"محاولة إنقاذ طفل من تحت الأنقاض في غزة، يصرخ باكياً بعد أن نجا بأعجوبة من قصفٍ صهيوني دمّر كل شيء من حوله، إلا براءته."

حين يُطلق عضو في الكونغرس الأمريكي، راندي فاين، دعوة لقصف غزة بالسلاح النووي، لا يُصنَّف كلامه إرهاباً، بل يُمرَّر وكأنه رأيٌ مشروع!

أما من يرفع صوته لفضح جرائم الاحتلال الصهيوني بحق الأبرياء في غزة، فيُلاحَق بتهمة "الإرهاب" و"التحريض".

هذه هي المعايير المزدوجة التي تنتهجها منظومة الغرب المنحازة، التي لا تعرف سوى الاستقواء على الشعوب المقهورة، وتجميل وجه الاحتلال الملطّخ بدماء الأطفال.

إنه زمن يَستباح فيه كل شيء... إلا الحقيقة.

عاجل : الاعلان رسميا عن وفاة 300 فلسطيني بسبب الجوع في غزة .
- اكثر من 400 حالة إجهاض بين الحوامل بسبب نقص العوامل الغذائية الضرورية .

عاجل : مراسل غزة الآن : المقاومة الفلسطينية تُعدم 11 عميلاً جنوب القطاع، بينهم 7 تسبّبوا باستشهاد عناصر شرطة خلال قصف لقافلة مساعدات.
اثنان أبلغوا عن 4 عائلات، أُبيدت 3 منها، واثنان تعاونوا مع الاحتلال للبحث عن أسرى إسرائيليين.

تم إعدام ٩ بالرصاص واثنين شنقا 🔻

المقاومة تؤكد: لا رحمة للخونة.🇵🇸

غزة الآن تنشر بعد قليل فيديو إعدام ١١ عميلا في غزة 🇵🇸🔻

#عاجل | 5 شهداء بينهم 4 سيدات جرّاء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا لعائلة "البيوك" في حي العمور في بلدة الفخاري جنوب شرقي خانيونس، وجرى دفن جثامين الشهداء في مكان القصف، بسبب صعوبة نقلها للمستشفى.

"لكم الله... تنامون على فرشكم آمنين، وفي غزة أطفال جائعون لا يغمض لهم جفن، ينهش الجوع أجسادهم، وتسرق الحرب منهم حتى حق النوم."

عاجل : طائرات الاحتلال الصهيوني تشن غارات عنيفة على غزة الآن 🇵🇸

#عاجل | شهداء ومصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في شارع الثورة بمدينة #غزة

🔴 شهداء والإصابات غالبيتهم من الأطفال جراء قصف الاحتلال منزلاً مجاورًا لمخيم نازحين في شارع الثورة غربي مدينة غزة🇵🇸

تفحّمت أجساد الأطفال الجوعى، وقد التجأوا إلى المدرسة علّها تحميهم، فإذا بها تتحول إلى مقبرة. قصفٌ غادر من الاحتلال الصهيوني استهدف مأوى النازحين في غزة، فاحترقت البراءة تحت ركام الصمت، وتفحّمت الأحلام الصغيرة على مقاعد الدراسة. مشهد يقطّع القلب... أطفال كانوا يبحثون عن الأمان، فوجدوا الموت.

🔴 مجزرة جديدة.. عشرات الشهداء والجرحى من النازحين عقب قصف الاحتلال مدرسة فهمي الجرجاوي بحي الدرج في مدينة غزة🇵🇸

كانت تحاول النجاة من ألسنة اللهب، تركض مذعورة، تبحث عن مخرج ينجّيها من الجحيم الذي التهم المكان... لكن النار كانت أسرع. أحاطت بها من كل الجهات، تلتهم جسدها الهارب، حتى تفحّم تمامًا وهي تحاول الفرار، يمينًا ويسارًا، بلا جدوى.

هنا، في مدرسة تابعة للأونروا بقطاع غزة، لم يكن الأطفال والنساء يحملون سلاحًا، بل كانوا يحملون الخوف والحلم بالنجاة. لكن طائرات الاحتلال الصهيوني أبت إلا أن تحوّل الملاذ إلى مقبرة. قصف همجي، مجزرة مروّعة، جثث متفحمة تحت الركام... غزة تنزف، والعالم يصمت.

بينما كانت طبيبة فلسطينية تعالج الجرحى في مستشفى بغزة، وصلت جثامين أطفال شهداء.
وعندما كشفت عن وجوههم، صُعقت…
كانوا أطفالها التسعة، استشهدوا في قصف صهيوني على منزلها. وبرغم الفاجعة، مسحت دموعها وعادت تواصل عملها…
ففي غزة، حتى الأمهات لا وقت لهنّ للحزن.

كل المؤشرات القادمة تنبئ بخير، حيث أكد مسؤولون في المقاومة لقناة "غزة الآن" أنهم باتوا في المراحل الأخيرة من المسار المؤدي إلى وقف العدوان، مشددين على أن نهاية الحرب باتت قريبة بإذن الله.