الاحتلال الصهيوني يطلق قنابل دخانية سامة على خيام النازحين بمدينة غزة

بينما يذرف الاحتلال الصهيوني دموع التماسيح على مقتل اثنين من موظفي سفارته في واشنطن، يواصل جيشه ارتكاب المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين في غزة، حيث قَتَل أكثر من 50 شهيداً في يوم واحد فقط، ضمن حرب إبادة جماعية أودت بحياة أكثر من 60 ألف فلسطيني حتى الآن.

صوت الإرهاب الحقيقي ليس في الخارج، بل في نباح آلة القتل الصهيونية التي لا تعرف إلا سفك الدم.

ما زالت أرواح الأطفال تُنتزع من أحضان الحياة في غزة، تحت قصف الاحتلال الصهيوني الإرهابي، الذي يمضي في ارتكاب إبادة جماعية بشعة أمام مرأى ومسمع العالم المتخاذل.
أطفال يُدفنون تحت الركام، وأحلام تُغتال قبل أن تولد، بينما يصمت الضمير الإنساني صمتاً مخزياً.

طفل يبكي عائلته التي استشهدت في قصف صهيوني وسط قطاع غزة الآن 🇵🇸

طفلة شهيدة مجهولة الهوية من يتعرف عليها تم انتشالها من هابي سيتي في خانيونس جنوب قطاع غزة

انهيار المنظومة الصحية شمال قطاع غزة بشكل كامل 🇵🇸

انفجارات في كافة أنحاء فلسطين المحتلة جراء صواريخ أطلقت من اليمن الآن 🇵🇸🇾🇪

برأيك: من هي الدولة التي وقفت الى غزة بصدق ؟

طائرات الاحتلال الصهيوني تستهدف فريق تطوعي يقوم بإعداد الطعام للنازحين في خانيونس جنوب غزة، وجميع المتطوعين تحولت اجسادهم الى أشلاء 🇵🇸

اكثر من 70 شهيد في استهداف طائرات الاحتلال الصهيوني لمنزل في جباليا شمال قطاع غزة 🇵🇸

في دنيا ظالمة، اجتمعوا تحت سقف واحد: أمٌ حنونة، أبٌ حنون، وأطفالٌ ببراءتهم. عاشوا معا رغم الألم والحصار، حلموا بالأمان، وتشبثوا بالحياة.
لكن صاروخاً صهيونياً غادرًا اختطفهم من دنيا الظلم إلى رحمة ربٍ عادل، فصعدوا شهداء معاً، كما عاشوا معاً.
رحلوا تاركين خلفهم الحطام، وشهادةً على جرح غزة الذي لا يندمل، وعلى قلوبٍ لا تزال تنبض بالكرامة والصبر.

🔴 كتائب القسام تنشر: المجد لليمن صنو فلسطين

في هذه اللحظات الدامية، تتناثر أشلاء عشرات الشهداء على طرقات مدينة غزة، بعدما استهدف الاحتلال الصهيوني الغادر النازحين العزّل بصواريخه القاتلة.
أجساد ممزقة، ودماء تروي الأرض، وصرخات ترتجف لها القلوب، في مشهد يُجسد وحشية لا تعرف رحمة.
غزة تنزف... والعالم يكتفي بالصمت.

"محاولة إنقاذ طفل من تحت الأنقاض في غزة، يصرخ باكياً بعد أن نجا بأعجوبة من قصفٍ صهيوني دمّر كل شيء من حوله، إلا براءته."