مجازر صهيونية مروعة ضد الفلسطينيين في غزة 🇵🇸
عاجل| أكثر من 100 شهيد ومفقود جراء قصف الاحتلال منازل في بيت لاهيا ومخيم جباليا شمال غزة.
عاجل | الخارجية الأردنية: ندين استهداف إسرائيل المستشفى الأوربي في خان يونس بغزة وإخراجه بالكامل عن الخدمة يمثل خرقا فاضحا للقانون الدولي
103 شهداء وأكثر من 200 مصاب في مجازر الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة في قطاع غزة حتى الآن 🇵🇸
بكل ألم ووجع، وبعد رحلة معاناة طويلة، نجحوا أخيرًا في الحصول على كيس الطحين… كأنهم انتزعوه من بين أنياب الجوع، كأنها أعجوبة تحققت في زمن القهر. لكن الأعجوبة لم تكتمل. فما إن اقتربوا من خيامهم ، حاملين بصيص الأمل وشيئًا من السعادة لأطفال ينتظرون رغيف الخبز، حتى باغتتهم الطائرات الصهيونية، مستهدفة حتى الطحين التي جمعوها ليطعموا بها جوعهم. اختلط الطحين بدماء الشهداء… دماء جوعى حلموا فقط بالحياة، فكانت غزة تودعهم مرة أخرى، بصمت موجع… ورغيف لم يُخبز بعد.
بكل حزن وقلوب مكلومة، نزف إلى أحبتنا خبر استشهاد شيخ الشباب، صاحب الابتسامة التي لم تعرف الغياب، ونور الوجوه الذي كان يملأ القلوب دفئًا وطمأنينة...
استُشهد اليوم ابن عمتي الحبيب، خليل أبو شميس (أبو إبراهيم)، في قصفٍ صهيونيٍ غادرٍ استهدف وسط قطاع غزة.
رحل خليل شهيدًا كما عاش كريمًا، ثابتًا، صادق الانتماء لوطنه، شامخ الروح كجبال فلسطين.
نم قرير العين يا من زرعت فينا الرجولة والصدق...
وإنا على فراقك لمحزونون،
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
استُشهد اليوم ابن عمتي الحبيب، خليل أبو شميس (أبو إبراهيم)، في قصفٍ صهيونيٍ غادرٍ استهدف وسط قطاع غزة.
رحل خليل شهيدًا كما عاش كريمًا، ثابتًا، صادق الانتماء لوطنه، شامخ الروح كجبال فلسطين.
نم قرير العين يا من زرعت فينا الرجولة والصدق...
وإنا على فراقك لمحزونون،
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
♦️عاجل | طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في حي الشجاعية شرق مدينة غزة
يقول الكنيست الإسرائيلي بوقاحة مذهلة: "لقد اعتاد العالم على مشاهد الموت في غزة، فلا فرق إن قتلنا اليوم مئة أو خمسمئة.
لا شيء سيتغير.
الحرب ستستمر، وسنُفني أهل غزة واحداً تلو الآخر، لأن العالم لا يملك سوى التصريحات، ونحن لا نواجه أي عائق في إبادة شعب بأكمله على مرأى من الجميع."
لا شيء سيتغير.
الحرب ستستمر، وسنُفني أهل غزة واحداً تلو الآخر، لأن العالم لا يملك سوى التصريحات، ونحن لا نواجه أي عائق في إبادة شعب بأكمله على مرأى من الجميع."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شعب لا ينكسر...
الطفل الفلسطيني أحمد عياش، الناجي الوحيد من بين إخوته، ينهض من تحت ركام الوجع، بعد أن تعافى من إصابته التي ألمّت به خلال حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الصهيوني على غزة.
ورغم الألم والفقد، يرفع صوته متحدياً، منشداً:
"لا تبالي يا غزة... وتحلّي بالعزة"
في عينيه حكاية وطن لا يموت، وفي صوته صدى شعب لا ينكسر، مهما اشتدت المحن، ومهما توحشت الآلة الحربية.
أحمد ليس مجرد طفل، بل رمز لحياة تعاند الموت، وعزة تقف شامخة في وجه الظلم.
لأجل غزة... ينهض الأطفال أنبياء من تحت الرماد.
الطفل الفلسطيني أحمد عياش، الناجي الوحيد من بين إخوته، ينهض من تحت ركام الوجع، بعد أن تعافى من إصابته التي ألمّت به خلال حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الصهيوني على غزة.
ورغم الألم والفقد، يرفع صوته متحدياً، منشداً:
"لا تبالي يا غزة... وتحلّي بالعزة"
في عينيه حكاية وطن لا يموت، وفي صوته صدى شعب لا ينكسر، مهما اشتدت المحن، ومهما توحشت الآلة الحربية.
أحمد ليس مجرد طفل، بل رمز لحياة تعاند الموت، وعزة تقف شامخة في وجه الظلم.
لأجل غزة... ينهض الأطفال أنبياء من تحت الرماد.
طائرات الاحتلال الصهيوني تستهدف منزلا يعود لعائلة عياش قرب مقبرة السوارحة في الزوايدة وسط قطاع غزة ، وانتشال 11 شهيد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تكدّست جثامين الشهداء في مستشفيات غزة، بعد أن ارتكب الاحتلال الصهيوني مجازر مروعة بحق النازحين العزّل. مشاهد موجعة تفيض ألماً، حيث تتراصّ أجساد الأطفال والنساء، ضحايا القصف الغادر، في صمت يصرخ بالوجع. غزة تنزف، وأحضان الأمهات فارغة إلا من الحنين، فيما يعلو في الأفق صوت واحد: أين الضمير الإنساني؟