بعد اعلان الارهابي نتنياهو القضاء على كل الصواريخ في غزة وانها أصبحت فارغة .

المقاومة الفلسطينية تطلق رشقة صاروخية في هذه الاثناء من غزة تجاه اراضينا الفلسطينية المحتلة 🇵🇸🔻

أكثر من 80 شهيدا جراء القصف المتواصل على قطاع غزة.

شرطة واشنطن: مطلق النار المعتقل يدعى إلياس رودريغيز ويبلغ من العمر 30 عاما، وكان يرتدي كوفية وصرخ لحظة تنفيذ العملية "الحرية لفلسطين".

يهتف بالحرية لفلسطين... لحظة اعتقال منفذ عملية إطلاق النار في السفارة الإسرائيلية في واشنطن والتي أسفرت عن مقتل موظفين اسرائيليين بالسفارة.

قتيلا عملية إطلاق النار التي نفذها إلياس رودريجيز وهو يهتف لفلسطين داخل السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأمريكية واشنطن.

ارتكب الاحتلال الصهيوني مجزرة مروعة بحق أطفال غزة، نُقلوا إلى المستشفى وهم يُعتقد أنهم فارقوا الحياة — أجساد صغيرة مغطاة بالغبار والدم، سُجلوا شهداء.

لكن فجأة، وفي اللحظات الأخيرة، تبيّنت أنفاسهم... أنفاسٌ ضعيفة، متقطعة، تقاوم الرحيل كأنها تتمسك بالحياة وسط الموت.
الكوادر الطبية هرعت تحاول إنعاشهم، تسابق الزمن لانتزاعهم من بين أنياب المجزرة.

أطفال لا يعرفون الحرب، لكنهم دفعوا ثمنها، مشاهد تخلع القلب وتكشف وحشية لا توصف.
أنفاسهم المرتجفة تسأل العالم: أما زال فيكم من يسمع أنين غزة؟

"فلسطين حرة"... صرخة مقاوم مكبّل في قلب واشنطن

مكبّل اليدين، لكنه لم يُقيد صوته أو ضميره. صرخ إلياس رودريجيز، وهو ينفّذ عملية إطلاق نار داخل السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية واشنطن، صارخًا بأعلى صوته: "فلسطين حرة".

لم يكن مسلمًا، لكنه كان إنسانًا حرًا. قلبه لم يحتمل رؤية أطفال غزة يُذبحون كل دقيقة، بينما العالم يلتزم الصمت. لم يكن قادرًا على الوقوف متفرجًا أمام آلة القتل الصهيونية تسرق أرواح الأبرياء.

في لحظة شجاعة، قرر أن يُسمع العالم صوته، وأن يواجه القتلة بجرأة. أطلق النار، فأردى أحد الموظفين الإسرائيليين، ووقف متحديًا وهو مكبّل، ليرفع راية العدالة في وجه الظلم.

إلياس لم يكن مجرد اسم... كان صوتًا للحق حين خرس الجميع.

رغم أنه ليس مسلماً، إلا أن ضميره كان حياً كضمير يحيى السنوار.

نفّذ عمليته البطولية في قلب السفارة الإسرائيلية بواشنطن انتقاماً لأطفال غزة،
فقتل اثنين من الصهاينة الإرهابيين،
وجلس بعدها بثبات… قدم على قدم،
يثبت أن الضمير لا دين له، بل موقف.

🔴 وزير الخارجية الأيرلندي ونائب رئيس الوزراء سايمون هاريس: الحكومة الإسرائيلية ترتكب إبادة جماعية في غزة

هاريس: من الواضح أن إسرائيل تسعى إلى طرد الفلسطينيين من قطاع غزة كجزء من نمط متواصل من جرائم الحرب

هاريس: العالم لم يفعل ما يكفي للضغط على إسرائيل لتغيير مسارها

51 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة

عملية نوعية للمقاومة الفلسطينية في غزة , وهناك جنود قتلى واصابات في غزة

الحرب على غزة: 53,762 شهيدًا و122,197 مصابًا منذ بدء العدوان المسجلين فقط

هروب جماعي للصهاينة الإرهابيين بعد سقوط صواريخ اليمن على فلسطين المحتلة 🇵🇸🇾🇪

الدبلوماسي الإسرائيلي الذي اغتيل اليوم داخل السفارة الإسرائيلية في واشنطن، كان قد هدّد قبل أيام باغتيال الزعيم اليمني القائد عبدالملك الحوثي في تغريدة كتب فيها: "سنلاحق عبد الملك الحوثي في ​​اليمن ونقضي عليه".

استشهاد زكريا السنوار شقيق الشهيد القائد يحيى السنوار في قصف صهيوني وسط قطاع غزة

عاجل| سرايا القدس:
بعد عودتهم من خطوط القتال: أكد مجاهدونا تمكنهم من استدراج قوة هندسية مؤللة إلى كمين محكم ومركب داخل مبنى شرق مدينة خانيونس تم تفخيخه باستخدام عبوات شديدة الانفجار وتفجير القوة بداخله، وفور وصول قوات النجدة والإنقاذ استهدفها مجاهدونا بقذيفة مضادة للدروع وأكدوا هبوط طائرات مروحية لإجلاء القتلى والجرحى من المكان.

لو كان زعماء الأمة أفعالهم تسبق اقوالهم مثلك لما استمر الاحتلال في إبادة المسلمين في غزة حتى الان .

قائد "أنصار الله"، عبدالملك الحوثي:

- العدوان الإسرائيلي فاشل ولن يؤثر علينا، والموقف اليمني تجاه فلسطين منطلق من منطلق إيماني وقيمي وأخلاقي ولا يمكن التراجع عنه أبداً.

- تصعيد العدو يستدعي أن نُصعّد أكثر في الإسناد والعمل.

- عندما يشاهد الإنسان المآسي والآلام في غزة يستحي من الله في أن يكون منه أي تراجع أو إهمال أو تقصير.

الاحتلال الصهيوني يطلق قنابل دخانية سامة على خيام النازحين بمدينة غزة