This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يواصل الاحتلال الصهيوني جرائمه بحق العمل الإنساني، حيث استهدف قبل قليل مجموعة من المتطوعين الذين كانوا يعملون على إعداد "تيكية" طعام للفقراء والجوعى في مدينة غزة، في مشهد يجسد أقسى صور الانتهاك لحق الحياة والكرامة. هذا الاعتداء الغادر أسفر عن ارتقاء 4 شهداء من أصحاب القلوب الرحيمة الذين اختاروا طريق العطاء في زمن القسوة.
رحم الله الشهداء، ولعنة الله على من استهدف الخبز والرحمة والإنسانية.
رحم الله الشهداء، ولعنة الله على من استهدف الخبز والرحمة والإنسانية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"تحولت أجسادهم الطاهرة إلى أشلاء ممزقة، بفعل القصف الصهيوني الغادر الذي استهدف النازحين في بيت لاهيا شمال قطاع غزة؛ كانوا يفرون من الموت، فلم يجدوا أمامهم سوى مجزرة تسرق أرواح الأبرياء."
"لا تنسوا غزة… فالجوع يفتك بأجساد أهلها المنهكة، وأصوات الأطفال الجائعة تصرخ في صمت العالم.
شاركوا صوتهم، وانشروا معاناتهم، فالكلمة أحيانًا أقوى من الرصاص."
شاركوا صوتهم، وانشروا معاناتهم، فالكلمة أحيانًا أقوى من الرصاص."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تجمّد هذا الطفل الفلسطيني جوعًا في غزة، وفارق الحياة أمام أنظار العالم الصامت.
ستةٌ وستون ألف طفل فلسطيني يواجهون المصير ذاته، وقد نسمع خلال الساعات القادمة عن موتهم، واحدًا تلو الآخر، بسبب الجوع القاتل.
العالم يرى، ويصمت.
وغزة تنزف، وأطفالها يموتون ببطء.
ستةٌ وستون ألف طفل فلسطيني يواجهون المصير ذاته، وقد نسمع خلال الساعات القادمة عن موتهم، واحدًا تلو الآخر، بسبب الجوع القاتل.
العالم يرى، ويصمت.
وغزة تنزف، وأطفالها يموتون ببطء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
غزة تلفظ أنفاسها الأخيرة… والعالم يكتفي بالمشاهدة
أطفال يذبلون من الجوع، وأمهات يراقبن موت أبنائهن دون أن يملكن شيئًا.
المجاعة بدأت… والسكوت شراكة في الجريمة.
غزة لا تموت فقط بالقصف… بل بالجوع، وبخذلان العالم.
أطفال يذبلون من الجوع، وأمهات يراقبن موت أبنائهن دون أن يملكن شيئًا.
المجاعة بدأت… والسكوت شراكة في الجريمة.
غزة لا تموت فقط بالقصف… بل بالجوع، وبخذلان العالم.
طائرات الاحتلال الصهيوني تستهدف دورية شرطة كانت تلاحق لصوص اقتحموا مخزن يحتوي على مساعدات إنسانية، وهناك شهداء في مدينة غزة 🇵🇸
في مشهد يقطّع القلب ويجسّد المأساة، ارتقت طفلة صغيرة من عائلة "أبو دلال" شهيدةً قبل قليل في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بعدما أنهكها الجوع وأثقل جسدها الصغير الحصار.
غابت الطفلة عن الحياة، لكن صرختها الصامتة ما زالت تصدح في الضمائر: هنا يموت الأطفال جوعاً، لا لذنب اقترفوه، بل لأن العالم اختار أن يصمت.
رحم الله الطفلة، وجعلها طيراً من طيور الجنة، وألهم أهلها الصبر والثبات.
غابت الطفلة عن الحياة، لكن صرختها الصامتة ما زالت تصدح في الضمائر: هنا يموت الأطفال جوعاً، لا لذنب اقترفوه، بل لأن العالم اختار أن يصمت.
رحم الله الطفلة، وجعلها طيراً من طيور الجنة، وألهم أهلها الصبر والثبات.
يا رب، كن لنا عوناً وسنداً في غزة، فقد التهم الجوع أجسادنا الهزيلة، وأحالت الأيام أطفالنا إلى أشباح من الألم، والقصف لا يفرّق بين صغير ولا كبير، يحصد الأرواح بلا رحمة ولا هوادة.
يا الله، لم يبقَ لنا سواك، فكن رحمتك سِتراً، وكن لطفك غطاءً، وكن لنا في كل لحظة ننجو فيها من الموت، وفي كل دمعة تذرفها أعين الأمهات.
ارفع عنا البلاء، وأبدل خوفنا أمناً، وجوعنا شبعاً، وأحزاننا فرجاً قريباً يا أرحم الراحمين.
يا الله، لم يبقَ لنا سواك، فكن رحمتك سِتراً، وكن لطفك غطاءً، وكن لنا في كل لحظة ننجو فيها من الموت، وفي كل دمعة تذرفها أعين الأمهات.
ارفع عنا البلاء، وأبدل خوفنا أمناً، وجوعنا شبعاً، وأحزاننا فرجاً قريباً يا أرحم الراحمين.
قبل قليل في مشهد يعكس مفارقات القدر وسط ألسنة النار التي التهمت مستوطنات الاحتلال، فرّت أكثر من 200 بقرة من الأراضي المحتلة، لتشق طريقها نحو قطاع غزة المحاصر، وتحديداً إلى شماله المنكوب، حيث يتجرع الأهالي مرارة الجوع والمجاعة الجماعية.
