مجازر دموية يرتكبها الاحتلال الصهيوني جنوب قطاع غزة 🇵🇸

الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط المستشفى الأوروبي في خانيونس بأكثر من 10 صواريخ، ما أسفر عن دمار واسع وعشرات المفقودين تحت الأنقاض.
فجر اليوم، استُهدف مجمع ناصر الطبي وسقط عدد من الشهداء.
العدوان يتواصل على المنشآت المدنية والطبية، وسط صمت دولي مريب تجاه جرائم تُرتكب بحقّ المدنيين الأبرياء.

صفارات الانذار تدوي في تل ابيب المحتلة الآن جراء سقوط صواريخ اطلقت من اليمن 🇾🇪

10 شهداء و 16 إصابة إثر قصف إسرائيلي على منزل عائلة الأفغاني بالقرب من الضابطة الجمركية شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.

16 شهيدا وأكثر من 70 جريحا حتى الآن جراء استهداف الاحتلال لمستشفى غزة الأوربي ومحيطه بخان يونس جنوب قطاع غزة

رشقات صاروخية تطلقها المقاومة الفلسطينية من غزة تجاه اراضينا الفلسطينية المحتلة ردا على جرائم الابادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني 🇵🇸

في شوارع غزة، لا تخطو خطوة إلا وتلفحك رائحة الشهادة، تراهم في الطرقات، في المستشفيات، في المدارس، وتحت أغطية الخيام… الشهداء يسكنون كل زاوية، كأن الأرض هناك تنزف من كل اتجاه.

لم يترك الاحتلال شيئًا إلا واغتاله، لم يسلم منه حجر ولا شجر، ولا حضن أم، ولا ملامح طفل نائم. كل شيء في غزة صار هدفًا، حتى الأمل دُفن تحت الركام.

ما يحدث ليس مجرد حرب، بل إبادة جماعية تتواصل فصولها يومًا بعد يوم، ومشاهد المجازر تتجدد كأنها تصر على أن تبقى في الذاكرة، محفورة في الوجدان، شاهدة على صمت العالم ودموع غزة التي لا تجف.

مجازر مروعة في خانيونس جنوب قطاع غزة ، عرف من الشهداء حتى الان

١.خليل جمال درويش الأسطل
٢.نبيلة نبيل محمد أبو طعيمة
٣.فادي خالد أبو طعيمة
٤.نور فادي خالد أبو طعيمة
٥.هديل نائل عبد الصمد أبو طعيمة
٦.نبيل خالد أبو طعيمة
٧.خالد فادي أبو طعيمة
٨.منار خالد سالم الركيعي
٩.خالد صالح علي الركيعي
١٠.منار شحدة توفيق الركيعي
١١.فرح احمد عطا عبد الله
١٢.شروق أنور إبراهيم شاهين
١٣.معتز حاتم يوسف البيوك
١٤.وفاء سلامة سلمان أبو خاطر
١٥.أحمد وليد أحمد اللحام "أب"
١٦. وليد أحمد وليد اللحام "الابن"
١٧. طفلة رضيعة لعائلة اللحام
١٨. فداء فوزي النجار
١٩. محمد إبراهيم النجار
٢٠. محمود عطية العمور
٢١. عطية العمور

الابادة الجماعية من غزة الآن 🇵🇸

ملك البندورة الأردني يطرد اطفال غزة المصابين من مستشفيات الأردن ويعيدهم الى غزة تحت الابادة الجماعية والجوع ، بحجة ان الاردن مفلس ولا يستطيع تحمل أعباء على حد وصفهم .

وصل أكثر من خمسة وعشرين طفلًا برفقة عائلاتهم إلى قطاع غزة، بعد أن طُردوا من الأردن في ظروف إنسانية مأساوية. وصلوا بملابس ممزقة وقلوب موجوعة، بعضهم يصارع الموت، وآخرون أنهكهم الجوع والمرض. وجوههم الصغيرة تروي حكاية ألم لا تحتمله الكلمات، وعيونهم تفيض بأسئلة لا يملك لها العالم جوابًا. هؤلاء الأطفال ليسوا مجرد أرقام، بل أرواح بريئة دُفعت إلى حافة الحياة وسط صمت موجع.