أملًا في لقمة تسد جوعهم، حتى أطلق جيش الاحتلال النار عليهم بدم بارد، ليحيل موقع المساعدة إلى ساحة مجزرة. أكثر من عشرة شهداء سقطوا، وأكثر من ستين جريحًا حتى الآن في رفح، جنوب قطاع غزة. هكذا يوزع الاحتلال "مساعداته": رصاص بدل الخبز، وموت بدل الحياة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الجوع يقتل أطفال غزة بصمت.
طفل بعينيه المليئة بالعتاب فارق الحياة بعد عامين من الجوع.
طفل بعينيه المليئة بالعتاب فارق الحياة بعد عامين من الجوع.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
في مشهدٍ يمزق القلوب، يصر الاحتلال الصهيوني على إذلال أهل غزة الذين يتضورون جوعاً، حيث يستولي على شاحنات الطحين التي أرسلتها تركيا كتبرع لإنقاذهم، ثم يرميها في القمامة بلا رحمة.
إنها جريمة تكشف عن قسوة لا حدود لها، وإصرار على حرمان شعب محاصر من أبسط حقوقه في الحياة والكرامة، وسط صمت دولي مخيف.
أهل غزة ينتظرون لقمة خبزهم، في حين تُهدر المساعدات أمام أعينهم، فهل من منصف ينصفهم؟
إنها جريمة تكشف عن قسوة لا حدود لها، وإصرار على حرمان شعب محاصر من أبسط حقوقه في الحياة والكرامة، وسط صمت دولي مخيف.
أهل غزة ينتظرون لقمة خبزهم، في حين تُهدر المساعدات أمام أعينهم، فهل من منصف ينصفهم؟
4 شهداء وعدد من المصابين جراء استهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب منطقة الفاخورة في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
شهداء قصف منزل عائلة عقيلان في دير البلح وسط قطاع غزة :
- حسين عبدالفتاح عقيلان وزوجته
- أحمد حسين عبدالفتاح عقيلان
- عبدالفتاح حسين عبدالفتاح عقيلان
- براء حسين عبدالفتاح عقيلان
- حسين عبدالفتاح عقيلان وزوجته
- أحمد حسين عبدالفتاح عقيلان
- عبدالفتاح حسين عبدالفتاح عقيلان
- براء حسين عبدالفتاح عقيلان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أما هانت عليكم دموع أطفال غزة الجوعى؟
ألم يكفهم الجوع حتى يُنسى وجعهم؟
أين الضمير؟ وأين الإنسانية؟"
ألم يكفهم الجوع حتى يُنسى وجعهم؟
أين الضمير؟ وأين الإنسانية؟"
رئيس الوزراء الإسباني: بعد مرور عام على الاعتراف بفلسطين كدولة لا يزال الألم في غزة لا يطاق