اخبار فلسطين غزه - اليمن
6.88K subscribers
3.92K photos
8.36K videos
2 files
69 links
اخبار فلسطين غزه _ كتائب القسام
Download Telegram
منذُ منتصف الليل، 43 شهيداً، جرّاء القصف الصهيوني المستمر في قطاع غزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الاحتلال الصهيوني يقصف خيمة تؤوي نازحين في مدينة غزة ، تم نقل من فيها جثث متفحمة قبل قليل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عندما يبكي الرجال في غزة، لا يبكون ضعفًا، بل من قهر الجوع ومرارة العجز.
رجل يائس، صوته مبحوح ودموعه تسابق كلماته، يصرخ بحرقة:
"ثلاثة أيام لم أذق فيها لقمة خبز… أنا أموت من الجوع."
ليست كلمات، بل نداء استغاثة من قلبٍ أنهكته المجاعة، وكرامة تُذبح بصمت.
في غزة، الجوع ليس حالة… بل وجع يومي ينهش الكبار قبل الصغار، والرجال قبل النساء.
أن ترى دمعة رجلٍ جائع، هو أن ترى جرح وطن بأكمله.
بكل ألم، أعلن الاحتلال الصهيوني عن إدخال "مساعدات إنسانية" إلى غزة، ليتبيّن أنها ليست طعامًا ولا دواءً… بل أكفان!
والصادم أن المموّل لهذه المهزلة هي دولة عربية.
هكذا يروّج الاحتلال لأكفان الموت على أنها حياة، فيما غزة تُباد جوعًا وقصفًا تحت أنقاض الصمت.
في خطوة تعكس زيف الادعاءات الصهيونية، تبيّن أن الاحتلال لم يُدخل مساعدات إنسانية إلى غزة كما روج إعلامه، بل نسّق مع وسائل إعلام لنشر كذبة دخول 70 شاحنة. وعند وصولها إلى غزة، قام جيش الاحتلال بسرقتها وإعادتها إلى داخل الأراضي المحتلة، في جريمة جديدة بحق المحاصرين وامتهان صارخ للمعاناة الإنسانية.
ما يقارب عامين وغزة تنزف وجعًا…
أصوات أطفالها تختنق تحت الركام، وجوعهم ينهش أرواحهم قبل أجسادهم.
ما يقارب عامين والإبادة مستمرة،
كل يوم يُكتب بالدم، كل ليلة تمضي على أنين لا ينقطع.
صمت العالم أقسى من القصف،
وغزة وحدها تقاوم الموت بالحياة.
فإلى متى يستمر هذا الجرح المفتوح؟
وإلى متى تُترك غزة تواجه مصيرها وحدها؟
نتنياهو : لن نوقف الحرب على غزة وسوف نستسمر فيها .
نتنياهو: قطر لم تعطيني اي شيكل واحد
بالرغم من اعترافه العلني بارتكاب جرائم إبادة جماعية وتطهير عرقي في غزة، وفي مؤتمر عام وبكل وقاحة، يواصل بنيامين نتنياهو التفاخر بممارساته الإجرامية، معلنًا بلا خجل عزمه على الاستمرار في تلك الجرائم، متحديًا العالم بأسره.

وفي ظل صمتٍ دوليٍّ مخزٍ وموقفٍ عالميٍّ منافق، لا يزال نتنياهو، المصنف كأحد أخطر الإرهابيين لعام 2025، يمضي في طريقه الدموي، ضاربًا بعرض الحائط كل القوانين والأعراف الإنسانية، وكأن الشعب الفلسطيني لا قيمة له في ميزان هذا العالم الظالم.
بعد اعلان الارهابي نتنياهو القضاء على كل الصواريخ في غزة وانها أصبحت فارغة .

المقاومة الفلسطينية تطلق رشقة صاروخية في هذه الاثناء من غزة تجاه اراضينا الفلسطينية المحتلة 🇵🇸🔻
أكثر من 80 شهيدا جراء القصف المتواصل على قطاع غزة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شرطة واشنطن: مطلق النار المعتقل يدعى إلياس رودريغيز ويبلغ من العمر 30 عاما، وكان يرتدي كوفية وصرخ لحظة تنفيذ العملية "الحرية لفلسطين".

يهتف بالحرية لفلسطين... لحظة اعتقال منفذ عملية إطلاق النار في السفارة الإسرائيلية في واشنطن والتي أسفرت عن مقتل موظفين اسرائيليين بالسفارة.
قتيلا عملية إطلاق النار التي نفذها إلياس رودريجيز وهو يهتف لفلسطين داخل السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأمريكية واشنطن.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ارتكب الاحتلال الصهيوني مجزرة مروعة بحق أطفال غزة، نُقلوا إلى المستشفى وهم يُعتقد أنهم فارقوا الحياة — أجساد صغيرة مغطاة بالغبار والدم، سُجلوا شهداء.

لكن فجأة، وفي اللحظات الأخيرة، تبيّنت أنفاسهم... أنفاسٌ ضعيفة، متقطعة، تقاوم الرحيل كأنها تتمسك بالحياة وسط الموت.
الكوادر الطبية هرعت تحاول إنعاشهم، تسابق الزمن لانتزاعهم من بين أنياب المجزرة.

أطفال لا يعرفون الحرب، لكنهم دفعوا ثمنها، مشاهد تخلع القلب وتكشف وحشية لا توصف.
أنفاسهم المرتجفة تسأل العالم: أما زال فيكم من يسمع أنين غزة؟
"فلسطين حرة"... صرخة مقاوم مكبّل في قلب واشنطن

مكبّل اليدين، لكنه لم يُقيد صوته أو ضميره. صرخ إلياس رودريجيز، وهو ينفّذ عملية إطلاق نار داخل السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية واشنطن، صارخًا بأعلى صوته: "فلسطين حرة".

لم يكن مسلمًا، لكنه كان إنسانًا حرًا. قلبه لم يحتمل رؤية أطفال غزة يُذبحون كل دقيقة، بينما العالم يلتزم الصمت. لم يكن قادرًا على الوقوف متفرجًا أمام آلة القتل الصهيونية تسرق أرواح الأبرياء.

في لحظة شجاعة، قرر أن يُسمع العالم صوته، وأن يواجه القتلة بجرأة. أطلق النار، فأردى أحد الموظفين الإسرائيليين، ووقف متحديًا وهو مكبّل، ليرفع راية العدالة في وجه الظلم.

إلياس لم يكن مجرد اسم... كان صوتًا للحق حين خرس الجميع.