"كان ينتظر كيس الطحين ليبقيه على قيد الحياة، لكن الموت سبقه إليه، جاءه الصاروخ قبل أن يأتيه الخبز... مات جائعًا تحت قصفٍ صهيونيٍ غادر، في غزة."

استشهاد طفلة بسبب الجوع في غزة

🔴 كتائب القسام تنشر: وأنا سأقول ما هي (الحرب النفسية) الحقيقية؟ "الحرب النفسية الحقيقية التي هي بداخلي"

And I will say what the real "psychological warfare" is? "The real psychological
warfare is within me"

الوقت ينفد...

הזמן אוזל..
Time Is Running Out...

المفتي الليبي يصدح بكلمة الحق دون تردد أو خوف، ثابت على مواقفه، ناصرٌ للمقاومة في غزة، وداعمٌ لها في وجه العدوان.
يذكّر الأمة بمسؤولياتها، ويدعو بوضوح: غزة أولى بدعمكم، تبرعكم لغزة في هذه الأيام أعظم من نافلة العمرة.
صوتٌ من قلب ليبيا ينادي، فهل من مجيب؟

في قلب الركام وسط الدمار في غزة، يصرخ الفتى الفلسطيني بصوتٍ يملؤه الألم:
"إخوتي تحت الأنقاض... هنا، بجواري!"
وبقدمه الصغيرة المليئة بالغبار، يشير إلى حيث يرقد أحباؤه تحت الردم، لعل فرق الإسعاف تسمع ما تبقى من أمل.
صرخة لا تُنسى، تختصر وجع غزة كلها في لحظة واحدة…
في غزة، حتى الصغار صاروا أدلّاء على الموت.

هزة أرضية ضربت غزة الآن لم يعرف تفاصيل او مصدرها

الاحتلال الصهيوني يعلن مقتل ٣ من جنوده في رفح جنوب قطاع غزة 🇵🇸

عاجل › شهيدان وجرحى بقصف جوي استهدف خيمة نازحين في منطقة المواصي بخانيونس جنوب قطاع غزة

عاجل › محدّث : 4 شهداء "شهيد وثلاثة نساء" في قصف جوي استهدف خيمة نازحين في المواصي بخانيونس جنوب قطاع غزة

عاجل › القوات المسلحة اليمنية: بيان لنا بعد قليل

"لو أن دولنا العربية والإسلامية تملك من النخوة والغيرة والرجولة ما تملكه اليمن، لما بقي الاحتلال في فلسطين دقيقة واحدة.
ما يحدث من عدوان وإبادة في غزة ما هو إلا نتيجة مباشرة لتخاذل المطبعين، وصمت المتواطئين، وغياب المروءة عن من كانوا يُفترض أن يكونوا حصن الأمة وسيفها."

اليوم في قلب ساحة المطار وغدا في قلب المطار، الله اكبر يا يمن العروبة والاسلام، يا يمن العروبة والإيمان.

صاروخ اليمن يسقط في مطار بن غوريون وتعتبر أقوى ضربة يمنية منذ بدء حرب الابادة الجماعية على غزة 🇵🇸🇾🇪🔻

اليمن تحول مطار بن غوريون الصهيوني الى مكب للنفايات🇵🇸🇾🇪🔻

الناطق العسكري بإسم كتائب القسام أبو عبيدة :

المجد لليمن صنو فلسطين وهي تواصل تحديها لأعتى قوى الظلم وتأبى الخنوع أو الانكسار رغم ما تتعرض له من عدوانٍ، وتصعّد من هجماتها على قلب الكيان الصهيوني المسخ متجاوزةً المنظومات الأكثر تطوراً في العالم لتصيب أهدافها بدقة، ألا سدد الله رميكم، وبارك جهادكم، وتقبل الله تضحياتكم، أنتم منا ونحن منكم

يترقّب أهل غزة يوميًا ما يُقدَّم لهم من مبادرات إنسانية وتبرعات كريمة تصل من مختلف أنحاء العالم.

كلما افتُتحت "تكية" جديدة لتقديم الطعام للناس، يبادر الاحتلال الصهيوني بقصفها، مدمّرًا ما تبقى من أمل وقوت الفقراء.

في غزة، أصبحت التكايا أشبه بمباريات مصيرية، أهم من أي حدث آخر، لأنها تمثل شريان الحياة لمن يواجهون الجوع والحصار.

ومع ذلك، يُترك الناس جياعًا، لأن الاحتلال لم يُبقِ تكية واحدة صامدة، فقد دمّر كل عمل إنساني يُخفّف عنهم ألم الجوع والقهر.

"عائلات غزة تقول كلمتها: لا مكان بيننا للّصوص، ولا للمحتالين، ولا لقطاع الطرق، ولا لعملاء الاحتلال الصهيوني. نعلنها بوضوح وصوتٍ عالٍ: نرفع الغطاء عن كل من يثبت تورطه في الإضرار بأمن الناس أو التواطؤ مع العدو. من خان الأمانة لا يمثلنا، ومن تلطّخت يده بدم الأبرياء أو قوت الفقراء فهو خارج عن صفنا. غزة لن تكون مأوى للفاسدين، بل حصنٌ للمقاومة والكرامة والشرف."