الاحتلال يرتكب مجزرة مروعة بعد قصفه مدرسة فاطمة بنت أسد التي تؤوي نازحين في جباليا البلد شمال غزة

في مجزرة بحق النائمين الاطفال والنساء وصل عدد الشهداء الى 16 منهم أطفال بعد غارة إسرائيلية استهدفت مدرسة فاطمة بنت أسد في جباليا شمال قطاع غزة
الشهداء الذين تم انتشالهم من استهداف مدرسة فاطمه بنت أسد جباليا البلد ..
سميح محمود محمد خضر
حمزه سميح محمود خضر
عبد الرحيم سميح محمود خضر
اسلام عيسي حموده
عمر عيسي حموده
عيسي عبدالله عيسي حموده
عبد المجيد عبدالله عيسي حموده
محمود علي عيسي حموده
سعاد علي عيسي حموده

الابادة لم تتوقف ، هنا غزة 🇵🇸

منظمة أوكسفام العالمية : غزة تواجه اكثر مجاعة في العالم .

*انتشال جثماني الشهيدين صالح رمضان شبير ومحمد محمود الشاعر، من حي المنارة جنوب خانيونس جنوب قطاع غزة.*

عاجل › الآن، كتائب القسام تبدأ عملية تسليم الأسير لديها "عيدان ألكسندر" للصليب الأحمر، من شمال مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة

بكل ألمٍ وحزنٍ عميق، تنعى قناة غزة الآن شهيد الكلمة والحقيقة، الصحفي الحرّ حسن إصليح، الذي ارتقى إلى العلا إثر قصفٍ صهيونيٍّ غادر استهدف قطاع غزة.

لقد ترجل فارس الإعلام، الصديق الصدوق، الصوت الصادق الذي لطالما نقل معاناة شعبه بعدسته وقلمه، فكان شهيدًا للواجب، شهيدًا للحقيقة، شهيدًا لفلسطين.

رحمك الله يا حسن، وجعل دمك الطاهر نورًا يضيء درب الأحرار، ولعنة على من استباحوا دماء الأبرياء.

صدقت، فصدقك الله، وثبّتك في عليين.
واللعنة على الاحتلال الغاشم وأعوانه ومعاونيه في كل مكان، اللعنة تطاردهم في الدنيا والآخرة، فقد اجتمعوا على قتل الحقيقة وأصحابها.

ستبقى يا حسن إصليح ذكرى لا تُنسى، وجهًا باسماً، وقلبًا نابضًا بالصدق، وعدسة لا تعرف إلا طريق النور.
ارتقيت شهيدًا، حتى وأنت على سرير العلاج في مستشفى جنوب غزة، لم يسلم جسدك المنهك من نيران الحقد الصهيوني.

رحمك الله يا فارس الكلمة، ويا نبض الحقيقة، وستظل حكايتك تُروى جيلاً بعد جيل، عنوانها: الوفاء للوطن حتى الرمق الأخير.

اللهم عجّل بزوال كيان الاحتلال، واقصم ظهور الظالمين، وأرِنا فيهم يوماً يُثلج صدورنا، ويشفي قلوبنا، وينتقم لدماء شهدائنا يا جبار السماوات والأرض.

الاحتلال الإسرائيلي يقصف مستشفى مكتظًا بالجرحى والمرضى في خانيونس جنوب غزة، مدعيًا زورًا وجود مسلحين.
المستشفيات في غزة منشآت مدنية بحتة يُمنع إدخال السلاح إليها. جريمة جديدة ترتكب أمام أعين عالم صامت ومتواطئ.

الوداع الأخير للزميل الشهيد، الصحفي الحر حسن أصليح،
الذي ارتقى شهيدًا مقبلًا غير مدبر، محتفظًا بابتسامته حتى اللحظة الأخيرة، وهو على سرير العلاج في مجمع ناصر الطبي بمدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة.

كان حسن قد أُصيب قبل أسابيع أثناء قيامه بواجبه المهني في توثيق جرائم الاحتلال، وظل يتلقى العلاج بثبات وإصرار، حتى طالته يد الغدر مجددًا اليوم في قصف صهيوني استهدف المجمع الطبي، فارتقى شهيدًا وسط جراحه وكلماته التي لم تكتمل.

هكذا يرحل أبطال الحقيقة، من حملوا الكاميرا بيد، والقضية باليد الأخرى، وواجهوا الرصاص بقلب لا يعرف الانحناء. لا كأولئك المأجورين في الخارج الذين باعوا مهنتهم ومواقفهم.

سلامًا لروحك يا حسن... ستبقى في ذاكرة الوطن، رمزًا للصحافة الحرة التي لا تُقصف ولا تموت.

مجازر دموية يرتكبها الاحتلال الصهيوني جنوب قطاع غزة 🇵🇸

الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط المستشفى الأوروبي في خانيونس بأكثر من 10 صواريخ، ما أسفر عن دمار واسع وعشرات المفقودين تحت الأنقاض.
فجر اليوم، استُهدف مجمع ناصر الطبي وسقط عدد من الشهداء.
العدوان يتواصل على المنشآت المدنية والطبية، وسط صمت دولي مريب تجاه جرائم تُرتكب بحقّ المدنيين الأبرياء.

صفارات الانذار تدوي في تل ابيب المحتلة الآن جراء سقوط صواريخ اطلقت من اليمن 🇾🇪

10 شهداء و 16 إصابة إثر قصف إسرائيلي على منزل عائلة الأفغاني بالقرب من الضابطة الجمركية شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.

16 شهيدا وأكثر من 70 جريحا حتى الآن جراء استهداف الاحتلال لمستشفى غزة الأوربي ومحيطه بخان يونس جنوب قطاع غزة