و لم تصل قوافل الإغاثة، ولم تفتح المعابر، ولم يتحرك ضمير العالم، بل ساق الله رزق الجياع من قلب نيران العدو.
وصلت الأبقار الهاربة إلى أيدي من أنهكهم الحصار، وكأنها جاءت تحمل الحياة في زمن الموت، والكرامة في زمن الذل.
استولى عليها الأهالي، لا كغنيمة، بل كحقّ مسلوب أعاده القدر، وكسَرة خبز تقاوم بها غزة سيف التجويع والإبادة.
هكذا يجبر الله كسر المنكسرين، ويطعم الجائعين من حيث لا يُحتسب، فيكتب للحياة سطوراً لا يفهمها إلا من عاش وجعها.
و لم تصل قوافل الإغاثة، ولم تفتح المعابر، ولم يتحرك ضمير العالم، بل ساق الله رزق الجياع من قلب نيران العدو.
وصلت الأبقار الهاربة إلى أيدي من أنهكهم الحصار، وكأنها جاءت تحمل الحياة في زمن الموت، والكرامة في زمن الذل.
استولى عليها الأهالي، لا كغنيمة، بل كحقّ مسلوب أعاده القدر، وكسَرة خبز تقاوم بها غزة سيف التجويع والإبادة.
هكذا يجبر الله كسر المنكسرين، ويطعم الجائعين من حيث لا يُحتسب، فيكتب للحياة سطوراً لا يفهمها إلا من عاش وجعها.
انفجارات تسمع داخل فلسطين المحتلة ، المعلومات الأولية تشير بان صاروخ اطلق من اليمن سقط في مدينة القدس المحتلة 🇵🇸🔻🇾🇪
طائرات الاحتلال الصهيوني تستهدف مجموعة من المواطنين في خانيونس جنوب قطاع غزة، وهناك شهداء تم التعرف على بعضهم:
الشهيد/ أيمن أحمد محمود البيرم 57 عامًا .
الشهيدة/ عبير ايمن أحمد البيرم 23 عامًا.
الشهيد/ محمد أيمن أحمد البيرم 11 عامًا .
الشهيدة/ الما ياسر خالد عوض 1 عامًا .
الشهيدة/ أنعام محمد حسن البيرم 44 عامًا.
الشهيدة/ هبة زيدان عبد الفتاح عساف 19 عامًا .
الشهيد/سيف عبد الرحمن عماد السنوار 1 سنة.
الشهيد/ يحيى عبد الرحمن عماد السنوار شهر.
الشهيد/ أيمن أحمد محمود البيرم 57 عامًا .
الشهيدة/ عبير ايمن أحمد البيرم 23 عامًا.
الشهيد/ محمد أيمن أحمد البيرم 11 عامًا .
الشهيدة/ الما ياسر خالد عوض 1 عامًا .
الشهيدة/ أنعام محمد حسن البيرم 44 عامًا.
الشهيدة/ هبة زيدان عبد الفتاح عساف 19 عامًا .
الشهيد/سيف عبد الرحمن عماد السنوار 1 سنة.
الشهيد/ يحيى عبد الرحمن عماد السنوار شهر.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔴 كتائب القسام تنشر: وأنا سأقول ما هي (الحرب النفسية) الحقيقية؟ "الحرب النفسية الحقيقية التي هي بداخلي"
And I will say what the real "psychological warfare" is? "The real psychological
warfare is within me"
الوقت ينفد...
הזמן אוזל..
Time Is Running Out...
And I will say what the real "psychological warfare" is? "The real psychological
warfare is within me"
الوقت ينفد...
הזמן אוזל..
Time Is Running Out...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المفتي الليبي يصدح بكلمة الحق دون تردد أو خوف، ثابت على مواقفه، ناصرٌ للمقاومة في غزة، وداعمٌ لها في وجه العدوان.
يذكّر الأمة بمسؤولياتها، ويدعو بوضوح: غزة أولى بدعمكم، تبرعكم لغزة في هذه الأيام أعظم من نافلة العمرة.
صوتٌ من قلب ليبيا ينادي، فهل من مجيب؟
يذكّر الأمة بمسؤولياتها، ويدعو بوضوح: غزة أولى بدعمكم، تبرعكم لغزة في هذه الأيام أعظم من نافلة العمرة.
صوتٌ من قلب ليبيا ينادي، فهل من مجيب؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في قلب الركام وسط الدمار في غزة، يصرخ الفتى الفلسطيني بصوتٍ يملؤه الألم:
"إخوتي تحت الأنقاض... هنا، بجواري!"
وبقدمه الصغيرة المليئة بالغبار، يشير إلى حيث يرقد أحباؤه تحت الردم، لعل فرق الإسعاف تسمع ما تبقى من أمل.
صرخة لا تُنسى، تختصر وجع غزة كلها في لحظة واحدة…
في غزة، حتى الصغار صاروا أدلّاء على الموت.
"إخوتي تحت الأنقاض... هنا، بجواري!"
وبقدمه الصغيرة المليئة بالغبار، يشير إلى حيث يرقد أحباؤه تحت الردم، لعل فرق الإسعاف تسمع ما تبقى من أمل.
صرخة لا تُنسى، تختصر وجع غزة كلها في لحظة واحدة…
في غزة، حتى الصغار صاروا أدلّاء على الموت.