اخبار فلسطين غزه - اليمن
7.07K subscribers
3.86K photos
8.29K videos
2 files
69 links
اخبار فلسطين غزه _ كتائب القسام
Download Telegram
الصحة الفلسطينية-غزة:

التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

▪️وصل مستشفيات قطاع غزة 18 شهيد ( منهم 1 شهيد انتشال)، و 77 إصابة *خلال 24 ساعة الماضية*


لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.

ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 52,418 شهيد و 118,091 اصابة منذ السابع من اكتوبر للعام 2023م.

*▪️حصيلة الشهداء والاصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت (2,326 شهيد، 6,050 اصابة)*
حركة حماس: قرار سويسرا بحظر الحركة انحياز خطير للاحتلال وتنكّر لالتزاماتها القانونية والإنسانية
عاجل › برنامج الأغذية العالمي: لم يتبق لدينا أي غذاء لتوزيعه في قطاع غزة
🔴 الأونروا:

▫️نحو 660 ألف طفل في غزة خارج مقاعد الدراسة بسبب الحرب

▫️أوامر النزوح الأخيرة زادت من صعوبة الوصول إلى الدعم النفسي العاجل والأنشطة الترفيهية المخصصة للأطفال
عاجل | وفد #قطر أمام محكمة العدل الدولية: ممارسات الحرب الإسرائيلية تظهر استهتارا تاما بالحياة البشرية

عاجل | وفد #قطر أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل لم تنه احتلالها بل واصلت الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين خاصة بغزة

عاجل | وفد #قطر أمام محكمة العدل الدولية: نشهد جنازات جديدة في الضفة الغربية كل يوم كمرآة لما يحدث في غزة

عاجل | وفد #قطر أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل ملزمة فورا بإلغاء قانونها ضد الأونروا الصادر في 28 أكتوبر 2024

عاجل | وفد #قطر أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل تستخدم المساعدات الإنسانية سلاحا ضد المدنيين وتبتز بها شعبا كاملا

عاجل | وفد #قطر أمام محكمة العدل الدولية: التجويع سياسة إسرائيلية ممنهجة وهو جريمة حرب بموجب نظام روما الأساسي

عاجل | وفد #قطر أمام محكمة العدل الدولية: وساطة #قطر ومصر وأمريكا فتحت شريان حياة لقطاع غزة قبل أن تغلقه إسرائيل مجددا

عاجل | وفد #قطر أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل تدمر جيلا كاملا من الفلسطينيين
"تضارب الروايات بين نتنياهو والشرطة..!"

• زعم رئيس وزراء الاحتلال، "نتنياهو" أنه تم اعتقال 18 شخصاً بشبهة إشعال حرائق في مستوطنات بالداخل المحتل، والشرطة بدورها قالت أنها لا تعرف من أين جاء نتنياهو بهذا الرقم!
رسمياً، المجاعة تضرب غزة — و6 أرواح بريئة تُزهق بسبب الجوع.
في لحظةٍ صادمة تهتز لها القلوب، أعلن عن وفاة ستة أشخاص بعدما أنهكهم الجوع في ظل حصار خانق وظروف إنسانية مأساوية.
غزة اليوم لا تبحث عن الكرامة فقط، بل عن لقمة تسد رمق طفل، وعن جرعة ماء تنقذ مريضاً يحتضر.
إنه نداء إنساني للعالم: لا تتركوا غزة تموت بصمت.
استشهاد عائلة فلسطينية بأكملها جراء قصف صهيوني على مخيم البريج وسط قطاع غزة.
الشهداء من عائلة ابو زينة ، استشهد الاب والام والأبناء جميعهم 🇵🇸
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بالأمس القريب، كنا نشاهد التكيّات وهي تمد موائدها للفقراء والجوعى في غزة، تقدم لهم وجبة تسد الرمق وتخفف عنهم وطأة الحصار والجوع. أما اليوم، فقد باتت تلك التكيّات شبه خالية، لا لضعف في الهمم، بل لانعدام مواد الطبخ وندرة الموارد. وإن وُجد شيء منها، فثمنه يفوق قدرة المحتاج بأضعاف.
المشهد موجع... بطون خاوية، وأيادٍ امتدت للعطاء وجدت نفسها عاجزة، ليس لقلة الرحمة، بل لانعدام ما يُعطى.
30 شهيدا في غارات إسرائيلية متواصلة على مناطق عدة في قطاع غزة خلال الساعات الأخيرة .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يواصل الاحتلال الصهيوني جرائمه بحق العمل الإنساني، حيث استهدف قبل قليل مجموعة من المتطوعين الذين كانوا يعملون على إعداد "تيكية" طعام للفقراء والجوعى في مدينة غزة، في مشهد يجسد أقسى صور الانتهاك لحق الحياة والكرامة. هذا الاعتداء الغادر أسفر عن ارتقاء 4 شهداء من أصحاب القلوب الرحيمة الذين اختاروا طريق العطاء في زمن القسوة.
رحم الله الشهداء، ولعنة الله على من استهدف الخبز والرحمة والإنسانية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"تحولت أجسادهم الطاهرة إلى أشلاء ممزقة، بفعل القصف الصهيوني الغادر الذي استهدف النازحين في بيت لاهيا شمال قطاع غزة؛ كانوا يفرون من الموت، فلم يجدوا أمامهم سوى مجزرة تسرق أرواح الأبرياء."
"لا تنسوا غزة… فالجوع يفتك بأجساد أهلها المنهكة، وأصوات الأطفال الجائعة تصرخ في صمت العالم.
شاركوا صوتهم، وانشروا معاناتهم، فالكلمة أحيانًا أقوى من الرصاص."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تجمّد هذا الطفل الفلسطيني جوعًا في غزة، وفارق الحياة أمام أنظار العالم الصامت.

ستةٌ وستون ألف طفل فلسطيني يواجهون المصير ذاته، وقد نسمع خلال الساعات القادمة عن موتهم، واحدًا تلو الآخر، بسبب الجوع القاتل.

العالم يرى، ويصمت.
وغزة تنزف، وأطفالها يموتون ببطء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
غزة تلفظ أنفاسها الأخيرة… والعالم يكتفي بالمشاهدة
أطفال يذبلون من الجوع، وأمهات يراقبن موت أبنائهن دون أن يملكن شيئًا.
المجاعة بدأت… والسكوت شراكة في الجريمة.

غزة لا تموت فقط بالقصف… بل بالجوع، وبخذلان العالم.
طائرات الاحتلال الصهيوني تستهدف دورية شرطة كانت تلاحق لصوص اقتحموا مخزن يحتوي على مساعدات إنسانية، وهناك شهداء في مدينة غزة 🇵🇸
في مشهد يقطّع القلب ويجسّد المأساة، ارتقت طفلة صغيرة من عائلة "أبو دلال" شهيدةً قبل قليل في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بعدما أنهكها الجوع وأثقل جسدها الصغير الحصار.

غابت الطفلة عن الحياة، لكن صرختها الصامتة ما زالت تصدح في الضمائر: هنا يموت الأطفال جوعاً، لا لذنب اقترفوه، بل لأن العالم اختار أن يصمت.

رحم الله الطفلة، وجعلها طيراً من طيور الجنة، وألهم أهلها الصبر والثبات.
يا رب، كن لنا عوناً وسنداً في غزة، فقد التهم الجوع أجسادنا الهزيلة، وأحالت الأيام أطفالنا إلى أشباح من الألم، والقصف لا يفرّق بين صغير ولا كبير، يحصد الأرواح بلا رحمة ولا هوادة.

يا الله، لم يبقَ لنا سواك، فكن رحمتك سِتراً، وكن لطفك غطاءً، وكن لنا في كل لحظة ننجو فيها من الموت، وفي كل دمعة تذرفها أعين الأمهات.

ارفع عنا البلاء، وأبدل خوفنا أمناً، وجوعنا شبعاً، وأحزاننا فرجاً قريباً يا أرحم الراحمين.
‏قبل قليل في مشهد يعكس مفارقات القدر وسط ألسنة النار التي التهمت مستوطنات الاحتلال، فرّت أكثر من 200 بقرة من الأراضي المحتلة، لتشق طريقها نحو قطاع غزة المحاصر، وتحديداً إلى شماله المنكوب، حيث يتجرع الأهالي مرارة الجوع والمجاعة الجماعية.
‏و لم تصل قوافل الإغاثة، ولم تفتح المعابر، ولم يتحرك ضمير العالم، بل ساق الله رزق الجياع من قلب نيران العدو.
وصلت الأبقار الهاربة إلى أيدي من أنهكهم الحصار، وكأنها جاءت تحمل الحياة في زمن الموت، والكرامة في زمن الذل.
استولى عليها الأهالي، لا كغنيمة، بل كحقّ مسلوب أعاده القدر، وكسَرة خبز تقاوم بها غزة سيف التجويع والإبادة.

هكذا يجبر الله كسر المنكسرين، ويطعم الجائعين من حيث لا يُحتسب، فيكتب للحياة سطوراً لا يفهمها إلا من عاش وجعها.
"يختبئون خلف أواني الطعام، لا خجلًا من الجوع، بل حفاظًا على كرامةٍ لطالما اعتزوا بها. لم يتخيلوا يومًا أن تقودهم الحياة إلى الوقوف في طوابير الإغاثة، في غزة التي ينهش الجوع أجساد أبنائها، لكن لم ينل من عزيمتهم ولا من كبريائهم."